صحيح انه يجب ان نضع ملخص للاحداث
ولكن احد الاعضاء ظن ان والد سيران هو من مات ومن مات هو والد لايا
اي ان ميركيل لن تنتقم لموته
لذلك اقترح ان نكمل الكتابة من موت والد لايا بعد ان نضع ملخصا
صحيح انه يجب ان نضع ملخص للاحداث
ولكن احد الاعضاء ظن ان والد سيران هو من مات ومن مات هو والد لايا
اي ان ميركيل لن تنتقم لموته
لذلك اقترح ان نكمل الكتابة من موت والد لايا بعد ان نضع ملخصا
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Erebous
مجموعتي القصصية الكل مرحب به:-
http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=1134291
مرحباً ،،
أبشركم بأنه تبقت لي 6 ردود وانتهي من التعديل ثم سأقوم بنقله على الجهاز ونشره ،،
حسناً قد يستغرق ذلك وقتاً فأتمنى أن تتحلوا بالصبر ^^" ،،
مرحباً عزيزتي لايا ....
يـــــــــا الله واخيراً لاني متحمسه للاحداث القادمه ....
السلام عليكم ،،
لقد انتهيت ^^ ،،
ملاحظة : الأحداث ليست مختصرة وإنما قمتُ بإعادة صياغتها ^^" ،،
في إحدى الأزمنه .. وفي قرية بعيدة فقيرة رزق الحاكم والحاكمة بطفلة اسمها " سيران " ، ولكن هذه الطفلة المسكينة كانت ذات شعر أزرق وولسان أخضر ولديها وحمه في ذراعها الأيسر مما سبب الذعر لوالديها وبينما هي تبكي قرر والدها قراراً أليماً ولكن لا بد منه وهو أن يضعها بعيداً عن القصر في كوخ بعيد فبدى الأمر وكأن سيران الصغيرة تعلم بمصيرها ، ولكن إحدى خادمات القصر قررت الذهاب لسيران والاعتناء بها كل ليله .
وبعد ثلاث سنين :-
اكتشفت فتاة في الثالثة عشر من عمرها تدعى " لايا " وجود سيران فبدأت تزورها يومياً ، وأصبحت تلعب معها وتساعد الخادمة في الاعتناء بها ، وأصبحت هي وسيران كالأختين تماماً.
وذات يوم .. لاحظت " اماريا " - وهي أخت لايا الصغرى - أن لايا تغيب عن البيت كثيراً فلحقت بها وتتبعتها بدون عِلم لايا ، وعندما دخلت لايا الكوخ بقيت اماريا في الخارج تنظر من النافذة وبعد رحيل لايا دخلت اماريا الكوخ لتتفاجأ بوجود طفلة صغيرة نائمة بوحمه على ذراعها اليسرى وشعراً أزرقاً ، ولحسن الحظ فهي لم تستطع رؤية لسان سيران الأخضر ، خافت كثيراً من منظر سيران ؛ فهي لا تزال في الثامنة من العمر ، فأسرعت بالهروب من ذلك المكان وأخبرت والدها بالأمر .
غضب الوالد كثيراً ؛ فهناك إشاعة تقول بأن تلك الفتاة لعنة ! ومن يصادقها يصبح مثلها لوناً وشكلاً ! فسارع بالبحث عن لايا إلى أن وجدها تساعد جدتها بقطف الثمار في الحقل ، فسُرّ الأب بذلك ولكنه بقي ليراقبها طوال اليوم إلى أن وصل اليوم لآخره فذهبت لايا جرياً للكوخ ووجدت أن سيران على وشك النوم فاحتضنتها وبدأت تغني لها تهويده لكي تنام ، أما والد لايا فقد غادر للمنزل .
وعندما عادت للمنزل وجدت أباها جالساً على الأريكة وقد بانت على وجهه علامات الغضب فابتسم عندما رأى ابنته وبعد نصف ساعة أثناء تناولهم العشاء قال الأب لابنتيه : اماريا .. لايا .. عزيزتاي الصغيرتان .. ( رفعت كلاً منهما رأسها لوالدها فأكمل الأب ) .. أريد منكما ألا تلعبا مع تلك الفتاة في الكوخ !
دُهِشت لايا لأن والدها علِم بالأمر وقالت : ولكن لماذا ؟
أما اماريا اكتفت بقولها : حاضر أبي .
أما والدهما فنهض بعد أن أنهى طعامه وخرج بدون أن يجيب على لايا ، وما أن فعل ذلك حتى تبادلت كلٌ من لايا واماريا نظرات التساؤل والدهشة ، وبعد فترة من الزمن ذهبت كلاهما لتناما فقد تأخر الوقت بالفعل !
وفي الساعة الثالثة فجراً :-
استيقظت اماريا وقامت بإيقاظ لايا معها ، فانزعجت لايا لذلك وسألتها : ماذا تريدين ؟
اماريا : أنا عَطِشَة أريد ماءً تعالي معي إلى المطبخ أنا خائفة !
عندها قامت لايا وهي تفرك عينيها وذهبت معها ، وبينما اماريا تشرب الماء في المطبخ انتظرتها لايا خارجاً ، وفجأة .. سمعت لايا صوت تكسر عنيف لزجاج آتٍ من داخل المطبخ فدخلت مسرعةً لتجد اماريا تقوم برمي كؤوس زجاجية على رجل غريب ، فأمسكت لايا بيد اماريا وجرت بها نحو باب المطبخ ولكن شخصاً آخر ظهر فجأة أمامهما وقال بخبث وشر : إلى أين تظنين بأنكِ ذاهبة ؟
ومد يده لفم لايا فاستنشقت منديلاً يحوي منوماً واستسلمت للنوم على إثره وأعاد الكرة على اماريا وحدث المثل لها .
في اليوم التالي :-
استيقظت لايا لتجد نفسها في مستودع قديم لتجمع العصابات وكلاً من يداها وقدماها قد ربطا بالحبال ، لحظات وتذكرت ما حدث قبل أن تنام فأجالت بصرها أرجاء المكان لتجد اماريا بجانبها ولكنها لا تزال نائمه فنادتها : اماريا .. اماريا !!
قال لها صوت مخيف : اصمتي ! توقفي عن ندائها وإلا ... !
وظهر أمامها وأشار بيده على رقبته بمعنى " سأقتلك " فخافت ولزمت الصمت .
في مكان آخر :-
_ سيدي ، لقد استيقظت الكبرى .
_ حسناً ، أنا قادم .
عودة للايا واماريا :-
كانت اماريا ما تزال نائمه اما لايا فكانت تحاول أن تفك الحبال لتتمكن من الهرب مع اماريا ولكنها لم تستطع فيئست ، لذا حاولت ايجاد شيء يمكن أن يساعدها فرأت سكيناً قريباً منها ، انتظرت رحيل الحارس المخيف وقد رحل فعلاً بعد خمس دقائق للحمام فحاولت إمساك ذلك السكين بقدميها النحيلتين ، حاولت وحاولت ولكنه كان أبعد مما تخيلت فباءت محاولاتها بالفشل.
بدأت بالبكاء وهي حزينة جداً وخائفة مما سيحدث لها ، وفجأة .. ظهر نور قوي جداً فلم تقدر على رؤية شيء بسببه ، اقترب منها ذلك النور ووقف أمامها ثم بدأ ذلك النور يخف تدريجياً فظهر بهيئه امرأة ذات شعر أبيض مخصل بالزهري وعيناها واسعتان بلون بنفسجي وملابس بيضاء وجناحان كبيران ، سألتها لايا : من أنتِ ؟
... : أنا queen of calm
لم تصدق لايا عينيها وقالت : كوين - ساما !
كوين : نعم يا لايا ، أنا كوين إحدى الأساطير الحديثة آتي لمساعدة الناس الطيبين الذين يقعون في مأزق ولكن إذا فكر ذلك الشخص بنفسه فقط ونسي الآخرين أتحول لشيطان شرير أسود وأقتل ذلك الشخص . والآن هيا لنذهب من هنا .
ابتسمت لايا وقالت : هيا .
وبعد أن فكت كوين وثاق لايا واماريا وضعت مكانهما دميه تشبههما تماماً وخرجوا .
بعد أسبوع : عند القرية :-
شعرت سيران بالحزن لأن لايا لم تعد تأتي لزيارتها ، وسمعت صوت وقع أقدام ظنتها للايا ففرحت وخرجت لاستقبالها ولكنها فور أن رأت وجه القادم أزيلت ابتسامتها ؛ فقد كان ذلك والد لايا وكان ينظر لها بحقد .
خافت سيران كثيراً وزاد خوفها إمساك الرجل بها وهو يصرخ : أيتها اللعينة لن تنجي بفعلتك !
وبدأ يضربها وبشدة وصرخ : بسببك اختفت ابنتاي وأنا لا أعلم أين هما الآن !
من الصدمة لم تشعر سيران بالألم أما ذلك الرجل فقد استمر بضربها ، ومن حيث لا يعلم اخترق سيف قلبه من الخلف وسط دهشه سيران التي سرعان ما أغمي عليها ، كان القاتل هو الفارس الأسود والملقب بالغراب ، رمى ذلك الفارس الجثة في النهر ثم حمل سيران وذهب بها ..
كان جريان النهر سريعاً مما جرف جثه والد لايا إلى بعد أميال عن مكان رميه وجعل هذا الأمر الأدله تضيع تماماً ..
وأثناء سير أحد المارة بمحاذاه النهر وجد الجثة والتي انتشر خبرها في أرجاء القرية وتجمع الناس حولها بسرعة خيالية ومن بين المتجمعين محققة معروفة بدهائها ، ومن شدة ذكائها استطاعت المحققة ميريكال معرفة القاتل من طعنه السيف ومكان الطعنه ؛فلا الماء ولا غيره بإمكانه أن يستر على القاتل بالنسبه لها ، وقد علمت على الفور بأنه الفارس الأسود أو ما يلقب بالغراب !
وفي قلعة بعيداً عن مسرح الجريمة ، وتحديداً في إحدى غرف تلك القلعة :-
كانت هناك فتاة ممددة على سرير وعلى جبينها كمادة باردة وبقربها فتاتان ، قالت الأولى وهي الصغرى : لايا .. ألم يقل لنا والدنا بأنه علينا ألا نقترب من هذه الفتاة ؟
فأجابت الثانية والتي لم تكن سوى لايا : اااه أماريا ! انظري إليها ! إنها مريضة جداً وبحاجة للمساعدة ، كما أنها ما تزال فتاةً صغيرة ما الذي تستطيع أن تفعله فتاة في مثل سنها ؟! ثم إن أبي لم يقدم لنا سبباً مقنعاً لتجنبها !
وما إن أنهت جملتها حتى دخل شاب في الثالث والعشرين من العمر ذو شعر أسود وعينان زرقاوان فقال لهما بصوت باعث على الطمأنينة : هل انخفضت حرارتها ؟
أجابت لايا : نعم سيدي ولكن ليس كثيراً .
ابتسم ذلك الشاب وقال : لا داعي لمناداتي " سيدي " اسمي دارك .
خجلت لايا وقالت : آسفة ... دارك .
دخلت فتاة بشعر أبيض فيه خصل زهرية وعينان بنفسجيتان وقالت : لايا .. اماريا .. تعاليا سآخذكما لغرفتيكما .
أومأت الفتاتان ايجاباً وذهبتا مع تلك الفتاة كوين .
في قصر الحاكم في القرية :-
وصل خبر اختطاف الصغيرة سيران عن طريق الخادمة التي لم تجدها عندما ذهبت للاعتناء بها كالعادة ، فشعر الملك والملكة بالخوف الشديد على ابنتيهما ؛ فهما في النهاية يبقيان أباً وأم بعد كل شيء ، فقرر الملك أن يجتمع بالوزراء ليروا حلاً مناسباً ولكنهم لم يجدوا حلاً للأسف وقرروا انتظار أوامر الملك .
وهكذا قال لهم : أرسلوا فِرقاً للبحث عن الأميرة فوراً .
في وكر العصابة :-
استيقظ الجميع مذعورين على صوت صراخ زعيم العصابة الذي كان يقول :هيا استيقظوا أيها الكسالى !
وذهب كل واحد منهم لعمله متذمراً في نفسه ، أما الزعيم فقد ذهب إلى الغرفة التي كان يحتجز بها لايا هامساً لنفسه : يا إلهي لقد نسيت الذهاب إلى تلك الفتاة لقد استغرقت المهمه السابقة أسبوعاً كاملاً !
وفور وصوله فتح الباب بالمفتاح ثم قال للايا بخبث : هاها .. انظروا من لدينا هنا .. إنها تلك البائسة الصغيرة لايا ! أتعرفين أن مستقبلكِ قد تدمر بسببي .. هاهاها .
وعندما اقترب منها كفاية وجد بأنها قد تحولت لدمية وعلى جبينها ورقة ، أمسك تلك الورقة وهو في حاله غضب شديد وقرأ محتواها وكانت كالتالي :
" مرحباً أيها الزعيم !
أتخيل شكلك الآن وأنتَ غاضب جداً لعدم وجود لايا أو أختها ، وأحب أن أبشرك بأنني آتيه لتدميرك وأتباعك ؛ فعندما تنتهي من قراءة هذه الورقة سأكون عندك ^^
تحياتي : queen of calm ~ "
ضحك الزعيم كثيراً ومن أعماق قلبه ثم قال : لقد أضحكتِني كثيراً أيتها الملكة ! أنا أشك بوجودك من الأصل ؛ فأنتِ مجرد أسطورة !
وبعد ثوانٍ :-
سمع الزعيم صوتاً قادماً باتجاهه .. كان صوتاً لرفرفه أجنحه فالتفت الزعيم وقال : من هناك ؟
كوين : أنا كوين ، وقد أتيتُ لتدميرك .
ثم أردفت ساخرةً منه : أم تراك لم تقرأ رسالتي ؟!
ضحك الزعيم كثيراً من كلامها واستغربت كوين من رده فعله ولكنها فضّلت أن تنتظر لتسمع ما يريد أن يقول للآخر .
الزعيم : أتعتقدين بأنني سأصدقكِ ؟ هاهاها .. فتاة تقضي علي وعلى عصابتي ؟؟!
تحولت كوين لشيطان وفردت أجنحتها وقالت بهدوء غاضب : كيف تتجرأ على الاستهانه بي !! سوف تندممممم !!!
أخرجت بقوتها عدة سهام مشتعلة كونت شكلاً نصف دائري فوقها وأطلقتها جميعها على الزعيم كلها في آن واحد وانتشرت النيران في ذلك الكوخ إلى أن احترق تماماً ومات الجميع محترقين ، غادرت كوين المكان بعد أن عادت لهيئتها وقالت : الوداع !
عند لايا واماريا :-
كانت الفتاتان جالستان في إحدى الغرف القلعة قالت اماريا : لايا ، أريد العودة للمنزل اشتقت لأمي وأبي .
لايا : لا بد بأنهما قلقان علينا .
اماريا : أو يظنان أننا مِتنا ... علينا العودة بسرعة..!
لايا : اماريا ! لن أعود للمنزل وسيران في هذه الحالة ، سأفكر بالعودة بعد أن تشفى .
اماريا : لمَ أنتِ مهتمة بها لهذه الدرجة ؟
وبينما هما يتحدثان كان دارك يستمع لمحادثتهما من خلف الباب ، عَبَس وقال في نفسه : هذه الـ لايا لا تشبه والدها في شيء ! مؤسف أنها لن تراه مرة ثانية .
وفي مكان بعيد عن القلعة :-
_ يا إلهي...!!!!!
_ سيدتي تمالكِ نفسك !
كانت تلك الأولى هي والده لايا التي تلقت لتوها خبر موت زوجها فانهارت على الأرض ، والثانية كانت المحققة ميريكال التي تكفلت بإخبار السيدة بما حل بزوجها .
قالت ميريكال لوالده لايا : أنا أعرف القاتل ، وأعرف أين أجده .
اتسعت عينا الأم ورفعت رأسها لتحدق بميريكال ، بينما نظرت ميريكال بنظرات حادة وضربت قبضتها على صدرها كوعد فارس حر صادق من صميمه وقالت : سيدتي ، أعدكِ بأنني لن أسكت حتى أجد ذاك القاتل النذل المدعو بالغراب وسأقتله وأثأر منه ، عندها سأفصل رأسه عن جسده انتقاماً .
أومأت والده لايا بالايجاب بعد أن ارتاح ضميرها وعلمت بأن هناك من سيثأر عنها .
فغادرت ميريكال المنزل متجهة إلى الوزير ، دخلت غرفة الوزير الغارق بين الكتب والأفكار لحل هذه الازمة .
ميريكال : سيدي الوزير .
الوزير: آه .. المحققة ، كم تريدين ثمن اكتشافك لملابسات القضية ؟
_ سيّاف !
اندهش الوزير من طلبها وكرر : سياف؟؟؟
_ لا تعتبرني محققة ، اعتبرني محققة العدالة في هذه القرية وأنا لا أريد أكثر من سياف ليرافقني .
_ محققة العدالة إذاً ..أنتِ حتى لستِ من هذه القرية .
_ عندما أجلب العدالة المطلقة اجعلوني من نبلاء القرية .
_ حسناً ، ما الضمان ؟
_ لم أطلب إلا سياف .
_ حسناً .. سأوصي لكِ بسياف فوراً .
نادى الوزير على أحد الحرس : أحضر غاتس إلى هنا..
نفّذ الحارس الأمر فحضر غاتس وهو رجل ضخم بضخامة رجلان قويان ، طويل القامة ، عريض المنكبين ، مفتول العضلات ، وبشعر أسود قصير وبشرة سمراء ، على جسدة ندوب كثيرة وكأنها أوسمة شرف من الحروب التي خاضها ، ويحمل على ظهره سيفاً بطول ثلاثه أمتار .
نظرت ميريكال لغاتس بارتعاب ؛ فضخامته ومنظره يثير الرهبة في نفوس الناظرين .
الوزير: هل يفي بالغرض ؟
ميريكال: هاه ؟ .. أكيد .. أعني أجل .
قال الوزير لغاتس : غاتس سترافقها لتحققا العدالة لنا ، كن مطيعاً لها واحمِها.
غاتس : حاضر سيدي .
وجه الوزير حديثه لميريكال : حسناً نفذتُ لكِ مطلبك ، أحتاج للكثير من التفكير لإصلاح ما تعطل .. إعذراني .
انحنت ميريكال وخرجت برفقة غاتس من الغرفة ، وبعدها نظرت ميريكال لغاتس وقالت : أتمنى أن لا تسلط سيفك هذا علي .
نظر لها بازدراء وقال : لا أقتل الضعفاء عادةً ولا أقتل العزّل غالباً ولا أقتل النساء أبداً .
نظرت ميريكال لغاتس بإعجاب وأكملا طريقهما للخارج .
تمت والحمد لله،،
اخر تعديل كان بواسطة » Laya Chan في يوم » 23-07-2016 عند الساعة » 18:07
في انتظارك لايا تشان
تم التعديل ^^" ،،
اخر تعديل كان بواسطة » Laya Chan في يوم » 23-07-2016 عند الساعة » 18:10
ملاحظة : لما عدلت ، ما كتبت النقاش بين الوزراء لأنه لم يكن كاملاً ولم أكن أريد التفكير به أصلاً ،،
انهيت ما تبقى لي تفضلوا بقراءة الرد 65 ^^ ،،
سؤال : كوين فتاة أم امرأة؟
+ أريد منكم أن تكتبوا رأيكم بالقصة بعد إعادة صياغتي لها وإن أفدتكم أم لا،،
اخر تعديل كان بواسطة » Laya Chan في يوم » 23-07-2016 عند الساعة » 18:09
مرحباً عزيزتي لايا ....
سلمت اناملك على هذا البارت الروعه ......
استمري بابداعك ايتها الجميله و الاحداث التي غيرتها كانت حقاً مختصره و لطيفه ...
و الجواب على سؤالك .....
queen of calm هي امرأه و عمرها 30 عام اي انها شابه ....
ملحوظه بسيطه / شرح شكل كوين عندما تتحول الى شيطان ...
ملامح وجهها تبقى نفسها عدا ان عيناها تتحول الى اللون الرمادي و شعرها الى الى اللون الاسود الغامق مخصل باللون الابيض والرمادي اما بالنسبه لملابسها فهي فستان واسع لونه اسود و عليه ريشات سوداء و ترتدي خذاء ذو كعب عالي لونه رصاصي غامق ....
و سوري على طول شرح شكلها
تحياتي لكِ لايا تشان و لجميع لاعضاء المشتركين في الروايه .........
اريجاتو
اوكي فهمت،،
يعني المفروض نغير كل مره كتبنا فيها كلمة " فتاة " لـ " مرأة " ^^" ،،
اها،،
لا عادي حياتي،،
لماذا تتحدثين وكأنها نهاية الرواية
ما زلنا لم ننتهي بعد
الى اللقاء ~
هكذا اصبح الوضع افضل
ولكن كيف قتل والد سيران ؟ ومتى ؟
ممتاز
والان هل نعود للقصة؟؟؟
+
Erebous
والد سيران لم يمُت
والد لايا هو من مات
انا لا اعني والد لايا =.=
ولكن لايا تشان كتبت في الملخص ان والد سيران مات وان ميركيل ستنتقم له ولذلك طلبت سيافاً
السلام عليكم ،،
مرحباً جميعاً ، كيف الحال ؟ ^^
شكراً
سأجيب لاحقاً ^^ ،،
ممتاز
والان هل نعود للقصة؟؟؟
+
Erebous
والد سيران لم يمُت
والد لايا هو من مات
أجل بإمكانكم العودة ولكن لا تخبصوا في الأحداث رجاءً
كلامك صحيح والد لايا هو من مات ^^" ،،
أنا لم أكتب ذلك أبداً @@
انظري هنا حادثة مقتل الأب :-
أما هنا ، شعور الزوجة وطلب ميريكال السياف :-
لقد حرصت كثيراً على تغيير مجريات هذه النقطة بالذات ^^"
أتمنى أن تكملوا بانتباه ولا بأس بالسؤال إن كانت هناك جزئية لم تفهموها ^^ ،،
تحركت قدما الحارس ولف راسه ليتحرك نحوه الباب
ففُتح الباب ببطىء , شهق الوزير بعد رؤيته له .......
الفكره مررره حلووه .. بحاول أني أشاارك معاكم أكيد بس يبغى لي أقرا الاحداث واستوعبها اكثر لكن أكملت القصة حتى الموضوع يرتفعلانه يتساهل
تصميم هدوء الملاك <3
http://squiby.net/view/6100476.png
أكلو البيضــه عشان تكبر ^^
بعد رؤيته له أفعى أناكوندا تصرخ بصوت عالي، وحاد جدًا.
(كانت ضخمة البنية سوداء مخططة كالحمار الوحشي لكن بدل الأسود اللون فضي)
ما لبث أن زفر الوزير إلا هي الأفعى قد التفت حوله، وأمسكته. عصرته بقوة ثم أدخلته في فمها في لحظة.
صاح الحارس ينادي البقية من الحراس. لكن الأفعى سارعت بضربة ترسله ليخترق الحيطان، ومن ثم هربت.
لم يرى الحراس إلا هالتها السوداء بينما هي تهرب متجهة إلى...
·
هذه أول مرة أشارك في لعبة مثل هذه. عجبني جو القصة، وسيران، ولذلك شاركت.
أفكر نضيف عقبة تقف في طريق غاتس عن إيذاء دارك. مثل أفعى؟
اخر تعديل كان بواسطة » exxp في يوم » 26-07-2016 عند الساعة » 09:45
بينما هي تهرب متجهة الى حيث ميريكال وغاتس الذان كانا في طريقهما للبحث عن الفارس الاسود
انقضّت عليهما افعى الاناكوندا فأخرج سيفه ليصد الآناكوندا الضخمة
فتتراجع الافعى للخلف قليلاً ثم تعاود الهجوم مجدداً لكن هذه المرة على ميريكال ، فتلتف حولها وتبدء بعصرها بكل قوة بينما تحاول المحققة ان تفلت منها ، لكن بدون فائدة
فكلما قاومت الثانية تزيد الاولة الضغط
هنا تدخل غاتس وقام بغرز سيفه بقوة في جسم الاناكوندا الضخمة
فتركت تلك الاخيرة ميريكال لتهرب مبتعدة...
...
وفي قلعة دارك
_ سمعت من اهل القرية ان المحققة ميريكال تحقق في مقتل والد لايا
كانت تلك كوين تحدث دارك الذي رد عليها ببرود :
وما المشكلة؟
_ انها تبحث عنك ومعها احد افضل السيافين في المملكة
قال ساخرا : ياه انا خائف.. ثم اردف : اتمزحين معي؟ تلك المحققة تبحث عني منذ ان ظهرت ولم تستطع القبض علي او حتى الاقتراب مني ووجود سياف لن يشكل اي فرق
_ انت تثق بنفسك اكثر من اللازم
_ لم اطلب رأيك
_ ألن تفعل شيءا بهذا الشأن؟
تنهد بانزعاج وقال :
ارسلت الاناكوندا لتهتم بأمرهم
_هل يعني هذا انك كنت تعلم ان هناك من يبحث عنك؟
_ ربما علينا اغلاق هذا الموضوع الان
بدا قليل من الاستغراب على كوين لكنها انتبهت على لايا واماريا في نهاية الممر
التفتت لدارك فوجدته يسير مبتعدا
في احدى الغرف السرية الضخمة تحت القلعة...
كانت تلك الاناكوندا ملتفة حول نفسها ومغمضة عينيها
دخل دارك وبرفقته رجل في عقده الرابع
تقدم دارك من الافعى ففتحت عينيها لتنظر اليه والى من معه
قال الشاب : هممممم يبدو انني استهنت بذلك السياف
ثم التفت الى الرجل وقال : كرستيان ... ابحث عن كل ما يتعلق بذاك السياف وتلك المحققة
اجابه كرستيان باحترام: حاضر سيدي
وفي قصر الحاكم...
اكملوا
يبيلي وقت أستوعب فيها الأحداث
انا تحمست.. طيب فيه ديناصورات..؟
whatever
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
المفضلات