مشاهدة النتائج 1 الى 19 من 19
  1. #1
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية

    اعتراف زائف [ يوليو الجريمة]

    attachment

    اعتراف زائف

    جمع رائد بين أصابعه، مسنداً مرفقيه على مكتبه الخشبي الأسود الذي يفصل بينه و بين الشاب أمير.
    أمعن النظر في وجهه و هو يتأمل هيئته البسيطة التي لا توحي بأنه مجرم. بنطال أسود و قميص أبيض مقلم بخطوط طولية سوداء.
    وجه منهك غطت أعراض التعب ملامحه، لكنها لم تفلح في إخفاء ذلك الطابع الخاص الذي يتكون لديك بالنظر في وجه أمير ذي الثلاثين عاماً.
    له وجه طويل و عينان صافيتان ليس بهما غموض، بروز عظمتي خديه العاليتين يوحي للناظر بأنه شاب صبور مكافح؛ على الأقل هذا ما تراءى لرائد.
    كان أمير ينظر للأسفل، يحاول جاهداً أن يحتفظ بهدوئه، ساخطاً على سكون هذا المحقق الذي كان يتأمله لفترة من الزمن بدون أن ينبس ببنت شفه. كان صمت رائد بغيضاً يجيد العبث بأعصاب أمير على مهل كما يفعل بقطع الشطرنج.

    مرر رائد يده على ذقنه ثم أطلق نَفَساً مسموعاً جعل أمير يرفع رأسه و ينظر إليه منتظراً ما سيأتي بعد تلك التنهيدة.
    كان يظن أنه سيأمر بتحويله إلى قسم النيابة العامة فلا بد أن التهمة قد ثبتت عليه الآن، و لكن المحير في الأمر أنه لم يتم تسجيل أقواله بعد.
    زمّ رائد شفتيه بإحكام و حدق في أمير ثم خرج من صمته أخيراً: إذن أمير قاسم، تعترف بأنك قمت بالسطو على مصنع آزال الذي تحرسه، سرقت المال و قمت بطعن حارس الأمن ناصر الذي تعمل معه قبل هروبك؟
    ابتلع أمير ريقه و أومأ برأسه: أجل.
    - كيف فعلتَ ذلك؟


    انفعل أمير غاضباً كان يريد أن يصرخ في وجه رائد و يقول له كفاك عبثاً بأعصابي، لكنه تراجع عن ذلك و اكتفى بقوله:
    سيادة المحقق هل غايتك أن تجد المجرم أم أنك تحاول أن تشغل وقت فراغك بتحقيق لا طائل منه؟
    رفع رائد أحد حاجبيه محتجاً و رد بحزم: غايتي الحقيقة يا أمير. و دعني أذكرك بأنني من يطرح الأسئلة هنا. أجب عن سؤالي دون مراوغة.
    لم ينطق أمير لفترة مما جعل رائد يعيد صياغة سؤاله: اروِ لي ما حدث منذ دخولك إلى المصنع و حتى هروبك منه.
    أغمض أمير عينيه محاولاً رسم صورة سريعة لما حدث تلك الليلة، و بعد تردد أجاب: كنتُ أحرس المصنع كعادتي، انتظرتُ انشغال ناصر ثم دخلت إلى مكتب السيد كامل. كسرت قفل الخزينة و أخذت المال، و عند خروجي باغتني ناصر، فقمت بطعنه.

    أسند رائد ذقنه ذا الشعيرات القصيرة على قبضته و سأل: ثم ماذا ؟
    لمح أمير نظرة الشك التي صوبها تجاهه رائد لكنه تجاهلها مجيباً: ثم هربت.
    تسللت ابتسامة ذات مغزى وجه رائد حين صرح: هذا ليس ما قاله ناصر.
    اعتلت الصدمة وجه أمير فجأة: ناصر أفاق؟ ما الذي قاله؟
    - قال بأنك سمعت صوتاً و دخلت إلى المصنع لتتفقد ذلك الصوت بينما انتظرك خارجاً، بعد فترة أحس بشخص يركض في اتجاهه. حاول مباشرة الإمساك به إلا أن هذا الأخير قام بطعنه... بعدها فقد إحساسه بالمكان.

    حوّل أمير ناظريه بعيداً متجنباً النظر في وجه رائد: كذبتُ عليه، تظاهرت بأنني سمعت صوتاً لا وجود له.
    - و لكن أليس من الغباء أن تركض في الاتجاه الذي كان يقف فيه؟
    - ارتبكت و لم أفكر حينها.
    صمت رائد للحظة و كأنه يفكر بعمق ثم استأنف بعد همهمة: إذن قمتَ بطعنه؟
    - أجل.
    - كيف؟
    - بسكين.
    ابتسم رائد و كأنه استنتج شيئاً مسلياً الآن: في أي مكان من جسده؟
    كان ارتباك أمير يزيد مع كل سؤال يطرحه رائد، بعد لحظات صمت أجاب: في صدره.
    - في أي جهة؟
    - لا أذكر.
    - كم طعنة؟
    - اثنتان ربما.
    - أين وضعت المال المسروق؟
    - في منزلي.
    كانت إجاباته مقتضبة و كأنه يخشى أن يدخل في تفاصيل.

    - أمير...
    الطريقة التي ناداه بها رائد جعلته يجفل ليحدق به.
    - كنت تحرس مصنع آزال لسبعة أعوام، عُرف عنك الأمانة و أداء عملك على أكمل وجه.
    حتى هذه اللحظة لم يشك بك السيد كامل إلى أن جئت و اعترفت بنفسك. سمعت أنه كان رجلاً كريماً معك. ما الذي جعلك تسرقه؟
    - احتجت للمال.
    - من أجل ماذا ؟
    - زواجي.
    - لكن بقدومك و اعترافك أفسدت الأمر. ما فائدة ذلك إذن؟
    - شعرت بالذنب.
    -أنت تكذب.


    بلغ السيل الزبى و كأن اتهام رائد له بالكذب قطع شعرة الصبر الأخيرة لديه، نهض عن مقعده في انفعال: طالما أنني أكذب فلا جدوى من استجوابي.
    - اجلس.
    نبرة رائد الآمرة جعلته يجلس مرغماً في تأفف، بينما وقف رائد و استدار حول مكتبه حتى أصبح أمام أمير في موضع يسمح لأمير بأن يلقي نظرة شاملة عليه بدءاً بحذائه البني اللامع مرورا بقامته الطويلة و انتهاء بقبعته التي تغطي شعره المتدرج بين الأسود و الشيب المبعثر في أنحاء متفرقة من رأسه.
    اتخذ رائد من طاولة القهوة مقعداً له و هو يقول: هل تعرف يا أمير ما كنتُ لأركز على قضيتك بعد اعترافك و كنت سأحولك للنيابة العامة فوراً.
    ما كنت سأهتم لأمرك لو لم أقابل السيدة أم سعد في حيّكم أثناء تحقيقي، هل تعرفها ؟
    هز أمير رأسه في تذمر في حين تابع رائد: لقد راهنت بحياتها بأنك لم تفعل.
    أمال أمير برأسه و نظر بعيداً مجدداً: إنها جارتنا و كانت صديقة مقربة لأمي لعلها لم تشأ أن تصدق ذلك.
    عقد رائد ذراعيه على صدره: لا تفسيرها كان أكثر منطقية. لقد قالت لي بأنه عندما كنت في الثانية عشرة من عمرك لحقت بسيارتها سيراً مسافة ساعة حتى تعيد إليها قطعة نقدية أوقعتها، و كنت حينها في فقر مدقع لم تأكل لليلتين.
    قال رائد عبارته الأخيرة و هو يرفع اصبعيه في وجه أمير.
    تذكر أمير ذلك الحدث الذي مر عليه زمن طويل، كان السبب في نشوء علاقة ودية بين أم سعد و والدته، لم يتوقع أنها ما زالت تذكره.

    أخرجه رائد من تأملاته حين تابع : أنا ببساطة لا أصدقك. و دعني أخبرك بعض الحقائق التي لا تعرفها...
    نظر أمير في وجه رائد الذي كان يمرر يده على ذقنه و هو يتحدث: أولاً: طُعن ناصر بخنجر في صدره طعنة واحدة في الجهة الأعلى للقلب. ثانياً: المال الذي وجد في منزلك أقل من المال المسروق و لم يطابق السمات التي حددها السيد كامل، حيث كانت الرزم المالية المسروقة من فئة الألف ورقة في حين أن كل ما عثرنا عليه في منزلك كان بين فئتي المائة و الخمسمائة ورقة. و قد أخبرتني أختك أنك كنت تجمع هذا المال على مدار أعوام من أجل زواجك المقرر في الشهر القادم. ثالثاً: أكد ناصر بأنك لستَ من طعنه. رابعاً: تسلل المجرم إلى المصنع لم يكن من بوابته الأمامية كما زعمت، فقد تسلل من إحدى النوافذ الخلفية بعد كسرها رُفعت البصمات عنها و هي لا تتطابق بصماتك. الآن أريد أن أعرف على من تتستر؟
    تمسك أمير بموقفه : لا أتستر على أحد. لقد وجدتم آثار بصماتي على الخزينة و اعترفت بجرمي و قلت كل ما لدي. لي حق الالتزام بالصمت الآن.


    تجاهل رائد انفعال أمير و تابع الدق على الوتر الحساس لديه حيث غيّر الموضوع بطريقة أثارت خلاياه العصبية: عرفت أنك لم تلتحق بمدرسة من قبل.
    و أنك عملت منذ طفولتك في أعمال مختلفة...
    و بدأ رائد يعدد الأعمال التي قام بها أمير في صغره و هو يرفع في كل مرة اصبعاً من أصابع يده اليسرى: منظف سيارات ... بائع محارم... خباز ... سائق... حارس أمن... لم تتجه لعمل يخالف القانون من قبل.
    - الإنسان يتغير.
    - صحيح تحت ضغط الظروف قد يتغير، لكنك صمدت في وجه ظروف قاهرة و أنت فتى صغير. فمثلاً لم تدخل عالم الجريمة عندما تغرّب والدك، مرضت والدتك ثم توفاها الله، أخوتك...
    قاطعه أمير بنبرة صارمة و هو يشد قبضته في قهر مكبوت: كفى! أعدني إلى زنزانتي.
    تأمل رائد في أمير للحظات كانت قبضته تهتز بشكل ملحوظ.
    أصبح على يقين بأن هذا الشاب يخفي أمراً لكنه لم يستطع تحديد ما هيته. استدعى أحد الحراس و أمره بأن يعيد أمير إلى الحجز.

    <><><><><>

    بعد ثلاثة أيام...
    تم إحضار أمير إلى غرفة المحقق رائد، و ما إن وقعت عيناه على طيف نور الجالسة في انتظار قدومه حتى هب إليها بسرعة البرق صارخاً: ما الذي تفعلينه هنا ؟
    وقفت نور من فورها و قالت هي تشد حجابها حول رأسها متلعثمة: أمير...جئت...لـ ...جئت لأراك.
    و حتى يجنبها رائد مواجهة كل هذا الحرج الذي ارتسم على وجهها في حضوره. وقف و ألقى نظرة على الساعة على معصمه و هو يقول: سأعود بعد نصف ساعة.
    انتظر الاثنان خروج رائد، و بعد مغادرته جلس كل منهما مقابلاً للآخر، و نطق أمير و لكن في نبرة هادئة هذه المرة: ألم أطلب منكِ ألا تأتي إلى هنا مهما حدث؟
    طأطأت رأسها مجيبة: أعرف أنك لا تريد رؤيتي و ذاك شأنك. أما أنا فأريد أن أراك و أريد تفسيراً لما قمت به.
    لم يخفى عليه صوتها المتحشرج إثر صدى الصوت المكبوت في صدرها، تجنب النظر في وجهها فهو يعلم أن دموعها تجعله يضعف.
    - نور، عودي إلى المنزل الآن.
    - ليس قبل أن تخبرني. ما هذا الذي فعلته بك و بنا ؟

    كانت تعرف أنه أعند من أن يبوح لها بسره، فما كان منها سوى أن تجرب استفزاز مشاعره.
    أدخلت يدها في حقيبة يدها الزرقاء باحثة بين أشيائها عن شيء ما، حتى التقطته أخيراً و صفقت به على الطاولة الصغيرة أمامه.
    لمحة واحدة من أمير على ذلك الخاتم كانت كفيلة بأن يعرفه. نظر في وجه نور منتظراً منها أن تفسر له.
    - فسخ حسن خطبتك بابنته!
    تعلقت عيناه بالخاتم اللامع على الطاولة و استحوذ عليه الصمت مجدداً. كان هذا موجعاً، انهار حلم آخر أمام عينيه.
    - هل أنت سعيد الآن؟

    حتى لو لم يعترف بألمه ارتسمت ملامح الوجع على وجهه بجلاء. و أدركت نور أنه يكافح لإخفاء ذلك لكنه أخفق.
    وضعت يدها على يده محاولة كبت دموعها: أمير، لماذا فعلت ذلك؟ أعرف أنك لم تسرق، ما الذي يدور برأسك؟ لماذا اعترفت بجرمٍ لم تفعله؟
    انسلت يده من تحت يد نور بهدوء، مسح على عينيه بتعب و زفر قائلاً: عودي إلى المنزل يا نور، اهتمي بأمجد و لمى و كأن شيئاً لم يحدث.
    أثارها بعدم اكتراثه، لا يدرك كم تتألم لأجله. كان أمير بمثابة الأب الذي احتواها، لم تكن لتقبل بأن تتخلى عنه بهذه السهولة لمجرد أنه طلب ذلك.
    انفجرت غاضبة: ما الذي جعلك عديم الإحساس هكذا ؟ لماذا أشعر بأن الشخص الجالس أمامي الآن ليس أخي. ليس أمير الذي أعرفه.
    بدا لأمير لوهلة بأنه أيضاً لم يعد يعرف نفسه. ما حدث تلك الليلة كان صدمة لم يتوقعها و لم يحسب لها حساباً.
    لقد كان يريد أن يهرب و في نظره كانت هذه أقصر وسيلة للهرب.
    احتضن رأسه بين يديه و تمتم فيما يشبه الهمس: عودي إلى المنزل يا نور، أرجوكِ.


    <><><><><><>

    بعد مرور أسبوعين...
    وقف أمير أمام مكتب رائد، أصبح هذا الروتين مملاً بالنسبة له، حفظ شكل هذا المكتب و تفاصيل أثاثه بدءاً بالنافذتين الوحيدتين في الغرفة مروراً بجدرانه الرمادية و انتهاء بتلك المروحة المعلقة في السقف و صريرها المزعج بين الفينة و الأخرى. حتى تقاسيم وجه رائد حُفرت في ذاكرته عن ظهر قلب و لو طلب منه أحد أن يرسم وجهه و هو مغمض العينين لفعل.
    انتظر للحظات حتى يحظى باهتمام رائد الذي كان منهمكاً بتدوين بضعة أسطر في ملفه.
    و أخيراً ألقى عليه نظرة سريعة و ابتسم في وجهه قائلاً: أمير قاسم، أنت حر الآن، لقد ثبتت براءتك.
    لم يكن أمير ليصدق ما سمعه، ظن أن رائد يتلاعب به، اقترب من المكتب خطوة و انحنى متكئاً عليه: ما الذي تعنيه؟
    اتسعت ابتسامة رائد: أعني أنني لا أريد رؤية وجهك في مكتبي بعد الآن.
    رفع أمير حاجبه متسائلاً: هل تمزح؟
    - لا، لا أجيد المزاح. لقد تم الإفراج عنك.
    انشغل رائد مرة أخرى بملفه مستشعراً نظرات أمير التي تكاد أن تفترسه: كيف تم الإفراج عني؟

    صوّب رائد ناظريه تجاه أمير قائلاً: تم القبض على المجرم، بعد رفع البصمات قمنا بمطابقتها على بصمات المجرمين الذين لديهم سوابق في السرقة؛ و لحسن الحظ كان المجرم واحداً منهم سبق الإفراج عنه قبل تسعة أشهر.
    تسمر أمير في مكانه و كأنه صُعق: لديه سوابق؟
    أومأ له رائد إيجاباً، فلم يتمالك أمير نفسه، تراجع خطوة إلى الخلف و هوى بجسده على المقعد الموضوع خلفه.
    غطى وجهه بيده محاولاً اخفاء التعابير التي اعتلت وجهه بينما وضع رائد الملف الذي بين يديه جانباً و قال له: قاسم أمير وجدي، هو والدك؟
    أخذ أمير يمسح على عينيه مراراً. هز رأسه تلقائياً أكثر من مرة منكسراً.
    تفادى النظر في وجه المحقق الذي سأله: لهذا كنت تحاول حمايته؟

    تنحنح محاولاً تصفية صوته، و جاهد ليخرجه ثابتاً لكنه لم يفلح. كان الارتعاش واضحاً في صوته الذي هيمنت عليه خيبة الأمل:
    - بل كنت أحاول حماية نفسي، كنت أنأ بنفسي عن الآخرين؛ ضقت ذرعاً بتهكماتهم، سأمتُ إشارتهم لي بأنني ابن رجل جبان هارب. لم أكن في أعينهم سوى أبي الذي هجرنا و سافر إلى المجهول على حين غرة. ثمانية عشر عاماً عانيت فيها بما يكفي لأشيّد الحاضر الذي قد يشغلهم عن ماضي أبي. كنتُ أريد لتنبؤاتهم أن لا تثبت صحتها...
    تعاطف رائد كلياً مع أمير و أكد له: لن نقوم بكشف هويته إن كان هذا ما تخشاه.
    خانته قدرة تحمله و انسابت دمعة من عينه، أسرع في إزالتها و استدرك: و أنا ؟! من ذا الذي سيخفي الحقيقة عني؟
    ثم ابتسم بين أحزانه متهكماً: كنتُ أريد أن أصدق أنه تغيّر و أنني ابن رجل شريف هاجر لأجلنا و سيعود إلينا يوماً... كنت أحلم بعودته كبطل، ها قد عاد ليثبت لي أنني كنت أحمق!

    تمت
    اخر تعديل كان بواسطة » S H O C K في يوم » 06-03-2017 عند الساعة » 02:35
    أول إصدار لي في جرير وفيرجن
    attachment


  2. ...

  3. #2

    مقعد biggrin

    : قطُوفُها دانِية *,
    ما هِي إلّا حروفٌ ضائعة تمّمتُها.

    Just SHOCK of everything
    - حين أتُوه.. فأنا هُنا.

  4. #3
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة S H O C K مشاهدة المشاركة

    مقعد biggrin
    أهلاً em_1f607

  5. #4

  6. #5
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة غيْهب مشاهدة المشاركة
    هناك من سبقني ...
    مقعد وسأعود غداً ^^
    سأكون في انتظاركِ إن شاء الله e304

  7. #6
    ساضع مقعدي ايضا
    أهئ أهئ
    (^.^)
    (´∀`)
    (≧∇≦)/
    ヽ(*≧ω≦)ノ
    (☆^O^☆)

    Samjoon

  8. #7
    لست ممن يضعون حجوزات الا اذا صارت طويله وتبدوو شيقه ايضاا em_1f62c

  9. #8

    أحمق!!
    (الكلمة تتردد في ذهنيbiggrin)
    في دقائق معدودة أنهيتها، لا تزالين تذهلينني حتى بعد كل هذا الغياب يا صوت.

    تبارك الرحمن، شيء جميل جدًا و ممتع جدًا، رغم أن النهاية متوقعة، و القصة ليست بذات فكرة جديدة.
    و لكن الأسلوب كان مبدعًا و مبدعًا و مبدعًا كمالعادة.


    شكرًا لأنك أمتعتنا، شكرًا لأمك و أختك لأنهما كان سببًا بعد الله في نشر هذه القصة ^_-
    كل التوفيق و البركة و السداد لكِ.
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Silent Breaths مشاهدة المشاركة
    17-7
    كل سنة واحنا طيبين وبأبهى الحلل رغم كل الظروف e40a
    attachment

    e40ae20c



  10. #9
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نــــونــــآ مشاهدة المشاركة
    لست ممن يضعون حجوزات الا اذا صارت طويله وتبدوو شيقه ايضاا em_1f62c
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هيو ميري مشاهدة المشاركة
    ساضع مقعدي ايضا
    أهئ أهئ
    أهلاً بكما smile
    أصحاب المقاعد المحجوزة
    لا تنسوا العودة إلى مقاعدكم
    em_1f60e
    سأكون بالانتظار

  11. #10
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ṦảṪảἣ مشاهدة المشاركة

    أحمق!!
    (الكلمة تتردد في ذهنيbiggrin)
    في دقائق معدودة أنهيتها، لا تزالين تذهلينني حتى بعد كل هذا الغياب يا صوت.

    تبارك الرحمن، شيء جميل جدًا و ممتع جدًا، رغم أن النهاية متوقعة، و القصة ليست بذات فكرة جديدة.
    و لكن الأسلوب كان مبدعًا و مبدعًا و مبدعًا كمالعادة.


    شكرًا لأنك أمتعتنا، شكرًا لأمك و أختك لأنهما كان سببًا بعد الله في نشر هذه القصة ^_-
    كل التوفيق و البركة و السداد لكِ.
    كلمة أحمق علقت بذهني منذ كنت أكتب خربشات بقلم معتوه أحمق
    و قفزت في نهاية هذه القصة و لا أعلم كيف e404


    ساتان
    أنت فعلاً من القراء المثابرين الذين لا ينفكون يشجعون الآخرين
    أنت مشروع تحفيز
    و أقدر لك ذلك جداً

    أتفق معك الفكرة ليست بجديدة و هذا ما جعلني أتردد في نشرها كما ذكرت سابقا
    حتى عنوانها لم يرقني و لكن عقلي وصل إلى نهاية مسدودة

    بل أنا من أشكر لك هذا الحضور
    و إطراؤك شهادة أعتز بها
    أسأل الله لك كل التوفيق و النجاح
    شكراً لك مجدداً
    دمت في حفظ الله و رعايته

  12. #11
    السلام عليكم ،،
    أخخخ رواية جمميللةة جدا مدري كيف أوصف جمالها ؛^؛emoji171
    ( أدخلت يدها في حقيبة يدها الزرقاء )
    من الأفضل أن لا تكرري الكلمة مرتين في جملة واحدة emoji11emoji171
    كان من الأفضل أن تكتبي :
    ( أدخلت يدها في حقيبتها الزرقاء )

    و القصة جمييللة ؛^؛emoji171emoji171
    سلمت أناملك

  13. #12
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة atheer alqassim مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ،،
    أخخخ رواية جمميللةة جدا مدري كيف أوصف جمالها ؛^؛emoji171
    ( أدخلت يدها في حقيبة يدها الزرقاء )
    من الأفضل أن لا تكرري الكلمة مرتين في جملة واحدة emoji11emoji171
    كان من الأفضل أن تكتبي :
    ( أدخلت يدها في حقيبتها الزرقاء )

    و القصة جمييللة ؛^؛emoji171emoji171
    سلمت أناملك
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
    شكراً لإطرائكِ أثير
    بالنسبة للتكرار أنت على حق << لم أنتبه لذلك em_1f605
    شكراً لتنبيهكِ e305
    سلمكِ الله من كل سوء

  14. #13
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    مرحباً آنسة صوتْ، -إن كان بإمكاني مناداتك بذلك؟-
    كيف حالكِ؟ أتمنى أن تكوني بخير

    قرأتُ قصتكِ قبلاً وها أنا ذا أتيت لأُرفق ردي
    فقصة مُميزة كهذه تستحق عشراتِ الردود! لقد أحببتها كثيراً!
    كيف أقول ذلك؟ تعرفين ذلك الشعور الذي يُجبركِ على الاستمرار في القراءة دون توقف
    قوة غريبة تُجبرك على عدم التوقف؟
    هذا ما شعرتُ به وأنا أقرأ قصتكِ
    وحالما وصلتُ لنهايتها، تمنيتُ حقاً لو أنها رواية وليست قصة قصيرة
    لديكِ أسلوب مميز يخطفُ الأنفاس
    وكتابتكِ في منتهى الدقة

    تخيلتُ نفسي في تلك الغرفة مع أمير
    ورأيتُ كُل شيءٍ بعينيّ، وصفكِ واختياركِ للكلمات أكثر من مُجرد دقيق
    أحسنتِ فعلاً!

    فكرة القصة بحد ذاتها مُبتكرة
    كُنت أتحرق شوقاً لأعرف سبب تكتمه وكذبه بشأن السرقة
    وكُنت متأكدة أنه كان يفعل ذلك من أجل شخصٍ عزيز
    لكنني لم أتوقع أن يكون والده بهذه الحال!
    كلماتُ أمير في النهاية قد أحزنتني كثيراً
    فعلاً، حتى لو تم التكتم بشأن ذلك
    ما فائدةُ ذلك بالنسبة لأمير والذي لن يستطيع مسح هذه الحادثة من عقله؟
    مؤثرة، فعلاً مؤثرة!

    آنسة صوت، نود قراءة قصة أُخرى لو سمحتِ
    غامضة خاطفة للأنفاس كهذه بالضبط، اتفقنا؟ سأكون من قُراء قصصكِ بالتأكيد
    وفقكِ الله!

    أختكِ: يومي~
    في أمان الله

  15. #14
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Yumiberry مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    مرحباً آنسة صوتْ، -إن كان بإمكاني مناداتك بذلك؟-
    كيف حالكِ؟ أتمنى أن تكوني بخير

    قرأتُ قصتكِ قبلاً وها أنا ذا أتيت لأُرفق ردي
    فقصة مُميزة كهذه تستحق عشراتِ الردود! لقد أحببتها كثيراً!
    كيف أقول ذلك؟ تعرفين ذلك الشعور الذي يُجبركِ على الاستمرار في القراءة دون توقف
    قوة غريبة تُجبرك على عدم التوقف؟
    هذا ما شعرتُ به وأنا أقرأ قصتكِ
    وحالما وصلتُ لنهايتها، تمنيتُ حقاً لو أنها رواية وليست قصة قصيرة
    لديكِ أسلوب مميز يخطفُ الأنفاس
    وكتابتكِ في منتهى الدقة

    تخيلتُ نفسي في تلك الغرفة مع أمير
    ورأيتُ كُل شيءٍ بعينيّ، وصفكِ واختياركِ للكلمات أكثر من مُجرد دقيق
    أحسنتِ فعلاً!

    فكرة القصة بحد ذاتها مُبتكرة
    كُنت أتحرق شوقاً لأعرف سبب تكتمه وكذبه بشأن السرقة
    وكُنت متأكدة أنه كان يفعل ذلك من أجل شخصٍ عزيز
    لكنني لم أتوقع أن يكون والده بهذه الحال!
    كلماتُ أمير في النهاية قد أحزنتني كثيراً
    فعلاً، حتى لو تم التكتم بشأن ذلك
    ما فائدةُ ذلك بالنسبة لأمير والذي لن يستطيع مسح هذه الحادثة من عقله؟
    مؤثرة، فعلاً مؤثرة!

    آنسة صوت، نود قراءة قصة أُخرى لو سمحتِ
    غامضة خاطفة للأنفاس كهذه بالضبط، اتفقنǿ سأكون من قُراء قصصكِ بالتأكيد
    وفقكِ الله!

    أختكِ: يومي~
    في أمان الله
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
    أهلاً بكِ يومي
    أنا بخير الحمد لله و أتمنى أن تكوني كذلك
    يمكنكِ مناداتي بما تشائين، فلا يأتي منكِ إلا ما هو جميل smile

    e40d
    لا أعلم ماذا أقول...
    لم أتوقع أن تنال قصتي هذا الكم من الثناء
    كنت متشككة و مترددة قبل نشرها و لكنها بكل الأحوال نُشرت و سعيدة بأنها نالت استحسانكِ

    حالياً أكتب قصة أخرى ليست بالقصيرة و لا أعلم إن كان سيصبح طولها بطول رواية
    حتماً سأسعد بمتابعتكِ و معرفة رأيكِ

    شكراً جزيلاً لكِ و لكلماتكِ المشجعة
    حفظكِ الله و سدد خطاكِ
    em_1f49e


  16. #15
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    مرحبا صوت .. كيف حالكِ ؟ بخير وعافية إن شاء الله .

    الجريمة أكثر ما أحب قراءته ، لذلك تشوقت للدخول وإلقاء نظرة وفي نيتي ترك مقعد لحين العود له لاحقا .
    لكن بدلا من ذلك وجدت نفسي ألتهم السطور تباعا لأعرف لماذا يصر هذا الأحمق على التستر على جريمة لم يرتكبها ..
    مسكين أمير ، أشفقت عليه ، لقد كان يحاول التستر على الفاعل فقط ، لم يفكر كيف يمحو الأدلة التي تشير إليه حقا ، لكن نظرا للصدمة التي تلقاها في تلك اللحظة من الجيد أنه استطاع الخروج بسلسلة الكذب تلك وإن كانت لا تصدق laugh
    أحببت القصة حقا ، والواقع لم استطع التكهن بحقيقة الجاني الحقيقي إلا في السطور الأخيرة ، بقيت أفكر أنه أحد أصدقائه المقربين جدا ، لكن .. هممم بالنظر في الأمر ، أمير أحمق حقا !
    لماذا يفسد حياته ويعرض نفسه لكل هذا وقد اكتشف بالفعل أن والده المهاجر ليس أكثر من لص هارب طعن زميلك بشكل هدد حياته ؟ أعني لقد عرف حقيقة اللص فتستر عليه .. لماذا ؟!.
    من الجيد أن المحقق يتمتع بقليل من الصدق واحترام الذات وضميره لازال حيا ، ألم يفكر أمير بأنه قد يقع تحت يدي محقق ملول سيسعد باعتراف الجاني ليختم على ملف القضية ويغلقه راميا إياه متلتفتا إلى أعمال أخرى متراكمة عليه ، تاركا أمير ليغرق في غيبات السجون ، أو التأرجح من حبل مشنقة .
    ألم يفكر في نور وعائلته ماذا سيحدث له من بعده ؟ .. وشيء ما يخبرني أنه حصل على معاملة خمس نجوم في السجن وإلا لكان اعترف بالحقيقة بل وساعد رائد ليقبض على الجاني الحقيقي ، فويلات السجن والذل فيه أعتى من أن يتحملها ظالم فكيف بمظلوم! .
    في النهاية راقتني حقا القصة ، كانت هادئة على نحو مثير للأعصاب هههههه laugh .. انتظرت أن يحدث أي شيء يرفع من مستوى التوتر لكنك فقط حافظت على نفس الوتيرة المنتظمة ..
    لا بأس .. أحببتها ، وسأحب أن أقرأ لك عمل أخر أكثر دموية مستقبلا laugh ..

    رعاك الله صوت ~
    attachment
    شكرا سيمو على التصميم الجميل embarrassed

    شيء مما أكتبه حاليا :
    هِي وهُو... والخوف [ رُعب ] .
    Glass Of Juice [ بوليسية ] .

  17. #16
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة white dream مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    مرحبا صوت .. كيف حالكِ ؟ بخير وعافية إن شاء الله .

    الجريمة أكثر ما أحب قراءته ، لذلك تشوقت للدخول وإلقاء نظرة وفي نيتي ترك مقعد لحين العود له لاحقا .
    لكن بدلا من ذلك وجدت نفسي ألتهم السطور تباعا لأعرف لماذا يصر هذا الأحمق على التستر على جريمة لم يرتكبها ..
    مسكين أمير ، أشفقت عليه ، لقد كان يحاول التستر على الفاعل فقط ، لم يفكر كيف يمحو الأدلة التي تشير إليه حقا ، لكن نظرا للصدمة التي تلقاها في تلك اللحظة من الجيد أنه استطاع الخروج بسلسلة الكذب تلك وإن كانت لا تصدق laugh
    أحببت القصة حقا ، والواقع لم استطع التكهن بحقيقة الجاني الحقيقي إلا في السطور الأخيرة ، بقيت أفكر أنه أحد أصدقائه المقربين جدا ، لكن .. هممم بالنظر في الأمر ، أمير أحمق حقا !
    لماذا يفسد حياته ويعرض نفسه لكل هذا وقد اكتشف بالفعل أن والده المهاجر ليس أكثر من لص هارب طعن زميلك بشكل هدد حياته ؟ أعني لقد عرف حقيقة اللص فتستر عليه .. لماذا ؟!.
    من الجيد أن المحقق يتمتع بقليل من الصدق واحترام الذات وضميره لازال حيا ، ألم يفكر أمير بأنه قد يقع تحت يدي محقق ملول سيسعد باعتراف الجاني ليختم على ملف القضية ويغلقه راميا إياه متلتفتا إلى أعمال أخرى متراكمة عليه ، تاركا أمير ليغرق في غيبات السجون ، أو التأرجح من حبل مشنقة .
    ألم يفكر في نور وعائلته ماذا سيحدث له من بعده ؟ .. وشيء ما يخبرني أنه حصل على معاملة خمس نجوم في السجن وإلا لكان اعترف بالحقيقة بل وساعد رائد ليقبض على الجاني الحقيقي ، فويلات السجن والذل فيه أعتى من أن يتحملها ظالم فكيف بمظلوم! .
    في النهاية راقتني حقا القصة ، كانت هادئة على نحو مثير للأعصاب هههههه laugh .. انتظرت أن يحدث أي شيء يرفع من مستوى التوتر لكنك فقط حافظت على نفس الوتيرة المنتظمة ..
    لا بأس .. أحببتها ، وسأحب أن أقرأ لك عمل أخر أكثر دموية مستقبلا laugh ..

    رعاك الله صوت ~

    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
    أهلاً بكِ وايت
    أنا بخير ما يرام الحمد لله و أرجو أن تكوني بأفضل حال e414
    مضى وقت طويل على آخر مرة التقينا هنا
    و يسعدني أن يستأنف هذا اللقاء في متصفح قصتي المتواضع em_1f62c
    من الجيد أنكِ آثرتِ الجلوس على حجز مقعد em_1f60e

    أنا مثلكِ أحب حبكة الجرائم و عقدتها و لكنني لا أفلح فيها e415
    لذا لا تتفاجئي إن وجدت تلك الوتيرة الهادئة تستحوذ على النص رغم أنه يتعلق بجريمة

    حسناً كانت غايتي أن لا يتكهن أحد بالجاني الحقيقي الذي هو والد أمير
    وجهة نظر أمير التي تبنيته في النص هو أنه لم يقم بواجبه في حماية المكان الموكل إليه
    لقد تهاون في إمساك اللص عندما عرف أنه والده و عوضاً عن ذلك تحمل هو الموقف
    حينها لم يكن يفكر بويلات السجن بل كان شغله الشاغل هو كيف ينأى بنفسه عن مجتمعه الذي أساء إليه لأمد طويل

    لا أعلم إن كان تصوري صحيحاً و لكن كنت أظن أن الاحتجاز في مراكز الشرطة عند التحقيق يختلف عن السجون التي يلقى بالمجرمين فيها لذلك أثناء حجز أمير لم يرَ من تلك الويلات شيئاً بعد...
    ربما أن الوضع ليس كذلك... حقيقة لا أعلم

    عمل أكثر دموية Samjan
    لا أتوقع ذلك... لا يسعفني الخيال و لا القلم على تبني ذلك الموقف
    و لكن من يدري ربما أخرج بشيء كهذا في يوم ما

    بحجم الكون
    أشكركِ وايت
    كان لحضوركِ وقع في قلبي
    حماكِ الله أينما كنتِ

  18. #17
    باختصار :أريد البكاااء
    ،،،
    السلام عليكم <<انظروا متى تذكرت
    كيف حالك الصوت الحالم ؟
    القصة مذهلة بحقّ
    استطيع القول بأن أعصابي تلفت وانا اقرأ هذه القصة حتى آخر سطر مررت به
    كنت اشعر بالكثير م الحزن على حال هذا الشاب أمير
    وببساطة كنت اريد ان اعرف ما يضغط على صدره ويمنعه من القول
    صدمتني الحقيقة اكثر منه ،والده الكريه هذا لا يستحق ان يكون والده
    حتى انه لم يحاول تسليم نفسه لإنقاذ ابنه ..انا ببساطة اريد طعن والد امير مئة طعنة وطعنة
    شكراً لك مجدداً
    شكلي كتبت كتير وانا مو حاسة على حالي تراني اتكلم واثرثر دون ان الحظ لأني حقا تأثرت
    في امان الله
    تحياتي
    المحققة
    أستغفر الله العظيم
    [SIGPIC]
    [/SIGPIC]

    سأبقى بانتظارك يا نصفي الآخر {ARKI,أركي}

  19. #18
    Never Mind vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ الصوت الحالم









    مقالات المدونة
    2

    أفضل وصف - مسابقة مداد أفضل وصف - مسابقة مداد
    نجم القصص والروايات 2016 نجم القصص والروايات 2016
    مسابقة من المتحدث؟ مسابقة من المتحدث؟
    مشاهدة البقية
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المحققة سيرا مشاهدة المشاركة
    باختصار :أريد البكاااء
    ،،،
    السلام عليكم <<انظروا متى تذكرت
    كيف حالك الصوت الحالم ؟
    القصة مذهلة بحقّ
    استطيع القول بأن أعصابي تلفت وانا اقرأ هذه القصة حتى آخر سطر مررت به
    كنت اشعر بالكثير م الحزن على حال هذا الشاب أمير
    وببساطة كنت اريد ان اعرف ما يضغط على صدره ويمنعه من القول
    صدمتني الحقيقة اكثر منه ،والده الكريه هذا لا يستحق ان يكون والده
    حتى انه لم يحاول تسليم نفسه لإنقاذ ابنه ..انا ببساطة اريد طعن والد امير مئة طعنة وطعنة
    شكراً لك مجدداً
    شكلي كتبت كتير وانا مو حاسة على حالي تراني اتكلم واثرثر دون ان الحظ لأني حقا تأثرت
    في امان الله
    تحياتي
    المحققة
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
    أهلا بالمحققة سيرا
    الحمد لله أنا بخير و أتمنى أن تكوني كذلك smile
    سعيدة جداً أن القصة نالت على استحسانكِ
    و أعتذر سلفاً عن إتلاف أعصابكِ

    خذي راحتكِ و تحدثي مثل ما تريدين فأنا أحب ثرثرة قرائي
    الشكر موصول لكِ و لذوقكِ الراقي
    كوني بخير

  20. #19
    ماهذا الجمال الكتابي هنا! cry
    حبكة وسرد ووصف رائعون.. جعلني أتخيل كل لحظة وكأنني أعيش أحداث قصتك!
    هؤلاء الاشخاص الأبرياء يتم اتهامهم بقضية وأسباب مفبركة ليس لها أي صحة
    والعجيب أن أمير جاء بنفسه وبكامل قواه العقلية ليعترف بجريمة لم يفعلها قط surprised
    وحتى ماضيه وطفولته لم يكونا ليدلا على أنه شخص سارق ويضيع الأمانه بل كان أميناً حتى مع قطعة نقدية واحدة!
    تعجبت من ذلك رائد احسست لوهلة بأنه صديق لأمير ويبحث عن دليل واحد يبين له بأن صديقه ليس قاتلاً بل أن هناك شيء خاطئ بالموضوع
    وثم ذلك المسكين.. *قلب يتفطر*
    تم فسخ خطوبته من أجل جريمة كااذبة ogre ليته اعترف بلسانه انه لم يفعل شيء بدل من اتهلم نفسه dead

    شكراً على هذه القصة الجميلة
    دمتِ بخير smile
    اخر تعديل كان بواسطة » ضَــوْء في يوم » 29-05-2017 عند الساعة » 16:54
    أمّـا عَلِمـتَ كيــفَ خَبُـتَ الضِياء؟
    وَوَهـنَ النبــضُ بعدَ
    الرَحيــل..




بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter