هههههههههه
أصبت يا عزيزي لم استطع أن اقاوم ~
هههههههههه
أصبت يا عزيزي لم استطع أن اقاوم ~
بسم الله الرحمن الرحيم
أتساءل أحيانا ،، لم نحن نحب الأرقام الألفية أو المئوية أو تلك التي تتعلق بالقول ،، البرونزية ، والذهبية ، والماسية إلخ ...
سي فيس باسم ،، بارا بيلوم ..
اشتقت لـ هذا المكان كثيراً .. ربما لأنه قابع في قلب مملكة العام
هكذا اعتبر موضوع صيد الخواطر !
هناك امور كثيرة نستطيع المجازفه بها .. ولا نندم عليها وعلى مجازفتها بـ كل جسارة
تأكدت منذ ايام وتحديداً اليوم ان في بعض الأمور المجازفة بها تدفعنا الثمن
وغير الثمن سنجد انفسنا اشخاص غير محتملين بما اصابنا ونعض اصابعنا ندماً
لا اعتقد ان هناك شخصاً منكم يحب ان يكون في هذا الوضع المخزي لـ نفسه قبل غيره ..
ربما الحفاظ عليها بعد تجاهلها شهور طويلة قد تنقذ ما تبقى ... ربما !!
وربما .. عفواً الأكيد في بعض المجازفات ومرورنا في بعض الظروف ترينا ما عميت قلوبنا عنه !!
،
لا تجازفوا بـ صحتكم لا قليلاً ولا كثيراً ^_^
واتمنى توجيه نصيحتي لـ نفسي .. واعذريني يامن اتعبتكِ هنا
اوسكار بطلتي Queen Naida
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة لأصحاب الأقنعة ...
يظن بعضكم أنه بمكره وخداعه ،، وأنه بصعود على أكتاف الآخرين .... وأنه بلعقه للأقدام والنفاق ... قد أصبح ذكيا فطنا كيسا ... وأنه محنك قادر على خداع الآخرين والتلاعب بهم والتكسب على مصلحتهم.... وأنه قادر على ايذائهم والإنتقام منهم ..... بدون أن يتضرر في مجتمع المغفلين ( على حد فهمه القاصر) ...
بينما في واقع الأمر هو الغبي الأكبر والأعظم غباءََ على وجه الكرة الأرضية ... لأنه زرع بذرة للشر في كل جهة، وارتكب أخطاء في حق الكثيرين ، وأنه نفس عن غضبه وحقده ونفسه المضطربة ....، ظنا منه أن سيفلت من العدالة السماوية ،، وأنه الأقوى والأقدر...
مصيرك يا عزيزي هو التالي لا غير ...
سيعود الشر إليك بشكل أشد شراسة وأقوى ،، وستندم حينها حين لا ينفع الندم.. فاستمتع بنصرك المؤقت حاليا ،، لأنه سيتحول بإذن الله لهزيمة كبرى..
اخر تعديل كان بواسطة » S.Arsène في يوم » 19-01-2012 عند الساعة » 09:53
مسكين جداً أنت حين تظن إن الكره يجعلك أقوى . .
و إن الحقد يجعلك أذكى . .
وان القسوة و الجفاف هي ما تجعلك إنساناً محترماً
خيَرة اللهِ لِ عَبَدِه ، خَيراٌ مِنْ خِيرَة العَبَدِ لِ نَفَسِه ،
وَكَم مِنْ أمُورٌ حَجَبَهَآ اللهُ عَنَآ ، وَبقيَت فِي قُلُوبِنَآ بَعَضَ عَلآمَآتِ الأسَفِ
وَلَوَ فَتَحَ اللهُ لنَآ [ الغَيَبَ ]
لَ سجَدَنَآ شُكَراً لله عَلَى حَجَبِهَآ عَنَآ !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الكره يعطي قوة مؤقتة ويخلف تعبا وقرارات ستضر بك مستقبلا ......
أما الحقد فهو مجرد حافز للتدمير وربما مسوغ لقتل أحدهم أو إيذاءه...
القسوة والجفاف ... قد تصنع الخوف في أعين من حولك ... لكن داخلك هش وضعيف حينها.. وليس كل من كان قاسيا انطبقت عليه هذه القاعدة..
البديل ربما لو طبق قانون SOPA.. لا سمح الله ..
من الصعبِ جداً أن تموتَ وأنتَ حي...من الصعبِ أن تفقدَ الشعورَ بشيءٍ أن تحتاجُه وتستمدُهُ منَ اللاشيء...
أُمورٌ كثيرَةٌ صعبَة...لكننا نتوقَفُ عن التفكير عندما نصطدِمُ بذلِكَ الحاجِزِ الطويل..الضخم..العريض...
انَهُ الثقة....
ورغمَ الألم والخوفِ منَ المجهول...إلا أنني أثقُ بالقادة...
[ ]
قاوموا برد الشتاء.. باللألوان
بعض الألوان لها فائدة فى زيادة شعور الانسان بالسعادة والثقة بالنفس منها
الازرق والاخضر والبرتقالى ...وقال باحثون فى دراسه بريطانية حديثة اكدوا ان اللونين
الازرق و الاخضر زادا من احساس الرجال بالسعادة ...
ينما جاء تأثير الازرق والبنفسجى والبرتقالى مماثلا على النساء ...
وبحسب تقرير نشرتة صحيفة التلجراف البريطانية ،عزز اللونان الازرق والاحمر من
مستويات الثقة بالنفس بين الرجال، وكان للازرق والبنفسجى ذات المفعول على الجنس الناعم.
كما أكتشف الباحثون ان التعرض للالوان البراقة عموما له فوائد
وقال د.ديفيد لويس احد المشاركين فى الدراسة ان النتائج اثبتت أن اضفاء المزيد من الالوان
على حياتنا ،تحديدا فى فصل الشتاء ،قد تطرد خمول الشتاء.
الشيخ الدكتور طه حامد الدليمي
الخميس 8 ديسمبر 2011
فكيف هي
محبته للمقبلين عليه
هذا الصباحَ..
كنت أقرأ كلمات عن التوبة في كتاب لولدي (محمد) قبل ذهابه إلى المدرسة. فشدتني هذه العبارة شداً، وأطربت قلبي إطراباً:
تقول كلمات تلك العبارة الرائعة: أوحى الله إلى داود عليه السلام:
(يا داود! لو يعلم المدبرون عني كيف انتظاري لهم، وشوقي إليهم، لماتوا شوقاً إليّ، وتقطعت أوصالُهم من محبتي...)
وقبل أن أكمل العبارة صاح قلبي واختلجت أجزاؤه وهو يقول: فكيف إذن هو حب الله للمقبلين عليه؟!
فإذا تتمة العبارة: (يا داود! هذه إرادتي في المدبرين عني، فكيف إرادتي في المقبلين عليّ)؟ فقلت: الله الله!
وبينما فرحي بهذا المعنى اللطيف يتدفق كالسلسبيل، ولساني يتسلسل بالتسبيح، اعترضني هاجس يقول: وما صحة هذا القول؟: ما مصدره؟ وما هو سنده؟ قلت: هذا والله هو الحق! وديننا دين التحقيق والتوثيق. ثم كان مني هذا الجواب:
المأثور غير المسند على أضرب:
منه ما هو معارض لما صح من المنقول: فهذا مردود. وكذلك ما عارض صريح المعقول.
ومنه ما لا نعلم له معارضاً ولا موافقاً، فهذا نتوقف فيه، أو نستشهد به في لطائف الأُمور بما لا يؤسس حكماً شرعياً، ولا يبطل ما قامت الشواهد على صحته: شرعاً أو عقلاً.
ومنه ما وافق الشرع في معناه: فهذا لا بأس بروايته والاستفادة منه. على أن لا نجزم بنسبته إلى من روي عنه.
كل هذه القواعد دارت في ذهني خلال لحظات. ثم تذكرت قول النبي صلى الله عليه وسلم: (لله أشد فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرضٍ فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها، وقد أيس من راحلته. فينما هو كذلك إذا هو بها قائمةً عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح)([1])!
بلى والله!
بل قال ربنا جل في علاه: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر:53)! فما نبغي بعد هذا؟!
وتداعت آيات سورة (الزمر) إلى خاطري: (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) سبحان الله! ما هذه العظمة! (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ * وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ). هل تصورت المشهد: الأرض قد أشرقت لا بنور الشمس ولا القمر ولا النيران ولا البراكين: (وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ............... رَبِّهَا)! وجيء.. جيء بمن؟ (وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَ.........الشُّهَدَاءِ): مشاهد تخرق القلوب، وتتصدع لها الجبال خُشَّعاً! وتنثال الآيات كالنهر المترقرق حتى يكون ختامها:
(وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ * وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ * وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)!
قلت: يا محمد! اكتب الأثر والآية والحديث في ورقة، وخذها معك إلى المدرسة لتحفظها. وقعدت أنا أسطر لجنود القادسية هذه الكلمات.
الخميس
8/12/2011
[1]- رواه الشيخان عن أنس بن مالك الأنصاري رضي الله عنه.
بسم الله الرحمن الرحيم
الإنهيار يبدأ من الداخل ....
لن يكون المرء قائد دولة ما لم يكن قائد مملكة نفسه ... يزجرها ويأمرها حسب رغبته ،، لا حسب رغبة نفسه.
الأمرُ محزن..أن تكتشِفَ في لَحظَةٍ واحِده أنَكَ تهوي وتهوي ولا تلقَ من يُسانِدُك...
وعندما تلجأُ إليه..يزجُرُكَ بعيداً....كم هوَ صعبٌ البُكاء...لكنَ الابتسامَةَ أصعب...
ومعَ هذا كُله لا شيءَ يُساوي الشعورَ بالقهرِ والعجزِ معاً....
كانت كلمة وتلاشت وتلاشت وأعتقد أنها ستختفي عما قريب...
بسم الله الرحمن الرحيم
بعض الكلمات أتتني فجأة لشعورٍ ما بداخلي ...
أشعر من حولي جواً كالعواصف
والـجميع هنا قد خـلعوا المعاطف
وأخرجوا من قلبهم كل العواطف
ولـي بالــتـغــيــر الــكــل واصــف
وبعدهـا لـم يعـامـلوني بالـملاطف
لم آبـه لـهـم لأن الـحـيـاة مواقــف
.. Allah
.. Forgive me !! My heart is so full of regret .. Forgive me !! Now is the right time for me to repent
لكم أحبّكِ يا رفيقة !:
أندلـس ()
روح ...
كرهت كل شيء هنا ... أقرب لمكب النفايات ذلك المكان ...قذارة اللسان والروح تتجمع ..والنار المضطربة ،، حقد مستمر.
كم يظنك البعض ضعيفاً حينما تقوم بالعفو عنهم
يالهي رحمتك
اللهم إشفِ خالتي وأمي شفاءً لا يُغادر سقما ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
إنا لله وإنا اليه راجعون ..
ميسيتا شكراً لكِ
Hamyuts Meseta
[ تخيلـت للحظةً ما في نهاية العام المنصرم .. أن عمــري قد تضـاعف لأضعاف حينها بكى قلبي بكاء الهـرم على مرور الزمن وهو فتي ]
كلما نزل رمل أكثر .. من ساعة حياتنا الرملية نستطيع أن نرى من خلالها أكثر
.
.
12000
^_^
.
.
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات