وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
باختصار
كل شخص يولد بعقيد ومذهب معين لا يفكر هل هو على خطأ ام صواب , وإن اراد التفمير
فإن تفكيره سيكون بخصوص تأييد هذه العقيدة او المذهب عن فكل له ادلة مقتنع بها
بغض النظر عن ذلك فالحل هو قبول المخالف لك من اي ناحية سواء فكرية او عقائدية
والاخذ بيده لمسايرة الحضارة , وهذا ما يفتقر له محيطنا فالنتيجة حلقة مفرغة من الحروب
الطائفية و تدنيس كل من معتقد الاخر
اوافق مشاركة الاخت Songülأنـا لا أُعيب العُلمـاء رغم وجود عُلماء يفتون أموراً غريبة لا يتقبلُها العقل
لكنني مؤمن أنه لا يجوز القَول فيهُم إلا ممَن يكون بمستواهُم .. فيـا ليتني بقيمَتهم
بل أعيب مُتبعي العُلمـاء
هل بتمسُكك بالدين بشدَتك أنت أفضل من مَن إكتفى بـ 5 فقط و أودع ودائعه لله
فأخطأ اليوم و تـاب غدا و رجع فأخطأ و تـاب .. و مـات على التوبة
و هل من يُخالفُك في شيء .. هُو كـافر أو عـاصي
البحث عن الحق في الانسان شي غريزي اساساً والله امرنا بالتفكر والبحث
الا اني اختلف في نقطة فقد قال تعالى "واسالو اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون" , الطرائق
كثيرة والفتاويمختلفة ف بعد الاطلاع يأتي دور العقل بالتفكير اذا كانت الفتوى تتماشى
مع العقل والمنطق والفطرة ام لا
المفضلات