الصفحة رقم 5 من 7 البدايةالبداية ... 34567 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 81 الى 100 من 139

المواضيع: مـَنـَاْمَـاْت

  1. #81


    فـتـاة تـائـهـة

    سقَطَت أمامي فجأة ... ووقفت ببطئ
    تمشي بترنح ... وتسقط في كُل مرة
    لم استطع مساعدتها ...
    فقط شاهدتها تسقط في كُل مرة ...

    الكثير من الأخطاء ... الكثير من الأكاذيب
    لا مكان تذهب إليه ... وعينيها تجف من البكاء
    تنظر إلى الخارج ... بحثاً عن الأسباب
    ولا تجد أي أحد بالخارج ...

    لا تعلم أين تذهب ... لا مكان تنتمي إليه
    محطمة من الداخل ... ومفقودة بالخارج
    مشاعرها التي تخبئها ... قاتمة
    تفقد عقلها ببطئ ... تزول إرادتها

    تتحطم مرة بعد مرة فوق الأرصفة ...
    تعيد تجميع ذاتها ... لتتحطم ثانية
    تدور في كُل مكان ... بحثاً عن مأوى
    ولا مكان يستضيف تلك الروح ...

    تشعر بالألم ... تتظاهر بالابتسامة ...
    الجميع يُخدع بذاك الزيف ...
    ولا شئ أفضل من كذبة مُحكمة ...
    هكذا بدأت قصتها ... واستمرت

    طبيعتها كانت أكبر من أن تُحتَوى
    في عالم لا يرحم الضعف ... ولا يعرفه
    تعلمت كيف تكون اقوى ... بقوتها
    أحبوها ... ولم يعلموا ما بها ...

    لم تكن نفسها ... ولم تتعرف على ذاتها
    كانوا يخبرونها كيف يجب أن تكون ...
    ما يجب أن تبتعد ... وتتجنبه ...
    ضائعة في البحث عن هويتها ...

    الآن تقف على عتبة المنحدر ...
    وسوف تسقط إلى تلك الهاوية ...
    ولكن بأعماقها شئ يمنعها ...
    يجعلها تتوه في أرجاء المدينة ...

    بطريقة ما تؤمن بأن لها مكان ...
    بأن هُنالك من ينتظرها ...
    حتماً سوف تلتقي بهم ...
    تلك الأرواح التائهة ...

    كُنت أمام منزل للأيتام ...
    وهذه كانت قصة ... مؤسستها
    أخذت نظرة بسيطة للداخل ...
    ووجدتهم يحتفلون مع بعضهم العض


    ابتسمت لهم ... لوحت بيدي لهم
    ثم أكملت سيري ... مبتعداً عنهم

    9e76f2c3053a29ec7a7b768f5c524e2a
    سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم
    لا إله إلا الله , محمدٌ رسول الله
    صلى الله عليه وسلم


  2. ...

  3. #82
    هل انت خائفه..
    لا تخافى ..
    حتى لو سقطت ..
    ستبقى ابتسامتى بجانبك ..*


    بواسطة تطبيق منتديات مكسات
    فى عيونى ارى العالم اليوم..مختلفا عن الامس..وأراك ايضا تختفى عن نظراتى..رغم اصرارك انك مازلت هنا *

  4. #83
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة جارا الرملى مشاهدة المشاركة
    هل انت خائفه..
    لا تخافى ..
    حتى لو سقطت ..
    ستبقى ابتسامتى بجانبك ..*

    بواسطة تطبيق منتديات مكسات
    مرتعب بابتسامة ... شُكراً على المُشاركة المعنوية.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــ

  5. #84

    شاب هارب ...

    امشي مبتعداً عن مشاكل حياتي
    امشي مبتعداً بحثاً عن يوم أفضل

    من المذهل بحق كيف يمكنك الحديث للقلب مباشراً ...
    جلست أمام تلك الصخرة الصامدة ...
    كُنا نلعب حول هذه الصخرة ...
    ورسمنا أجمل الابتسامات بالقرب من هُنا ...

    كان منزل الشجرة ... هو ملجأ الصغار ...
    كُنا نجتمع جميعاً ... في ليلَة قمرية هادئة ...
    نرمي ألعابنا في المنتصف ونلعب معاً ...
    هل يمكن لألعاب الورق أن تدعونا لرقصة عاطفية

    أعلم بأن كلماتي كانت تنقصها الشجاعة ...
    أعلم بأنني قمت بكافة الأخطاء مرة بعد مرة
    كررت كُل ما جعلك متألمة ... وحزينة ...
    فقط بسببك لم أبقى في الجانب الآمن ...

    وجدت صعوبة في العيش ... والتنفس ...
    أتعلمين بأن هُنالك قفص يحبسني ...
    وأرغب بالتحرر ... فقط لأحلّق بعيداً ...
    أفرد جناحي ... والمس السماء ...

    اغتنم فرصتي ... واصنع حريتي ...
    أهرب بعيداً ... عن كُل من أحببتهم
    أخذ تلك المُجازفة ... ولا أندم ابداً
    سأعزف على قيثارتي ... بعض الألحان

  6. #85
    متاهة الأرق ...
    ولا تزال الغصة مُعلّقة
    هل كانت بسبب الفاكهة
    أم بسبب دموع محبوسة

    كان البوح مُريحاً ... لبعض الذرات
    هل ادعو من اجل معجزة ما ؟
    هل أتمكن من كبح الألم ؟
    لأن إطلاقه كان فشلاً ذريعاً

    سبعة أسباب ... لا أستطيع تعدادها
    أرغب ببعض الراحة ... حسناً إذاً ...
    عزمت أمري ... سأذهب ...

  7. #86
    استيقظت من النوم ... كان مناماً غريباً
    نظرت للساعة ... كان الوقت متأخراً ...
    شعرت بغضب وحِنق ...

    أعني ... أصدقائي
    من اخدع ؟!
    لا توجد هنالك نهاية
    أرى فيلم سبق وأن عشته
    والآن أعيشه مرة أخرى ...

    لا أعلم إن كان ذلك صحيحاً ...
    ولكنني ... وصلت حدودي كثيراً
    قد يكون إدماناً من نوع ما ...
    قد يكون مُخِدْراً من نوع ما ...

    ارفع تلك العلبة المعدنية ...
    استشعر برودتها ...
    شاي مُثلج بنكهة الليمون
    ارتشف منه رشفات بسيطة

    أنا اتألم ... وأعيش قلقاً ...
    ابحث عن رائحة عطركِ في الهواء
    ولا أجد شيئاً يُنبئني بأنك كُنت بالجوار
    أعني ... لمن حديثي وأملي وحياتي ؟

    كان أيامي متألقة ... مُبهرجة ...
    لكن مثلما مضى الوقت ...
    لم يعد ذلك مُخجلاً ...
    المسرح فارغ والمشاهدون تخلّوا عن المسرحية

    ابتسامة لا استطيع رؤيتها ...
    جنون مطبق ... ولكن مؤقت
    كانت لمحة من لمحات اعادت الحياة
    ولكنها انتزعتها من الحياة الحالية ...

    نصف ساعة ... كان قراراً ما
    هل نسيت كيف تُتَخذ القرارات ؟
    أم أن الأمر بالإلتزام بالقرارات ؟
    الليلة أتمنى ألّا أراكِ في منامي

  8. #87
    ليس الأرض ما جلبني هُنا
    ولم تكُن الرغبة في إكمال قصة تلك المدينة الساحلية
    لم أعد أرغب بتناسق الكلمات والعبارات
    فقدت احساس الكلمات ومشاعرها
    ربما فقدت المشاعر بسبب التخدّر
    هناك هربت في بحث عن السعادة
    ولم أعلم بأنه بحث عقيم
    فالسعادة أنواع كثيرة
    ومن يبحث عن نوعٍ معين سيجده بالتأكيد

    ربما غلب طابع البحث في المنامات
    لكنني أعلم الآن
    بأن سعادتي مفقودة
    ربما كان العقل الباطن يرغب بهذا النوع من السعادة
    أحياناً يجب على بعض البشر أن يتألمون
    أن تكون المعاناة جزء من حياتهم
    حتى تكون لهم حياة
    وبدون الألم والحُزن والغضب والضياع
    قد يستسلمون لِما هو اسوء من ذلك

    شاهدت فيلماً عن جولة في الحرم الجامعي
    وكيف يلتقيان ببعضهما البعض
    العديد من التساؤلات جرت بداخلي
    وروحي تعيش مع تلك المشاهد
    هنالك الضحك هنالك البكاء
    هل كانت الحياة هكذا دوماً
    هل ستكون حياتي هكذا بعد ثمانية عشر سنة
    هل انا الآن أعيش حياتي بعد ثمانية عشر سنة

    يجب عليّ ألاً أبوح بهذا الأمر لأحد
    التمثيل والتظاهر بعدم رؤية شئ
    اطمر نفسي بين أطلال من الثلوج
    علّني أجد مأوى وشخص غريب

    قد تكون أعماق تلك الرغبة
    أن اكون ضمن تلك الجولة
    وأعيش تلك اللحظة معها

  9. #88
    مناماً طويلاُ حظيت به ...
    قد استيقظت بالأمس ...

  10. #89
    ألم نفسي صادح
    كأنه يصرخ بكُل خلية بجسدي ...
    أشعر بالضغط يُثقِل على رأسي
    كأن هنالك كهرباء مستعرة ...
    أو نار تأبى الإنطفاء ...
    لا أعلم ماهية هذا الشعور
    أتراه الغضب أم القلق ؟!
    أم التوتر أم الخوف ؟!

    أشعر برغبة عارمة في إلقاء ما بكاهلي
    لأي روح أخرى قد تأنس ببعضاً من المعاناة
    أو ربما هي روح المشاركة التي ابحث عنها
    اليوم لم يكُن كما أملت أن يكونه ...
    في الحقيقة ...

    إن اليوم من اسوء الأيام التي قد تمر على الشخص
    اليوم تزلزلت بعض قناعاتي ... أو ربما ترسخت بعضها
    هنالك من القناعات ما قد نطمرها تحت الضغط والحاجة
    ونترك الحياة تستمر ونغض الطرف عنها كأنها لم تكن
    لا لحاجة ... بل لكي نستمر ولا نتوقف في الحياة

    ربما شعرت بأن قراراتي خاطئة , أو ربما كانت صحيحة
    إن كُنت قد اتخذتها في وقتها ...
    لا أرغب بالاستمرار ... هذه هي الحالة الآن
    ولكن المسوؤليات هي من تجعلني استمر
    هل هذا هو النضوج الذي يتحدثون عنه ؟!
    لأنني لا أشعر بأنني على ما يرام
    أشعر فقط بأني أرغب بتغيير كُل شئ

    ولا أرغب بالهرب في منامٍ لعين ...
    كيف ستكون صناعة التغيير ؟!
    ربما سأشهد يوماً ما, بأن هنالك ملاكٌ حارس
    أو ملائكة تحرس تلك الأرواح المعذبة الصارخة بصمت
    بعض الصمت قد يكون أعلى من أن تسمعه بصرخة

  11. #90
    أخبروني بأني لم أعد املك تلك الهالة ...
    بدأت من وقتها انظر لانعكاسي ...
    لاحظت ذلك الذبول في وجهي
    الشحوب في مسامات بشرتي
    هنالك ظلمة في أعماق عيني
    لمحة حُزن يجب ألا أراها ...

    بدأت اخشى الطريق الذي امشي فيه
    أُحاول أن اتلمّس أي شئ بجانبي ...
    اتشبث بأي طوق نجاة بقربي ...
    ولكن لا شئ من هكذا شئ بالقرب مني
    فقط أرى منحوتة تشير لوجود قبر أمامي
    عندما تبرق السماء تظهر الحروف شيئاً فشئ
    كأنه لذكراي ... كان شاباً يتطلع للمستقبل ...

    كانت هنالك عدد من القرارات التي سيندم عليها
    علينا مشاهدته والاستمتاع بمعاناته ...
    التلذذ بمأساته ... برؤية دموعه تراق على وجنتيه

    عالم لا يوجد بداخلها سوى القسوة نحوه ...
    ربما هو كثير التذمر فعلاً ...
    ربما هو ضعيف مثير للشفقة فعلاً ...
    لكنه كان يملكها في قلبه ...
    كان يراها في روحه ...

