السلام عليكم
أشكر كل من رد على القصة وارحب بالمتابعين الجدد
لم استطع كتابة فصول القصة بسبب بعض الضروف الصعبة ولكني الان ساعود باذن الله لاكملها
وبعد قليل ساضع بارتا صغيرا
السلام عليكم
أشكر كل من رد على القصة وارحب بالمتابعين الجدد
لم استطع كتابة فصول القصة بسبب بعض الضروف الصعبة ولكني الان ساعود باذن الله لاكملها
وبعد قليل ساضع بارتا صغيرا
يلا بسرعة نحنا بننتظرش
أحست ميراي بشيء غريب ، وهي تنظر إلى نافذة الصالة ، وكأن شخصا ما يقف في الجوار.. شخص يراقبها وفي لحظة فكرت في أنه لص يريد سرقة منزلهم فاطفات التلفاز بهدوء .... .ومشت في الردهة المظلمة بخطى خفيفة حتى لا تصدر صوتا.......... في اللحظة التي فتحت فيها نافذة صالة المعيشة بمهارة وظهرت من خلفها بندقية كبيرة ادخل جزء منها وبقي الجزء الاخر في الخارج .......
توقفت ميراي عن المشيء واتسعت حدقة عينيها عندما سمعت رنين جرس المنزل !!!!
-----------
ترددت للحظات قبل أن تجر قدماها نحو الباب حتى تفتحه.. والمفاجأة... عندما رأت من يقف وراءه ( الباب )!!!
فكر ذلك الشاب الواقف بالخارج ثم أردف بداخله بإندهاش : أنتِ !!!!
ولم يلبث الكثير حتى استفاق من شروده وقال بارتباك ملحوظ: أرجو المعذرة يا آنسة، ولكن.... أهذا منزل السيد يوسوكي ؟!
رمقته ميراي بعمق بعينيها الثاقبتين ثم استطردت ببرود: هذا هو المنزل ..... ماذا تريد ؟؟؟
أجابها الفتى - والذي لم يكن إلا فيل ذاك الشاب القادم من فرنسا- بلباقة: آسف على الإزعاج ولكن وكلتني الجدة صاحبة الفندق الذي بجواركم المجيء الى هذا المنزل وطلب السيدة سيلفيا ، لأنها مريضة وتحتاج للمساعدة ... وكما تقول هي لا تعرف........!!!
قاطعته ميراي بجفاء بعدما عقدت يديها بالقرب من صدرها : كفى !!! ..... لقد مللت حديثك المطول ..... أخبرني ما المطلوب الآن !!!
عقد حاجبيه بانزعاج وأردف بصوت خفيض: متعجرفة!!!!
حاكته ميراي بعدما أغمضت عينيها : تحدث !!!!
حك على رأسه بهدوء ثم استطرد : أريد من السيدة سيلفيا أن ترافقني حتى ننقل الجدة الى المشفى ، لانها من طلب ذلك !!!
تحدثت ميراي بجمود: والدتي ليست موجودة !!!
أخفض حاجبيه بحزن ومالبث أن مشى بضع خطوات ليغادر المكان ...حتى أوقفته ميراي بصوتها الهادئ: انتظرني هنا يا هذا سأرافقك .... ولكن بعد تغيير ملابسي !!
اتسعت شفتيه بابتسامة عريضة ثم أومأ برأسه بينما صعدت ميراي السلالم الى غرفتها وهي تتمتم بصوت منخفض : هذه العجوز الحمقاء ... تختار أوقات مرضها بدقة!!!!
----------
أغلق أحدهم نافذة صالة المعيشة المظلمة بهدوء ثم أردف بصوت خشن غاضب: اللعنة... سيقتلني سيدي !!!!
مرت لحظات صمت طويلة قبل أن يفتح ذلك الرجل الغريب باب سيارة سوداء وينطلق مبتعدا عن المكان !!!
وفي القصر الكبير الذي خيم عليه الظلام الكثيف ، رسم علاء ابتسامة مخيفة على ثغريه واستطرد بهدوء: هذه المرة فقط يا ميراي هذه المرة ........ ولكن أعدك بأن حربنا مستمرة والمرة القادمة لن تفلتي منها !!!!
---------
- جو ، متى أتيتي ؟؟
نظرت المعنية إلى ميراي بتكاسل بعدما ابعدت غطاء السرير من على وجهها ثم قالت : عندما كنت تشاهدين ذلك الفيلم الممل ، وعلى مايبدو كنتِ مستمتعة به لدرجة أنك لم تشعري بوجودي !!
أردفت ميراي بخاطرها بقلق : كيف لم أحس بها ؟ ، ماذا لو كانت أحد رجال صقر.... ماذا كنت لأفعل حينها ... آآآه كله بسببك يا لوي ..... اللعنة !!!!!
قاطعتها جورجي بفضول: بم تقكرين ؟؟
نظرت إليها ميراي بضجر ثم ما لبثت أن غيرت ثيابها وخرجت من الغرفة ... بينما عادت جو الى سباتها !!!
في الطابق الأرضي .... مازال فيل ينتظر قدوم ميراي ولم يطل انتظاره كثيرا حتى اقتربت منه الفتاة بلباسها الاسود ، فنظر إليها بلطف وقال بعفوية : جميلة !!!
ثم أكمل بخاطره بإرتباك: حتى وإن كان لباسها يجلب الشؤم !!
رمقته ميراي بحدة ثم أردف : لنذهب !
----------
في الفندق المجاور .... وعندما وصل فيل وميراي إليه .وجدا الجدة في غرفتها البسيطة مستلقية على سريرها تحاول التنفس بصعوبة وما إن رأت ميراي تقترب منها حتى وسعت ثغرها بابتسامة صغيرة وقالت بحنان : أهلا بك يا صغيرتي . !!
لم تستطع العجوز التحدث أكثر لشدة إرهاقها فقال فيل بهدوء: يجب علينا نقلها إلى المستشفى !!!
نظرت إليه ميراي ببرود ثم أومأت برأسها !!!!!
----------
اخترقت أشعة الشمس الحارة أحد غرف المشفى الواسعة ففتح الشاب عينيه البنيتين الحادتين بهدوء وارتفع أنين صوته المتألم في المكان ، فربت أحدهم على رأس الفتى بحنان وقال : حمدا لله على سلامتك يا بني !!
تسلل صوتها العذب الى أذنيه فابتسم لها بعذوبة بعدما حاول أن يسند بظهره على الوسادة وقال بلطف : صباح الخير أمي !!!
بادلته ابتسامة مشرقة هي الأخرى وحاكته باستفسار: كيف تشعر الآن يا لوي.. هل أنت أفضل حالا ؟!!
أومأ لوي بهدوء ثم قال : أجل أحسن حالا ولكن الجرح يؤلمني قليلا !!
طمأنته والدته بقولها: هذا طبيعي، فلم تنقضي إلا بضع ساعات على إجراءك العملية !!!
طرق أحدهم باب الغرفة ليقطع حديث الإثنين ، ثم تلاه دخول كيو بعدما قال بصوت مرح : مرحبا يا صاح !!!
-----------
في أحد أروقة المشفى الهادئة مشى أصدقائنا – تويا . أميليا . سيما . نورس. كيرا. ماهر وجاسر - بصمت إلى أن قالت أميليا بضجر: ذلك الأحمق كيو ، لقد سبقنا إلى غرفة لوي ولم يتكلف عناء انتظارنا !!!
تويا بمرح : أوه لا بأس ، هذا لن يضرنا بشيء !!!
سيما باندهاش : هيي يا جماعة انظروا ، أليست هذه ميراي ؟؟؟
اتسعت مقلتي أميليا قبل أ ن تقول باستنكار : ميراي ، أيعقل أنها هنا لزيارة لوي ، ولكن من ذلك الفتى بقربها ... إنه يشبهها كثيرا، أهو قريبها ؟؟!!
ماهر بصوت عال : ميراي !!!!
أمسكه نورس من أذنه بتأنيب واستطرد : أيها الغبي ، نحن في المشفى !!!
حك ماهر رأسه بغباء بينما اقتربت ميراي من أًصدقائنا ورمقتهم ببرود تنتظر استفسارا لسبب وجودهم في المستشفى ، فقالت أميليا بفرح : هل جئت للإطمئنان على لوي أيضا؟!
رفعت ميراي أحد حاجبيه باستغراب بينما قالت أميليا بهدوء: ألا تعرفين ؟؟؟
أدخلت ميراي يديها في جيبي سروالها ثم قالت بلامبالاة : لا أعرف ماذا ؟؟؟
نورس بغباء: أن لوي قد قام باستئصال كيس مائي ، وهو الآن بالمشفى !!!!
اتسعت مقلتي ميراي ولكنها حاولت اخفاء اندهاشها وقالت ببرود: لابأس سلامته ، أراكم لاحقا !!
سيما بفضول: ولكن ألن ترافقينيا ؟؟
استطردت ميراي بجفاء: لا !!!!!
-----------
- أعذرني يا سيدي أرجوك !!
رمقه المعني – صقر – بحدة وأردف بتأنيب : كان عليك القضاء عليها وذلك الشخص معا ... ولكن كيف لغبي مثلك أن يفكر في ذلك !!
ارتجفت شفتي الرجل الواقف قريبا من صقر ثم قال برجاء: سامحني، أرجوك سامحني !!!
أجابه صقر بغضب طفيف : لا بأس سأعطيك فرصة أخرى لأرى مهاراتك يا وسيم ، مهمتك التالية : إحظار القرص الذي بحوزة راجح وإلا فاحضروه شخصيا إلى هنا !!!
سأله وسيم بعدما كست وجهه الجدية: هل نحضره حيا يا سيدي ؟؟
رمقه صقرا بسخط واستطرد: بالطبع يا غبي !!!!!!
-----------
في مكان أخر ،
أمسكت ميراي ببطاقة صغيرة في يدها بعدما أسندت بظهرها على حافة الباب الخارجي الكبير للمشفى .. وشردت بعيدا تفكر بما قالته أميليا عن لوي كما وأدركت سبب موعد البارحة ... ونظرات لوي الغريبة في الآونة الأخيرة
ولم يمضي الكثير من الوقت حتى دلفت إلى داخل المشفى !
---------
ابتسمت أميليا بطيبة وأردفت محدثة لوي : آها ، لم تحس بشيء إذا !!!
أكملت بمكر بعدما تذكرت شيء ما : آه بالمناسبة يا لوي ، يبدو أنك لم تخبر ميراي صحيح ؟؟
أشاح لوي بناظريه إلى النافذة وقال ببرود: وهل يفترض بي إعلامها بكل ما يحدث ؟!
رفعت أميليا حاجبيها بغباء بينما استطرد نورس : وهل زارتـ.....!!!!
طرق أحدهم الباب بخفة ففتحه كيرا ليرى من الطارق ، ولكن ....... لا أحد، غريب جدا هذا الأمر، أوشك أن يغلق الباب – كيرا – وإذا بعينيه تقعان على باقة الورود الحمراء الموضوعة على الأرض فأمسك بها وأردف بإستغراب بعدما نظر إلى لوي : أظنها لك يا لوي !!!!
أغمض لوي عينيه بخفة ثم أمسك ببطاقة صغيرة وضعت على جانب الباقة وفتحها ثم قرأ بهدوء: أتمنى لك الشفاء يا عزيزي !!
اتسعت مقلتي كيو بينما قالت سيما بشك : أيعقل أن تكون ..............!!!!
رسم لوي ابتسامة جذابة على ثغريه ثم قال بجمود: أظنني عرفت من تكون ، ولكن لا يهم !!!!!!
نظر إليه كيو بعمق وربما بغيرة بينما قالت سيما بهدوء: هيا يا رفاق لنغادر ، ولندع لوي يستريح قليلا !
أومأ الجميع بالإيجاب ثم ودعوا لوي وغادروا ...... أما الأخير فقد استلقى على سريره بعياء واستطرد بصوت منخفض: ألم يحن الوقت بعد يا ميراي ؟؟
------------
في أحد الغرف الداجية داخل ذلك القصر الكبير ، تعالى صوت صقر وهو يقول بسخط: هيا تحدث ، أين هو القرص ؟؟؟!!!!!
قال كلماته بعدما بصم لكمة قوية على وجه راجح الملتصق بالحائط والسلاسل تقيده من كل الجوانب ، ورغم شدة الضربة إلا ان الفتى بدى متحفظا ، ولا ينوي الإجابة على سؤال صقر الذي يستشيط غضبا .... فلقد اكتفى برسم ابتسامة باهتة مستفسزة !!
رفع صقر مسدسه وأطلق رصاصة حديدية اخترقت قدم راجح الذي أطلق صرخة عالية أنفرت الطيور عن المكان !!!!!
ولم يكتفي – صقر – بذلك القدر من القسوة بل ووضع رجله على موضع الإصابة وضرب عليه بقوة ثم استطرد أمرا وسيم - أحد أعوانه : ميراي .... قد يكون القرص معها، يجب أن تحظروه مهما كلفكم ذلك، هيا !!!!!
-------------
مع غروب عروس الشمس ، خرجت ميراي من منزل عائلتها وجو تتبعها من الخلف وتقول : هل تريدين أن أرافقك يا ميراي ؟؟؟
أجابتها المعنية باعتراض: لا ، ابقي في المنزل ، ولا تفتحي الباب لأحد حتى عودتي ، سمعتني ؟؟!!
نظرت إليها جو بغباء ثم مسحت على شعرها وعادت إلى المنزل بينما مشت ميراي بين الشورع الخالية واستطردت بخاطرها: أيعقل أن ما كتب في البطاقة صحيح ؟؟؟ ولكن مالذي يريدونه من شخص كراجح ؟؟
وقعت ناظريها على أحد الهواتف العمومية فتوجهت اليها وطلبت رقما معينا ، وبعد مدة ليست بالطويلة أجابها أحدهم بضحك وكأنه عرف محدثه: أهلا أهلا ، مضى وقت طويل يا ميراي صحيح ؟؟
اتسعت مقلتي الفتاة ولكنها مسكت اعصابها وردت ببرود: أظنني أخطأت الرقم هذه المرة !!!
أجابها ذات الشخص في أخر الخط: يؤسفني أن أقول هذا يا عزيزتي ولكن أنتِ لم تخطئي البتة !!!!
أغمضت عينيها بهدوء وأردفت: مالذي تريدونه من راجح ؟؟
أجابها بلهجة ساخرة: تقصدين مالذي نريده من حاجيات راجح ؟؟؟
حدت من عينيها وأجابت بجمود: أظن أن انقضاء السنوات زادتك غباءا !!!
أجابها بجدية: دعينا من هذا الآن، يجب أن تحضري القرص في الغد على الساعة التاسعة ليلا ، وإلا فلن تريه بعد الآن ، ولا أظنكِ تتحملين أن يقال عنك للمرة الألف أنك سبب موته كمن سبقه صحيح؟!
عقدت حاجبيها بصمت بعدما استأنف صقر آخر كلماته قبل اغلاق الخط: آه ، يجب أن تهتمي بحبيبك جيدا ، ربما يموت بالمشفى بسبب أزمة قلبية أو نزيف مثلا !!!!
اتسعت حدقتا عينيها فوضعت السماعة و ركضت إلى المشفى مسرعة !!!!!
فلم تحس بنفسها إلا ومقبض أحد الغرف بيدها.... ترددت كثيرا قبل أن تفتح الباب وازدادت خفقات قلبها ، ولكنها استجمعت قوتها وفتحته بهدوء ثم دلفت إلى الداخل ....لتجد لوي غارق في النوم !!!
تنفست الصعداء ثم اقتربت من النافذة القريبة من سرير لوي وقالت بخاطرها: لم يحدث شيء، كانت خدعة... !!!
اقتربت من السرير ونظرت إلى وجه لوي معمقا ثم استطردت: وما همي بهذا الغبي... ليذهب الى الجحيم !!!
وضعت يدها على جبينه ثم قالت ببرود:أنت لم تخبرني بشأن العملية لذا أنا لن أزورك يا أحمق !!!
