المبادرة الملكية لتأليف كتاب مكساتي بسماء القلعة القصصية

[L I L L I]

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أعزاءنا الركاب , هنا الكابتن S S ^^

بدايةً رمضان كريم وكل عام وأنتم بخير

أعاننا الله على الصيام و القيام و أفرج عنا كل الهموم والكربات

نسأل الله أن يوفقنا وإياكم على فعل الخير ^^








في هذه الرحلة ستحلق طائرتنا الرمضانية فوق سماء القلعة القصصية ارتقاءً بالقسم بفكرة جديدة فريدة ^^

هل أنتم جاهزون لخوض هذه التجربة !

إربطوا أحزمة الأمان واتبعوا إرشادات السلامة القصوى ^^

وإن احتجتم إلى أي مساعدة فمضيفوا هذه الطائرة كاروجيتا السيان وهيروكي والآنسة قلم هنا للخدمة ^^




الإرشــــــادات

سيشارك الجميع أثناء هذه الرحلة بكتابة مشاركات في هذا الموضوع

مثلا سنشارك بكتابة حكاية قصيرة عن معاني نريد إيصالها أو عن تخيلاتنا تجاه الأشياء و إحساسنا تجاه الحياة أو أيّ شيء تحبون ..ربما شيء كحكاية للمكساتيين ^^

نداء ما قبل الإقلاع !

يمنع التدخين منعاً باتا في أرجاء الطائرة
وكذلك السجائر الإلكترونية
وبإقلاع الطائرة يمكنكم إزالة أحزمة الأمان
انتبهوا المطبّات الهوائية !
سأخبركم بربط الأحزمة مجددا إن شعرت بأننا سنمر منها
تذكروا أنكم صائمون , فلا تأكلوا و تشربوا بنهار رمضان

وبالطبع سيتم توزيع الإفطار على الجميع

وبالمناسبة لا يمكنكم مخالفة توجيهات الكابتن
فمن يتم رصده سأطلب من أحد المضيفين إلقاءه من الطائرة بارتفاع 10 آلاف قدم
( لا تقلقوا للدعابة فقط فسنرميكم مع بالونات إنقاذ مبهجة ! >_< )

إحححم كدت أنسى أهم نقطة >.<

بنهاية الرحلة سيتم جمع جميع المشاركات ووضها معا في ملف PDF لتصبح كتاباً إلكترونياً مرفوعاً هنا بمكسات

وستكون هنالك لوحة شرف بها أسماء المشاركين في الكتاب ^^








وقت الهبوط سيكون بتاريخ 1441/9/29 هـ , لتجديد هذه الفعالية وتصبح طائرة العيد ^^
دعواتكم ألا ينفذ وقود الطائرة ونضطر إلى هبوطٍ اضطراري

يمكنكم البدأ من الآن وستتم اضافة أسماءكم لقائمة المشاركين تلقائيا وليس هنالك وقت محدد لدخول الطائرة

بالتوفيق للجميع ^^




قائمة المشاركين


أمواج المحيط
×hirOki×
كاروجيتا السيان
حمد عرب
EnG.aLr7aL
ياسمين اسماعيل
امة القادر
تَتْرُبْ
S S




رابـط الكتــاب



عفوا , سيتم اضافة الكتاب هنا بعد هبوط الطائرة ^^







بدأت الطائرة بالاقلاع ... أطلقوا عنان ما بداخلكم ^^

[بقلمي اصنع عالمي]

بالنوفيق للمسافرين ، ورحلة موفقة ^^
بإنتظار الركاب

[أمواج المحيط]

قد أكون أول الركاب؟ يا للمهزلة! قلم مهترئ يتحدث!
مرت سنوات وأنا لا أستطيع الكتابة بحرية، وكأنني مقيدة بآلاف السلاسل الثقيلة التي تشدني إلى الأرض.
عجبا، ففي الماضي كانت أمنيتي أن أحلق هاربة من الأقفاص وإن صُنعَت من ذهب، وكنت أرى أن الطيران حق من حقوق كل إنسان كي يجد سعادته التي قد لا تعني أحدا سواه. أما الآن فأريد حقي في الاستلقاء بسلام ودون حراك! مالهم ومالي؟ لماذا كانت فكرة الطيران تفزعهم لدرجة أنهم أطلقوا النار علي مرارا وتكرارا، وحين سقطت فزعوا من رغبتي في الصمت؟ ما لهم يحثونني بقلق كي أنهض وأحلق عاليا عاليا وأعلا من الجميع؟
أهم حمقى أم مجرد جبابرة يجدون لذة في قتل الحقوق؟

أشعر أن مهمتي انتهت: انتصروا وخسرتُ أنا!
رضخت لطلباتهم أخيرا وعشت راغبة في الموت لسنوات، ولكن الموت لا يستجيب لأهوائنا!
ليتني كنتُ حرة مثلك أيها الموت! ولكنك جبار أيضا، تفرض على الكائنات ألما لم تجربه قط، كما تفاخروا علي بحرياتهم وحقوقهم بينما كانوا يخنقونني بعنف.
أصبحت عنيفة أنا أيضا، وهذا طبيعي، لǿ
هذا شيء عجزوا عن فهمه: لماذا أعاملهم بعنف وبلا رحمة؟ هذا حصادكم يا عباد الله!
لكنهم لا يفهمون إلا الهراء في رؤوسهم.