    كان يحيى بسماع صوتها الجميل الهادئ الخجول
    كانت عباراته التي ترتدي الغزل البرئ تُخجلها ...
    كانت كالشمس الخجولة التي تشرق برقة ...
    ذلك الخمار الذي يزينها ويجعلها لوحة عن الفضاء الامتناهي
    يجبرني في الغوص في أعماقها وعدم التوقف عن الأخذ من دفئ


    يا إلهي ... كم أشعر بالإنقباض ...
    كان الحياة لا تسعني بتاتاً البتة ...
    هي ليلة من ليالي الوحدة السقيمة
    حينما ابقى مع ذاتي ... وأغوص لحقيقتي

    حقيقة اشتياقي لها ... حقيقة تصنّعي البساطة
    حقيقة التظاهر بالسعادة وأن كُل شئ على ما يرام
    وفي الحقيقة أغواري سحيقة مملوءة الصراخ الباكي
    الكثير من الحُزن و الألم الذي يعصرني بدون توقف ...

    ليست المشكلة حقيقة في قوة الألم ...
    ولكنها كنغزات رأس دبوس بسيطة في القلم
    ولكنها مستمرة لا تتوقف ...

    تبدأ دواخلي بالتخدر ... ثم يزيد الألم ...
    ببطئ شديد كأنه حبال مشنقة تلف حول رقبتي
    وتُرسم ملامح المُهرج على وجهي ... لإخفاء حقيقتي

    تُرسم تلك الابتسامة كأن الحياة لا تزال على ما يرام
    الكثير من الجمهور يضحك ويستمتع بالعرض ...
    واصمت ... ولا شئ يحدث سوى استمرار الخداع

    الليلة كانت للتأمل ... للبكاء ...
    وستكون ليلة طويلة ... مليئة بالنحيب
    والأمل بذلك الملجأ الذي تشعتر لرم

  12. #91
    على ناصية الطريق يلّوح لها
    مرحباً، أقصد... أهلاً وسهلاً
    لا أحد يعيره أي اهتمام...
    مع أن هذا العالم... هو منامه
    وحتى في المنام... مُهمّش...
    يبحث عن تلك الشعلة الخافتة
    كان قلبه يحتاج لبعضٍ من أمل
    وقليل من قوة... ولكنه تائه...
    ينتظر تلك العشرة دقائق كل يوم
    قبل أن يبدأ يومه... يتسائل عن الغاية
    ولا يجد في خضمّ أفكاره... أي سبب
    يحتاجها ولكنه تركها...
    يفكر بها ولكنها نسيته...
    يحلم بها... ويتألم عند استيقاظه
    أتراها تسمع نداءات قلبه كما الماضي
    أم أن الحاضر ملوّن بألوان مختلفة تماماً
    قد اختارت طريقا ما... وهو اختار منزلقا وعراً
    ليست الرؤية كما أن هنالك فوز وخسارة...
    بل الرؤية هي في رؤيتهم مع بعضهما...
    يمسكان شعاع الحُب بقلبيهما... ويبتسمان
    هنا... تذكر... بأنه قد نسي... الابتسامة...
    ونتذكر بأننا نسينا الكثير من الأمور...
    كوب القهوة الدافئ... مع بعض الكعك
    أو ربما... بعض الشطائر الساخنة بالزعترأأَحْبّها منذ فترة طويلة...
    والفراق تخطى فترة حبهما...
    مع ذلك... لا تزال تسامرني في المنام
    ربما... ستتقاطع خيوط حياتنا مرة أخرى
    وسننسج مستقبلا مختلفا قليلا عما حدث
    ربما... في هذا الصباح... انا متفائل قليلا
    ولكن تلك العشرة الدقائق قد انتهت...
    وكحال الحياة... يجب أن نمضي للمجهول
    وسنعود مرة أخرى... لنرى كيف كنا سابقاً

  13. #92
    كتبت شيئآ واختفى... كالعادة
    يبدوا بأن الحياة... لا تزال ضدي
    عموماً سأكتفي بإعادة...الجوهر
    مع انه لن يُفهم إلا بما تمت كتابته
    لا يهم... طالما أن الغاية كانت... الفضفضة

    هنالك ذلك الفتى... قام بأداء عملية
    كانت الجراحة بسيطة... وتكللت بالنجاح
    في خضم خضوعه لتلك العملية...
    ومشاعر القلق والخوف تعتمله...
    كانت هنالك في خلايا عقله...
    في موطنها في قلبه...
    فكّر بها... و تذكرها...
    أرادها بقربه... تمسك يده...
    تربت على رأسه... تنظر له...
    رغب بإخبارها... لكنه تذكر
    بأن في آخر محاولة منه...
    أخبرته بأن لديها ما تحميه
    وترغب بالحفاظ عليه...
    أراد الموت... نطق بالشهادتين
    أجرى العملية... نجحت العملية...
    عاد للواقع... وتسائل...

    إلى متى ستكون هذه حياته...
    متى سوف يتخطاها وينساها
    وقد مر علي الفراق
    أكثر مما مر وهم معاً

    تبا لهذه الدموع المتساقطة...
    وتبا لسرير المشفى الرتيب...

    إن كانت هنالك سحابة أمل في الجوار
    فربما قد تصل هذه الكتابات لوجهتها
    وعلى كل حال... سأظل متسائلاً... إلى متى؟

  14. #93
    انا قارئة بسيطة لا توقفني اية حروف مهما كانت.....والحمد لله لقد استسغت ما قرات من حروفك لانها
    بدت مسبوغة بالوان الحقيقة ...وكأني رأيتها تنطلق نحو العالم تبرز نفسها وتلفت الانتباه لها فلم ادر اهي سهم من سهام رام حاذق ام شهاب هوى
    لم اقرأ كثيرا ...ولعل ان تكون لنا عودة باذن الله تعالى
    تنويه بسيط للارتقاءe415: نقول تتيه في ارجاء المدينة وليس تتوه
    وشكرا
    اخر تعديل كان بواسطة » HIUKA13 في يوم » 25-05-2016 عند الساعة » 21:13
    رحلت أيها العزيز...
    رحمك الله وجعل الجنة مثواك يا أبي

  15. #94
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة HIUKA13 مشاهدة المشاركة
    انا قارئة بسيطة لا توقفني اية حروف مهما كانت.....والحمد لله لقد استسغت ما قرات من حروفك لانها
    بدت مسبوغة بالوان الحقيقة ...وكأني رأيتها تنطلق نحو العالم تبرز نفسها وتلفت الانتباه لها فلم ادر اهي سهم من سهام رام حاذق ام شهاب هوى
    لم اقرأ كثيرا ...ولعل ان تكون لنا عودة باذن الله تعالى
    تنويه بسيط للارتقاءe415: نقول تتيه في ارجاء المدينة وليس تتوه
    وشكرا
    ^^ ... شكراً على القراءة, وشكراً ثانياً ... للتصحيح
    سعدت بعباراتك الأنيقة في وصف حروفي المتواضعة
    , آمل مرورك مجدداً ...

  16. #95
    كان من المفترض أن أخلد للنوم ... ربما بعض النشاط قد أيقظني
    كنت قد استرجعت بعضاً من تلك الأوقات ... كانت أوقاتاً جميلة حقاً

    أتذكر أن هنالك أوقات قد انكرت الماضي فيها ...
    تسائلت ما الفائدة التي جنيتها مما مضى ...
    ولم أجد شيئاً ... سوى بعضاً من أصدقاءٍ قد اختفوا
    وبعضاً من أوقاتٍ قد اندثرت ... وبعض المشاعر ...
    التي لا تزال تؤلم عند محاولة إحيائها ثانياً ...

    لقد نسيت بأنني كنت في رحلة ... ومغامرة ...
    ربما لا أعلم على سبيل الدقة ما تعلمته ...
    لكنني موقن بأنني تعلمت شيئاً ما قد أفادني

    ربما الكتابة وجعل المشاعر تتكلم من تلقائها
    كان جديراً بأن يكون ما كان ... الكثير من (ربما) ...
    أعتقد بأنني لا أزال أُحاول الوصول لذلك المكان الهادئ ...
    ومُحاولة الشعور ببعض الطمأنينة والسكينة ...

    <><><>


  17. #96
    وليس أقسى من المنام القاسي إلا
    عدم وجود من نبوح لهم بذاك المنام
    وأقسى من ذاك وذاك...
    وجود الروح التي لا نصلها
    ويبقى المنام قاسيا علينا
    يثقلنا... يحطمنا... يبكينا ليلاً

  18. #97
    أصبحت مشاعري موجودة في المنام
    السعادة في تلك المنامات والأحداث
    وعند الاستيقاظ... تختفي جميع الابتسامات
    اتسائل إن كان عالمي مرسوم في خيال...
    وفي الوهم انتهت رحلاتي وآمالي...
    هل ستكون هذه النهاية؟!
    أم أن هنالك منعطف عند مفترق الطريق
    حقآ سئمت تكرار هذه الأفكار العقيمة...
    أتراه اللاوعي يريد الرفق بي ببعض منامات
    ولكن الاستيقاظ منها صعب... ومؤلم حقاً

  19. #98
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مـنام مشاهدة المشاركة
    وليس أقسى من المنام القاسي إلا
    عدم وجود من نبوح لهم بذاك المنام
    وأقسى من ذاك وذاك...
    وجود الروح التي لا نصلها
    ويبقى المنام قاسيا علينا
    يثقلنا... يحطمنا... يبكينا ليلاً
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مـنام مشاهدة المشاركة
    أصبحت مشاعري موجودة في المنام
    السعادة في تلك المنامات والأحداث
    وعند الاستيقاظ... تختفي جميع الابتسامات
    اتسائل إن كان عالمي مرسوم في خيال...
    وفي الوهم انتهت رحلاتي وآمالي...
    هل ستكون هذه النهاية؟!
    أم أن هنالك منعطف عند مفترق الطريق
    حقآ سئمت تكرار هذه الأفكار العقيمة...
    أتراه اللاوعي يريد الرفق بي ببعض منامات
    ولكن الاستيقاظ منها صعب... ومؤلم حقاً
    ....
    sigpic80376_2
    attachmentالرِجَالْ الحُكَمَاءْ قَالُوا ... اِبْحَثْ عَنْ طَرِيقْ فَجَرْ النُورْ
    الرِياحْ سَتَعْصِفْ بِوجْهَكْ بَينَمَا السِنِينْ تَمْضِي بِلَمْحْ البَصَر
    اَصَغِي للصَوتْ العَمِيقْ بِدَاخِلْ رُوحَكْ ... إنَه نِدَاءْ قَلْبُكْ
    اَغَلِقْ عَينَاكْ وثِقْ بِذَاتَكْ وسَتَجِدْ طَرِيقْ الخُرُوجْ مِنْ الظَلاَمْattachment
    attachment
    مُجَرّدْ فَتَىْ أَحْمَقْ يَتَفَوَهْ بِالهُرَاءْ بَيْنَهُمْ
    حَقّاً إنَ فِي هَذِه السَفِينَةْ لَشَئٌ مُبْهِجْ

  20. #99
    ليوم سحري تحولت الأحلام لحقيقة ...
    من سراب إلى واقع ملموس جميل ...
    بقلبٍ ينبض بالحياة ... انتعشت الحياة
    واختفت ظلمة الموت من ورائنا ...
    لوهلة ...

    ابتسمت حتى ترقرقت عيناي بالدمع ...
    ولم تنساب ... فقط غشاء رقيق لامع ...
    أزال الخدر عن قلبي ... ورفع الثقل عن روحي
    شعرت كأن هنالك أجنحة تحملني نحو سماء مديدة

    شعاع يخترق ظلمات ألمي ...
    ويحملني بلطف نحو عشب نضر ...
    انعكاسات السماء ... باسمة مفعمة بالأمل ...

    الآن هنالك شعور ... بالرجفة ...
    احساس يلامس الأعماق ...
    ويدغدغ كياني ... كأن صدري متكهرب ...
    مؤلم ... لكن جميل ... ملئ بالتناقض ...

    فلنغفوا قليلاً معاً ... فربما تعانقت مصائرنا مجدداً

  21. #100
    أعتقدت بأنني خرجت من دائرة الألم ...
    حقاً أعتقدت بأنني خرجت وتحررت ...

    إلا أنني لا أشعر سوى بضغط شديد ...
    يثقل على كاهلي ... وفي منام أرغب بالهرب
    حلمت ... بتلك القوة التي تنتزعنا من الحقيقة
    ونرسم بها أروع خيال ... ونعيشه حُلم شديد البهاء
    علمت الآن ما كان ينتظرني ... ولا أعلم كيف اختبئ منه

    خمول ... وشعور بعدم رؤية أي أحد ...
    التفكير بأن ما مضى قد سرقني من حياتي ...
    وأن حياتي ... ليست هي ما رسمتها يوماً ما

    مُجرد جلد ذات ... وتحرر من مشاعر سلبية ... منام

الصفحة رقم 5 من 7 البدايةالبداية ... 34567 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter