حياك الله اختي الكريمه
همس النسيم
إضافة رائعة تشكرين عليها
جزاك الله خير
حياك الله اختي الكريمه
همس النسيم
إضافة رائعة تشكرين عليها
جزاك الله خير
ليس أقسى على النفس من أن تحاور إنسانا قد قرر في داخل نفسه أن يجادلك بلسانه لا بعقلة. (أ.د.ناصر العمر)
حياك الله أختي الكريمهالرسالة الأصلية كتبت بواسطة Soulless Spike
Soulless Spike
أهلا وسهلا بك في موضوعي المتواضع
الغيورين إستشهدوا بهذه النقطه حين دخول الفتاة أو المرأه بدون محرم على طبيب وتجلس عنده للعلاج لساعات مع العلم وجود طبيبة في نفس التخصص فنهق دعاة التغريب بأن ذلك للضرورة وعند الضرورة تباح المحرمات ثم الطبيب يؤدي واجبه وإن اساء فهم قله من يخونون أخلاقيات المهنهو هن منذ لحظتها تحت رحمة ذلك الغريب الذي قد يكون خبيثا
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا هذا التناقض في الحكم ؟؟؟؟
ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم "لايخلوا رجل بإمرأه إلا وكان الشيطان ثالثهما" ولم يحدد إذا كان الرجل سائق أم طبيب أو شيخ
ثم
ربما القيادة مصلحه محققة لكن لنكون مقارنة بسيطة
إذا كان ركوبها مع سائق مفسدة وخطر عليها
لكن قيادتها للسيارة ستتعرض للأعطال وربما في مكان بعيد ويأتي أحد يبتزها ويساومها على عرضها
حين ستتعرض لحادث هي من ستنتظر في وسط الشارع ريثما يأتي رجل المرور ليقيم الحادث وربما تكون غير مؤمنة على الرخصة فيضطر رجل المرور لجرها إلى التوقيف حتى تنتهي إجراءاتها دون النظر لمن خلفها في البيت من صغار واطفال وشؤن ومرضى
ربما تجد شاب معتوه يضايقها وسط الطريق ليفوز بورقة رقم جوال أو بلوتوث دعوي
مشاكل الطريق لايمكن حصرها
وبعيداً عن القاعدة الفقهية "سد الذرائع" هناك قاعدة فقهية "دفع أشد الضررين" فحين وجود مضرتين في حكم تؤخذ اقلهما مضره وتدفع اكثرهما
ربما يقول قائل بأن كل ماقلته إحتمالات فنرد عليه بأن أيضا تدعي السائق على المرأه هو أيضاً إحتمال وليس مؤكداً
وبالنسبة لقولك يسمح للنساء فوق الثلاثين
فهو كلام الغرض منه ذر التراب في العيون (أقصد الذين يتشدقون بهذه الحجه من دعاة التغريب) فمعلوم بأنه إذا سمح بالقيادة أو من سيقود هن المراهقات
تحديد السن عجزت السلطات عن تحديد سن القيادة للمراهقين فحين يحدوهنا بأكبر من 18 عام قاد المراهقون ذو اعمار 14 و 13
وحين رفعوها إلى العشرين لازالت المشكلة قائمة
الفتيات الصغيرات والمراهقات سيقدن بمجرد السماح سواء النظام نص لـ30 أو 35 أو 40
في الحقيقة هذه النقطة لم تمثل مشكلة طوال 30 عام فلماذا صارت مشكلة في هذا الوقت بالذاتو أيضا ماذا ستفعل المرأة إن كان هناك طارئ ما و عليها أن تذهب إلى مكان ما بسرعة
لكن ليس لديها سائق
و زوجها بالعمل
والحقيقة بأنه إذا سمح لن تقود صاحبة الحاجه بل من ستقود ستقود للهو والمتعه وزيارة الصديقات والذهاب للمنتزهات والأسواق هذا الواقع المشاهد
وإن كان هناك عدد محدود لمثل هذه الحالات فالمنطق لاتعمم على مجتمع بأسره
دمت بخير
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات