كثيرون لا علاقة لهم بالشعر ..وأنا لست معهم بكل تأكيد ..لكن هذا الديوان يختلف !
هو ديوان بالعامية المصرية ..رهيب ..متجانس ..عفوي ..وفي الصميم =)
أحببت كثيراَ من قصائده السهلة والسلسة ..ولا اقل من أعرض بعضها ها هنا لتشاركوني المتعة :
الأوله… أرزاق ...
والتانيه…. أسماء...
والتالته…. بشتاق....
الأوله… أرزاق مفيش حيلة ولا سكّة....
والتانيه…. أسماء عيال بتحب ع الدكّة....
والتالته…
أحببت أن أوضح ابتداء من هذه التدوينة أنني سأقوم بتغيرات جذرية في المدونة قريبا بإذن الله !
أعترف بأن مدونة أخونا أبو عتيبة " أذهلتني ! " فأرسلت له سريعا أسأله كيف نسق مدونته بهذا الشكل المميز
وتفضل مشكورا بمساعدتي + ساعدني للغاية موضوع أخونا EMS في إكمال ما أريده ..
قسم الديزآين سيحوي ربما تصميم أعجبني .. أدوات بسيطة أرفعها ها هنا ..أو فضفضة تصميمية
كم من مرة سمعت تلك الضحكات ونظرات الاستهزاء والسخرية من البعض !
بل وقابلت علانية أو استخفاء ! تلك الاتهامات الباطلة بأنني لست سوى فتاة مدللة لكوني أخاف !!
وبغض النظر عن ماهية خوفي فإنني أكاد أجزم بأن لكل واحد منكم نوعا من أنواع الخوف الغير مبرر
والذي يتجاهله أو يخفيه أو حتى وهو الأشجع يحاول التغلب عليه ..
لكن ما يغيب عن أذهان الكثيرون أنه ثمة واقعة مسجلة لقاتل محترف ضخم الجثة وهو مرتزق !
اُكتشف يوماَ أنه يخاف من الثعابين ! وحيثما وقعوا
حسناَ! لن أتكلم عن العنوسة كمشكلة للفتيات ! , فأعتقد أن كثيراَ
من الفتيات بدأ تقبل تلك الفكرة ببساطة شديدة ! , بل واكتشف مع
الوقت محاسن ومساوئ الزواج مثله مثل أي شيء بهذا العالم !
بل وظهر من يسخر من فكرة الزواج بالعصر الحالي لتعقيدات الزواج وطلبات
الشباب والفتيات المبالغ فيها في أحيان كثيرة ! ولأضحككم قبل أن أدخل
في أساس الموضوع فاقرؤا تلك المقتبسات سريعاَ معي :
واعذروني لعدم كتابة قائل العبارة ! , كوني أكتب بعضهم من الذاكرة
وحسب والبعضالآخر
كما لو أنني أهتم ..!
عبارة جميلة أسرتني .., عندما سمعتها للمرة الأولى تقريباَ
في إحدى حلقات الأنيمي الشهير والمعبر والواقعي جداَ !
أو لربما قرأتها في ملف إحدى العضوات هنا قبل مشاهدة الحلقة !
أيا يكن ! , فهي عبارة معبرة فعلاَ عن كثيرِ من المواقف
التي نعبر بها ! وقد تؤلمنا وتضايقنا لمجرد تجاهل الآخرين !