ياللغرابة، قبل فتره كنت احدث نفسي بأني مشتاقة الى ماتكتبين!
يالسعادتي بعودتك
يالدقه الوصف!كان يُحكم إغلاق عينيهِ، لكنَّهُ وبعد أن أولَجَ كميَّةً من المياه المالحة أبصرَ بها على وسعِها.. وكأنَّهُ
يُخيف الموت بنظراتِه المستنجِدة بالحياة، ولرُبَّما لم يكفِ ذلك لإخافة الموتِ الذي استعدَّ لاستقبالهِ،
فتراءى لهُ في لحظةٍ صمَّاء أن الكون يميلُ للظُّلمة.. وأن لا شُعاع بعد هذا قادر على إضاءةِ ما حوله!
للحظه شعرت اني اصارع معه، كم يروقني تصوير الصراعات الأخيرة.
اطمع بالمزيد فلا تطيلي الهجران
المفضلات