أشوف المثلية وضعه أكبر من الزنى والخمر لدرجة صمموا علم خاص فيهم وفيه شركات تدعمهم
يعني ما شفت علم خاص للزانيين ولا حتى للسكيرين
إلى أين سنصل من بعد هذا؟
هل ممكن نشوف علم خاص للبيدوفيليين في وقت لاحق؟
أشوف المثلية وضعه أكبر من الزنى والخمر لدرجة صمموا علم خاص فيهم وفيه شركات تدعمهم
يعني ما شفت علم خاص للزانيين ولا حتى للسكيرين
إلى أين سنصل من بعد هذا؟
هل ممكن نشوف علم خاص للبيدوفيليين في وقت لاحق؟
هذا هوا انا ضد استغلال الامر كهويه لكن اتكلم ان الفعل سيظل موجود
فرنسا سامحة بممارسة الجنس من سن 15 سنه
المثلية موجودة من زمان لكن الأمر وصل إنهم يجاهرون به والبعض يفتخر به
هذا غير إن عددهم زاد مقارنة بالسابق بسبب نتفلكس وترويجهم للشذوذ بأفلامهم
ظريف جقاَ
ما علاقة الزنا بالمثلية غير أنهم كلهم حرام فقط !!
المثلية ميول فقط وهي بزنا أو بدون زنا حرام في الإسلام
أما الناس مستقيمي الميول فهذا مباح تحت إطار الزواج فقط والزنا محرم.
مافي أي مقارنة بين الأمرين
ولا أفهم لم نشعر بالحاجة لقياس أهمية أو حجم المعصية أهي كبيرة أم صغيرة
الحقيقة الكونية .. شئتم أم أبيتم
هذه الأمور موجودة وستبقى ، افعلوا ما استطعتم لتوعية الناس
لكن إجبار الناس على شيء مستحيل
وتوقع أن الجميع سينظرون للأشياء التي تراها سيئة وخطأ
بنفس الطريقة ليست من الذكاء والجكمة في شيء
الإسلام ليس بحاجة للمشاعر ولانفعالات والشعارات التي لا تمت للواقع بصلة
:
البيدوفييلين يطالبون بإضافتهم لمجتمع الـ إل جي بي تي كيو
لكن المجتمع يرفض ذلك بشده يعني حتى هم لا يريدونهم لأنهم يعرفون أن
انضمام البيدوز لهم سيقضي على حريتهم وسيقوم المحافظون والمتدينون
بمنعهم مجددًا
سانكيوو كيوبي ميمي وجدت توقيعًا مناسبًا بفضلك *
ところ
انا حايف الناس تظن ان ادعمهم وهذا مستحيل تماما فكرة ان الاجبار لن يقلل الاعداد لانهم اساسا قليل بمقارنة بعدد سكان الكره الارضيه اغلب الناس ميلوهم عاديه والموضوع متشعب صراحه وصعب الكلام فيه بحريه
أنا لما قلت المثلية وضعه أكبر من الخمر و الزنى
ما كان قصدي أقلل من حجم المعصية في الخمر والزنى مقارنة بالمثلية و كلهم يعتبرون حرام في الدين على حد سواء
لكن المقصد إن الغرب حاطين عينهم على المثلية بشكل مبالغ فيه مقارنة بالزنى والخمر وفوق هذا يطالبون بصنع
هوية لهم بل صنعوا علم خاص فيهم ووراهم شركات تدعمهم
وعمرها التوعية ما صارت إجبار
المشكلة أمريكا ترفض أي أحد ضد المثلية وإذا أحد تكلم يسبونه ويشتمونه خصوصاً إذا كانت شخصية مشهورة في
عالم الفن مع إن نيته صالحة بل طبيعية وبما إن أمريكا بلد الحرية المفروض يتقبلون رأي أي شخص سواء كان مؤيد أو
معارض اتجاه أي موضوع لكن إذا كان الموضوع يتعلق بالمثلية فلا يحق لأي أحد أن يعارض
وفوق هذا حقين اليوتيوب رافضة أي محتوى ضد المثلية وعلى طول يحذفون الفيديو مع إنه من حق صاحب
القناة أن يقول رأيه سواء كان معارض أو مؤيد لكن إن تعلق الأمر بمعارضة المثلية يحذفونه
ليش ؟
اخر تعديل كان بواسطة » Lyanna في يوم » 31-07-2020 عند الساعة » 23:04
وماذا لو قاموا البيدوفيليين بصنع مجتمع منفصل خاص بهم بعد ما يأسوا من إقناع مجتمع الـ إل جي بي تي كيو ؟
أنا ما صرت استغرب من أي حاجة تصير في المستقبل
بحسب فهمي للأمر و مايقوله من يمنعون الاصوات المعارضة للمثلية يتمثل في
أنهم يرون أن المعارضة تؤدي للتحريض على قمع حريتهم وأذيتهم والتنمر عليهم وهذا
شيء دائما ماتشتكي منه هذه الفئة ..
لهذا المعارضة تعتبر أمر سلبي لأنها تتعلق بفكرة " هذا الشخص لديه خلل " بينما الفكر الحالي هو
أن هؤلاء اشخاص طبيعيين لا يعانون شيئًا لكنهم مختلفين فقط .
طبعًا انا اشرح منظورهم ولماذا يرفضون أي تعبير عن الاعتراض ..
طبعا هذا مايعتقده الناس أو أكثريتهم لكن هناك أيضًا جهات تعمل على دعمهم لأغراضها
الشخصية ..
لهذا المفترض لما نتكلم في هذا النوع من المواضيع نحدد مالذي يهمنا
هل هي المثلية نفسها ؟
أم هل يهمنا مناقشة دوافع الجهات التي تدعمها والضجة الإعلامية ؟
أم ماذا يمكن أن نفعل كمسلمين أو غير مؤيدين ؟
شاركت منذ البداية هنا لأقول أن الموضوع يخلط أمور كثيرة ببعضها
ويبسط أمور اصلا معقدة ..
غير أن هناك معلومات غير صحيحة
:
وكما قلتي هناك أمور كثيرة ومشاكل أكبر واصغر من هذا الامر لا يسلط الضوء عليها
ومن عادتي لما الاحظ تركيز البشر على شيء معين المبالغة فيه
أعرف أنه تم توجيههم بطريقة ما ليفعلوا ذلك واعتبرها علامة للتراجع والابتعاد عن الانغماس به
اخر تعديل كان بواسطة » Sypha في يوم » 31-07-2020 عند الساعة » 21:41
في الواقع يا مايومي وللاسف الشديد البيدوز لديهم مجتمعهم الصغير بالفعل
أو خلينا نقول " جماعة " وأشخاص يدافعون عن حقوقهم ويحاولون ...
ومن خلال مجريات الأمور لن أستغرب أيضًا
الامريكان من هالناحية او نظامهم ذكي جدا يشعلهم بالحريات الفرديه مقابل مشاكل اعمق واكثر تجذرا وهي التامين الصحي المتهالك والوضع الاقتصادي والعنصريه والعنف بشكل عام
المعذرة فقط لتدخليشاركت منذ البداية هنا لأقول أن الموضوع يخلط أمور كثيرة ببعضها
ويبسط أمور اصلا معقدة ..
غير أن هناك معلومات غير صحيحة
اعتقد ان الموضوع كان واضحاً من البداية في ارساء حقيقة لا مفر منها وهي ان المثلية هي الشذوذ الجنسي
وان قوم لوط شاعت في مجتمعهم ذلك الفعل المشين والمدلل عليه بآيات القرآن الكريم اللي انتي بتنتقدي استخدامها كدليل !
كون انك انتي لا تعتبري المثلية هي فاحشة قوم لوط ده رأيك
لكن ليس من الحق ان تذكري ان الموضوع يحمل بين طياته معلومات غير صحيحة
لان ده التاريخ اللي سرده القرآن الكريم بآيات عديدة في سور مختلفة وكلها كانت توضح من هم قوم لوط
وارجوا منكِ لو اختلط عليكي الأمر ان ترجعي الى تفسير هاتين الايتين
لتعرفي من هم قوم لوط ولماذا قارنت بينهم وبين العصر الحالي
-:[ أتأتون الذكران من العالمين (165) وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون (166) ]:-
وياريت لو تروحي لتفاسير صحيحة مش مغلوطة الا لو انتي مش مقتنعة بمبدأ التفاسير اساساً !
