و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
آهـٍ يا غيهب كلماتكِ دافئة تذيب القلب من فرط حرارتها
لا أعلم كيف أشكركِ، ثناؤكِ أخجلني حقا
و أتمنى أن أكون عند حسن الظن
حددتِ الفكرة التي تمحورت حولها القصة و هي عاطفة رفيف
التي جعلتها تعيش قيد كلمة حيث أجبرها عقلها على التقيد
بمعنى واحد للكلمة في حين غفلت عن أبعادها الأخرى
أسعدتني مداخلتكِ كثيراً
وفقكِ الله و سدد خطاكِ دائما و أبداً
كوني بخير
المفضلات