رسم ابتسامة ماكرة على وجهه ثم أمسك بيدها وقال بهدوء: ولكنك هنا الآن !!!!
اتسعت مقلتيها وتلون وجهها ، فهي لم تتوقع أن يكون لوي مستيقضا ويستمع إلى كلامها .....
عدل لوي من جلسته وقال ببرود: إذا أصبحت تهتمين لأمري ؟!!
حدت من عينيها الصفراوتين وقالت بجمود : ربما ، سأفكر في الأمر !!!
أبعدت يدها عنه بجفاء وكانت على وشك الخروج من الغرفة لولا صوته الذي اوقفها وهو يقول: أنا حقا مستغرب ، لماذا تتهربين من النظر إلي ؟؟؟
نزلت خصلات من شعرها البني على عينيها ثم قالت : لوي ،اهتم بنفسك ، ونصيحة مني اجعل والدتك او احد رفاقك يبيت برفقتك !!!!
خرجت من الغرفة بعدها بل ومن المشفى كله ووجهتها مجهولة !!!!!
-----
أتوقف هنا لان علي القيام ببعض الامور
وبالمناسبة الفصل لم ينتهي بعد ، وساحاول ان اكمله فيما بعد
وكذا أصحح الاخطاء
اراكم بخير
السلااااااام عليكم
كيف حالكِ كات...؟؟!
لقد اشتقت لقصتك كثيرا
واشتقت لعزيزتى ميراي وايضا لوي
لقد كان هذا الفصل رائعا
اتمنى ان تصرح ميراي لـ لوي انها تحبه اذا كانت تحبه فعلاً
واشكرك على هذا الفصل الرائع والجميل
في انتظاار التكمله ...
اختك
قلب نيجي
ياه التكملة مرررررررررررررررررررررررة روعة كتير
وانا متاكدة ان ميراي تحب لوي ههههههه>>>واثقة من نفسها كتير هههه
وعليك السلامالرسالة الأصلية كتبت بواسطة قلب نيجي
السلااااااام عليكم
كيف حالكِ كات...؟؟!
لقد اشتقت لقصتك كثيرا
واشتقت لعزيزتى ميراي وايضا لوي
لقد كان هذا الفصل رائعا
اتمنى ان تصرح ميراي لـ لوي انها تحبه اذا كانت تحبه فعلاً
واشكرك على هذا الفصل الرائع والجميل
في انتظاار التكمله ...
اختك
قلب نيجي
انا بخير والحمد لله ، ماذا عنكِ؟
ميراي ولوي اشتاقا اليكِ أيضا !
سعيدة لان الفصل اعجبك رغم خلوه من الاحدث
ميراي ، ربما ستفعل - هذا ان كات تحبه حقا _
شكرا على تواجدك
اراك بخير
![الصورة الرمزية الخاصة بـ [ Ṥ O U Ł ]](customavatars/avatar264722_3.gif "الصورة الرمزية الخاصة بـ [ Ṥ O U Ł ]"){kind=avatar}
بدرررررررررررررررري والله
ليييش طولتي عليينا ...
واللهـ اشتقنآلج .. واشتقنآ للقصه ^^
لي عووودهـ ^^
صرآآحهـ البآآرت رووعهـ
مع ان البآرت مرره صغيييييييييير
فيييه أحدآآآث حلووه استوت
واحسآسي مليوووووون بالميه ان ميراي تحب لوي>>> وآآثقه
يالله عآآآد .. لآ تطولين بالتكملهـ عليينآ
جآآآنـــي ... ^^
اخر تعديل كان بواسطة » [ Ṥ O U Ł ] في يوم » 24-03-2009 عند الساعة » 15:33
السلام عليكم
شحالش خويتي؟؟؟؟؟؟؟ تمام؟؟؟؟
البارت روووووووووووووووووووووووووووووعة
وشوقني وااااااااااااااااااجد
سو بليييييييييييييييز لا تتاخرين علينا مثل كل مرة
لاني نسيت شوية من الشخصيات
واذا امكن يمكن اتقولين لي متى التقى فيل بميراي
لاني اذكر اسمه بس ما اذكر كيف التقى بميراي
سلاااااااااااااااااااااااااااااام
[CENTER]
قصتي الأولى بعنوان: أهو فتى أم فتاة
http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=523780
اتمنى من الجميع قراءتها ... واعطائي النصائح والانتقادات اللازمة لتحسين القصة وأسلوبي ^.^
مرحبا cat
كيف حالك ..؟
ان شاء الله أمورك كلها بخير
لقد تأخرتي هذه المرة في احضار البارت كثيرا - أقولها بصراحة -
لكن التكملة رائعة جدا جدا جدا جدا جدا ومشوقة جدا
في انتظار البارت القادم ------ حاولي ان لا تتأخري
تحيــــــــــــــــاتي لك
(((* ملاك الصداقه *)))
بإختصـــار
رأتها جالسة على كرسي في الحديقة العامة ، تكتب قصتها ، سألتها بلطفٍ :
- ما الذي تكتبينه ؟
رفعت الآنسة قلم رأسها إليها ، لتجيبها بنبرة باردة غير مبالية :
- كل شيء تكرهينه !!
كتابة وتأليف / الآنسة قلم
اوهايو جوزايمس
اهئ اهئ كات اشتقت لكي كتير ايتها الاميره الجليديه
كيفك؟؟
وكيف الجليد معك؟؟
انا اكملت كل مافات في القصه اريقاتو علي البارت الرائع اختي
انتظر البارت القادوم بفارغ الصبر
جانا
مرسي على البارت كان رووووووووعه بس ياريت ما تطولي علينا لاني فعلا بديت انسى الاحداث
اطعمونياطعمونيClick on the eggs to feed them
هلااااا كات
كيفك؟ صدقا اشتقتلك و اشتقت لقصتك الرائعة
التكملة مررررة روعة
بانتظار جديدك
سلام
هاااي حبيبتي كاتي اخبارك يا عسل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
البااااااااااارت مرة نايس و حلو
و انتظر المزيد من التقدم و اتمنى ان تكون التكملة اطول في المرة القادمة
و ما من انتقادات في البااااااااااااااااارت ابدا
و تقبلي مروري يالغلا
سيووووووووووووووووو بااااااااااااااااي
#
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم ،
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.
السلام عليكم
اليكم تكملة الفصل الماضي :
نزلت خصلات من شعرها البني على عينيها ثم قالت : لوي ،اهتم بنفسك ، ونصيحة مني اجعل والدتك او احد رفاقك يبيت برفقتك !!!!
خرجت من الغرفة بعدها بل ومن المشفى كله ووجهتها مجهولة !!!!!
------------
أشرقت شمس صباح يوم دافئ لتعلن عن بداية يوم جديد قد يكون حافلا بالمفاجئات !
استلقت ميراي على سريرها بعياء ثم نظرت إلى سقف الغرفة وأسئلة كثيرة تتخبط بداخل عقلها : ما قصة ذلك القرص ، وما علاقته بعلاء ، وهل هو مهم لدرجة اختطاف راجح ؟؟؟!!!
انتفضت ميراي من مكانها بإنزعاج واستطردت بعزم: لا وقت لهذه الأسئلة الآن ، يجب علي التصرف والا مات ذلك الراجح ، صحيح أن أمره لا يهمني ولكنه حلقة قد تساعدني في التخلص من علاء !!!!
تناولت سترتها السوداء بيدها وخرجت من المنزل حتى تنفذ ما برأسها !!!
------------
وفي مكان آخر أكثر حيوية ونشاط بتلك الموسيقى الصاخبة التي تعج المكان..... رن أحدهم جرس المنزل لتفتح سيما الباب بانزعاج ... وتتفاجئ بذلك الرجل النحيف الذي يقف قبالتها ويبدو عليه العياء والتعب !!!!
نظرت إليه سيما نظرة حيرة ثم أردفت بتساؤل : ماذا تريد يا سيدي ؟!
ترقرقت عينا الرجل بالدموع بعدما سألها بفرح : هل أنتي سيما ؟؟
أومأت برأسها بهدوء بينما اقترب منها ذلك الرجل وظمها إلى صدره بحنان ، وكأنه شخص يعرفها جيدا ، والحقيقة ان سيما لم تفهم شيءا مما يحدث وبينما هما على ذلك الحال ، اذا بوالدة سيما تقترب من مكان الحدث وما إن رأت ذلك الرجل الغريب حتى فتحت فاهها إندهاشا وربما صدمة !!!
اقتربت سيما من والدتها بعدما أبعدت ذلك الرجل بخوف وقالت: ما الأمر يا أمي ، هل تعرفين هذا الرجل ؟؟؟
تبدلت حالة والدتها المصدومة بابتسامة عذبة وواسعة رسمتها على ثغريها بعدما نظرت الى سيما بعينين دامعتين واستطردت : إنه والدك يا عزيزتي ، والدك !!!!
اتسعت مقلتي سيما وقالت باستنكار بعدما مشت بضع خطوات مرتجفة الى الوراء: مستحيل ، لا يمكن أن يكون هو !!!!
ركضت بعدها حتى تصعد السلالم وتتوجه الى غرفتها !!!!!!!
------------
فتحت احداهن باب غرفة المشفى بهدوء بعدما طرقت الباب ثم اقتربت من مكان جلوس لوي وقالت بابتسامة لطيفة: مرحبا لوي ، كيف أصبحت الآن ؟؟؟
نظر إليها الفتى بهدوء وأجابها بنفس لهجتها: بخير، شكرا لقدومك يا وسام !
- وسام صديقة لوي بعد جمانة ان تتذكرون -
توردت وجنتي الفتاة فقالت بارتباك بعدما شبكت اصبع يديها : لوي ، هل .... أقصد الورود ، أأ ....!!
رمقها بخبث ثم أردف بهدوء: آه تقصدين الورود الحمراء ، كانت جميلة ، أشكرك !!!
ابتسمت الفتاة بفرح ولكن سرعان ما تبددت سعادتها الى حزن اعترى وجهها فجلست على احد الكراسي المقابلة للوي واستطردت بريبة: لوي هل لي بسؤال ؟؟؟
أومأ بالإيجاب فقالت بعد تردد : هل صحيح ، أنك على علاقة مع تلك الفتاة ميراي ؟؟؟
رفع أحد حاجبيه بتفاجئ بينما أكملت وسام بحزن : لقد أخبرتني جمانة بذلك ، فهل هذا صحيح ؟؟
قهقه لوي بهستيرية واستطرد بين ضحكاته العالية: هه ، أنتِ حقا غبية لتصدقي هذا الكلام !!!
استعاد جديته ثم نظر إلى النافذة بشرود وقال: لا شيء مطلقا بيني وبين ميراي مجرد صديقة ، بل أقل من ذلك فعلاقتنا لم تصل الى مبدأ الصداقة بعد !!!
تنفست وسام الصعداء ثم قالت بسعادة: لقد ارتحت بعد سماع كلامك يا لوي، سأذهب الآن، إلى اللقاء !!!
ابتسم لها لوي بلطف وبعد ذهابها عظ على شفتيه بانزعاج ثم اسلتقى على سريره !
----------
دخلت ميراي غرفة راجح الصغيرة بهدوء وبعدما اقتربت من مكتبه أردفت بجدية: سأبدأ البحث من هنا علي أجد شيءا !!!
وبعد انقضاء قرابة النصف ساعة تأففت الفتاة بملل وقالت بصوت مزعوج: لا أجد ذلك القرص اللعين في أي مكان أين عساه يكون ؟!
شعرت بوجود شخص ما في الغرفة وترددت قبل أن تستدير الى الوراء لرؤية زائرها والذي كان شخصا في نفس عمر راجح ، اقترب منها الشاب وقال باستفسار: من تكونين ؟؟؟
نظرت اليه ميراي بحدة واستطردت : ماذا عنك ؟؟؟
ثم أكملت بخاطرها: كنت متأكدة أنك ستأتي !!!
أجابه الفتى بهدوء: ياسين صديق راجح وجاره، أنتي؟
أدخلت ميراي يديها بجيبي سترتها ثم اجابته بجمود : فتاة !!!
استغرب اجابتها العجيبة، أو هكذا بدت له .. ولكنه ابتسم واستطرد بدهاء: ميراي تسونادي ، صحيح ؟؟
نظرت إليه ببرود ثم أردفت بتهكم: لو أنك أخبرتني من البداية أنك أحد من رجاله ، لضيفتك !!!
ابتسم لها بمرح ثم قال : لا تقلقي لست من رجال صقر ، أنا بالكاد أعرف اسمه .. لكنني في المقابل أعلم لماذا هو مهتم لأمر راجح، وماذا يريد منه !!!!
رمقته باستخفاف ثم قالت بعدما اقتربت منه : اذن هاته !!!
رمقها بغباء ثم قال: هاه؟!!
نظرت اليه بحدة ثم قالت ببرود: أقصد القرص !!!
ابتسم بهدوء ثم قال بطرفة: من أخبرك أن القرص معي ؟؟
أغمضت عينيها ببرود واستطردت بهدوء: بداية تصريحك بأنك تعلم مالذي يريده صقر من صديقك ... و جملتك الأخيرة !!
رفع حاجبيه بعدم استيعاب ثم أردف باستفسار: جملتي الأخيرة ؟؟
أغمضت عينيها وقالت بجمود: سألتني كيف عرفت أن القرص معك، وهذا دليل على انه بالفعل بحوزتك فلولا ذلك لما كنت أجبتني بتلك الطريقة، كنت ستكتفي بسؤالي عن نوع القرص الذي طلبته !!!
رمقها بإعجاب ثم مد يده داخل سترته وأخرج منها القرص الذي طلبته ميراي، وما إن استلمته الأخيرة حتى خرجت من المنزل بهدوء عازمة أخذ قيلولة في منزلهم قبل الموعد الذي يجمعها وصقر .
----------
ضربت سيما على الطاولة بقبضة يدها وحدثت والدتها معترضة: كيف تطلبين مني هذا يا أمي ، أو ليس هذا الشخص من تركك مذ مدة طويلة ،ألم يتخلى عنكِ لتحملي الثقل وحدك، كيف تطلبين مني أن أرحب به في هذا المنزل بهذه السهولة وكأن شيء لم يحدث ، مستحيل !!!!
نظرت ليلى – اخت سيما – إلى والدتها بضجر ثم أردفت هي الأخرى : أنا مع سيما فيما قالته ، كما أنني لست بحاجة اليه ، قضيت حياتي كلها بعيدة عنه ، وسأستمر هكذا .. فهو لن يعطيني شيءا جديدا !!!
قاطعتها والدتها بإستنكار ممزوج برجاء: لكنه سيعطيك الحنان يا ابنتي !!
رسمت ليلى ابتسامة ساخرة على ثغريها ثم استطردت:لست بحاجة للحنان، فالدنيا تغيرت، ولا أظن أن البحث عن حنان أب تخلى عن أولاده من اهتماماتي !!!
وقفت والدة سيما من على كرسيها وأردفت بجدية وحزم : رغم ذلك سيبقى والدكما ، لذا يجب أن تحترماه ..... ولا أريد قلة توقير في التعامل معه ، ومنذ هذه اللحظة والدكما هو المسؤول عنكما وعن هذا المنزل !!!
أغمضت سيما عينيها وقالت بعد محاولة منها لضبط أعصابها: إن كان الامر هكذا ، فسأترك هذا المنزل ، وليذهب ذلك اللعين الى الجحيم !!!!
انتفضت من مكانها بغضب عازمة على الخروج من الصالة وقبل ذهابها التفتت الى شقيقتها ليلى واستطردت: أنصحك بمغادرة المنزل أنتي أيضا يا ليلى ..... وداعا !!!
رغم محاولات والدتها نزع فكرة ترك المنزل من بالها إلا أن سيما أصرت على المغادرة ، وقالت بأن قرارها نهائي ولا رجعة فيه ، ولو أرادت والدتها حقا أن تعود يوما ما الى المنزل فما عليها الى طرد الأب الخائن كما تسميه سيما من المنزل وهذا من القرارات الشبه مستحيلة التي يمكن ان تتخذه والدتها ، فلقد تعبت عناء الاهتمام باولادها وحان لها ان ترتاح ولو قليلا وتستند بزوجها حتى يتعاونا بتربية أطفالهما !!!
حملت سيما حقيبتها وخرجت المنزل لا تعرف الى أين تلجأ وبمن تتساند وتفرغ همومها
اخر تعديل كان بواسطة » CAT IRIS في يوم » 30-03-2009 عند الساعة » 14:21
----------
رسمت ميراي ابتسامة انتصار على ثغريها بعدما انتهت من نسخ القرص وأدخلته بجيب سترتها الداخلي ... ثم خرجت من المنزل عازمة زيارة صقر لتصفي بعض الحسابات معه !
وفي أحد مكاتب القصر الذي يسكن فيه علاء نظر صقر من النافذة الكبيرة ينتظر قدوم ميراي على أحر من الجمر ولم يقضي وقت طويل حتى يدخل إليه سيد الخدم ويقول بطريقة لبقة: إن السيد علاء ينتظرك في مكتبه !!!
هز صقر رأسه وانطلق إلى حيث ينتظره سيده، ففتح الباب بخفة بعد عدة طرقات ودلف إلى الداخل لتتسع مقلتيه عند رؤية ميراي تجلس على احد الكراسي بهدوء وبرودة أعصاب .
حد صقر من عينيه واقترب من الفتاة ثم قال بانزعاج: هذه أنتي إذن ؟!!!
نظرت إليه ميراي بطرف عينها ثم استطردت بجمود: راجح ،هل أطلقت صراحه ؟؟!!!
نظر إليها بتهكم ثم استطرد : ليس بعد رؤيتي للقرص !!
نظرت إليه بلامبالاة ثم استطردت ببرود: عندما يتخطى راجح عتبة هذا القصر ، القرص سيكون بحوزتك !!!
أشارت إلى الباب برأسها بعدما نظرت إليه بطريقة استفزازية ثم قالت بلهجة آمرة: والآن، نفذ !!!
عظ على شفتيه بعدما استشاط غضبا ولكنه أمسك أعصابه واتصل على أحد رجاله يأمره بإطلاق صراح راجح وبعدما أنهى الأمر ، نظر إلى ميراي بحنق وقال : لا تعتقدي بأنك من يسدي الأوامر هنا ، ببساطة يمكنني الحصول على القرص والقضاء عليك وذلك الجرثومة ، لولا قرابتك بالسيدان علاء وشوقي !!!
أغمضت عينيها بعدما رسمت ابتسامة ساخرة على فمها واستطردت: ها قد قلتها، قريبتهما.. ولا أظن شوقي سيستغني عني من أجل غر أهوج مثلك، على الأقل ليس في الوقت الراهن !!!!
استفزته كلماتها بطريقة كبيرة فأحكم قبضة يده واقترب منها عازما على لكمها حتى يفرغ ما بداخله من حقد ولكنها سبقته بانتفاضها من مكانها والتوجه نحو الباب ، وقبل خروجها أطلقت على مسامعه كلماتها : لا لا ، يجب أن تضبط أعصابك يا عزيزي صقر ، قد تنفجر في أحد المرات ... وسيكون هذا مؤسفا للغاية !!!
فتحت درفتي الباب فتأففت عند رؤية علاء يقف قبالتها ... وما إن وقعت ناظريه عليها حتى اقترب منها ومن دون سابق انذار ادخل يده في جيب سترتها الداخلية واخرج ذلك القرص المنسوخ ثم قال بأسى مصطنع: ميراي عزيزتي ، لا يجب أن تتجولي بأشياء خطيرة كهذه ، قد تؤدي بحياتك !!!
بادلته نظرات حزن مفتعلة ثم استطردت ببرود: أظنك على حق يا علاء لن أكررها !!!
كست وجهها الجدية ثم أكملت: حقيقة بدأت أفقد الأمل في رجالك يا علاء، فجميعهم أغبياء ... ولكنني لم أشك بأنك ستتدخل حتى تغطي على سذاجتهم... !!!
أومأ لها بهدوء ثم قال بطريقة لبقة: أشكرك على الإطراء !!
أدخلت يديها في جيبي سترتها وأجابته بجمود: ولو أنا في الخدمة، ولكن ليس دائما ..... لذا قد لا تجد هذا القرص في قصرك غدا قد يسرق منك خصوصا أن الحراسة ليست كما ينبغي وأنا لن أكون هنا لمساعدتك، ولكن لا علينا..... يجب أن أهنيك !!!
ابتسم لها بطريقة غريبة ثم دلف إلى داخل مكتبه بعد توديعها !!!!
أما ميراي فلقد نظرت إلى النافذة المطلة على مكتب علاء من خارج القصر ، وقالت بعد رسمت ابتسامة خبيثة واسعة على فوها: أظن الأمور ازدادت إثارة ، أنا متشوقة للغاية حتى أرى خطوتك القادمة يا علاء !!!
-------------
في وقت متأخر من الليل كانت سيما تتجول بين شوارع المدينة بحزن وشرود لا تعلم أين تسير بها قدماها ... حتى وصلت إلى أحد المنازل المتواضعة ورنت جرس الباب بهدوء ، وبعد وقت قصير فتحت أميليا الباب بعدما توسعت ثغريها اندهاشا لرؤية صديقتها في هذا الوقت من الليل ولكن دموع سيما الحارة منعتها من السؤال فاكتفت باحتضانها وادخالها الى المنزل لكي ترتاح !!!!!
--------------
مرت ثلاثة أيام كأية ثلاثة أيام عادية ، لولا وجود بعض التجديدات في حياة بعض أصدقائنا ...
فلوي قد خرج من المشفى ورحب به أًصدقائنا بسعادة عدا ميراي التي لم تتكلف عناء زيارته والسؤال عن أحاواله !!!
سيما مازالت في منزل صديقتها اميليا ولم يحدث أي تجدد في قضية والدتها ، ربما هذا احسن للجميع ، حتى يتسنى لكل واحد اعادة حساباته .
كيو ونورس مرحان كالعادة لا مشاكل تؤثر فيهما ولا مصاعب الحياة !!!!
أما ميراي فظلت في غرفتها طوال الثلاثة أيام لا تخرج منها الا لفترة الذهاب الى نادي الرياضة ، ووالدتها سيلفيا عادت من منزل والديها بحجة أن والدتها قد شفيت تماما ، وبعودتها قررت جو العودة الى منزلها لكن الحاح سيلفيا منعها فقررت البقاء في منزل ميراي كل العطلة ، أما علاء فبدى أنه مشغول للغاية في أعمال لا أحد يعرفها !!!!
وأخيرا الجدة صاحبة الفندق عادت الى منزلها برفقة فيل الذي شكرته لعنايته بها ، ولقد زارتها سيلفيا وعبرت عن أسفها لغيابها ، كما شكرت فيل عن مساعدته ودعته للعشاء في منزلها !!!
-------------
اقتربت خطوات أحدهم من أحد الغرف المعتمة بالمشفى ومع الهدوء القاتل الذي يغم المكان ، شعر الشخص المريض أو الموجود بداخل الغرفة بالخوف حيث ظهر ذلك جليا باتساع مقلتيه وقوله: قضي علي !!!!
يا ترى من عساه يكون ذلك الشخص ؟ ومن يحاول القضاء عليه ؟
-------------
أتوقف الآن لانني مشغولة بعض الشيء
وهكذا أستطيع القول بأن الفصل الماضي قد انهيته !
البارت القادم باذن الله ساحاول اطالته ، حتى انتهي من القصة بأسرع وقت
انتظر انتقاداتكم وارائكم وبلغوني الاخطاء
اراكم بخير
اخر تعديل كان بواسطة » CAT IRIS في يوم » 30-03-2009 عند الساعة » 14:56
سعيدة لان التكملة اعجبتك اختي
بالنسبة لميراي فربما كلامك صحيح من يدري !
اراك بخير
اهلا اختي
لقد اخبرتكم سابقا سبب تخري ، الظروف !!
بانتظارك
سعيدة لان البارت أعجبك أختيصرآآحهـ البآآرت رووعهـ
مع ان البآرت مرره صغيييييييييير
فيييه أحدآآآث حلووه استوت
واحسآسي مليوووووون بالميه ان ميراي تحب لوي
يالله عآآآد .. لآ تطولين بالتكملهـ عليينآ
جآآآنـــي ... ^^
أجل صغير نظرا لقصر وقتي
بالنسبة لميراي ، انتظري القادم وسيتضح كل شيء !!
أظن لم اطل كثيرا بإحظار التكملة
اراك بخير
وعليك السلام
بخير والحمد لله ، ماذا عنك ؟
سعيدة لان البارت بدى لك جميلا ومشوقا
ساحاول ان لا اتاخر كثيرا مع ان ذلك اكبر من طاقتي احيانا
بالنسبة لفيل فلم يظهر الا في البارتات الاخيرة وليس كثيرا ربما مرة او مرتين
وعند مقابلته لميراي اول مرة لم يتحدثا البتة ، فقط تبادلا بعض نظرات !!
امل ان الامر توضح لك
اراك بخير
سعيدة لان البارت اعجبك اختي
ساحاول ان لا اطيل كثيرا ، عسى ان تساعدني الظروف في ذلك !
اراك بخير
اهلا بك أختي شرشورة
انا الحمد لله بخير ؟ ماذا عنكِ
- وأنا اشتقت لكم -
سعيدة لان التكملة اعجبتك
واراك بخير
اهلا بك أختي
انا الحمد لله بخير ، وماذا عنكِ ؟؟
سعيدة لان الفصل بدى لك جميلا
ساحاول ان اجعل التكملات القادمة اطول
لا بأس ان لم اجد انتقادات هذه المرة
ومرورك مقبول طبعا
اراك بخير
اخر تعديل كان بواسطة » CAT IRIS في يوم » 30-03-2009 عند الساعة » 12:01
أهلا بك ملاك الصداقة
انا بخير والحمد لله ، ماذا عنكِ؟
أجل صحيح لقد تأخرت كثيرا ، فقد كانت لدي ظروف صعبة
سعيدة لان التكملة اعجبتك
تحياتي لك ايضا
واراك بخير
اهلا بك اختياوهايو جوزايمس
اهئ اهئ كات اشتقت لكي كتير ايتها الاميره الجليديه
كيفك؟؟
وكيف الجليد معك؟؟
انا اكملت كل مافات في القصه اريقاتو علي البارت الرائع اختي
انتظر البارت القادوم بفارغ الصبر
جانا
الاميرة الجليدية اشتقت لك أيضا - لم اسمع هذه الكلمة منذ زمن -
انا بخير والحمد لله ، ماذا عنكِ؟
الجليد ، اممم لم يذب بعد هه !
سعيدة لان البارت اعجبك اينو
اراك بخير
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات