عارفة شعورك ككاتب فالتعليقات أثمن شيء وطمع الكاتب بآراء المتابعين لا يوصف
هي وقود الاسمترار بالنسبة للكتاب
اهنّيك على انتظارك الطويل لنا صبرك عظيم
.
.
نكمل تعليقنا
<== لأوضح فقط، أنا أعلق أثناء القراءة لذا ترى تعليقي على حسب ترتيب الاحداث
أرجو أن تتحمل تعليقي الفوضوي العشوائي
عودة للحاضر..
واااااه ما اسعد سامح وزياد بمعرفة ان جهاد حي.. يا لهذه السعادة فرحتُ معهما
يبدو انهما متحمسين لرؤية جهاد..
متهدّىء من روعك، لن يعطوكَ شيئًا حتى لو انتحرتَ عند الباب.
كدتُ اصرخ سعادةبينما أغلقَ سامح هاتفه ليستقبلَ المقطعَ المرسلَ إليــه بصدمة
اخيرا سيعرف سامح ان ذاك المعلم الذّي زاره قبلا في منزله والتقاه مرات عدّة هو نفسه جهاد يا الله
أضحكني ما حدث في منزل السيد سامح
اعني بعدما عرف ان فريد هو نفسه جهاد.. فعلا هو في حالة تخبط
وسمية اكيد ظنته فاقدا لعقله فهي لا تعرف شيئاً.. تسأله عن امر ويجيبها بأمرٍ آخر وهي لا تعلم ما علاقة هذا بذاك
جنّ جنون الرجل بالنسبة لهاارتدى الفردة الثانية وأمسكَ مقبض الباب: أنا ذاهبٌ لمنزل المدعو فـريـد..
خرجت سميّة خلفه وهي تسأله: لحظة .. بالهونِ عليكَ يا سامح .. ما علاقة الأستاذ فريد.. ؟
قال وهو يخرج مفتاح السيّارة من جيبه: إنّه جهاد.
لم تفهم سميّة شيئًا، ظنّت أنّ سامح يعاني من شيء .. ما باله متخبّطٌ هكذا ؟
ودّعته بعينها وهو يحرّكُ سيّارتَه، وعادت لأنّها تريدُ الاتّصال بزياد، فما علاقة زياد بجهاد الآن؟
ألم يذهب كي يدرس الطب؟ ما الذي يفعله هناك؟
ما هذا التخبط والجنون؟ هو لا يعرف ان جهاد يعرف انه جهاديفكّر كيفَ سيفاجىء فريد أو جهاد ويخبره أنّه جهاد،
وأنّه فــاقــدٌ للذاكرة .. وأنّه عمّه الوحــيــد ؟
كيف سيخبره بكل تلك الــحقـــائق ؟
كم كانَ قريبًا منه ولم يشعر ...
اشعر بأنني اعيش شعوره وأفهم ما يشعر به من ضياع..
^قال بخفوت: على أي أساس يُخرِجُ ابني عمر من المدرسة مدّعِيًا أنّه ابنُ عمّه ؟
توسّعت عيناه: هل عادت له الذّاكرة ؟
رفعَ يده ليضغطَ على جرس المنزل ، سيدخـل ويقابل هذا الـفـريد ..
خصوصا هذا
حمداً لله أن الثلاثي العسكري (مؤيد وعامر وفراس) فهموا المصطلحات التي ذكرها الرقيب..
لقد ساعدهم ذلك حقا في فهم وضعه..
لكن الذّي لم أفهمه هو رقم البطاقة البنكية، لم افهم ماذا سيستفيده الرقيب من إدخال الرقم بشكل عكسي..
أعني ان العصابة ليس معتمة ببطاقته البنكية لم افهم ما الذي لمح له
كم هو أمر مدهش ان تجتمع جميع الشخصيات في مكان واحدٍ بالصدفة
كلهم في مدينة الملاهي وهذا اكثر شيء مثير ومشوق
اشجع سامر على التهور والتورط في مشكلة جهاد بأية طريقة
جيد انه شخص عنيد وسينفذ ما يفكر فيه رغماً.. الشيء العجيب وجود مايكل هنا
بحق ما الذّي يفعله وحده في ذاك العالم المنفي؟
إنه مجنون بحق وهذا ما يعجبني فيهيضحكُ بقوّة لوحده كالمجنون وهو يغطّي وجهه بكفّه الأيسر ويمسحُ شعره بحماس..
صاح بأعلى صوتِهِ: تعالَ يا سامـِر .. تـعـال.
أخرجَ من جيبِهِ سكّينًا صغيرة مطويّة وفتحها وهو ينظر إليها بهيام:
اليومَ سأتأكّدُ من موتِ الجرو الذي عضّني بعدما أطعمته..
الثلاثي المرح كم احب تلك المجموعةضحكَ رائد: هل تحاول أن تبدو ذكيًّا يا حسام ؟ لسنا في فيلم .. لن تكون آلة التصوير هي البطلة لا تقلق ..
أنهى جملته رائد .. ليسمع صرخة جواد وهو يشير بسبّابته على الكاميرا: قف هنا يا حسام .. أوقف المشهد..
أليسَ هذا الأستاп
شهقَ رائد: ماذا !!! تمزح..
ضحكَ جواد لخداعِهِ رائد وقال: ما بكَ أراكَ قد صدّقتني بسرعة ؟
إنهم الكوميديا في الرواية
!!!أخرجَ رائد هاتفه واتّصلَ على هاتف عمر: هل عثرتما على الأستاذ يا عمر؟
عمر بخفوت: لا، ماذا عنكم؟
رائد ببرود: لو عثرنا عليه فلمَ أسألكَ الآن؟
-صحيح ..
-لقد عثرنا عليه.
شهق عمر: رائد أيّها المخادع.
ضحكَ رائد وهو يضعُ يدهُ على معدته: آآه أنتم عبارة عن كتلة أعصاب اليوم.
اعجبني المشهد في المقهى والتقاء امجد برجال السلطات..
تظاهرهم بالهراء وتمثيلهم المتقن امام العامة رائع جدا
سلمهم الشريحة بطريقة تضليلية دون أن يشعر احد واااو
تأكدت ان في هذه الرواية اشخاص اذكياء ما شاء الله..
الرقيب جاسر رهيب طالما ان كل هذه الخطط من جعبته
لكنه في وضع خطير يا إلهي
فعلا شخصية الرقيب تعجبني.. ثقته بنفسه وهدوءه في وضع هكذا..
الشيء الجميل مماطلته بشأن الشريحة وهي أصلا ليست معه بل تم تسليمها للسلطات
يا للذكاء!! تم خداع العصابة بطريقة رعيبة ما شاء الله
لكن وصول الشرطة وتهديد الزعيم له بقتل خالد
لا لا إلا هذا.. الحمد لله انها لم تصبه مباشرة ولم يمت، اخطأ التصويب بسبب خوفه من الشرطة أكيد..
يبدو ان الزعيم متوتر اخيرا..
كم اسعدني رؤيته خائفاً بعد العجرفة والغرور والتظاهر بالقوة والثقة الزائفة *تطلق ضحكة شريرة*
الرقيب اعد لكل شيء ولو انه نسي عائلته لكن اخفاء شريحة مزيفة في اصيص النبتة
يا لها من سعادة زائفة ذاقها ذاك الزعيم الأحمقابتسمَ بسعادة غامرة وذهول وهو يرى حُلمه الذي تعبَ من مطاردتِهِ مذ كانَ تابعًا لسُهيـل،
كم سنةً مضت وهو يبحثُ عنه .. ويطاردُه .. لقد نسيَ الآلامَ كلّها بلحظة ..
اود أن أضحك بجنون عليه الآن
الغدار الذّي لا عهد معه ولا ميثاق ارتعب مع هجوم الشرطة واو
أتفهم خوف الرقيب وقلقه الشديد على خالد.. إنه الابن البكر عديم الفائدة الذّي ليس له دخل في اي شيء
لكنه في النهاية راح ضحية ما حدث..
لحظة ليس ضحية بالتأكيد إنما أعني انه من تأذى
!!علت ابتسامة خفيفة وجهَ الرّقيب وهو يقول لابنه بصوت منخفض: أنظر حشرنا جهازكَ المفضّل معكَ.
المشهد التالي والذّي هو لايمان..
يا طيار لماذا تحشر حدثا ليس له دخل بكل الفوضى التّي تحصل وتقطع علينا حماستنا وتشوقنا للاحداث؟
تباُ ظننتنا سنننقل الى الملاهي !
لكن عموماً مبارك لايمان الفستان الجديد الذّي خاطته بكل تعب، انساها تعبها على الفستان الأول..
وكم تستحق تلك السارقة الدعس على وجهها لكن سامحناها
!!أرادت أن تقدّم ورقة استقالة لكن بما أنّ راجح لم يكتب شيئًا عدا [استقالة] فضّلت أنها ستقولُ لها وجهًا لوجه
جهاااااااااااااااااااااااااد *^*هل عـاشَ بمثل حزني أو أكـثر؟
الصّورة واضحة له، لن يكونَ حاله أفضل من حـالي، فأنا مع عائلة عمّي.. أقربائي..
أمّا هو .. وحيــد ..
تذكّرَ هاتفه الخالي من كلّ شيء .. بلا أرقام .. ولا أسماء..
وتهديدٌ بالاتّصالات .. هل يعقل ؟
أينَ مصابي من مصابِك يا جهاد ؟
اكثر شخصية معذبة في الرواية.. هو وسامر..
بالتأكيد فهما البطلان
مصادفة التقاء راجح هنا يا لسعادتي شبيه سامر وفيه جزء يشبه مايكل بطريقة ما
لذا هؤلاء الشخصيات محببون لدي
اخيراً راجح يكتشف حقيقة الاستاذ فريد تدريجياً بدأ الجميع يعلمون جميل جميل
بعد طول انتظار من العيش في الخفاء بعيداً عن اعين الناس..
وعند فريد..
حقا عادت إليه ذاكرته؟!! تذكر الشخص الذّي هاجمه واحرق منزله!
لحظة! عادت إليه منذ زمن وأنا نسيت؟ *تحاول تتذكر*
اوبس فريد في وضع خطر وحرج.. حتى ممطالتهم بشأن الشريحة لن ينفع الآن بما ان الزعيم قد اخذ المزيفة ظنا منه انها الاصلية..
من الجيد انهم لا يعرفون كلمة السر، لكن أمعقول أن الزعيم هرب ولم يقع في ايدي الشرطة؟!! متى اخبرهم؟!!
سااامر سااامر تعال الى هنا بسرعة انقذ شقيقك
برااافوو انا لا زلتُ معجبة بهذه الخطة الرائعةلديه كلمة السر للشريحة المزيّفة التي جهّزَها أمجد خلال وقت قياسي،
ووضعوها في البيتِ كـفخٍّ في حالة الطوارئ ليستخدموها، على أن يكونَ هو كبشَ الفداءِ في هذه الخطّة،
ويأخذَ أمجد الشريحة الأصليّة إلـى السلطات، فهو سيبقى ملاحقًا طوال الوقت، وسيعرفونه ويمسكون به
في أي لحظة، بعكس أمجد .. فهو ليس معروفًا لهم!
أخيراً سامر انت هناأخفَضَ فريد وجهه وطأطأ رأسه بخوف، قال في داخله: " أرجو أن يكونَ خيالاً "
فما الذي سيدفعه للقدوم هنا تحديدًا في عالمٍ منفيٍّ .. ؟
يبدو أنني وصلتُ مرحلةً أتخيّلُ فيها سامر أمامي الآن في مكانٍ كهذا..
ما الذي سيحضره من منزلِهِ إلى هنا ؟
يبدو أنّ عقلي مشوّش ..
جهاد غير قادر على استيعاب ما يحدث *^*
يبدو أنه يرى الموت أمام عينيه ويظن انه يخيل إليه شخص عزيز عليه.. سامر
المفضلات