مشاهدة نتيجة التصويت: انتقي لنا, أيها الأفضل؟؟ ^^

المصوتون
8. لا يمكنك التصويت في هذا التصويت
  • دكاكين الموت

    7 87.50%
  • كالجسد بلا روح

    0 0%
  • دنو أجل

    1 12.50%
مشاهدة النتائج 1 الى 14 من 14
  1. #1

    تحدي.. حبــال المــوت..

    attachment



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    كيف الحال زملائي زميلاتي الأعضاء رواد قسم القصص؟..

    في إحدى الأيام الجميلة البادئة من فصل الصيف وبوجها المعتدل اللطيف..
    اجتمعنا نحن ثلاث أعضاء مكساتيين على تحدٍ بسيط بيننا..


    وكانت شروطه كالتالي:
    أن تتم كتابة قصة بالأسلوب الخاص
    وبمدة لا تتجاوز الأسبوعين من
    3/27 حتى 4/13
    وأن تكون القصة حديثها في محور الصورة أدناه
    وأن تكون بين شخصيتين فقط..

    الأعضاء المشاركين:
    cute zoba
    RedRosa
    شـــوووق...


    *ملحوظة:
    كانت صديقتناice-fioriضمن هذا التحدي ولكن لانشغالها قد انسحبت للأسف. e405


    الصور المرفقة الصور المرفقة attachment 
    اخر تعديل كان بواسطة » هدوء الملاك في يوم » 03-03-2018 عند الساعة » 14:09


  2. ...

  3. #2

    (دكاكين الموت)





    في بلدة شوارعها محاطة بناطحات السحاب التي تشعرني كأنني داخل سجن أسواره تبعث بيَ اليأس من الحرية.
    أحتاج أن أستخدم طاقة عنقي القصوى لألقي نظرة على السماء التي تبخل عليَ إلا بضوء باهت يتسلل بين السحب السوداء تعكسه قطرات المطر .
    ولا أرى بين الوجوه إلا عابس وكئيب ليحيوا بيَ ذكرى همومي التي لم أنساها أصلا.
    وتزيد الجو بؤس رائحة الإسمنت الرطب التي تنبعث من جدران الدكاكين التي هي أغلبها دكاكين الموت، حيث يبيعون أسلحة القتل أكسسوارات الانتحار.
    حتى لا يكون لتفكيري نمط آخر كالتشبث بأمل ما، وإنما أتخذ طريق مستقيم نحو إحداها بنية صريحة.
    دخلت الدكان فرحب بي صاحبه وسألني (كيف أخدمك؟)
    أجبته (أريد الموت)
    فرد بوجه مرحب (أكيد...لدينا كل ما تحتاجه)
    صار يبدي كرمه مسرفا (أتريد الموت بسلاح ناري؟، أم تريد الموت بسلاح ابيض؟، أتريد أن يكون الموت انتحارǿ، أم تريد ان يكون مجرم في القضية؟)
    لم يكن ترحيبه بطلبي غريب أبدا فهذا عمله، لكن الغريب أنه يسأل عن تفاصيل لم أفكر بها أنا.
    فأجبته (أريده انتحارا نظيف).
    أشار بأصبعه وقال (فهمتك.... أذا أنا انصحك بالحبل)
    بدت علامات الاستفهام في نظرتي مما جعله يسرف الشرح (حبل المشنقة ...موت بطريقة نظيفة، بلا كدمات ولا جروح ولا تشوهات جسديه، ولدي تشكيلة جميلة منه)
    أنحنى ورفع من الأرض حقيبة خشبية أنيقة وضعها على الطاولة وعرض ما فيها امامي.
    (هناك حبال بألوان متعددة ... يمكنك أن تختار اللون الذي تحبه ...أو الذي يناسق ربطة عنقك ...كما ان هناك خيارات أكثر ...دعني أريك)
    أنحنى ورفع حقيبة أخرى وعرض محتواها
    (هذه تشكيلة أخرى ...ألمرصعة بالماس ...والمطلية بالفضة والموردة ...كما يمكنني جعلها لك معطرة ...أختار العطر الذي تشتهي وسأعطر به الحبل الذي تختار)
    بقيت انا محدق بمحتوى الحقيبتين بصمت، بلا أي تعليق.
    عندما طال صمتي شعر البائع وكأنني تائه بين الخيارات لا يعلم ما يجول بخاطري حقا
    لذا اسرف كرمه (لدي تشكيلة مختلفة ... قد تعجبك... أنها حبال من التاريخ)
    أبهرني ما جاء به أخيرا فسألته (ماذا تعني؟)
    رد عليَ (هناك حبال شُنِقَ بها قادة ابطال من الثورة .... وهناك حبال انتحر بها مشاهير المسرح وهناك ...)
    كان سيسرف لكنني أوقفته (لا...لا أحتاج هذا)
    (حسننا كما تشاء ...لكن لدي عروض أأخرى قد تهمك.... مثلا هل تريد ترك وصية قبل الموت؟، يمكنني ان أوفر لك محاميا وشهود ...او تريد صورة تذكارية لك وانت معلق بالحبل؟، يمكنني توفير مصور، كما يمكنك ان تختار حجم الصورة والإطار الذي تحفظ به، او تريد ان أتكفل بإرسالها عبر البريد لشخص مǿ ... تريد ان تنشر صورتك في الصحف؟، يمكنني التكفل بدعوة الصحافة .... او تريده موت سري دون ان يعرف أحد؟، يمكنني توفير دفان يدفنك سرا دون البوح حتى بمكان قبرك.... كما يمكنني بيعك الاكفان ...لدي مجموعة أنيقة منها)
    أنا مستغرب جدا من كل تلك الاسئلة التي يسألها هذا البائع عن تفاصيل كثيرة لقرار بسيط واحد هو الموت فسألته (لما قد يحتاج البشر الى كل تلك الزخارف لأجل الموت)
    أجاب (لطالما اهتم البشر بالزخارف الشكلية طوال حياتهم في كل شيء وهم يعلمون انهم سيموتون ولن يأخذوا شيء منها بعد الموت.... فلما لا يفعلون ذلك حتى الموت؟)
    رده أعادني عميقا بالذكرى لأتفحص كل حوادث حياتي وأسباب كدري وهمي وأتساءل في ذاتي (لما انا حزين وبائس... مادام البشر لن يأخذوا زخرف الحياة معهم عند الموت ...هل كانوا ليأخذوا المشاكل؟ ... فلما إذا كل هذا الكدر وأنا سأترك كل شيء يوما ما وأرتحل عن هذه الدنيا عاريا من كل الهموم)
    لذا أدرت بصري ناحية الباب واتجهت له قاصدا الخروج نادى علي البائع فأجبته (سأفكر بكل الخيارات التي أملك ...ثم اقرر...لكن أبدا لن يكون القرار شراء حبل).



  4. #3

    كالجسد بلا روح



    قام بضربِ رأسه بالطاولة بأقصى ما يملكُ من قوةٍ ، لدرجةِ أنه شعر بدوارٍ شديد .
    ولكنّ ألم تلكَ الضربةِ ، وشعوره بالدوار ، لا يعادل المجزرة التي بداخله ، كانتْ روحه تموتُ بداخله ، بعد كلِّ الخيبات التي مرتْ عليه ، مرتْ عليه مرةً واحدةً جعلتْ روحه المزهرة تذبل وتتلاشى كل ذرات الأمل بها ، كان يشعر بأن روحه تُقتَلَع شيئاً فشيئاً كان يشعر بمجزرةٍ تقام في غياهب ظلمات قلبه ..
    ولم يكف ذلك الطرق العنيف على الباب ، ولا محاولة فتحه ، وصوت صراخ أحدهم يدوي في الخارجِ بكل قلقٍ جسيم !
    - أيها الأحمق ! زيك .. زيـك .. زيـــــــــــــــــك ! إفتح الباب أيها الـ ..
    ظل يشتمه ويحاول فتح هذا الباب بشتى طرقه ، أما المدعو زيك ، فلقد وقف من على الكرسي ، وأخذ يدور حول نفسه متمتماً :
    - أنا .. أنا .. سيء الحظ ! سيء الحظ ..
    ظل يتمتم بذلك طويلاً ثم مد يداه ليقوم بشدّ شعره وهو يضحك بهسترية قائلاً بجنون :
    - إنه حلم ؟ أجل إنه حلم ! بل كابوس ! ولكنني سأستيقظ منه قريباً أجل ! أجــــــل !
    أخذ الآخر يحاول كسر الباب ولكنه لم يفلح ، هتف لرفيقه بالداخل :
    - زيك ، زيك يا معتوه ! أرجوك لا تقم بشيء أحمق !
    تعثر فجأةً بشيءٍ ما ، فنظر إلى ما جعله يسقط على وجهه بهيجانٍ تام ، فتفاجأ بكونه ذلك الشال الصوفي الذي لاطالما تعلق برقبته ، فنظر إليه لوهلةٍ وهو يسترجع ذكرياته مع هذا الشال ، فإلتمعتْ عيناه ببريقٍ ينذر بالشؤم ، نظر إلى السقف بسرعةٍ وكأنه سيهرب منه ، جلُّ تركيزه كان موجهاً إلى المروحة المتعلقة بوسط سقف الغرفة ، لم يستغرق ثوانٍ حتى شرع في تنفيذ فكرته المجنونة ورفيقه أخذ يبكي مترجياً إياه ألا يؤذ نفسه متمتماً ببعض الكلمات الضائعة ، بينما كان زيك قد ثبتَ الشال الصوفي حول رقبته ، وقام بدفع الكرسي بقدمه ليقع أرضاً ، ليصدر صوت تحطم عظام رقبته ، مكملاً جريمته البشعة في حق نفسه ...
    " رغم إنني تأثرتُ كثيراً لموته إلاّ إنني أدركتُ بأن هذا لن يغير شيئاً من حياتي فلقد كان وجوده كعدمه . كان (
    كالجسد بلا روح ، فقد أُعدمتْ روحه قبل أمدٍ طويل ) "





  5. #4

    دنو أجل..






    جئته تائهاً أبحث في عينيه عن سبيل يسيّر طريقي للصواب، كنت مشوش الفكر بلا هدف سرت في مكتبه بين ذهاب وإياب على وتيرة واحدة، كان التوتر واضحاً والخوف يختزن في عيني، كان خوفي في هذه الحياة هو أن أكون بلا هدف، وهائذ بخوفي يكتمل اليوم مع بداية شهرٍ جديد.

