شكراً لك اخي الكريم على التوضيح الرائع
ولكنني كنت اريد منك ان توضيحاً بشكل مختصر حتى ترسخ في اذهان الجميع
الفرق بشكل بسيط ومختصر
العقيدة بينك وبين الله
الشريعة بينك وبين الناس
اخي ارجوا ان تجعل لي كلمة في موضوعك القادم
لأني اريد ان اوضح بعض المفاهيم الاساسية للأعضاء
لأنك كما تعلم ان البعض حتى الان لايعلم معنى العقيدة وبعض المفاهيم الاخرى
لذا احببت ان اوضح لهم
بالتوفيق اخي الكريم
τнέ captivє ҝńiġнτ
اشكرك اخي وزادك الله من فضله
جزيت خيرا على دروسك ونحن من المتابعين
عندي سؤالين
هل من رقى ومن كوى نفسه منهم؟
وهل من طلب الرقيه او طلب الكوي ثم انتهى عنه هو منهم
اسأل الله ان تكون منهم
بأنتظارك
السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع في توضيح مفاهيم العقيدة الإسلامية
والتي قد تكون غائبه عن أذهان الكثير من المسلمين
وهذه في حدها مصيبه , لأنه كما جاء في الحديث الشريف عن الرسول عليه الصلاة والسلام
بني الإسلام على خمس الشهادتين وإقامة الصلاة وايتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت
فالإسلام ليس هذا فقط , ولكن منهاج من المعاملات والفروض
والواجبات على المسلم تجاه خالقه عز وجل
وعمل هذه الفروض لابد أن يكون المسلم على قناعه ويقين لماذا يفعلها
من شهد أن لا إله إلا الله يصدق قلبه لسانه ويصدق لسانه قلبه
ثم تتُرجم هذه النية الى واجبات وفروض
وهنا تأتي دور العقيدة والشريعة والتي توضح أعمدة وأساسات القيام بهذه الفروض
وجزاء المسلم إذا عملها , وشروط صدق النية , والطريق الى الله , ومعرفة مايرضى الله ومايغضبه
أما الشريعة فهي المعاملات بين الناس , وربما من وجهة نظري تُختصر في كلمة واحدة
ألا وهي حسن الخلق في المعاملات ابتغاء مرضاة الله
ومن هذه الجملة تنطلق أفرع الشريعة الكثيره
جزاك الله خيرا أخي الكريم على الموضوع
وأسف على الاطالة
في أماان الله
الله يجزاك خير على هذا الموضوع العطر
.... سلمت أناملك
تحياتي لك ....
لو أنني أوتيت كُل بلاغةٍ و أفنيت بحر النطق في النظمِ والنثرِ
لما كنتُ بعد القولِ إلا مقصراً ومعترفاً بالعجز عن واجبِ الشُكرِ ^_^
السـلآم عليكم ورحمة الله وبركـآته
جزاك الله خيراً
^_^
الدرس بسيط بأمر الله
بآرك الله فيك
أختك في الله
والله إني لأرجو الله وأرى بحسن الظن ما الله فاعل
السلام عليكم اخي
جزاكم الله خيرا وزادكم علما وعملا
واتمنى لك التوفيق باذن الله في الثانويه
هذا الموضوع جد مهم ولي اضافه بالنسبه للرقى فانه في روايات وردت بلفظ(لا يرقون ) وروايات بلفظ( ولايسترقون)
والرسول صلى الله عليه وسلم رقي واسترقى له وكان يأمر اصحابه بالرقى وامرهم ان يعرضوا عليه رقاهم وقال لا بأس بها ما لم تكن شركا
لذلك اعتبر الرقى من ضمن الاخذ بالاسباب في التوكل ولكن بشرط
فما هو؟ انه الرقى او الاسترقاء بعد نزول المرض وليس قبله لانه كان يوجد اناس يسترقون قبل نزول المرض وهذا نعرفه من حياتنا
كمثال عند ما تقول الام لابنتها تعالي ارقيك حتى لا يحسدوك فهل وقع الحسد وما علمها بذلك؟
فهذا فعلا ما يقدح في التوحيد والتوكل لان هذا الامر ما زال بعلم الغيب
ومن اراد المزيد كتاب صيد الخاطر لابن الجوزي رحمه الله
ارجو الا اكون قد اطلت عليك
في امان الله
ايقاع الصمت حفظك الله تعالى
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات