مسابقة حرب المحققين العظماء || الموسم الثالث[بنكهة العيد]-القضايا

[black space]

سيتم بإذن الله رفع القضية الثامنة يوم السبت [24 أغسطس/ 23 ذو الحجة]
في تمام الساعة التاسعة ليلاً بتوقيت السعودية

تتضمن احتساب السرعة [الأولوية في ارسال الاجابات]

[black space]

القضية السابعة: حبوب سامة ؟.

قام قاتل متسلسل باختطاف خمسة أشخاص مختلفين
ووضع مع كل واحد منهم قرصين من الحبوب في أيديهم وكوب من الماء.
أخبرهم بأن يأخذوا حبة واحدة ولكنه حذرهم من أن أحدهما سامة والأخرى غير مؤذية،
وأنه سيقوم بتناول الحبة الثانية أياً كانت.
بطريقة ما اختار كل شخص منهم القرص السام وماتوا جميعاً.

كيف تمكن القاتل من فعل ذلك؟

الحل:

لم تكن الحبوب/ الأقراص سامةً أبداً. كان السم في الماء الذي شربه جميع الضحايا.

انتهى!

[black space]

القضية الثامنة: شهر العسل الغامض.

ذهب زوجين إلى هاواي لقضاء شهر العسل.
ولسوء الحظ عاد الزوج بمفرده لأن زوجته قد ماتت في حادث فظيع أثناء ركوب القارب.
قامت الشرطة بالتواصل مع شركة السفر والسياحة التي حجز منها الزوج لرحلته واعتقلته لقتل زوجته.

كيف عرفت الشرطة بأنه القاتل؟

[black space]

سيتم بإذن الله رفع القضية التاسعة يوم الاثنين [26 أغسطس/ 25 ذو الحجة]
في تمام الساعة التاسعة ليلاً بتوقيت السعودية

تتضمن احتساب السرعة [الأولوية في ارسال الاجابات]

[black space]

القضية الثامنة: شهر العسل الغامض.

ذهب زوجين إلى هاواي لقضاء شهر العسل.
ولسوء الحظ عاد الزوج بمفرده لأن زوجته قد ماتت في حادث فظيع أثناء ركوب القارب.
قامت الشرطة بالتواصل مع شركة السفر والسياحة التي حجز منها الزوج لرحلته واعتقلته لقتل زوجته.

كيف عرفت الشرطة بأنه القاتل؟

الحل:

أظهرت شركة السفر والسياحة بأنه حجز تذكرة ذهابٍ فقط لزوجته.

انتهى!

[black space]

القضية التاسعة: الكلمات الأخيرة المُسجّلة.

تم العثور على رجلٍ ميت على الأرض وفي إحدى يديه مُسجّل أشرطه ومسدس في اليد الأخرى.
عندما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث ضغطوا على زر التشغيل في المُسجّلة.
كان صوت الرجل وهو يقول: "ليس لدي شيء آخر أعيش لأجله. لا أستطيع المضي قُدماً في هذه الحياة" يليه صوت إطلاق نار.
بعد الاستماع عرفت الشرطة أن هذه جريمة قتل وليست انتحاراً. كيف؟

[black space]

سيتم بإذن الله رفع القضية العاشرة يوم الأربعاء [28 أغسطس/ 27 ذو الحجة]
في تمام الساعة التاسعة ليلاً بتوقيت السعودية

تتضمن احتساب السرعة [الأولوية في ارسال الاجابات]

[سينغيُلارتي]

القضية التاسعة: الكلمات الأخيرة المُسجّلة.

تم العثور على رجلٍ ميت على الأرض وفي إحدى يديه مُسجّل أشرطه ومسدس في اليد الأخرى.
عندما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث ضغطوا على زر التشغيل في المُسجّلة.
كان صوت الرجل وهو يقول: "ليس لدي شيء آخر أعيش لأجله. لا أستطيع المضي قُدماً في هذه الحياة" يليه صوت إطلاق نار.
بعد الاستماع عرفت الشرطة أن هذه جريمة قتل وليست انتحاراً.
كيف؟


كيف تمكن القاتل من فعل ذلك؟

الحل:

إذا كان القتيل قد قتل نفسه، فما كان ليتمكن من الضغط على زر إعادة الشريط من البداية في المُسجّلة.

انتهى!

[سينغيُلارتي]

القضية العاشرة: مُذنبة في المحكمة.

كانت هناك امرأة في المحكمة لقتلها لزوجها.
قالت بأنها ليست مُذنبة وأنها تشتاق إليه بشدة.
في خِتام المُرافعة، وقف محامي المرأة قائلاً:
"زوجها هو فقط في عداد المفقودين. أطلب من جميع الحضور النظر إلى الأبواب.
ففي خلال ثلاثون ثانية سيدخل زوجها من خلال هذه الأبواب"
حدّقت هيئة المحلفين بأكملها نحو الأبواب في انتظار دخول زوج هذه المرأة.
بينما حدّق كلاً من المحامي والمرأة في هيئة المحلفين.
استنتج المحامي قائلاً: أرأيتم! إذا كنتم حقاً متأكدين من أنها قتلت زوجها لما كنتم تحدقون بهذه الأبواب!"
على الفور أصدرت هيئة المحلفين حُكماً بأن المرأة مُذنبة.
لماذا ؟

[سينغيُلارتي]

سيتم بإذن الله رفع القضية الحادية عشر يوم الجمعة
[30 أغسطس/ 29 ذو الحجة]
في تمام الساعة التاسعة ليلاً بتوقيت السعودية

تتضمن احتساب السرعة [الأولوية في ارسال الاجابات]

[سينغيُلارتي]

القضية العاشرة: مُذنبة في المحكمة.

كانت هناك امرأة في المحكمة لقتلها لزوجها.
قالت بأنها ليست مُذنبة وأنها تشتاق إليه بشدة.
في خِتام المُرافعة، وقف محامي المرأة قائلاً:
"زوجها هو فقط في عداد المفقودين. أطلب من جميع الحضور النظر إلى الأبواب.
ففي خلال ثلاثون ثانية سيدخل زوجها من خلال هذه الأبواب"
حدّقت هيئة المحلفين بأكملها نحو الأبواب في انتظار دخول زوج هذه المرأة.
بينما حدّق كلاً من المحامي والمرأة في هيئة المحلفين.
استنتج المحامي قائلاً: أرأيتم! إذا كنتم حقاً متأكدين من أنها قتلت زوجها لما كنتم تحدقون بهذه الأبواب!"
على الفور أصدرت هيئة المحلفين حُكماً بأن المرأة مُذنبة.
لماذا ؟


الحل:

كانت المرأة تُراقب هيئة المحلفين وليس الأبواب لأنها تعلم بأن زوجها لن يدخل من خلالها لأنها قتلته.
فإذا كانت تشتاق إليه بشدة كما زعمت، كانت ستراقب الأبواب.

انتهى!

[سينغيُلارتي]

القضية الحادية عشر: غرفة المخزن المغلقة.

غرفة المخزن في منزلك مُقفلة بنوع مُعين من القفل الذي يُمكن إغلاقه بدون مفتاح
ولكن يحتاج إلى مفتاح لفتحه، والمفتاح غير قابل للنسخ.
قررتَ أن تقوم بنقل بعض الأشياء القديمة الخاصة بك إلى المخزن.
بعد أن قُمتَ بترتيب الأشياء بعناية، قمت بإغلاقه مرة أخرى على نحوٍ تام.
في اليوم التالي تم العثور على جثة في غرفة مخزنك المغلقة.
ونظراً لأنك الشخص الوحيد الذي يمتلك المفتاح لغرفة المخزن وتعيش بمفردك،
فإن الشرطة تشتبه في أنك القاتل.
عقلك في تلك اللحظة لا يمكنه فهم أي شيء،
ولكن فكرةٌ ما تضرب عقلك فجأة! فهناك طريقة مُحتملة يمكن من خلالها وضع الجثة في مخزنك من قِبل شخص آخر.
هل يمكنك أن تجد هذه الطريقة بحيث تُثبت للشرطة أنكَ بريء؟

[سينغيُلارتي]

سيتم بإذن الله رفع القضية الثانية عشر يوم الاحد [1 سبتمبر/ 2 محرم]
في تمام الساعة التاسعة ليلاً بتوقيت السعودية

تتضمن احتساب السرعة [الأولوية في ارسال الاجابات]

[سينغيُلارتي]

القضية الحادية عشر: غرفة المخزن المغلقة

غرفة المخزن في منزلك مُقفلة بنوع مُعين من القفل الذي يُمكن إغلاقه بدون مفتاح
ولكن يحتاج إلى مفتاح لفتحه، والمفتاح غير قابل للنسخ.
قررتَ أن تقوم بنقل بعض الأشياء القديمة الخاصة بك إلى المخزن.
بعد أن قُمتَ بترتيب الأشياء بعناية، قمت بإغلاقه مرة أخرى على نحوٍ تام.
في اليوم التالي تم العثور على جثة في غرفة مخزنك المغلقة.
ونظراً لأنك الشخص الوحيد الذي يمتلك المفتاح لغرفة المخزن وتعيش بمفردك،
فإن الشرطة تشتبه في أنك القاتل.
عقلك في تلك اللحظة لا يمكنه فهم أي شيء،
ولكن فكرةٌ ما تضرب عقلك فجأة! فهناك طريقة مُحتملة يمكن من خلالها وضع الجثة في مخزنك من قِبل شخص آخر.
هل يمكنك أن تجد هذه الطريقة بحيث تُثبت للشرطة أنكَ بريء؟

الحل:

عندما كنتَ داخل الغرفة تقوم بترتيب الأشياء،
قام القاتل باستبدال القفل الأصلي بالقفل الخاص به الذي كان مُشابهاً تماماً لقفلك الأصلي.
وعندما أغلقت الغرفة لم تكن بحاجه إلى مفتاح ولم يكن هنالك أمر غير طبيعي بالنسبة لك.
وعندما غادرت قام القاتل بفتح القفل الذي وضعه بمفتاحه،
ووضع الجثة في الداخل ثم استبدل قفله بالقفل الاصلي الخاص بك مرةً أخرى. ثم أغلقه بدون أي مشكلة.

انتهى!

[سينغيُلارتي]

القضية الثانية عشر: رجل وحيد.

عاشَ رجل مُسن وحيداً في منزله في إحدى ضواحي المدينة. لم يُغادر المنزل لفترة طويلة.
في منتصف الصيف وفي يوم الجمعة تحديداً، مرّ ساعي البريد بالمنزل وقام بالنداء على الرجل ولكن لم يُجبه أحد.
نظر ساعي البريد خلال النافذة ورأى الرجل المسن في بركة من الدماء.
عندما وصلت الشرطة، وجدوا صحيفة يوم الثلاثاء وزجاجتين من الحليب الدافئ وزجاجة واحدة من الحليب البارد.
في اليوم التالي تم القبض على القاتل. من هو القاتل وكيف عرفت الشرطة بهذه السرعة؟

[سينغيُلارتي]

سيتم بإذن الله رفع القضية الثالثة عشر يوم الثلاثاء [ 3 سبتمبر/ 4 محرم]
في تمام الساعة التاسعة ليلاً بتوقيت السعودية

تتضمن احتساب السرعة [الأولوية في ارسال الاجابات]

[سينغيُلارتي]

القضية الثانية عشر: رجل وحيد

عاشَ رجل مُسن وحيداً في منزله في إحدى ضواحي المدينة. لم يُغادر المنزل لفترة طويلة.
في منتصف الصيف وفي يوم الجمعة تحديداً، مرّ ساعي البريد بالمنزل وقام بالنداء على الرجل ولكن لم يُجبه أحد.
نظر ساعي البريد خلال النافذة ورأى الرجل المسن في بركة من الدماء.
عندما وصلت الشرطة، وجدوا صحيفة يوم الثلاثاء وزجاجتين من الحليب الدافئ وزجاجة واحدة من الحليب البارد.
في اليوم التالي تم القبض على القاتل. من هو القاتل وكيف عرفت الشرطة بهذه السرعة؟

الحل:

ساعي البريد هو القاتل.
كان يعلم بأنه لا يوجد أحد في المنزل سيقرأ صحيفة يوم الأربعاء أو الخميس لذلك لم يضعهما سابقاً.

انتهى!

[سينغيُلارتي]

القضية الثالثة عشر: غرفة الفندق.

كانت هناك امرأة في غرفتها بالفندق عندما طرق أحدهم فجأة على الباب.
فتحت الباب لترى رجلاً لم تراه من قبل. قال الرجل: "أنا آسف، لقد ارتكبت خطأً. ظننت أن هذه غرفتي"
ثم سار في الممر واستقل المصعد.
عادت المرأة إلى غرفتها واتصلت بالأمن. لماذا كانت المرأة مُرتابة جداً لأمره؟

[سينغيُلارتي]

سيتم بإذن الله رفع القضية الرابعة عشر يوم الخميس [5 سبتمبر/ 6 محرم]
في تمام الساعة التاسعة ليلاً بتوقيت السعودية

تتضمن احتساب السرعة [الأولوية في ارسال الاجابات]

[سينغيُلارتي]

القضية الثالثة عشر: غرفة الفندق

كانت هناك امرأة في غرفتها بالفندق عندما طرق أحدهم فجأة على الباب.
فتحت الباب لترى رجلاً لم تراه من قبل. قال الرجل: "أنا آسف، لقد ارتكبت خطأً. ظننت أن هذه غرفتي"
ثم سار في الممر واستقل المصعد.
عادت المرأة إلى غرفتها واتصلت بالأمن. لماذا كانت المرأة مُرتابة جداً لأمره؟

الحل:

كانت المرأة مُرتابة لأنها إذا كانت حقاً غرفته فلن يطرق الباب.
فربما لدى الرجل نية للاقتحام من أجل سرقة شيء ما.
وكان يطرق الباب ليتأكد بأنه لا يوجد أحد في الغرفة.

انتهى!