السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفَ حالٌ روّادِ مكساتْ عامّة و القصص والرّوايات خاصّة ؟
أسأل الله أن يكونَ الجميع بألف خير . .
***
لعلّ العنوانَ غريبٌ بعَضَ الشيءِ ، و ربما لا يعني في قاموسِ خيالكمْ الكثيرَ ،
لكنّه في قاموسِ خياليِ هوَ الأهم . .
منذٌ متى و ألوانٌ الغروبِ التي تشعٌّ بالحٌمرةِ تتحوّلٌ إلى ألوانِ الطيفِ . .
كيفَ لنا أن نرى ألوانَ الغروبِ الثلاثةِ سبعةَ ألوانٍ . . ؟
***
أتوقٌ لطرحِ شتى القضايا في روايتي هذه ، و ظواهرها و أساليبِ علاجها ، كما يقولون َ " نصحٌ غيرٌ مباشر "
أتوقٌ أكثرَ لأرى نقاشاتكم ، انتقاداتكم وتحليلاتكم ، آرائكم . .
و كلّ شيءٍ يتعلّق بها . .
***
[ النقد ]
من أجلي و أجلكم ، و لأجلِ الروايةِ . .
قراءةٌ انتقاداتكم بعدَ أن كانتْ عادة . . صارتْ هواية . .
أستمتعٌ بقراءةِ ردودِ أولئكم الذينَ يلثمونَ النصوصَ أمامهم ، يحيطونها بعلمهم ، و ينبّهونا بأخطائنا ،
فنحنٌ لا زلنا نتعلّم ، و منهم نتعلّم . .
لا أتمنى انتقاداتٍ في الأسلوبِ أو الأخطاءِ النحويةِ أو الإملائيّة أو اللغويةِ فحسب !
بل طبيعةِ ما أكتب . .
صارحوني بشجاعةَ حوَلَ ما أكتبْ ، أخبروني بلطفٍ عمّا ارتكبتهٌ من أخطاءِ في الأحداثِ ،
و في النهاية [ انصحوني ] . .
***
[ روايتي هذه بأسماءٍ عربيّة ، و طابعها عربيّ و حياتها عربيّة بإذنِ الله فأنا عربيّ ]
" صرتٌ مؤخراً بطيئاً في إنزالِ أجزاءِ الرّوايةِ ، لكنني سأبذل جهدي للأسراعِ "
***
أترككمْ معَ أولى الأجزاءِ الهادئة
و قراءة ممتعة 3>
المفضلات