███▓▒░optical fiber (الألياف البصرية) وهل للتطور نهاية؟ ░▒▓███

[المجهووول؟؟؟]

الحمد لله الذي علم بالقلم ,
علم الأنسان مالم يعلم , والصلاة والسلام على سيد الأمم ,
سيدنا محمد الأجل الأكرم , وعلى آله وصحبه ,
ومن تبعهم بإحسان إلى اليوم الأعظم , وبعد .

أنه التطور
هل له نهاية؟

إلى أي مدى يريد الأنسان ان يصل إليه وصل إلى القمر ورفع أطنان الحديد إلى السماء وصل إلى سرعة الصوت

وها هو هنا يصل إلى سرعة الضوء

ليس في الطائرة او السيارة او الصاروخ

انما في نقل المعلومات

وذلك عبر optical fiber أي الألياف البصرية او الضوئية

نلاحظ في الصورة التي بالأسفل مرور الضوء دون نفاذة من الليف

نلاحظ في الصورة التي بالأسفل صغر حجم الليف الواحد

\

الألياف الضوئية هي عبارة عن شعيرات طويلة مصنوعة من زجاج على درجة عالية من النقاء طويلة ويصل رفعها إلى حد أن تماثل شعرة رأس الانسان. تصطف هذه الشعيرات معا في حزمة تسمى الحبل الضوئي (optical cable) إو الكيبل . لتنقل الإشارات الضوئية إلى اماكن بعيدة جدا و هذه الأشارات الضوئية قد تحمل ما يصل إلى 10 مليون حزمة معلوماتية

مبدأ عمل الألياف البصرية

هو الانعكاس الداخلي الكلي

والألياف البصرية هي دمج بين إثنين من المجالات وهي
1- العلوم التطبيقية
2- الهندسة
وأتصالات الألياف البصرية قد تستعمل على مجالات أكبر عبر مسافات أطول وأكثر حزم بيانات يتم نقلها على عكس باقي أشكال الاتصالات

وتستخدم الألياف بدل الأسلاك المعدنية لأسباب كثيرة ومنها أنها على مأمن من التداخل الكهرومغناطيسي

الكابلات التي تحمل الألياف البصرية هي اوفر من تلك النحاسية مما أعطاء القدرة على الوصول إلى مسافات أكبر بأقل تكلفة

[المجهووول؟؟؟]

للألياف البصرية تاريخ طويل

لكن سنستعرضة هنا تدريجيا

لقد استخدم الضوء للأتصال منذ ان خلق الله الأرض ومن عليها فبدونة لا يمكن ان نرا ما حولنا وقد استخدمت المرايا والمصابيح لنقل المعلومات ولكن مقدار المعلومات المنقولة محدودة ويمكن للآخرين الإطلاع عليها علاوة على لتأثير السلبي للظروف البيئية وان اول محاولة أتصال فعلية كانت عام 1791 من قبل كلود شابي في فرنسا إذا استخدم
مجموعة من الابراج تحتوي على عدة أذرع لنقل معلومات مسافة 200 كيلو
متر يستغرق ارسال المعلومة الواحدة حوالي 15 دقيقة

الألياف البصرية هي تقنية بسيطة نسبيا وقديما أيضا وهي تعتمد على توجيه الضوء عبر الأنكسار,

وقد ظهر مبدأ الألياف البصرية عن طريق شخصين وهم
1- Daniel Colladon

وكان ذلك في وقت مبكر في مدينة باريس عام 1840 مـ
وبعد أثنى عشر عام
أتى

بدلائل وتجارب على الأليف وم ذلك في محاضراتة في مدينة لندن
أيضا كتب عن طبيعة الضوء عام 1970 مـ وفيه خواص مرور الضوء في الفراغ الغاز والسائل

في عام 1854 مـ أجرى
جون تايندل تجربة بسيطة بين أن الضوء يمكن ثنية إذا وجد الوسط الملائم


وقام العالم الفيزيائي Narinder Singh Kapany التجارب التي أدت إلى أختراع الألياف البصرية الحديثة التي نراها هذه الأيام حيث انها مغلفة تغليف محكم مع كسوة شفافة بسبب معاملات الأنكسار وذلك في عام 1952 مـ
كانت أول براءة اختراع للألياف البصرية
أ‌- Basil Hirschowitz
ب‌- Wilbur Peters, and Lawrence
ت‌- Curtiss
ث‌- researchers at the University of Michigan

أدي اكتشاف
الليزر عام 1960 من قبل Theodore Miman الى تجدد الاهتمام بالاتصالات البصرية

ويقال انه العالم Jun-ichi Nishizawa وهو عالم في جامعة توهوكو اليابانية اقترح استخدام الألياف البصرية في مجال الأتصالات وذلك في عام 1963مـ كما هو موضح في كتاب صدر عام 2004مـ في الهند هذا العالم أخترع الكثير من الأختراعات التي ساعدت في تطور الأتصالات عبر الألياف البصرية

وفي عام 1966 م اقترح كل من تشارس كاو وجورج هوكام تصنيع الياف
زجاجية قليلة الفقد

وفي عام 1970 م تم تصنيع الياف بصرية مصنعة من مادة
السليكا وبفقد 20 ديسيبل لكل كليو متر بدلا من 1000 ديسيبل لكل كليومتر قبل

وفي غضون عشر سنوات ، تم تصنيع الياف بفقد يصل الى 20
ديسيبل لكل كيلومتر عند الطول الموجي 1550 نانومتر

وفي نهاية القرن 19 وبداية القرن 20
أخترع العالم

طريقة لنقل إشارات الصوت عبر الألياف البصرية وذلك عام 1880مـ
في عام 1991 مـ تم صنع الألياف الضوئية من الكريستال وكانت متاحة للبيع التجاري عام 2004 مـ
وتتميز الألياف البصرية المصنوعة من الكريستال بقوة تحمل أكثر من تلك التقليدية

منذ أكثر من 25 عاما بدأ استخدام و تطبيق الالياف البصرية كخطوط اتصال
مما مهد لحصول ثورة في عالم الاتصالات من حيث الكم الهائل للمعلومات و
التي أصبح بالإمكان نقلها عبر هذه الخطوط لمسافات طويلة و بنوعية عالية
الجودة .
لقد
كانت فكرة استخدام الضوء كوسيلة للاتصال قديمة جداً عندما

بعد ذلك بدأت
محاولات إرسال الضوء عبر الفراغ المحيط بنا منذ اختراع و تصنيع الليزر في
العام 1958 و التي كانت تتطلب عدم وجود عوائق ومدى رؤيا مستقيم. في العام
1970 كانت البدايات الفعلية لمحاولة إرسال الضوء عبر ألياف زجاجية ذات معدل تهوين أقل من
20 B/km وفى نطاق معامل التجارب ، بعد ذلك توالت الأبحاث لتطوير إنتاج ألياف بصرية من الزجاج النقي و بمعدلات توهين أقل
حيث تمكنت في أواسط السبعينيات من القرن الماضي شركة Corning Inc
من تصنيع كيبلات بصرية وطرحها في الأسواق التجارية.
لقد جاء تطوير وتصنيع الألياف البصرية على مراحل ، حيث كانت في المرحلة الأولى تعمل علي الطول الموجي
850 nm و التي سميت النافذة الأولى ( First Window )
بمعدل توهين لغاية 3 dB/Km و الذي كان إنجاز عظيماً في وقته . انتقلت الشركات المصنعة إلي النافذة التالية Window ) ( Second
حيث تم تصنيع ألياف بصرية تعمل على الطول الموجي 1300 nm بمعدل تهوين dB/Km 0.5

وفي نهاية العام 1977 قامت شركة ( NTT ) بالانتقال إلي النافذة الثالثة Third Window وذلك زجاجية باستخدام الطول الموجي 1550 nm

حيث أمكن الحصول على ألياف زجاجية بمعدل توهين إلى حوالي dB/Km 0.2
و الذي يعتبر نظريا أقل حد ممكن لقيمة الفقد في الليف زجاجية

في السنوات الحالية جميع الأطوال السابقة
الذكر تصنع و تعمل في معظم دول العالم إن لم يكن جميعها.

لقد بدأ التطبيق والاستخدام الفعلي لأنظمة الاتصالات البصرية في بداية السبعينيات من القرن
الماضي و ذلك من قبل القوات المسلحة الأمريكية حيث تم تركيب كيبل بصري
لنقل المكالمات الهاتفية لمشروع القوات الجوية

في العام 1976 توالت بعد ذلك الاستخدامات التجارية حيث قامت شركتا GTE و AT&T
في العام 1977 بإنشاء و تركيب أنظمة اتصالات بصرية في كل من شيكاغو و بوسطن.
في العام 1980 بعد ذلك قامت شركة ( Bell ) بانتشار و تركيب نظام اتصال
بصري بطول 611 ميل وذلك في شمال الولايات المتحدة الأمريكية . لقد كان
تصنيع الالياف أحادية النمط في بداية الثمانينات من القرن الماضي بمثابة نقلة
نوعية في الاتصالات بعيدة المدى حيث كانت و ما زالت تعمل على الطول الموجي nm 1300 أو 1550 nm أصبحت بدون منافس من حيث مسافة و سعة الارسال لقد توالت الأبحاث و الابتكارات في مجال زيادة سعة الارسال
لليف البصري و الوصول إلى مسافات إرسال خيالية
حيث تم تطوير تقنية تجميع القنوات باستخدام التقسيم الطول موجي (WDM)
كذلك طريقة ما يسمى (Sol tons Transmission) حيث قامت شركة (Bell Labs )
في العام 1990 بتجربة إرسال 2.5 Gbit/s لمسافة 7500 Km
مستخدمة المكبرات من نوع (EDFA) بدون الحاجة لمحطات التقوية و إعادة البث الضوئية (Regenerators)
بعد ذلك و في العام 1998 آانت هنالك تجربة إرسال 100 قناة اتصال عبر ليف بصري واحد لمسافة 400 Km (كل قناة بسرعة 10 Gbit/s) حيث أستخدمة تقنية WDM المضغوطة و التي أصبحت تعرف
(Dense Wavelength – Division Multiplexing)

انتقلت اتصالات الألياف البصرية (Optical Fibers) من أنظمة بسيطة
لإيصال الضوء الى أماكن يصعب الوصول اليها الى أنظمة تؤثر على حياتنا
آالتي أحدثتها الإكترونيات والحاسبات .
نمكن الباحثون من تطعيم الألياف الزجاجية بمادة الاربيوم (Er.)
مما أعطى دفعة قوية لاستخدام أنظمة الالياف البصرية عند الطول الموجي 1550 نانومتر أدى
ذلك التطعيم للحصول على مضخمات ذات كسب مرتفع أطلق عليها مضخمات اليف المطعم بالأريبوم ( ErbiumDoped) (Fiber Amplifiers) ( EDFA’s)
في خطوط النقل ولم يقتصر استخدام الألياف المطعمة بمادة الاربيوم على
المضخات فحسب بل تعداها لتشمل استخدام الليزر والمفاتيح وغيرها

كم ان مضخات (EDFA’s) قد مهدت الطريق لأنظمة غير الخطية . آما أن مضخمات
اتصالات سريعة وبروز أنظمة نقل تعتمد على استخدام نبضات طبيعية
Sol tons) والتي تمكنها من قطع مسافات طويلة دون تشوه. .أدت هذه
التطورات السريعة الى شيوع استخدام أنظمة الاتصالات الليفية البصرية في
كافة مجالات الاتصالات بدءاً من الوصلات للمستخدم حتى الاتصالات بعيدة
المدى سواء في اليابسة أو عبر البحار. والألياف البصرية هي ألياف مصنوعة
من الزجاج النقي طويلة ورفيعة لا يتعدى سمكها سمك الشعرة يجمع العديد من
هذه الألياف في حزم داخل الكيبلات البصرية وتستخدم في نقل الإشارات
الضوئية لمسافات بعيدة جداً.

قد يوجد البعض يجهل فائدة بعض المفردات مثال كسب وغيرها

لكن لها حسابات رياضية معقدة جدا جدا جدا لن نتطرق لها

[المجهووول؟؟؟]

الألياف الضوئية Optical Fiber : وتتكون من اسطوانتين متحدتي المركز تسمى الأولى بالقلب Core محاطة باسطوانة أخرى تسمى الغلاف Cladding ثم الغطاء الواقي Buffer Coating والغلاف الخارجي للكابل
اللب(Core): وهو عبارة عن زجاج فائق النقاء رفيع (أسطواني) ويمثل المسار الذي ينتقل فيه الضوء ويصنع من السليكا Silica المطعمة (بالجرمانيوم مثلا Ge-Silica).
الحاجب (Cladding): مادة تحيط باللب الزجاجي (أسطوانة أخرى محيطة) وتعمل على حفظ الضوء في مركز الليف البصري وهي مصنوعة من السليكا، وذلك لكي يكون معامل انكسار القلب أكبر من معامل انكسار الغلاف، وهو الشرط المطلوب لحصول عملية الانعكاس الداخلي الكلي Total Internal Reflection، الذي هو أساس توجيه الضوء في الألياف الضوئية، إذ ينعكس الضوء كليا وبتكرار الانعكاس ينتشر الضوء داخل قلب الليف الضوئي ويصل إلى النهاية الأخرى لليف.
الغطاء الواقي (Buffer Coating): غلاف بلاستيكي يحمي الليف البصري من الرطوبة أو ويحميه من الضرر والكسر.
مئات أو ربما الآلاف من هذه الألياف الضوئية تصطف معا في حزمة لتكون الحبل الضوئي الذي يحمى بغطاء خارجي يسمى(jacket)


صور تركيب الألياف الضوئية



وهنا صورة مقطعية لليف





الآلياف الضوئية ذات النمط الاحادي single mode fiber تنتقل من خلالها إشارة ضوئية واحدة فقط في كل ليفة ضوئية من ألياف الحزمة و هي تستخدم في شبكات التلفون و كوابل التلفزيون. هذا النوع من الألياف يتميز بصغر نصف قطر القلب الزجاجي حيث يصل إلى حوالي micron 9 و تمر من خلاله أشعة الليزر تحت الحمراء ذات الطول الموجي 1.3-1.55 nm.

صورة النمط الأحادي



الآلياف الضوئية ذات النمط المتعدد multi -mode fibers و بها
يتم نقل العديد من الإشارات الضوئية من خلال الليفة الضوئية الواحدة مما يجعل استخدامها أفضل لشبكات الحاسوب. هذا النوع من الألياف يكون نصف قطره اكبر حيث يصل إلى 62.5micron و تنتقل من خلاله الأشعة تحت الحمراء.

صورة النمط المتعدد



النوعية الفجائية





صورة لكافة الأنماط مع بعض التوضيحات



او





كما سبق و ذكرنا تصنع الألياف الضوئية من زجاج على درجة عالية من النقاء حيث وصفت إحدى الشركات ذلك بان قالت لو كان هناك محيط من الألياف الضوئية يصل للعديد من الأميال و نظرت من على سطحه للقاع يجب أن تراه بوضوح. وتتم صناعة الألياف الضوئية على النحو التالي:



1-عمل اسطوانة زجاجية غير مشكلة

2-سحب الألياف الضوئية من هذه الاسطوانة الزجاجية

3-اختبار الألياف الضوئية



الزجاج المستخدم في عمل الاسطوانة الغير مشكلة يصنع من خلال عملية تسمى modified chemical vapour deposition حيث يمرر الأكسجين على محلول من كلوريد السليكون و كلوريد الجرمانيوم كيماويات أخرى ثم تمرر الأبخرة المتصاعدة داخل أنبوب من الكوارتز موضوع في مخرطة خاصة عندما تدار يتحرك مجمر حول أنبوب الكوارتز حيث تتسبب الحرارة العالية في حدوث شيئين

(1) يتفاعل السليكون و الجرمانيوم مع الأكسجين لتكوين أكسيد السليكون و أكسيد الجرمانيوم

(2) يترسب أكسيد السليكون و أكسيد الجرمانيوم على جدار الأنبوب من الداخل و يندمجان معا لتكوين الزجاج الخام المطلوب حيث يمكن التحكم بدرجة نقاء و صفات الزجاج المتكون من خلال التحكم بالخليط.

الآن يتم سحب الألياف من هذه اسطوانة الخام الغير مشكلة بوضعها في أداة السحب حيث ينزل الزجاج الخام في فرن كربوني درجة حرارته 1,900-2,200 درجة سليزية فتبدأ المقدمة في الذوبان حتى ينزل الذائب بتأثير الجاذبية و بمجرد سقوطه يبرد مكونا الجديلة الضوئية. هذه الجديلة تعالج بتغليف متتابع أثناء سحبها بواسطة جرار مع قياس مستمر لنصف القطر باستخدام ميكرومتر ليزري. تسحب الألياف من القالب الخام بمعدل 20m/s.

يتم بعد ذلك اختبار الألياف من ناحية: معامل الانكسار، الشكل الهندسي و خصوصا نصف القطر، تحملها للشد، تشتت الإشارات الضوئية خلالها، سعة حمل المعلومات، تحملها لدرجات الحرارة و إمكانية توصيل الضوء تحت الماء

وهذا مقطع لأحد طرق صناعة الألياف








او

[المجهووول؟؟؟]

كما نعرف ان المبدئ العلمي الألياف البيصرية هو لإنعكاس الداخلي الكلي

افترض انك تريد أن توصل ومضة ضوئية خلال مسار طويل مستقيم كل ما عليك هو أن توجه الضوء خلال هذا المسار ولان الضوء ينتقل في خطوط مستقيمة فانه سيصل للطرف الآخر بلا مشاكل. لكن ماذا لو كان المسار به انحناء؟
بسهولة يمكن أن تتغلب على ذلك بوضع مرآة عند الانحناء لتعكس الضوء إلى داخل المسار مرة أخرى. و بنفس الطريقة تحل المشكلة لو كان المسار كثير الانحناءات حيث تصف مرايا على طول المسار لتعكس الضوء باستمرار من جانب الأخر ليبقى في مساره. هذه بالضبط هي فكرة عمل الألياف الضوئية. حيث ينتقل الضوء بواسطة الانعكاس المستمر عن الجدار المحاذي للقالب الزجاجي (cladding) انعكاسا داخليا كليا. و لان هذا الجدار لا يمتص أي من الضوء الساقط عليه فان الإشارة الضوئية يمكن أن تنتقل مسافات طويلة. و لكن يحدث أحيانا أن يفقد جزء من الضوء حيث تمتصه الشوائب الموجودة في القلب الزجاجي.

لكي تحدث الانعكاسات المستمرة على جدار الغلاف الواقي داخل الآلياف الضوئية فإن هذا يعتمد على ظاهرة فيزيائية تسمى ظاهرة الإنعكاس الداخلي الكلي total internal reflection فما هي هذه الظاهرة وكيف تعمل؟

ظاهرة الإنعكاس الداخلي الكلي total internal reflection هي الأساس الفيزيائي لتكنولوجيا نقل الضوء عبر الآلياف الزحاجية حيث ان أننا ذكرنا سابقا أن كلا من القالب الزجاجي والقشرة الزجاجية من الزجاج ولكن معامل انكسارهما مختلف. فلماذا كان معامل الانكسار مختلف ولماذا وجدت طبقتين من الزجاج؟

تخيل لو اننا قمنا بالتجربة الموضحة في الشكل التالي والتي تمثل شعاع من الليزر في حوض من الماء وتشكل حافة الماء حاجز بين وسطين هما الماء الذي معامل انكساره اكبر من وسط الهواء، فعندما يسقط شعاع الليزر عموديا على الحاجز فإنه ينفذ بالكامل، اما اذا زادت الزاوية تدريجياً

نلاحظ أن جزء من الشعاع ينفذ والجزء الأخر ينعكس داخل الماء وكلما زادت زاوية السقوط كلما قلت شدة الشعاع النافذ وازدادت شدة الشعاع المنعكس، وعند زاوية (تقريباً 48.6 درجة) تسمى الزاوية الحرجة يخرج الشعاع موازياً لسطح الماء واذا زادت زاوية السقوط قليلاً عن الزاوية الحرجة فإن الشعاع ينعكس بالكامل ولا ينفذ منه شيئاً وهذه الحالة تسمى الإنعكاس الكلي الداخلي total internal reflection.

تحدث ظاهرة الانعكاس الكلي الداخلي اذا تحقق الشرطين التاليين:

(1) ان ينتقل الضوء من وسط ذو كثافة ضوئية أعلى (معامل انكسارهكبير) إلى وسط أقل كثافة ضوئية (معامل انكسارهاقل).

(2) ان تكون زاوية السقوط اكبر من الزاوية الحرجة.

نفس الظاهرة تحدث في الليزر عبر الالياف الضوئية حيث أن الضوء بمجرد عبوره إلى داخل القالب الزجاجي core سينعكس على السطح الداخلي للقشرة الزجاجية لان معامل انكسارها اكبر من القالب ويستمر الليزر بالانعكاس على جانبي القالب بغض النظر اذا كانت الالياف الضوئية مستقيمة أو منحنية.

[المجهووول؟؟؟]

المرسل transmitter

و هو الذي ينتج و يشفر الإشارة الضوئية حيث يكون الجزء الأساسي به هو المصدر الضوئي الذي قد يكون ليزر أو الدايود الضوئي، فإذا أردنا مثلا نقل إشارة تلفزيونية أو أي معلومة فانه من الضروري تحوير الشارة الضوئية طبقا للمعلومة المراد نقلها. تحوير الإشارة الضوئية قد يتم بتغيير شدتها ارتفاعا و انخفاضا analogue modulation أو إشعالها و إطفائها في تتابع و هو ما يعرف بـ digital modulation

الآلياف البصرية fiber-optic

و هو الذي يقوم بتوصيل الإشارة الضوئية عبر المسافات و هو الجزء الذي تم شرحه مسبقاً.


المستقبل receiver

تستخدم في هذه المستقبلات خلايا ضوئية ( Photocell) الثنائيات الضوئية (Photodiode)
التي تتعرف وتكشف الإشارات الضوئية المرسلة وتحل شفرتها
إلى إشارات كهربية تدير الأجهزة المختلفة كالتلفزيون
،والكمبيوتر،والهاتف...وغيرها.

[المجهووول؟؟؟]

أكثر قدرة على حمل المعلومات لان الألياف الضوئية ارفع من الأسلاك العادية فانه يمكن وضع عدد كبير منها داخل الحزمة الواحدة مما يزيد عدد خطوط الهاتف أو عدد قنوات البث التلفزيوني في حبل واحد. يكفي أن تعرف إن عرض النطاق للألياف الضوئية يصل إلى 50THZ في حين إن أكبر عرض نطاق يحتاجه البث التلفزيوني لا يتجاوز 6Mhz.
أقل حجما حيث أن نصف قطرها أقل من نصف قطر الأسلاك النحاسية التقليدية فمثلا يمكن استبدال سلك نحاسي قطره 7.62سم بآخر من الألياف الضوئية قطره لا يتجاوز0.635سم وهذا يمثل أهمية خاصة عند مد الأسلاك تحت الأرض.
أخف وزنا فيمكن استبدال أسلاك نحاسية وزنها 94.5كجم بأخرى من الألياف الضوئية تزن فقط 3.6كجم.
فقد أقل للإشارات المرسلة
عدم إمكانية تداخل الإشارات المرسلة من خلال الألياف المتجاورة في الحبل الواحد مما يضمن وضوح الإشارة المرسلة سواء أكانت محادثة تلفونية أو بث تلفزيوني. كما أنها لا تتعرض للتداخلات الكهرومغناطيسية مما يجعل الإشارة تنتقل بسرية تامة مما له أهمية خاصة في الأغراض العسكرية.
غير قابلة للاشتعال مما يقلل من خطر الحرائق
تحتاج إلى طاقة أقل في المولدات لأن الفقد خلال عملية التوصيل قليل
بسبب هذه المميزات فإن الألياف الضوئية دخلت في الكثير من الصناعات وخصوصا الاتصالات وشبكات الكمبيوتر. كما تستخدم في التصوير الطبي بأنواعه وكذلك كمجسات عالية الجودة للتغير في درجة الحرارة والضغط بما له من تطبيقات في التنقيب في باطن الأرض
هناك أنواع حديثة للالياف البصرية اكتشفت مؤخرا وتسمى الالياف البلورية الفوتونية، لانها تصنع من البلورات الفوتونية التي تتميز بنقل الضوء فيها باقل خسارة



المجالات التي تستخدم فيها الألياف البصرية

1- اتصالات الألياف البصرية
يمكن أستعمال الألياف البصرية كوسيلة أتصال جيدة جدا بما أنها قد تحمل معلومات أكثر من التي تحملها الكابلات العادية وبما انها بمأمن من التداخل الكهربائي والكهرومغناطيسي وايضا بما انها لا تنقل الكهرباء فإنها وتكون جيدة لأجهزة الأتصال التي تقع في أماكن ذات جهد كهربائي عالي مثل محطة توليد الكهرباء وأيضا فإنها جيدة في الأمكن ذات الحرارة العاليه لأنها لا تقبل الأشتعال
2- استخدامات اخرى للألياف البصرية
قد تستخدم في مجال الأستشعار او الزينة وإناؤة المنازل والمكاتب في الصباح او المجالات الطبية وتستخدم في آلات التصويروالمناظير التشريحية وغيرها

حتى الأسلحة لم تسلم من الألياف الضوئية فتم أستخدامها بطريقة ذكية جدا في تحديد القنص بطريق عجيبة
يتم وضع حزمتين من الألياف في طرفي منطقة تأثير الرصاصة في الجسم الذي ستظرب فيه الرصاصة

طبعا هذه الحزمة موجودة على السلاح فائدتها

قوية وهي عندما تريد أن تظرب في مكان محدد لكن لا يوجد إضائة لترا حال السلاح وهل هو مصوب على المكان الذي تريد ان تطلق النار

فإن الألياف الضوئية تقوم بتجميع حزم الضوء المتشتتة وتركيزها في نقطة واحد لتعرف من نقطتي الضوء تلك وضع السلاح وهل تصويبة صحيح على المكان الذي تريد إطلاق النار عليه (العقل البشري يصنع ما يقتلة)

للمعلومية لها فوائد عديدة في الأسلحة لكن وضعت الأغرب


أيضا ظهرت تطبيقات عملية على الألياف البصرية ومنها الإضاءة الداخلية المستخدمة لطب الأسنان وذلك في وقت مبكر من القرن العشرين


وهنا مجموعة من الصور في بعض التطبيقات التي يتدخل فيها الألياف

[المجهووول؟؟؟]

هنا سأطرح عليكم تجارب اختبار سرعة انترنت الألياف البصرية في مواقع اختبار سرعة التحميل والرفع
(لكن لا تنصرعون ترا مافيه مستوصفات في المنتدى )



أو



أو



أو



أو



أو



هذه التجارب التي رأيت انه جيدة

ننتقل الآن إلى آخر الموضوع

[المجهووول؟؟؟]

هذه الفقرة إضافة لتفكير فقط

لا أريد الإجابة على السؤال انما انت يالقارئ جاوب لعقلك ونفسك وواقعك عن هذا السؤال

السؤال هو

أين نحن المسلمين والعرب عن هذه الصناعات المتطورة والتكنلوجيا العالية .؟.





أشكر المصمم المبدع من فريق التصميم اللامع على تصميم الفواصل والبانر الأكثر من رائعين



بعد ان رأينا إلى ما وصل إليه الإنسان يجب ان نثق بعقولنا وانه لا يوجد شئ مستحيل على الإنسان لم يخصة الله لنفسة

لم اتطرق لبعض المعلومات في هذا المجال لتعقيداتها

وكما قلت في السابق

نقلوا الملومات بسرعة الضوء ماذا سينقلون في المستقبل إذا ؟؟؟؟

هذا فقط واتمنى إني ما اطلت عليكم

لا اريد إلا دعوة صادقة لي ولأهلي بتوفيق والنجاح في الدنيا و الآخرة

الحقوق محفوظة للكاتب والمنتدى

لا يسمح بالنقل إلا مع ذكر الكاتب و المنتدى المصدر

يمكنكم الرد الآن

لا إله إلا الله وان محمد عبده ورسوله

[عمور العراقي]

حجزيشنـ ~...

[ok.dv]

بسم الله ماشاء الله...

موضوع في قمة التميز يستحق التثبيت من الادارة الكريمة الألياف البصرية نعمة كبيرة من الله عز وجل ...

وتطرقك أخي المجهول لهذا الموضوع أفادنا جعله الله في موازين حسناتك.

[ولد عتيبة 511 ™]

عليكم السلام والرحمة

الآن وبعد أن إكتملت تعديلاتك سنقوم بالقراءة الشاملة
بدايتاً الاغلب منا قد رأى الألياف البصرية وإستعملها للتسلية لأقَرب الصورة لكم أكثر
أقصد صورة الألياف البصرية في فترة مضت إنتشرت بأسواق الحرم المكي الشريف
الألياف البصرية على أشكال نخيل وعسبها هي الألياف البصرية وبالقاعدة يوجد مصباح تضيئه
وبأطراف الألياف تجد النور والاغلب قد رأى وأستعمل هذه اللعبة إن صح التعبير
هذه هي الألياف البصرية هي الشعيرات الممتدة من المصباح هذا بشأن تقريب الصورة .
تاريخ رائع سردته عن الالياف البصرية فهي إعتمدت على أسرع كائن إن صح التعبير
عرفته البشرية "الضوء" على حسب ما اعرف قبل عامان كان يستخدم في بريطانيا بإنتشار
يوازي إنتشار الإنترنت في الوطن العربي إلا أنه وصلنا وبحمد من الله وكالعاده نحن آخر من يستخدم ويعلم للاسف
لا أريد الخروج عن إطار الموضوع بالنسبة لفقرة الصناعة رأيت مصادفتاً في برنامج وثائقي
عن طريقة صناعتها إلا أنهم لم يذكروا التفاصيل أعلاه بل جعلوها مبسطة ليفهمها المشاهد العامي
قيل "أحد أهداف إستخدام الالياف هو إمكانية إنحناء الضوء بواسطتهن لا نقصد الإنحناء بحد ذاته بل سير الضوء في مجرى محدد"
وأشكرك على التوضيحات مجهول أعلاه عندما قرأتها لم يطرأ علي إلا قوله تعالى "وما أوتيتم من العلم إلا قليلا"

إلى أي مدى يريد الأنسان ان يصل إليه وصل إلى القمر ورفع أطنان الحديد إلى السماء وصل إلى سرعة الصوت
وها هو هنا يصل إلى سرعة الضوء
هل له نهاية؟

قد نزل الجواب منذ ألف وأربع مئة عام مجهول

{حتى اذا اخذت الارض زخرفها و ازينت و ظن اهلها انهم قادرون عليها اتاها امرنا ليلا او نهارا}

ما أقول إلا يسلم إيدك على الموضوع وماقصرت
^_^

تحياتو

[شريد الفكر]

ما شاء الله

موضوع رائع وجميل

الف شكر لك على المعلومات القيمه

بالتوفيق

^_^

[Ҝϊяầ ṡảмậ]

ـالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

آخــي المجهوول موضوع قيم وشرح وآآفي ..

اشكرك علي اطرح والله شكلك تعبت فيه ربي يجعله في ميزآن حسناتك ..

معلومات قيمه عن الالياف البصريه والصرآحه تقنيه رآئـعـه لنقل البيانات ..

سمعت عنهــآآ كثيرآآ ولكن كنت عندي تسآءلات كثيره ..

وعرفتها من موضوضوعك .. يستاهل التثبيت و التقيم

تقبل مروري ..

[™ THE JOKER]

السلامو عليكم ورحمه الله وبركاته.
ما شاء الله معلومات قيمه جدا اخي المجهووول؟؟؟
شكرا لك .
جاري القراءه بتمعن....
تقبل مروري ...
تحياتي

[Night Princẹ]

شكراً لك أخي المجهول على المعلومات المُفيدة

جاري قراءة الموضوع , وبارك الله فيك

[كحـےـيل العےـين]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كيفك آخي وشكراً لك على دعوتك ^_^

اسمح لي بكلمة لكل من يرى هذا الموضوع من يقرأه ولا يرد فهو حقاً ليس بطالب لمعلومة ، وتفاجئت بموضوع غزير بالمعلومات المفيدة ولايوجد به الا ردود وأكثرها "حجز" ، كلمة لم أرها الا بهذا الموقع .

عموماً سامحني على مقدمتي الحارة لكن لا أحب أن ارى معلومات غزيرة وقد تعب عليها ولم تقابل الا بـ "حجز" .

الآن نعود للموضوع .

حقيقة تفاجئت بدقة معلومات هذا الموضوع من حيث البداية والكيفية . لذا يستحق الحفظ كاملاً وسأقوم بعمله كتاب الكتروني بعد اذنك حتى يجد من يبحث عن الالياف البصرية معلومات منسقة كهذه .

حالياً بمجتمعنا السعودي نجد التوجه للالياف الضوئية خصوصاً لتلك المناطق التي لم تصلها خطوط الاتصال من قبل فيحاولون استخدام الالياف الضوئية بها ، للتوضيح لايتم استخدام الزجاج ذو الشوائب واما الزجاج النقي حتى تتم العملية بنجاح .

بالنسبة للسعودية فكلفت مليارات لهذه التقنية وأظن اننا سنرتاح من سقم الانترنت بعد هذه التقنية

لاحظ سرعة الانترنت بالالياف الضوئية :

وهذا اعلان الاتصالات السعودية لهذه الخدمة :

=========


من وجهة نظري انها الحل للبطئ الحالي بالانترنت + على وجه عام هذه التقنية ستفتح الافق لعالم الاتصالات .


ألف شكر لك عزيزي المجهول على هذا الموضوع الغزير بالمعلومات المفيدة ^_^

دمت بود

[الضو السامر]

والله الموضوع رائع من كل النواحي يالمجهول
الله يعطيك العافية على الكم الهائل من المعلومات عن الالياف البصرية
ذكرتني بالانعكاس الكلي الداخلي والزاوية الحرجة والانعكاس والانكسار وقانووون سنل ههه حافظ
الموضوع متعوب علية وتستحق التقييم 10\10 والله عجزت اوصف الموضوع
لاتحرمنا من ابداعك
والسلام مسك الختام

[الضو السامر]

كحيل العين مرحب بك في مكسات
اذا عملت كتاب للموضوع الرجاذ ارساله لي او اعلامي به

[المجهووول؟؟؟]

بسم الله ماشاء الله...

موضوع في قمة التميز يستحق التثبيت من الادارة الكريمة الألياف البصرية نعمة كبيرة من الله عز وجل ...

وتطرقك أخي المجهول لهذا الموضوع أفادنا جعله الله في موازين حسناتك.

مشكور يا هشام على هذا الرد الأكثر من رائع

ونتمنى لنا ولكم الفائدة

رمضان كريم

في امان الله

[المجهووول؟؟؟]

عليكم السلام والرحمة

الآن وبعد أن إكتملت تعديلاتك سنقوم بالقراءة الشاملة

><

بدايتا الاغلب منا قد رأى الألياف البصرية وإستعملها للتسلية لأقرب الصورة لكم أكثر
أقصد صورة الألياف البصرية في فترة مضت إنتشرت بأسواق الحرم المكي الشريف
الألياف البصرية على أشكال نخيل وعسبها هي الأليا وبالقاعدة يوجد مصباح تضيئه
وبأطراف الأياف تجد النور والاغلب قد رأى وأستعمل هذه اللعبة إن صح التعبير

كلامك صحيح وهو مثال حي للألياف البصرية

لك يوجد اختلافات بين الألياف البصرية التي ذكرتها والألياف البصرية المستعملة في الإتصالات

فالألياف البصرية التي موجودة في اللعبة التي ذكرتها

نوعية الزجاج المستخدمةفي الشعيرات الممتدة منه ذات جودة ضعيفة على عكس ألياف الإتصالات

(ملاحظة: سبب أرتفاع اسعار الألياف البصرية هو في غلى ثمن الزجاج النقي المستعمل )

وايضا تركيب الليف يختلف عن ليف الإتصالات ففي اللعبة لا يهم معاملات الإنكسار لأنهلا يوجد معلومات منقولة قابلة للإختفاء مع الضوء

لكن على كل هذا وذاك هي ألياف بصرية وتصلح كمثال حي في للألياف البصرية

هذه هي الألياف البصرية هي الشعيرات الممتدة من المصباح هذا بشأن تقريب الصورة
تاريخ رائع سردته عن الالياف البصرية فهي إعتمدت على أسرع كائن إن صح التعبير
عرفته البشرية "الضوء" على حسب ما اعرف قبل عامان كان يستخدم في بريطانيا بانتشار
يوازي إنتشار الإنترنت في الطن العربي إلا أنه وصلنا وبحمد من الله وكالعاده نحن آخر من يستخدم ويعلم للاسف

انت قلتها كالعادة

لا اريد الخروج عن إطار الموضوع بالنسبة لفقرة الصناعة رأيت مصادفتاً في برنامج وثائقي
عن طريقة صناعتها إلا أنهم لم يذكروا التفاصيل أعلاه بل جعلوها مبسطة ليفهمها المشاهد العامي
قيل "أحد أهداف إستخدام الالياف هو إمكانية إنحناء الضوء بواسطتهن لا نقصد الغنحناء بحد ذاته بل سير الضوء في مجرى محدد"

كلامك صحيح وسير الضوء في مسارات منحنية كانت تسبب مشاكل قبل وضعها في الزجاج

وأشكرك على التوضيحات مجهول أعلاه عندما قرأتها لم يطرأ علي إلا قوله تعالى "وما أوتيتم من العلم إلا قليلا"

قد نزل الجواب منذ ألف وأربع مئة عام مجهول





ما أقول إلا يسلم إيدك على الموضوع وماقصرت ^_^

العفو وتأخرنا في طرحة وتعبناك معنى لكن انطبق علي مثال (لا تأجل عمل اليوم لغد) تكاسلت فتعبت في النهاية

وعلى كل حال هذا الموضوع كنت افكر في منذ مدة لأني رأيت لا يوجد موضوع شامل في المنتديات العربية بهاذا الشأن ولو رأينا الأجنبية قد تجد مواضيع شاملة ومكملة قد اصبحت من الماضي

فقررت ان أكتب الموضوع مع تحفيز المسابقة

تحياتو

في امان الله
[/quote]

[/center]