عاش فرانك ريبيري حياة فقيرة فهو لم يولد في عائلة غنية وفي حي راقي ولكن ولد لعائلة فقيرة في حي فقير علي هامش مدينة بولوني سور مير ويعد
ريبيري شخص سيىء الحظ بدرجة كبيرة بعد الحادثة البشعة التي تعرض لها هو وعائلته وهو لم يكن قد تعدي العامين وقتها ورغم ذلك وبعد ان اصبح من
اثري اللاعبين في العالم لم يرغب في القيام بأي عمليات تجميل من اجل اخفاء الندوب والتشوهات التي حدثت له بعد الحادثة ربما لأنه قد صارت جزء من
شخصيته وكأنها تمثل له الماضي القاسي الذي عاشه وتحفزه علي النجاح ومواصلة المسيرة نحو الأمام ولدي ريبيري اثنين من الأشقاء الأصغر سناً منه
فرانسوا وستيفن وهم ايضاً لاعبين كرة قدم وقد لعب فرانسو للعديد من اندية الهواة في فرنسا وقد شارك كذلك مع نادي بايون في بطولة الكأس الوطنية
وقد لعب ستيفن في فريق الأحتياطات لنادي بايرن ميونيخ وريبيري متزوج من مواطنة فرنسية من اصل جزائري اسمها وهيبة ولديهم ابنتان اسمهما واحدة
اسمها Hiziya والأخري اسمها شاهيناز واثنين من الأبناء ساليف ومحمد وقد اعتنق ريبيري الدين الأسلامي وبعد اعتناقه اعتمد اسم بلال يوسف محمد
واكد فرانك ريبيري او بلال انه فخور جداً بأنتمائه الي الأسلام وانه لايخجل ابداً من كونه مسلم بعد تزايد فوبيا المجتمع الغربي ضد كل ما يخص الأسلام
المفضلات