كلمة أتأتون هنا جاءت في تفسير الطبري بمعنى أتنكحون والنكاح معناه هو الزواج ! ولذلك لم يقصد الله سبحانه وتعالى ان قوم لوط كانوا يغتصبون فقط لا بل كانوا يفعلون ذلك الفعل برضاء وبإرادة حرة قبل بعضهم البعض فشاعت الفاحشة بينهم خلاص بقوا ينكحوا بعضهم الذكور ويتركون ما أحل الله لهم من النساء
انتي لو رجعتي للموضوع هتلاقيه تحليل بتاريخ وليس مجرد سرد معلومات
هتلاقيه يحمل تحليل بمقارنات تاريخية وليس مجرد سرد بيانات واحصائيات
ارجعي للموضوع هتلاقي 3 افكار عناوين انطرحوا فيه اللي انتي قولتي من اول دخولك ملهمش علاقة باللي بتكلم فيه !! ازاي معرفش الحقيقة!
لكن المهم هشرحلك الافكار جت ازاي
أول فكرة وهي قبيلة الشواذ شرحت فيها مين هم قوم لوط وازاي المجتمع كان متقسم فيه وازاي كانت النهاية بتاعتهم ونهاية الناس اللي كانوا راضخين للافكار دي
ثاني فكرة وهي أناس يتطهرون ودي شرحت فيها مقارنة بين المجتمع ده والمجتمع العالمي وليس المحدود اللي احنا فيه مع تطور التكنولوجيا وشرحت فيها ان زي ما في ايام قوم لوط اناس يتطهرون في في مجتمعنا دلوقتي زيهم اللي هو المفروض انا وانتي ومايومي وجميع الناس اللي المفروض رافضين الفكرة مش ماشيين بمبدأ لكم دينكم ولي دين !
ثالث فكرة وهي رجعية ولكن وهي بشرح فيها ان الاسلام مش بيقمع الحريات زي ما هما بيقولوا ولا ضد اعتناق الافكار طالما انتي لم تجهري بها في المجتمع الاسلامي اللي مكون من قرآن وسنة وتعاليم الاسلام والقيم والاخلاق والمباديء اللي المفروض يبقوا اساس بناء المجتمع ولذلك ذلك ليس رجعية وجاءت الكلمة تهويداً لكلامهم عنا وهي اننا رجعيين خلاص رجعيين ولكن مسلمين مؤمنين عارفين خطورة ما نحن مقدمين عليه من تفشي للحريات في مجتمعنا
الموضوع ببساطة تعريف لمن هم قوم لوط وتوضيح لخطورة تفشي ما كان قوم لوط مداومين عليه بمجتمعهم
وان الاسلام لا يقمع الحريات واعتناق الافكار المريضة ولكن يمنع الجهر بها
أما مبدأ لكم دينكم ولي دين ليس معناه الرضوخ لان معناها الظاهري غير تفسيرها مطلقاً
لو كان الرسول اتبع تلك الاية بمعناها الظاهري ما كان ليحاجي قريش بآيات الله
وكان كل واحد قعد في مكانه في مكة وخلاص ولكم دينكم ولي دين
لكن لم يكن ذلك هو المراد من نص الاية ^_^
اخر تعديل كان بواسطة » JUDGE في يوم » 01-08-2020 عند الساعة » 10:09
شكراً R O J I N A على التحفة الفنية الابداعية الرائعة
حفيفة مليت من تقوّلكم علي بالكلام
ولا أحب الدخول في نقاش يبدأ الطرف الأخر بالشخصنة و تجاهل الحقائق الصارخة والموثقة
فقط حتى يحصل على نقاط لا قيمة لها لقضيته الحقيقية .
كل ما قلته هنا هو مجرد تكرار لردود سابقة قمت بالرد عليها بشكل تفصيلي وصريح
لهذا أتحداك تعطيني النص الصريح الذي قلت فيه ما قوّلتني إياه ؟
أثبت أنني قلت ما تقول أنني قلته ؟
ليس فقط بالنص الصريح بل بإجاباتي وتوضيحي على نفس تقوّلك علي في السابق
والذي كنت أعتقده سوء فهم بريء حتى أنني قمت بالدفاع عنكم وقلت أنني لا أتعرض لهجوم
كلامي واضح و لا حاجة لإعادته ولست مهتمة لأغير من رأي أحد ~
مقارنة تحترم وانا معك لكن لعلمك حتى في المعاصي اللي اشرت اليها بكلامك فالحرية فيها منقوصة ايضاً
فلو جينا للنوادي الليلية والخمر والميسر وكلها رجس من عمل الشيطان طبعا لا جدال
ولانها في الاساس بتذهب العقل لكن شرب الخمر مصرح به في اماكن محددة مرخص لها حاجة زي دي فقط ولذلك لا تجد محلات في الشوارع مثلا بتبيع كانزات بيبسي او كوكاكولا او اي مشروبات غازية بتبيع خمرا لانه محظور عليها حاجة زي دي عشان محدش يشتري والفواحش تزيد
لكن مسموح بيها لأضيق الحدود وهي الاماكن والمحلات والفنادق السياحية
لكن غير مسموح الجهر بها ولا ان حد يطلع يقول معاً لحرية شرب الخمر !!
ولا اننا احرار نمشي نشربها في الشارع زي السجاير تحت شعار انا حر !
لا طبعاً استحالة حاجة زي دي تحصل او يتوافق عليها
وعمرها ما حصلت ان حد طلع وعمل حملة وقال الخمر لكل مواطن
واغلب من يتناول الخمر عارف انها من الكبائر حتى وهو بيشربها لكن هو خلاص ادمنها
وفي منهم عايزين يتوبوا منها مش عارفين لانها للاسف مفسدة للعقل
اما بالنسبة للزنا فأعتقد ان مفيش اماكن صريحة ومرخصة لممارسة الدعارة حتى ممنوع ممارستها في النوادي الليلية
والا ما كان ليعاقب عليها القانون الوضعي وقبله بيحرمه الدين تحت مسمى جريمة الزنا لان معروف جريمة الزنا في البلاد اللي بتطبق الشريعة والبلاد اللي بتطبق القانون الوضعي في ظل الشريعة الاسلامية.
واي نادي ليلي بيتم اكتشاف انه بيمارس الدعارة وثبتت عليه بالادلة بيتم اغلاقه على الفور
ولذلك دائما ما تجد في أي دولة جهاز في الشرطة اسمه شرطة الاداب
وهي مخصصة لمثل تلك الافعال وملاحقة اماكن ممارستها واغلاقها تماماً
- الا في بعض البلاد المتأسلمة اللي اماكن الدعارة بتراخيص بها زي تركيا مثلا على حسب معلوماتي ان لم اكن مخطيء -
ولو رجعنا تاني لشرب الخمر مع نفسك جريمة عقوبتها خاصة من ربنا للانسان لكن في الحياة عموماً تلاقي الدول مش بتجرمها الا في احوال معينة وهي انك تمشي تسكر وتشرب خمرا في الشارع - مع ان الانسان حر - لكن لا دي جريمة في القانون الوضعي لانك خرجت من باب السرية والحرية الخاصة بك الى العلانية انك ماشي بخمرا في الشارع وبتقول للناس انا حر وبسكر براحتي لا مش براحتك وانت مش حر لانك بتشيع الفاحشة والفجور في المجتمع
لكن لا عقوبة عليك لو انت شاري خمرا عشان تروح تشربها في بيتك لكن عقوبتك وقتها بينك وبين ربنا لانه مطلع عليك
انا لا املك اني احاسبك وقتها واقولك ايه ده انت بتشرب خمرا في بيتك
ساعتها هتقولي انا حر انت مالك ! هو انت اللي هتحاسبني ولا ربنا !
مع انها كبيرة من الكبائر بس انا مقدرش اقولك الا النصيحة طالما انت بينك وبين نفسك معتنق الفكرة
لكن انك تجهر بيها في الشارع اكيد انا لو جارك هبلغ عنك
لانك هتضر الشارع وهتضر المنطقة وهتضر المجتمع
طبعا انا مش اقصدك انا بتكلم بلغة حوارية
وهو نفس المقياس اللي بتكلم عليه وهو الفرق بين اعتناق المبدأ والفكرة والحرية في تطبيقها والمجاهرة بالفعل
انت من حقك تعمل اللي انت عايزه طالما انت قافل بابك على نفسك لكن الجهر به لا
وهي دي الحرية اللي سمحلنا بيها الاسلام اه انت حر لكن ما لم تضر وحسابك بينك وبين ربنا
لكن الجهر بالمعصية على ملأ وانك تعمل حملة او حزب او ائتلاف لتدعيم الفكرة أمر خطير
اخر تعديل كان بواسطة » JUDGE في يوم » 01-08-2020 عند الساعة » 12:19
انا اقصد بالمجاهره كونها موجوده وتباع مثلا في حالة الخمر واي شخص ممكن يشترها ومع ذلك مش كل الناس بيشربوا خمر مع انه متوفر امامهم ومتاح انا بالنسبه لي اعول على اختيار الفرد وقوة مبداه وانه يميز بين الخطا والصواب لذلك ما اشوف المجاهره ستغير نسبة اي فعل سيء ومحرم في ديننا انا من وجهة نظري ببساطه تعطى الحريه للفرد حتى لو هناك مجاهره لن تزيد النسبه عن المعتاد لان هناك من يتمسك بمداه
وايضا في مشكله في مسالة الشذوذ في السر في مجتمعتنا وهي مسالة الزواج ممكن فتاه تتزوج رجل وتكتشف ان شاذ بعد ذلك او العكس كيف تحل هذه المشكله بدون معرفه صريحه ان س شاذ او ص شاذه لانه كما تعلم الناس يتعاملوا معهم على انهم بميول عاديه او طبيعيه
اخر تعديل كان بواسطة » dc1996 في يوم » 01-08-2020 عند الساعة » 13:41
وكمان بالعوده للموضوع وربطه ب الاهل جدا صعب عليهم ان يكون ولدهم او بنتهم بهالميول نحن نتناقش من مبدا ان الفرد هنا له حريه وهذا نوعا مثالي المجتمع عندنا قائم على العائلة وحرية اقل حتى في الامور العاديه والمباحه فكيف يمكن تصور الم اهل من يقرر ان يكون بمويل مختلفه
مانجبرهم عالطاعة لكن القوامة هي أن نمنعهم من الفساد بالقوة الجبرية على مستوى أصحاب القرارات
وعلى مستوى الفرد فأعرض عن الجاهلين .
إنما تقبلهم فلا يتقبلهم إلا من كان مثلهم , فاسدا
ونسأل الله السلامة
لو كان في ميول الواجب كبتها وتجاهلها وهنا يحصل أجر وليس ذنب طالما لم يتحدّث أو يفعل.المثلية ميول فقط وهي بزنا أو بدون زنا حرام في الإسلام
بالتالي نقطة القول بأن الميول محرم فهذا غير دقيق.
أي ميل مكتسب لأي سبب كان يجب ظبطه، تعديله، كبته.. إذ أن ادعاء وجوده بالأصل باطل.
وكلما كان كبته صعبا ونجحت فيه كلما كان أجرك أكبر . لا خلاف على عدل الله المطلق.
لذا المفترض من كل مجتمع وضع عقوبة رادعة + نبذها ومحاربتها وهذا مانتفق عليه جميعا لذا الحمد لله إن في مجتمعي ماحد يتجرأ يرفع علم أو يصرح بفساده، تحت زعم الحرية الابليسية.
ولو حدث فتبا لمن يبيع الآخرة لعرض الدنيا.
بخصوص الذنوب والمعاصي
فمرتكبيها على أقسام منها:
- من يرتكب معصية لخطيئة يريدها ويعلم أنه حرام لكن غلبت شهوته. وهذا بطبيعة إيمانه لن يجهر
هنا نرشده شخصيا فإن أصر أعرضنا عنه حتى يرجع.
-وهناك من لايهم ارتكبها أم لم يرتكبها لكنه يرغب بنشرها لأنه يتلذذ في معصية الله وهذا يسمى (شيطان) يريد للفاحشة ان تشيع.
وهذا يقتل أو يقطع أو يصلب وأقل الدرجة أن ينفى.
لذا لكل فئة حكمها ولا حرية إطلاقا، من يريد الحرية يعلم أن الأرض لاتريده
لأنها أرض الله لم توجد منذ الأزل فمن خلقها حقّ له حكمها بما يخدم العباد.
هو كل إنسان عنده عقل يقدر الصح من الخطأ من نفسه ! مُحال
في ناس تحتاج التذكير وناس طائشة تحتاج توقف بوجهها بقوة عشان توعى , وفي ناس تستجيب لهواها فلحظات ضعفها تتحجج بسكوتنا يوم الحساب .
وياما ذكر الله كيف الناس تتحجج بالناس يوم القيامة.
ولكن حتى لو منحوا الحرية فهذا سيقود للمحاربة بين المجتمع نفسه أولاً , لأن الناس الصالحة لاترضى بمخالطة الناس الفاسدة فأين الغاية الأسمى ؟
إذا أردنا تحقيق مصلحة الطرفين الصالح والفاسد , فهو بنصرة أخاك ظالما أو مظلوما .
إصلاح الفاسد إذا ابتغى الصلاح أو إيقافه وقطع شره كي لايعم الفساد؛ -سبق ذكرت نوعين من العاصين , العاصي لشهوته والعاصي لشيطنته-
فمن مصلحة أي مجتمع هو نبذ الفاسدين ومحاربتهم دون منحهم الحرية المزعومة.
أما قولك
فليس صحيحلذلك ما اشوف المجاهره ستغير نسبة اي فعل سيء ومحرم
التأثير موجود حتى لو كان بنسبة ضئيلة , فهو يظل تأثير وقد يتافقم ...
لا يا أخي العزيز ههههههههههههههه حدث العاقل بمايعقلممكن فتاه تتزوج رجل وتكتشف ان شاذ بعد ذلك او العكس كيف تحل هذه المشكله
بدون معرفه صريحه ان س شاذ او ص شاذه لانه كما تعلم الناس يتعاملوا معهم على انهم بميول عاديه او طبيعيه
المشكلة هنا ماهو شاذ أو غير شاذ , هناك ذنب أعظم ارتكبه الطرف الشاذ قبل أن يكون شاذ
أنه كاذب ومخادع
اخر تعديل كان بواسطة » Јeaη Valjean في يوم » 01-08-2020 عند الساعة » 14:36
المشكله ياجان لو اخذنا المجتمع مقياس فهنا اشياء كثيره من عادات وتقاليد تتصادم مع الدين اساسا ومع ذلك الناس متمسك فيها لماذا لا نلجا للدين قي هالامور ونحارب العادات السيئه لو كنا فعلا مجتمع لايرضا بشيوع الخطا
ماهو ياطخو ياكسر مخو مايصير ! مانبغى المزيد من الخراب ونريد الإصلاح مااستطعنا.
يعني احنا نقول لا لا لا وندعي الله يصلح ولاة أمرنا لكن إننا ماننصر ديننا ونطلب من الله يصلح ولاة أمرنا فهنا مشكلة لأننا تخلينا عما قاله الله لنا فبأي وجه نطلب من الرب أن يقول كن فيكون , لو شاء الله لجعل الناس أمة واحدة...
لكنه تعالى قال بالاختلاف , وقال بالأمر بالمعروف والحق والنهي عن المنكر.
وترا في كثير ناس يحاربون كثير من العادات الخاطئة, الغير موزونة , المبالغة أوقات , والتهوين أيضا , كل شيئ اختل ويجتهدوا ومع ذلك نقول الله يستر. المهم العقل=القلب يتحدث
تبغى تفتتح موضوع نقاش عن كل عادة من هذه العادات اللي تتصادم مع الدين يتناولها الرأي ممكن ,بس ماهو سليم نتقبل خطأ عشان ألريدي فيه خطأ.
محد يتقبل الخطا ياجان القصد ان الحطا موجود وارجع وقول ان الموضوع موجهة نظر مجتمع او التزام بدين لان المجتمع ينتقي في اخطاء يتقبلها واساسا ماتكون خطا في نظر المجتمع حتى لو اغلب الناس يقوموا بها حتى لو كانت ضد الدين لوتبين اقولك ليش المجتمع يرفض هالعاده بقولها ببساطه لانه تنفى عن الشاذ صفة الرجوله مايحتاج اقول ماذا يسمى بس هذا هو السبب ماله علاقه بالحكم الشرعي او ب التزام المجتمع وخوفه من الانتشار
اخر تعديل كان بواسطة » dc1996 في يوم » 01-08-2020 عند الساعة » 16:05
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات