احدىالجارات رسلت ولدها لبيت عمي علشان يبات عندهم ليومين
الولد كان في سني و كان دمه ثقيل و يجيب المرض
جلس على السيارة و انتهت دورته و هو مو راضي ينزل اعطيناه دورتين ثانية و برضوا مو راضي ينزل
و المفروض انه يكون دوري لكن ثقيل الدم افسد لعبتنا
طبعاً من قهري قرصته في يده
وعينك ما تشوف إلا النور ثار الولد زي البركان و اكلت منه علقة ما فكوني منه إلا بالقوة
وبنت عمي علشان تهدي الوضع نزلتنا للبيت و اعطتنا رطب من الرطب الاحمر
انا ما كنت احبه لكن هو كان يكل كل شيء
طبعاً انا جلست بعيد عنه و صرت اخاف منه
وكنت خيفة اروح لبيت عمي في اليوم الثاني لاني راح القاه
لكن من حسن الحظ امه جات و اخذته
المفضلات