    في طفولتي كان هدفي الوحيد هو التفوق الدراسي وحينما حققته، أصبح لدي هدف أخر وهو العمل وبعد هذا الهدف وجدت الملل في حياتي المهنية، فقررت البحث عن جديد ولكن عدت للملل ثانية.
    كنت أفكر بحياتي التي لم تكن سوى روتين مكرر لم يزد شيئاً على هذا المجتمع حتى خرجت من بؤرة أفكاري على صوته قائلاً:" اجلس دعني أساعدك ". نظرت له متبسماً ولبيت مطلبه بالجلوس كانا مقعدين لا أكثر غرفة شاسعة بنافذة كبيرة لونها يمنع ضوء الشمس من التسلل ليختزل جو الغرفة كان المكان معتماً لم أكد أرى شيئاً حتى يدي إذ أخرجتها لم أكد أرها لشدة ظلمة المكتب حتى أضاء الرجل الجالس قبالتي ضوئاً صغيراً يضيء حيز الحوار الذي سيكون بيننا، تنهد قليلاً ووضع قدمه فوق الأخرى وأراح ظهره للأريكة أما أنا فقد كنت متكئاً بذراعيّ على ساقيّ.
    قال الرجل:" اهدء وخذ راحة الحديث بيننا ". نظرت له وتبسمت مجدداً كنت أعلم تمام العلم أن ما من أحد سيساعدني سوى نفسي إن أصلحتها صلح الفكر والعيش وإن لم يحدث ذلك فما غرُّ الناس بأمري.
    اتكأت بظهري على الأريكة كما كان الرجل المقابل لي أخذت أتأمل السقف المظلم فتنهدت قليلاً وبادرته مسائلاً:" كيف لك مساعدتي؟ ". أجاب بصوتٍ فيه محتوىً من وطئة الحنو:" إن ساعدتني وأخبرتني ما همك؟ ".
    أجبته بسخرية باهتة:" همي كبير لا يعلمه إلا الله ولا يسع صدر أحد كما وسعه صدري ". أجابني متزعماً الحنكة:" لا يكلف الله نفساً إلا وسعها" ،أخبرني فإني لك بمعين بإذن الله تعالى ".
    نظرت له وفي عيني شرارة غضب للإصرار فهدأت من روع نفسي وعدت للتبسم وقلت:" وكل نفس بما كسبت رهينة"، فأنا مرهون بما اقترفته يداي عما مضى وعما بادري في ما سبق ".
    ناظرني بعين ثاقبة اندلعت فيها حروب الشك والذهاب بالخيال إلى ما بعد الحدود، وقال لي بشيء من الغضب:" وماذا قد تكون اقترفت حتى رُهنت بيد أعمالك؟ "
    أجبته وكلي برود:" يا صديقي ما غرّك في دنيا تصبك بضراء إن صبرت لها أوقعتك بأخرى وإن شكوتها تبسمت لك منتصرة، يا صديقي ما غرك بدنيا فيها من الغدر ما تعلمه الناس منها ".
    قال لي والغضب بادٍ على محياه والمكر في صوته:" أنت هنا مريض لدي وأنا طبيب لك وخير زميل في العمل ولكن لست صديقاً الآن ".
    اقتربت منه قليلاً متكاً بذراعي على ساقي وهمست له قائلاً:" لك ذلك فإن لم تكن صديق فتذكر لا يعلم نجوى القلب إلا الله ولن يعرف المريض مرضه إلا بنفسه فكيف سيذهب للطبيب بلا سبب؟ ويحسن الزميل زمالته إلا إن علمه أحد بذلك ولا يكون الصديق صديقاً إلا كان خير معين في أشد المحن فما بالك أيها الطبيب إن لم تكن معي في أشد محني فما أنت بصديق وأنت لا تحسن الزمالة فما أنت بخير زميل كما تزعم أما أنا لست بمريض لك ولا أنت بطبيب لي لأني لم آتيك شاكياً بل أنت الذي استدعوت شكواي تأمل بشيء لك عنها ".
    حمقل نظراته واتسعت بؤرة عينيه عُجباً لما اعترفت، وقال لي قاطباً الحاجب عما بدر:" إذن فيك من الحزن كي يبث هذا ما قلته أنت لأن لا خير زميل ولا عون صديق لك أليس كذلك؟ ".
    نظرت له بسخرية وأجبته متبسماً:" لا تقوِّل القول فما من حزن يعتليني وإن كان قصدك هو البحث عن خير طبيب أبث له حزني فقد وجدت".
    تبسم إلي وقاطعني قائلاً:" فها أنت ذا عند خير طبيب تبث له شكواك ".
    أعدت بظهري للخلف وتنهدت وعلى محياي بسمة سخرية وأجبته بصوت فيه شيء من العلو:" أخطأت، أخزى الله الشيطان إن كنت خير طبيب".
    قاطعني بغضبٍ وقال:" أتتقصد السخرية مني يا صديق؟ ".
    أجبته ساخراً:" حاشاك يا فتى، أتعلم لم أناديك الان بالفتوة؟"
    أجاب بلا مابالاة منه:" ولم؟ ".
    أجبته ولا تزال السخرية محط حديث مني:" لأنك كالطير يسير مع السرب إلى الخطأ والصواب بلا عقل ولأنك لست طبيب لي فأنا لم آتيك بشكوى ولأنك لست بصديق لي كما تزعمت منذ قليل وأنهي قولي بأنك لست برجل لأنك لا تعلم حسن الكلام وخلق الرجال، لا أقول ذلك تعالياً عليك بخلق أو قول ولا أقول حتى أظهر في نفسي شيء من العلو بل لأنك بالفعل لست برجل حق فالرجال على قولهم ثابتون فبداية قلت أنك لست بصديق في هذا الموقف ثم تراجعت وقلت أنك صديقي فهل تغتر بشهادة لا تفيد أخراك أم تسخر من نفسي لشيء بها لا يعلمه إلا الله ".
    وقف حينها منتصباً لشدة حزنه على ما قلت فما كان متوقعاً مني شيئاً كهذا فاستئذنني متزعماً بإحضاره كوباً من القهوة لي فما ذهب إلا ليريح قلبه مما قلت من قليل ولكن قبل خروجه قلت له بصوت باهت:" أوتعلم أمراً؟ لن تفهم قولي ونفسي إلا بعد حين ".
    وصمت عائداً لأفكاري وذهب الصديق الطبيب الزميل أياً كان مسماه منشغلاً بكوب القهوة الذي سيزيد ضجة عقله وقلبه حتى ضميره.
    حينها عزمت الأمر واتخذت القرار بأن يدنو أجلي في هذا اليوم وأخذت أجهز لنفسي قبراً في هذه الغرفة وصعدت على منضدة وربطت حبلاً قاسياً فيه من الحنو الذي يمد رقبتي في هذه اللحظة شددت علىأزره ووثقت وثاقه وجعلته طوقاً في رقبتي حينها دخل المتزعم للمكتب ورءاني في تلك الحال فصرخ فيَّ يأمرني بالتوقف كان يقول أقوالاً لم أفقه منها شيء كأني ولأول مرة أسمع حرف أبجدية الضاد تبسمت له أخرى ثانية وذرفت من الدمع مودعاً لخير المتزعمين في هذه الأرض كان في عقلي صوتاً يردد أمراً للرجل بأن يركل المنضدة من تحتي ، فعزمت أمري مجدداً وأخبرته معترفاً:" يا صديقي إنس ما قلته لك فأنت خير رجل متزعم مرَّ على عمري ".
    فركلت المنضدة من أسفلي وأخذ الجسد يتأرجح في اتجاهات عدة بسيطة توقفّ عني النبض وتبلد الجسد الصديق النابض بالحياة فهوى هو الآخر على ركبتيه وامتلئ الدمع مقلتيه وأخذ يندب حظه على ما قام به من عدم مقدرته في مساعدتي وعمّ الصمت في أرجاء الغرفة وتوقف النبض فيها كانت ذا نبضين حتى باتت بنبض واحد..

    اخر تعديل كان بواسطة » ~پورنيما~ في يوم » 20-05-2017 عند الساعة » 07:45

  6. #5
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    القصص كلها جميلة ما شاء الله و فيها لذة الحزن و البث و الشقاء
    أحسنتم جميعاً

    أردت أن أخمن لمن تكون كلّ قصة
    دكاكين الموت أحسست و كأن الكاتبة هي شوق
    لأن القصة فيها شيء يملي الى الحرب و الاستبداد و هذا ما يحدث في البلد الغالي فلسطين الله يفك أسرهم يا رب ^^ على كلٍّ هو مجرد احساس لا غير قد أكون مخطئة

    أما دنو أجل فأظن أنها ل روزا لأنها كثيراً ما تروي قصص ضغط نفسي أو ضيق صدر و حاجة الى حنان و عطف قلب و ربما كان هذا لسبب ما الله يبعدك عن كل شر تشوفي هم و غم بحياتك يا ربّ ^^

    و قصة كالجسد بلا روح أعجبتني كثيراً و حطمت قلبي خاصة أن الصديق بكى بحرقة على صديقه انه لشيء محزن...

    بربكم لما اخترتم القصص المأساوية؟؟

    على العموم القصص في قمة الروعة
    و التصويت كان لدكاكين الموت...^^

  7. #6
    أبدعتم فعلاً !
    قصتاكما رائعتان بالفعل
    بالتوفيق لكن

    زوبـا ~
    لا أقبل دعوات الروايات، أقبل دعوات القصص القصيرة فقط.

    سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر.

  8. #7
    ماشاء الله

    منافستان قويتان

    ومبدعتان جدا

    سلمت اناملكما

    بالتوفيق

  9. #8
    لي عودة للقراءة و التصويت ان شاء اللهem_1f60b

    attachment
    ربي يسعدكم إدارة التون على التوقيع الحلو embarrassed





    شكراً للخرندعية، الهولمزية، الجميلة، الزعيمة دارك شادو انها عاقبتني بصفتي (مفيش مني) من 2017 الى الآن 2020biggrin


  10. #9

    *ملحوظة:
    كانت صديقتناice-fioriضمن هذا التحدي ولكن لانشغالها قد انسحبت للأسف. e405
    خير ما عملت عشان تكونوا تلاتة .. زي الفرسان الثلاثة والشجعان الثلاثة .. :laugh:

    هناك حبال بألوان متعددة ... يمكنك أن تختار اللون الذي تحبه ...أو الذي يناسق ربطة عنقك ...كما ان هناك خيارات أكثر ...دعني أريك)
    لا حلوة دي يعني حبال ملونة :laugh: اكيد طبعا مهو كل واحد وذوقه

    جميلة القصة الأولى :rambo:

    :
    " رغم إنني تأثرتُ كثيراً لموته إلاّ إنني أدركتُ بأن هذا لن يغير شيئاً من حياتي فلقد كان وجوده كعدمه . كان ( كالجسد بلا روح ، فقد أُعدمتْ روحه قبل أمدٍ طويل ) "
    القصة الثانية نكد ما عجبتني :dead:

    :

    القصة الثالثة يائسة جدا لكن معبرة .. تخلي الواحد عايز ينتحر جد t_________t

    :

    اشكركم على الدعوة اسلوب الكتاب جميل وشيق خال من الملل .. عندكم موهبة الكتابة لكن اتمنى لو ارى نهايات سعيدة :rambo:

    حياكم وبالتوفيق =)

  11. #10




    حجز
    بإذن الله لي عودة بعد القراءة وإنهاء بعض الأشغال gooood


    attachment

    { لا تدع مرّات سقوطك تمنعك عن النهوض! }




  12. #11


    السّلام عليكُنّ ورحمة الله وبركاتُه،
    أسعد الله صباحكُنّ ومساءكُنّ بكلّ خيرٍ biggrin

    أحسنتُنّ ما شاء الله، استطعمت قلم كُلّ واحِدة وخمّنت كاتبتها بسهولة!
    جميع القصص كانت على وتيرة متقاربة، وكما أنَّهن تشارَكْنَ في كَونِهنّ قصص خفيفة embarrassed !
    بوركت أيديكُنّ، تحيّرت جدًا في اختيار إحداهُنّ.. ولستُ مُتأكِّدة من كَوني أفضّل الأجزاء الإنتحاريَّة
    سأصوِّت لِ ( دنُوّ أجل.. ) بفارق بسيط عن نظيراتِها ألا وهُو التّعمق في الوصف والشرح gooood

    بالتوفيق!

    : قطُوفُها دانِية *,
    ما هِي إلّا حروفٌ ضائعة تمّمتُها.

    Just SHOCK of everything
    - حين أتُوه.. فأنا هُنا.

  13. #12
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بوركتن على مجهودكن
    مر زمن منذ أن رأيت تحديًا قصصيًا هنا

    أتفق مع
    شوك
    رغم أنني لا أميل إلى قصص الانتحار من هذا النوع
    إلا أنني قمتُ بالتصويت لدكاكين الموت

    شدتني فكرة وجود دكاكين لبيع الموت وكذلك طريقة البائع الترويجية
    واضح أنه متمرس في عمله << قتلني
    dead
    لكن أسعدني أن البطل عدل عن قراره في النهاية

    أما فيما عدا ذلك فقد كان الأسلوب متقارب جدا والسرد كذلك
    بالتوفيق لكن جميعا
    أول إصدار لي في جرير وفيرجن
    attachment

  14. #13
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

    ماشاء الله تبارك الرحمن مسابقة قوية و حامية
    ولكن التعجب ؛ لما القصص المأساوية ! يكفينا م نحن فيه من يأس الاختبارات cheeky
    فيوري و إنه لسوء حظ عدم استطاعتي لقراءة مشاركتك .

    دكاكين الموت ..
    شدني خيآل الكاتب لأرى بأي مستوى سأرتحل مع مخيلتي .
    عدم توقع الحدث النهائي للشخصية الرئيسية .
    الخاتمة احتوت على جرعة من التمسك بالأمل و تغير مجرى الاحداث المأساوية قليلاً .
    كالجسد بلآ روح ..
    شخصياً اميل للقصص القصيرة غالباً ؛ لكن من نظرة شخصية مجريات القصة سريعة جدا بحيث لم أستطع التحكم في المجريات بمخيلتي .
    الخاتمة أسرتني تأثيراً 003
    دنو اجل ..
    اعتقد هذه القصة لـ شوق بسبب تشابه طريقة السرد cheeky
    تسلسل الاحداث و غموضها مع غموض الشخصيات بالبداية تسلسل القصة بجميع محتوياتها متقن جداً ..
    ..
    كنت لأصوت لـ دنو اجل لكن دكاكين الموت تميزت بنقطة من أهم مقومات الكتابة الجيدة و هي اجبار القارئ باستخدام مخيلته و عدم توقع الحدث النهائي .

    بوركت جهودكم جميع الكآتبين المبدعين .؛
    و في انتظار المزيد embarrassed :قلب: ..
    دمتم في حفظ المولى

    سَلام،حُب،قرَاءَة

    attachment
    ..أستـغـفــــر اللـــه ، و أتــــوب إلــيــــــهـ ..
    .. دخول متقطع .. اللي بيتواصل معي يدخل من الخاص ، تطبيق مكسات مايتيح رسائل الزوار ..

    Ask me

  15. #14
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كيف حالكم جميعاً؟ إن شاء الله تكونوا بأحسن مايرام
    أرى بأنها مسابقة قوية ونزال شديد بينكم.. احترت حقاً أي قصة أصوت لها فجميعهم قصص جميلة ومعبرة وكلها تحكي عن الإنتحار cry
    القصة الاولى حملت فكرة رائعة وتحدثت عن الإنتحار بطريقة مثيرة مما جعلني أتعجب من هذه الفكرة وصنفتها كفكرة فريدة من نوعها..
    اما القصة الثاتية فتأسفت لحال ذلك الفتى الذي حاول إنقاذ صديقه ولكنه لم يفلح ابداً 003
    والثالثة اعجبني النقاش الحاد بين الشخصين ولكن ماجعلني أتحسر هو موت ذلك الأخير.. مسكين صاحب تلك الشخصية sleeping
    عذراً لأني لم اصوت لأحد القصص فأنا لازلت لااعرف أي واحدة سأختار paranoid
    تمنياتي لكم بالتوفيق biggrin
    أمّـا عَلِمـتَ كيــفَ خَبُـتَ الضِياء؟
    وَوَهـنَ النبــضُ بعدَ
    الرَحيــل..




بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter