نعم ، الرمادي
وهذا حسب ماوجدت من خلال الأمثلة و وجهة النظر اللي طرحتيها فقط
إلا إذا كنتي تطرحين أفكار من باب أنك الـ devil advocate
نعم ، الرمادي
وهذا حسب ماوجدت من خلال الأمثلة و وجهة النظر اللي طرحتيها فقط
إلا إذا كنتي تطرحين أفكار من باب أنك الـ devil advocate
.reading because murder is wrong
عجل
مؤخرًا، صارت عندي تطلعات أكثر للمستقبل
أخيرًا أنا بشكل أكثر أحس بالنعمة وويش أرزاق كتبت
مو حليو إذا مو كلش بمعظم الأوقات يكون أكثر عندك الحس بالنعمة وويش حصلت من رزق كتب لك
أتمنى للجميع هنا التوفيق والرضا والحظ بمكافحاتهم وظروفهم وحياتهم وفي ملاحقاتهم للفرص
(أحببت العديد من هنا ومن مكسات)
ادعوا لي أنا بعد الأشياء الي بجربها تمر ببساطة اوكي بس، مشكور!
وش الحكمة انك دايم معترضه علي ؟
مَساحة للنقاش وتبادل الآراء؛
كيف تتعاملون مع مشكلة التسويف؟ وبرأيكم هل يكفي تفهّم الإنسان لدوافعه
وأسبابه التي تجعله يؤخر أعماله للحظات الأخيرة ليجتاز هذه المشكلة؟
أعني أن أحيانا الوعي بتفاصيل المشكلة يكون لبّ الحل ..
بالنسبة لي فأحيانا أرى أن دوافع التسويف وحقيقته المختبئة خلف الستار هي "الخوف"
فالخوف من الإقدام على أمر ما قد يكون كفيلا بجعل المرء عاجزا عن المحاولة حتى
وأحيانا أظن أن التسويف قناع للكسل ..
وفي كلتا الحالتين فالنتيجة واحدة ..
لذا برأيكم، كيف يتخطى المرء مشكلة كتلك وما هي أسبابها وهل للأمر علاقة بزمن التقنية الذي نعاصره؟
افضل حل للتسويف في نقطتين
اولا تقسيم العمل لاجزاء صغيره جدا تشعرك ب الانجاز مع اتمامك لك جزء من العمل
ثاني نقطة مكافاة نفسك في حال انجاز كل خطوة ضعي لنفسك مكافاة مناسبة لك او في حال عدم انجازك للعمل عاقبي نفسك بالحرمان من شيء تحبي فعله وهكذا
وطبعا اكبر اسباب التسويف الجوال ووسائل التواصل واليوتيوب
المكأفأة أكبر حل للتسويف أنا كنت أمارس كلا الأمرين ..التقسيم مع المكافأة..
كمثال يعني فقط عندي شيت ضخم كان يسبب لي فوبيا كل ما أتذكره فكنت أقسمه لأجزاء واتحدى نفسي لو خلصت جزئية اليوم حأشاهد فلم بالليل، أو سأشتري لنفسي أشياء أحبها أو حتى أحرم نفسي من الإفطار إلى أن أكمل الشيء الذي علي اكماله..
لدرجة أني كنت بنجز أيام امتحانات الفاينال وبشاهد مسلسل آل التنين بنفس الوقت فقط الأمر يتعلق بتنظيم الوقت..
بالنسبة لي أكبر أسباب التسويف أن فعل الشيء يتطلب جهد سواء ذهني أو جسدي أو الشيء المفترض أعمله ينقصه شيء ما أو غير مقتنعة به لكن علي فعله.
لكن السوشال ميديا لم تكن يوما سبباً للتسويف عندي.
بالعكس مرات آخذها على أنها مكافأة كمان مثلاً لو أنجزت هذا الشيء سأسمح لنفسي بمشاهدة مقطع في اليوتيوب أو تصفح تويتر لمدة نص ساعة..هذا الشيء فعلته مؤخراً أيام الجامعة، بالثانوي كنت بحرم نفسي من الهاتف كلياً لمدة شهور..
وأيضاً ال deadline مرات في أشياء إلا انضغط في زمنها حتى انجزها مثل الأسايمنت لما يكون غير مهم أو تحصيل حاصيل أو البحوث القصيرة اللي بتكون عبارة عن تجميع معلومات فقط هذه إلا قبل يوم من التسليم حتى أنجزها ولا بضغط على نفسي أني لازم أنجزها بسرعة بعطي الأولوية لأشياء أخرى أهم..
اخر تعديل كان بواسطة » شارون فينارد في يوم » 23-05-2024 عند الساعة » 10:30
الصدق حتى المكافآت ما عاد تنفع معي..
ممكن ايام الجامعة اذاكر و بعدها اكل شوكلت كانت تنفع
قرأت مره نص ما يحضرني - نصاً
لكن يقول اللي يخلينا نذاكر مثلًا هو الخوف/ الضغط..
ليه ما تذاكر الا وقت الاختبارات مثلاً ؟
ليش ما تشتغل على المهام الا بآخر الوقت ؟
فكان يقول ان الشيء اللي خلانا نخلص اشغالنا هذه هو كوننا تحت ضغط و نشعر بالخوف
فلو تبغا تسوي شيء وما قدرت تجبر نفسك جرب هالطريقة
و الله أعلم بس أشارككم
هذه هي أنا ، فعلا الضغط هو المحرك والدافع الأول لي خصوصا في فترات الامتحاناتالصدق حتى المكافآت ما عاد تنفع معي..
ممكن ايام الجامعة اذاكر و بعدها اكل شوكلت كانت تنفع
قرأت مره نص ما يحضرني - نصاً
لكن يقول اللي يخلينا نذاكر مثلًا هو الخوف/ الضغط..
ليه ما تذاكر الا وقت الاختبارات مثلاً ؟
ليش ما تشتغل على المهام الا بآخر الوقت ؟
فكان يقول ان الشيء اللي خلانا نخلص اشغالنا هذه هو كوننا تحت ضغط و نشعر بالخوف
فلو تبغا تسوي شيء وما قدرت تجبر نفسك جرب هالطريقة
و الله أعلم بس أشارككم
المشكلة إن الضغط هذا يكون مصحوب بمشاعر سلبية وإن كانت النتيجة مرضية أو رائعة حتى
لكني آمل فعلا أغير هذه الخصلة
قرأت ردك منذ أن طرحتيه وأعجبتني فكرة التقسيم وأبشرك شرعت في تنفيذهاكمثال يعني فقط عندي شيت ضخم كان يسبب لي فوبيا كل ما أتذكره فكنت أقسمه لأجزاء واتحدى نفسي لو خلصت جزئية اليوم حأشاهد فلم بالليل، أو سأشتري لنفسي أشياء أحبها أو حتى أحرم نفسي من الإفطار إلى أن أكمل الشيء الذي علي اكماله..
ورغم اني ما أنهيتها كليا ولا زال الضغط هو المسيطر لكن أقدر أقول انها وسيلة فعالة فعلا
ومريحة نفسيا وهذا ما أبحث عنه، إن شاء الله أجعلها عادة لأني أحببتها
لدي مشكلة شخصية مع وسائل التواصل بكافة أشكالها، لكني مؤخرا حذفتها -منذ ما يقارب الشهرين ربما؟-بالعكس مرات آخذها على أنها مكافأة كمان مثلاً لو أنجزت هذا الشيء سأسمح لنفسي بمشاهدة مقطع في اليوتيوب أو تصفح تويتر لمدة نص ساعة..هذا الشيء فعلته مؤخراً أيام الجامعة، بالثانوي كنت بحرم نفسي من الهاتف كلياً لمدة شهور..
على كل لاحظت الكثير من الجوانب الإيجابية في تحصيلي الدراسي والنفسي والاجتماعي وكله
ربما يعتمد الأمر على المدة الزمنية التي يستخدمها الشخص نفسه في النهاية ..
من الواضح أن فكرة التقسيم فكرة شائعة وأنا التي اعتدت الضغط حتى نسيت بوجودها أصلاافضل حل للتسويف في نقطتين
اولا تقسيم العمل لاجزاء صغيره جدا تشعرك ب الانجاز مع اتمامك لك جزء من العمل
ثاني نقطة مكافاة نفسك في حال انجاز كل خطوة ضعي لنفسك مكافاة مناسبة لك او في حال عدم انجازك للعمل عاقبي نفسك بالحرمان من شيء تحبي فعله وهكذا
وطبعا اكبر اسباب التسويف الجوال ووسائل التواصل واليوتيوب
المكافأة لا تجدي نفعا معي إلا إن التزمت بها، أعني أنني أحيانا قد أشجع نفسي بفعل ما وضعته
في خانة المكافآت قبل البدء بالمهمة مثلا حينها يتبخر شعور الحماسة لها وتتبدّد طاقتي
لكن العقاب؟ لم أجرب ذلك من قبل
سأجرب الأمر ..
آرائكم جميعا مُثمرة ماشاء الله
مَرحبا،
عُدت بموضوع جديد للنقاش
ما رأيكم في مقولة "المبادئ لا تتجزأ" هل ترونها جملة من الممكن تطبيقها واقعيا
أو بمعنى آخر هل من المُفترض أن تُطبق أصلا؟
أليس لكل موقف تفاصيله الخاصة ولكل حالة شؤونها الخاصة التي لا ينبغي مقارنتها بأخرى؟
أم أن ذلك ما يجعل للجملة قيمة ومغزى؟
بما أنني بطريقة ما أبحث عن مبرر لأخذ قسط من الراحة
اتضح لي أنني لم أرفق رأيي وإجابتي للسؤال الذي طرحته
بالنسبة لي فكثيرا ما تمُر على مواقف تعبر ببساطة عن"إزدواجية المعايير" فأحيانا قد يكُون لشخص ما
مبدأ أو معيار للتعامل مع تصرف معين أو مع صفة معينة في شخص آخر
لكنني أجده يُخالف تلك المعايير التي ربما تكون من قراراته الخاصة حتى ؛ مع أشخاص آخرين
وفي تلك المواقف خاصة شعرت داخليا بالسخرية ممن يفعل هذا، وتراودني أسئلة مثل "لِمَ الاختلاف ؟"
وبالطبع قد تكُون هناك حالات حيث لا ينبغي بالفعل أن يختلف التصرف فيهما
لكن الآن وبعد تفكيري بالأمر وقراءتي لسؤالي وربما بسبب الصيغة التي طرحته بها
بدأت أتساءل ما إذا كان من المنطقي أن تتساوى الكيفية التي تُطبق بها هذه المبادئ مع الجميع؟
أحيانا تهميش الظروف المحيطة بالموقف، وإلغاء مكانات الأطراف المعنيين بها بالنسبة للفاعل -ذو المبدأ-
لا أظن فعل ذلك منطقي، بل ربما ليس بواقعي أصلا
هناك حالات لا ينبغي فيها تجزئة تلك المبادئ كي لا تعُم الفوضى الأرجاء
وفي تلك الحالات الخاصة أظن أن حتى الالتزام بالمعايير الموضوعة لهو جُهد ذو قيمة ومغزى
وحالات أخرى لا يتوجب فيها السخرية أو الاستنقاص من مخالفة تلك المعايير حيث أن مخالفتها
هي ناتج لاختلاف الكثير من الظروف فيها ، وإن كانت تلك الظروف متشابهة أو متماثلة فربما
حينها ينبغي القول أنه من الخطأ فحسب أن يتم مخالفتها؛ رغم أن الكثير يأخذ بالأمور الظاهرة ويهمل بعض
التفصيلات المهمة كحالة وعاطفة الفاعل تجاه الآخرين،
فمثلا قد يتصرف شخصين بنفس التصرف تجاه شخص محدد، ثم يحدث أن يتقبل ذلك الشخص المحدد هذا التصرف
من أحد الشخصين ويرفضه من الآخر، ظاهريا قد يبدو الأمر خاطئا لكن حين البحث في التفاصيل فقد يكون أحدهما
أقرب إليه دون الآخر مما أثر بطريقة ما على قراره .. في تلك الحالات من المهم فهم المشاعر البشرية وطريقة تفاعلها مع محيطها
حيث أنه من المهم اتخاذ قرار جاد فيما إذا كان من الأولى اتباع المبادئ في تلك الظروف دون تجزئتها
أم أن تجزئتها حينها لهو من السوء الذي قد يسهم في التسبب بضرر جَسيم على كافة الأصعدة أحيانا..
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات