مساء الخير يا عرب.... هذه الليلة استنشق هواء العروبة الاصيلة واتذكر صاحبة القصة المياوية الشهيرة في الثمانينيات (مي عبدالنبي) مما دعاني ارفع بعض برامج الاطفال التي قدمتها لنا في ايام الزمن الطيب
هنا هنا هنا مَدرسة ... لا لا لا لا لا مُدرسة
مساء الخير يا عرب.... هذه الليلة استنشق هواء العروبة الاصيلة واتذكر صاحبة القصة المياوية الشهيرة في الثمانينيات (مي عبدالنبي) مما دعاني ارفع بعض برامج الاطفال التي قدمتها لنا في ايام الزمن الطيب
هنا هنا هنا مَدرسة ... لا لا لا لا لا مُدرسة
عدينا كم جزيرة .. ولفينا في البلاد .. علشان نجي نقابلكم ونشوف اصحاب جداد ...من كتاب الحواديت
يا الله يا خالد و التلفزيون
امي كانت تغني لنا اغنية هنا المدرسة ^^
اما كتاب الحكايات فعندي مجموعة مقاطع متفرقة لاغاني البرنامج تأتي كإعلان في نهاية الشريط
يضم مجموعة كبيرة من الفنانين المصريين
Thanks MegaToon
عدناااااااا^^
ميدوساااا شكرا كثير على رابط. برنامج مدينة الابواب هذا البرنامج من البرامج المحببه لقلبي وكنت ولازلت احب اغنية البدايه
جتني فتره شكيت بذاكرتي من كثر مادورت عليه ومالقيته فكرت نفسي احلم وانو البرنامج ماله وجود بس الحمدلله طلعت ذاكرتي سليمه
بواسطة تطبيق منتديات مكسات
يسلمو يا احلى جوجو بمكسات
بالنسبه للعنكبوت والماء. ياكنت اكرهه من اشوفه تجيني غلقه مثل غلقت يوم الجمعه المغرب وعندك اختبار رياضيات وماذاكرت زين هههههههه
بواسطة تطبيق منتديات مكسات
ميدوسااا 😂
جيل الايباد مافيه براءه ابد الا من رحم ربي
تصدقين والله يكسرون خاطري لا طفوله حلوه مثل طفولتنا المخضرمين ولا برامج تعليمه ومضحكه ومفيده ولا حتى انيمي قديم له هدف ومعنى على قد بساطته
الحمدلله اني مخضرمه 😍
بواسطة تطبيق منتديات مكسات
اقول لكم على سر
انا كنت اسوي هذي الحركة بعرايسي بس طبعاً كأستهبال
بندول
مرحبا يا مخضرمين
ليه احسكم نايمين
ماعلينا من فتره و انا احوس بالصور بالعم قوقل لقيت صوره ذكرتني بحاجه كانت عندي وانا صغيره
وكنت احبها مررره وطبعا على طول رحت اسئل امي عنها وينها ووش سويتي فيها وكالعاده مومتذكره
المهم مين فيكم يعرف هذا الشخص
هذا كان مرسوم على بطانيه صغيره لي لما كنت صغيره وكنت اعشق هالبطانيه عشق لاينتهي
خاصه ان حجمها صغير وكنت احبها عشان هالولد المرسوم عليها مره كنت اتعاطف معه
هاي لقيت هذا الموضوع في جريدة الرياض وقلت لازم احطة هنا
أكّد تدني معايير القنوات الفضائية في اختيار المذيعين الجدد
سبأ باهبري: التلفزيون السعودي أخطأ بإيقافه لكبار المذيعين.. والتكريم ليس «درعاً» فقط!
في زيارة لرفيق دربه ماجد الشبل
حاوره – أحمد الأحمد
منذ ما يقارب الأربعين عاماً وهو يسير بخطى ثابتة في ميدان الإعلام, فقد عرفه الجمهور وهو في سن مبكرة بتقديمه لبرامج الأطفال وبأداء أدوار تراجيدية وكوميدية مع كبار النجوم في ساحة الدراما السعودية, لكنه ترك هذا المجال ليذهب إلى تقديم البرامج ونشرات الأخبار بعد اقتناعه بأن التمثيل لا يتناسب مع طبيعة عمله كضابط في وزارة الدفاع, فبرع بامتياز في قراءة النشرات الإخبارية مع عمالقة التقديم في التلفزيون السعودي كماجد الشبل وغالب كامل وسليمان العيسى رحمه الله وبات قريباً من قلوب المشاهدين الذين يتذكرونه جيداً رغم ابتعاده عن الميكرفون منذ عام 1429ه.
المذيع التلفزيوني المعروف العميد مهندس ركن متقاعد سبأ باهبري يفتح قلبه ل «الرياض» ليتحدث عن العصر الذهبي للتلفزيون وعن ذكرياته الإعلامية والفنية خلال أربعة عقود وليقدم قراءة للمشهد الإعلامي والمعطيات التي طرأت منذ دخول الفضائيات التي غيرت الكثير من القواعد التي كانت سائدة في زمن مضى.
سبأ باهبري
* بداية أين هو الآن الإعلامي سبأ باهبري؟
- موجود ويستمتع بحياته كمواطن متقاعد. أنا سعيد الحظ فأثناء دراستي في الغرب شاهدت كيف يدخر ويخطط الغربيون لمرحلة التقاعد وكيف يقضونها بسعادة وحيوية في تحقيق الأمور التي لم تكن ظروف العمل تسمح بها, وقد استفدت من التجربة وأقضي وقتي الآن في رعاية والدتي التي هي بحاجة لي الآن, إلى جانب متابعة من تبقى من أبنائي في مراحل التعليم والتواصل مع الأصدقاء والسفر إلى الأماكن التي تحرك ذاكرتي بأحاسيس الشباب والعودة إلى ممارسة الرياضة كلما زاد وزني وترهلت.. إجمالاً أحمد الله كثيراً على نعمه؛ ما علمت منها وما لم أعلم.
اخترت العسكرية بدلاً من التمثيل.. وماجد الشبل أفضل من شاركني تقديم «الأخبار»
* في بدايتك كدت تترك الإعلام بسبب عملك العسكري.. حدثنا عن تلك الفترة؟
- نعم.. فعندما تخرجت وعينت ملازماً في القوات المسلحة كانت خبرتي التلفزيونية وتعاوني مع الإذاعة والتلفزيون قد تجاوزت عشر سنوات, وفي تلك المرحلة كان التلفزيون يعاني من قلة الكوادر الوطنية وخصوصاً المذيعين إذ أن معظم المذيعين الأكفاء تم ابتعاثهم لمتابعة دراساتهم العليا في الخارج ومردود العمل في التلفزيون كمذيع موظف غير مغر إذ كانت الرواتب متدنية في القطاع الحكومي وفرص الكسب الوفير في القطاع الخاص أكثر من مغرية, ولذلك عندما ذهبت لتوديع وزير الإعلام آنذاك محمد عبده يماني رحمه الله وإخباره بأن وضعي كضابط يحتم علي التوقف فأجابني بأن النظام يسمح لي بالاستمرار ووجهني للدكتور صالح بن ناصر الذي أكد لي ذلك وأكد أن هناك زملاء ضباطاً آخرين يتعاونون بالفعل مع التلفزيون وقد تبنى الموضوع وتمت مخاطبة وزارة الدفاع وجاء الرد إيجابياً وهكذا استمريت في التعاون مع التلفزيون رغم كوني ضابطاً في القوات الجوية.
* ماذا عن بدايتك في التمثيل لبرامج الأطفال.. لماذا لم تستمر ممثلاً؟ هل نستطيع أن نقول انك لم تجد نفسك ممثلاً فاتجهت للتقديم؟
- هذا صحيح إلى حد ما ومع أن السبب الرئيس هو كون التمثيل لم يعد يتناسب مع طبيعة عملي كضابط, وكان علي الاكتفاء بتقديم البرامج الجادة التي لا تتعارض مع شخصية الضابط, وبعد رتبة عقيد اكتفيت بالأخبار فقط.
* كيف استطعت التوفيق بين المجالين؟
- كنت أقوم بوظيفتي العسكرية كما يجب, أما التلفزيون فلم أتجاوز كثيراً قراءة نشرات الأخبار وكنت أحرص على تطوير ذاتي بالاستماع الجيد للإذاعات والمحطات العالمية في البرامج الإخبارية فكنت أستفيد من أساليبهم وخبرتهم في الإلقاء. أما مواجهة الكاميرا خلال القراءة فقد كنت حريصاً على تطوير أسلوبي الخاص المتمثل في ضرورة تقطيع الخبر إلى جمل قصيرة مفهومة, وأن تواكب تعابير وجهي محتوى النص لتعزيز أسلوب إيصال الفكرة للمشاهد.
* هل أنت راضٍ عما حققته من نجاحات؟ وما هو الشيء الذي كنت تتمناه ولم يتحقق؟
- سؤال محرج. أنا كهاو للعمل الإعلامي كنت دائم التذبذب بين الرضى ومعاتبة النفس على أداء كنت أرى بالإمكان أن أجعله أفضل مما خرج به, ولكنني فخور بأنني قدمت كثيراً من البرامج التلفزيونية الوثائقية والعسكرية عن أحداث هامة للقوات المسلحة بأسلوب ناجح يضاهي أفضل المعايير حتى الآن, والسبب أنني كنت أصورها وأكتب نصها وأخرجها. أما الذي أتمناه ولم يتحقق هو تقديم برنامج لقاءات تلفزيونية مع الشخصيات العربية والعالمية التي عايشت أحداثاً في تاريخنا مثل دخول الصناعة للمملكة, تعليم البنات, والتحديات التي وقفت في طريقه؛ حرب اليمن, مشاركات القوات المسلحة السعودية في الدفاع عن الدول الشقيقة, والحروب العربية مع إسرائيل, ولكن ليس بأسلوب "السلق" الذي نراه الآن في ثرثرة بين مذيع وشخصية على كنب وثير في أحد الفنادق. كنت أطمح أن أصطحب الضيف إلى مواقع الأحداث والاستعانة بأرشيف الصحف والألبومات الشخصية وما تحتويه من صور, ومثل هذا البرنامج كما هو في تصوري يحتاج شهراً كاملاً من التنقلات والتسجيل لإنتاج حلقة واحدة.
* لماذا توقفت ولم تواصل العمل التلفزيوني خاصة وأنت لاتزال قادرا على العطاء؟ ولماذا لم تنتقل إلى فضائيات أخرى؟
- أولاً أنا في مرحلة عمرية لا تشجع كثيراً على البدء من جديد, ثانياً أعتقد أنني لست كفاءة مغمورة تحتاج إلى من يكتشفها أو إلى إظهار مواهبها, فبعد هذه المسيرة التي قاربت الأربعين عاماً, فأنا بدأت كطفل عام 1386ه وتوقفت عام 1429ه بشكل تقريبي, أقول إنني بعد هذه المسيرة أتوقع أن تكون إمكانياتي معروفة ولو كان هناك من يرغب في الاستفادة من قدراتي لتلقيت العرض المناسب, ولذلك فإن توقفي واكتفائي بما تحقق ليس أكثر من احترام الذات خاصة وأن ظروفي ولله الحمد تغنيني عن التنقل بين الفضائيات بحثاً عن عمل. وأخيراً فلا أعتقد أنني سأحقق أكثر مما حققت فلقد عشنا أنا وزملائي العصر الذهبي الفعلي للتلفزيون في المملكة.
* بعض الرواد من المذيعين القدامى هل أخذوا حقهم من التكريم بعد العطاء الذي قدموه؟
- بالطبع لا.. إلا إذا كان التكريم الذي تعنيه هو إقامة حفل وتقديم درع له, وهذا ما أعتبره أنا شخصياً مهزلة واستخفافا بعقول الناس. التكريم الحقيقي في مفهومي هو أن تتيح له الاستمرارية وأن تستفيد من خبرته في المجالات التي نجح فيها. الشبكات العالمية تعتبر أن الشخصيات ذات التاريخ رصيدا هاما من أرصدة النجاح والبناء عليه, ولكن عندما يأتي قرار بإيقاف خيرة المذيعين السعوديين بذريعة التجديد فإن ذلك ليس تكريماً بل تحطيم ويدل على جهل بأبجديات العمل التلفزيوني. فالمذيعون القدماء المخضرمون شئنا أم أبينا هم العلامة التجارية المميزة للمحطة التي ينتمون إليها ودائماً تجد أن المذيع الناجح والقناة الناجحة يرتبطون بعلاقة وفاء وتلازم ونجاح مشترك, وعندما ينتقل الإعلامي من منبر إلى آخر فإن رصيده يتآكل, وكذلك الأمر للقناة فإنها عندما تبعدهم تفقد هويتها المميزة في نظر المشاهدين أو تصبح عديمة الطعم والرائحة. صدقني.. عندما أتابع البرنامج الثاني في إذاعة جدة وأستمع لبرنامج يقدمه عبدالرحمن يغمور أشعر أن هناك وفاء إعلاميا وتكريما عمليا.
* كانت هناك ثنائيات متناغمة.. بمن كنت تنسجم في تقديم نشرات الأخبار؟
- هذا صحيح إذا كان مقدمو النشرة متناغمين فالنشرة دمها خفيف مهما كانت طويلة, وإذا كانوا خلاف ذلك فإنها مملة مهما كانت قصيرة, كنت أنسجم مع ماجد الشبل وسليمان العيسى رحمه الله وفهد الحمود وسفر الشهراني ومحمد خيري, وأكثر من كنت أنسجم معه كان ماجد الشبل -منّ الله عليه بالشفاء- حيث كانت النشرة جولة من تبادل المعلومات عن الشخصيات التي تظهر على الشاشة فخلال فترات الصمت أو الموسيقى كان يحدثني عن أمور لا أعرفها بحكم خبرته وعمره وأنا كذلك أشرح له بعض الأمور العسكرية.
* يتردد أن هناك خلافاً بينك وبين آخرين كنت لا ترغب في الظهور معهم؟
- غير صحيح علاقتي بجميع الزملاء كانت ولاتزال طيبة وليس هناك من كنت أتجنبه ولكن الحقيقة هي أن بعض الزملاء كماجد وغالب لا يحبون القراءة مع بعضهما ويفضلون أن يقرأوا معي حتى يكون كل منهم "مذيع أول" خلال النشرة ولم يكن ذلك يزعجني لكنه كان يرهقني في بعض الأحيان فأضطر لقراءة خمس نشرات في الأسبوع مع ماجد وغالب وسليمان رحمه الله لأن كلا منهم يصر على أن يكون هو المذيع الأول في النشرة.
* معايير اختيار المذيع تدنت في الآونة الأخيرة.. كيف ترى ذلك؟
- هذا صحيح وملموس. المشكلة أن عدد الفضائيات أصبح كبيراً جداً والمواهب الإعلامية الحقيقية المكتملة التأهيل محدودة العدد, والمذيع التلفزيوني ليس مجرد إنسان فصيح وسريع البديهة بل يجب أن يكون مثقفاً وصاحب خبرة ونضوج وأسلوب متميز, لم يعد في حاجة إلى لغة عربية قوية بعد أن ضربوا بها عرض الحائط, كما أن المذيعة التلفزيونية يفترض منها أن تكون أكثر من مجرد دمية جميلة تجيد استعراض مفاتنها يفترض أن تكون شخصية واسعة الاطلاع ورزينة الحضور تبرع في فرض احترامها على المشاهد.
ولكن طالما أن هناك تزايدا في أعداد المنابر الإعلامية إذاعة, تلفزيون, صحافة, وطبيعة نضوج المواهب الإعلامية التي تحتاج للوقت لاكتساب المهنية والخبرة, فعلينا أن نقبل بوجود إعلاميي الدرجة الثالثة في منابر الدرجة الأولى. المسألة مسألة وقت وقبول.
* مقدمو البرامج في الوقت الحالي لجأوا إلى الإثارة وإلى الاستخفاف بضيوفهم كيف تقرأ هذا التحول؟
- الإثارة مدرسة إعلامية وصحفية قائمة لها جمهورها ولها روادها وعمالقتها ولكنها الإثارة الذكية التي تخطف الانتباه وتبيع صحفا وتأسر مشاهدين ومستمعين وستظل ظاهرة مطلوبة في إطار الصدق وآداب المهنة وأعراف المجتمع. في بريطانيا مؤخراً أُغلقت أنجح صحف الإثارة عندما تجاوزت الخطوط المسموح بها على الرغم من نجاحها تجارياً وتمكنها من تحقيق نفوذ سياسي واسع. أما إذا استخف المذيع بضيفه فأنا لا ألوم المذيع لأن من يأمن العقوبة يسيء الأدب ويجب على الضيف أن يوقف اللقاء فوراً وأن يعيد المذيع إلى حدود اللياقة أو المغادرة, ولا داعي للقاء يقلل من شأنه وينال من كرامته.
* ختاماً هل اشتقت إلى الميكرفون؟ وما هي الأشياء التي افتقدتها؟
- من ألِف الأضواء لا شك سيشتاق لها إذا فقدها, بل إن البعض يتعرض للاكتئاب إذا اختفى عن دائرة الضوء, ومن حسن حظي أني تعرضت للتجربة بشكل متكرر لدراستي في الخارج, ولذلك عندما انقطعت الهالة الإعلامية كان تأثيرها علي محدوداً وكان لدي خطط أخرى للاستفادة من وقتي فكان التأثير محدوداً وواقعياً, ولم أفتقد الكثير لأن معظم جيلي من المشاهدين لايزال يتذكرني ويعرفني ولله الحمد, وهذا يشعرني بتقدير, وأنا ممتن لهم كثيراً, وفي كل الأحوال أنا أدرك أنه قريباً جداً سيسدل الستار على الشهرة التي استمتعت بها منذ طفولتي ولن يحزنني ذلك فهذه حال الدنيا.
http://www.alriyadh.com/2013/07/16/article852423.html
ابو فرح
ماشاء الله من وين تجيب هالاشياء القديمة
..
مين يتذكر مسلسل ابناء الغد
اتذكر كنت اتابعه لما اغيب من المدرسة
كان يجي في فترة الظهر حسب ما اذكر ^^
مسلسل كان فيه قيم تربويّة واجمل مافيه انه باللغة العربية الفصحى ^^
روزالي
توقعت مافي احد يعرف هالصوره غيري بس الحمدلله طلعتي تعرفينها
لكن بجد انصدمت من القصه
ومع ذلك احسها قصه خياليه من خيالهم الواسع
و لا هذا الوجه الجميل البريئ يكون نذير شؤم
مالت عليهم بس ماعندهم ماعند جدتي
كان على بطانيتي ودايم كنت ابوسه وماصار لي شي
خيالهم واسع صراحه
وشكرا لك روزالي على هالمشاركه انبسطت فيها ورايحه ابحث عن اعمال الرسام اللي رسم هالطفل
يارب اكون نطقت اسمك صح
ولي عوده
عدناااا e106
ابو فرح
دايم تجي ويدك مليانه اشياء قديمه وحلوه ترجعنا لايام حلوه شكرا لك
وبخصوص سبنسر هذا عمري ماتابعته بس كنت اكرهه مره مو طبيعي والسبب انو كان يذكرني انو شريط الفديو لكرتون ليدي ليدي انتهت حلقاته لانو كان يجي اخر الشريط كدعايه اعلانيه بعد ما تنتهي الحلقات الاربع لليدي ومرات تكون خمس حلقات
روزالي
مسلسل ابناء الغد نسيت متى انعرض بس اذكر وقت عرضه كان العصر وكنت ما افوت ولا حلقه منه اتفرج عليه مع اختي واخوي e106
وبجد كان مسلسل هادف ورائع وممتع
اخر تعديل كان بواسطة » هـــايـدي في يوم » 16-07-2013 عند الساعة » 21:32
هـــايـدي
وانا ايضا ارى ان القصة خيالية الى حدٍ ما
ولاحظت ان قصة هذي اللوحة منتشرة وبكثرة على الانترنت في مواقع عربية واجنبية
والغريب انو في ناس تأيّد هالقصّة وانو صارتلهم اشياء سيئة من ورا هاللوحة
عموما نحن كمسلمين ما نصدّق هالخرافات سبحان الله يمكن يكون الامر مصادفة وربطوها بهالرّسمة
وكمان ما يصير نتشائم والامور كلها بيد ربي ^_^
هههههههههههههههههه هذا المهم الحمدللهمالت عليهم بس ماعندهم ماعند جدتي
كان على بطانيتي ودايم كنت ابوسه وماصار لي شي
العفو ^^ وانا ايضا عملت بحث بسيط عن اعماله وحتلاحظي ان رسماته حزينة واغلبها للاطفالوشكرا لك روزالي على هالمشاركه انبسطت فيها ورايحه ابحث عن اعمال الرسام اللي رسم هالطفل
يب صحيح ^_^يارب اكون نطقت اسمك صح
فعلا جدا رائع , شكرا هايدي ^_^مسلسل ابناء الغد نسيت متى انهرض بس اذكر وقت عرضه كان العصر وكنت ما افوت ولا حلقه منه اتفرج عليه مع اختي واخوي e106
وبجد كان مسلسل هادف ورائع وممتع
صادقه والله
الفيديو والأتاري ممنوع في ايام الدراسه حتى الخميس والجمعه
ومانشغلهم الا في العطله الطويله اوعطلة الربيع هذي اوامر الوالد الله يحفظه
جيلنا صبور وقنوع يا اختي نسلي انفسنا بألعاب بالورق زي عسكري حرامي وفواكه انسان حيوان والله لها طعم عجيب
تخيلي بس جيل الايباد ماعندهم غير القتاة الاولى والثانيه ايش راح يصير لهم ؟
هههههه اذكر اول انيمي شفته بحياتي سبستيان وبيل على شريط فيديو كنت بأولى ابتدائي
سبستيان مع ذاك المحامي والشكوك تدور حوله بأنه مجرم والدب يوم يطارد سبستيان ويتسلق الشجره وينقذه المحامي
استمتع وانا مدري وش السالفه
عدد زوار الموضوع الآن 2 . (0 عضو و 2 ضيف)
المفضلات