طفولتي والبرائه
بواسطة
في 07-04-2011 عند 17:36 (1275 الزيارات)
تبداء مع انتهاء افلام الكرتون حيث تبداء مرحلة الاستنفار لاستلام المصروف اليومي الذي لم يكن يتعدى النصفين الذي كنت اتقاسمه مع صديق طفولتي وعند دخولنا البقاله و وصولنا رفوف العصائر وبما ان امكانيتي الماديه محدوده كان يسرق نظري الكرتون ذات البريق الاصفر علما بانه كان فِی الرفوف الاخيره لقلة الطلب عليه اعترف بانك راعيتنا صغارا ومازلت ترعانا كبار و دليلي فِی ذالك تكبر جميع الشركات العالمية والمحليه بستثنائك انت احبك وسأظل احب يــا
أريــج