لقد كنتُ ميِّتةً منذُ زمنٍ طويل
فعودةً إلى جذوريّ.
لقد كنتُ ميِّتةً منذُ زمنٍ طويل
فعودةً إلى جذوريّ.
يقول المرءُ لنفسه إنّهُ سينهض، ما جدوى ذلك.!
أن يقول لنفسه إنّه سيأكل، ما جدوى ذلك.!
أن يقول لنفسه إنّهُ سيرتدي ثيابه، ما جدوى ذلك.!
أن يقول إنّه سيتكلم، ما جدوى ذلك.!
أن يقول لنفسه إنّهُ سیموت، اللعنة، ما جدوى ذلك.!
تتحدّثُ عن نفسها باستعمال ضمير الغائب لأنّ فكرةَ كونها نفسها، مجرّد إعترافها بأنّها هي نفسها، هو أكثر مما يمكن لكبريائها أن يتحمّل.
الذكريات قاتلةٌ، لذا عليك ألا تفكّر في أشياءٍ معيّنة، عزيزة عليك،
أو ربما عليك أن تفكّر بها نوعًا ما، لأنك إن لم تفعل فهناك خطر أن تطفوا على سطح تفكيرك رويدًا رويدًا،
أعني يجب أن تفكّر فيها لفترة معقولة، عدّة مراتٍ كلّ يوم، حتى تغرق في الطين إلى الأبد، ذلك هو النظام
"كان يمشي في شارعٍ ما
الليل وامتداد منازل وحوانيت
ونوافذ، امتداد الحائط والمعدن احياناً
كانت هنــاك مصــابيح
ومن بعيد
قليــلٌ من البشر
ويتحاشاه العدم حينَ يصرخ في منتصفِ الطريق
صرخــة الوجود
حدث بي فى منتصف الطريق
بين مصـــباحين
أنْ صرخت
لكنّي مع ذلك أجدُ وأبحث....أين؟
فاخــتبروني."
خلصنا من عمق فيروز دخلنا في عمق Adele
الله يرحم أمك اللي كانت مفكره مايكل جاكسون دوا كحة
أوسخ يوم بالحياة لما يكون الباص حاطط فيروز .
كنت اتصفح رسائلي القديمة ...
لدي الكثير من الرسائل منك
الا الرسالة الاولى التي تشهد على بداية علاقتي معك
اذكر مقتطفات فقط مما حدث او مما تحدثنا به ذلك اليوم ...
كم انا سعيدة لانك صرت جزءا لا يتجزأ من ذاكرتي!
جئت لاضع بصمة في موضوعك
اذا مررت هنا يوما ما ... اعلمي اني احبك بهذا القدر
:شخص يمد ذراعيه باقصى ما يستطيع:
صحيح انك عندي على الفيسبوك لكن بصمتي هنا ذات طابع اخر
جدول امتحاناتي الاخير
وكم أدين لذاكرتي بذكريات عظيمة!
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات