تَمَلكَنِي رُعبٌ شَدِيدٌ يُحَاوِلُ السَيطَرةَ عَليّ ..
وَمُحَاوَلاتٌ شَتّى لِلخُرُوجْ مِن تِلكَ الحَالَة
لَكِن .. لا فَائِدَةَ تُرجَى مِن كُلِّ ذَلِكْ !
فَاليَأسُ وَالخِذْلانُ قَد تَمَلكَانِي كُلِّيَاً
أبسأَلك يَا صَاحِبي ،
أمانة صَلِّيت الفَجر ؟!
,
نويتَها قبل المَنام ،
أو نِيَّتك بس بالكَلام !
وقت المُنَبِّة للصلاة ،
وإلَّا على وقت الدوام ؟!
وَأَخِيرَاً وَجَدْنَا لَنَا فِي مِكْسَاتْ مَكَانٌ يَحْتَوِينَا بَدَلاً مِنَ ( الشَتْاتْ ) الَّذيْ نُعَانِي