كل ما أريده الآن هو أن أستعد للموت مالم أستعِد رغبتي في الحياة! لماذا كلاهما صعب جدǿ! ولماذا ينظرون إلي بدهشة وكأنهم لا يفهمون ما أقوله؟ أصعب عليهم تحمل نتائج أفعالهم؟!
لا تظلموا أحدا إذن!
إن لم تكن مستعدا لأن يتسلط عليك إنسان، فلا تتسلط على أحد. إن لم تكن تريد لحياتك أن تتحطم لألف قطعة على يد شخص لا يرحمك، فلا تحطم حياة أحد.

الدنيا دوارة، أقسم لكم، وأنا مثال حي على الدوران!

كل عام وأنتم بخير أيتها الوحوش المستترة في لباس ملائكي!

[تاج الزعامة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مبارك عليكم الشهر الفضيل وربي يجعلنا و يجعلكم من الصائمين القائمين يارب^_^

اذا نفد الوقود راح تهبطون اضطراري؟>>اعجبتني الجملة


موضوع جميل و فكرة رائعة
لكن ما اقدر اشارك لانني ما لي في القصص أبدا
سأكون متابع

موفقين

[حزن القوافي]

فمن يتم رصده سأطلب من أحد المضيفين إلقاءه من الطائرة بارتفاع 10 آلاف قدم

اهلاً
مبارك عليكم الشهر وكل عام وانتم بخير
جميلة جداً المسابقة
باتوفيق في رحلتكم الممتعة واستودعنا الله المسافرين



فعالية جميلة واتمن لجميع المشاركين فيها التوفيق

[كاروجيتا السيان]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مبارك عليكم الشهر الفضيل وربي يجعلنا و يجعلكم من الصائمين القائمين يارب^_^

اذا نفد الوقود راح تهبطون اضطراري؟>>اعجبتني الجملة


موضوع جميل و فكرة رائعة
لكن ما اقدر اشارك لانني ما لي في القصص أبدا
سأكون متابع

موفقين

عزيزي الراكب تقدر تكتب أي شيء يجول في خاطرك
مو لازم قصة طويلة

احصل على فرصة نحت اسمك بأول كتاب على أرض مكسات

و إن احتجت شيء ثاني اضغط الزر , راح تولع لمبة في السقف ويجيك أحد المضيفين مباشرة

[كاروجيتا السيان]

اهلاً
مبارك عليكم الشهر وكل عام وانتم بخير
جميلة جداً المسابقة
باتوفيق في رحلتكم الممتعة واستودعنا الله المسافرين



فعالية جميلة واتمن لجميع المشاركين فيها التوفيق

تعالي تعالي لا تنطي من الباب

ارجعي لمقعدك واربطي حزامك و انحتي اسمك في الكتاب

[×hirOki×]

قد أكون أول الركاب؟ يا للمهزلة! قلم مهترئ يتحدث!
مرت سنوات وأنا لا أستطيع الكتابة بحرية، وكأنني مقيدة بآلاف السلاسل الثقيلة التي تشدني إلى الأرض.
عجبا، ففي الماضي كانت أمنيتي أن أحلق هاربة من الأقفاص وإن صُنعَت من ذهب، وكنت أرى أن الطيران حق من حقوق كل إنسان كي يجد سعادته التي قد لا تعني أحدا سواه. أما الآن فأريد حقي في الاستلقاء بسلام ودون حراك! مالهم ومالي؟ لماذا كانت فكرة الطيران تفزعهم لدرجة أنهم أطلقوا النار علي مرارا وتكرارا، وحين سقطت فزعوا من رغبتي في الصمت؟ ما لهم يحثونني بقلق كي أنهض وأحلق عاليا عاليا وأعلا من الجميع؟
أهم حمقى أم مجرد جبابرة يجدون لذة في قتل الحقوق؟

أشعر أن مهمتي انتهت: انتصروا وخسرتُ أنا!
رضخت لطلباتهم أخيرا وعشت راغبة في الموت لسنوات، ولكن الموت لا يستجيب لأهوائنا!
ليتني كنتُ حرة مثلك أيها الموت! ولكنك جبار أيضا، تفرض على الكائنات ألما لم تجربه قط، كما تفاخروا علي بحرياتهم وحقوقهم بينما كانوا يخنقونني بعنف.
أصبحت عنيفة أنا أيضا، وهذا طبيعي، لǿ
هذا شيء عجزوا عن فهمه: لماذا أعاملهم بعنف وبلا رحمة؟ هذا حصادكم يا عباد الله!
لكنهم لا يفهمون إلا الهراء في رؤوسهم.

كل ما أريده الآن هو أن أستعد للموت مالم أستعِد رغبتي في الحياة! لماذا كلاهما صعب جدǿ! ولماذا ينظرون إلي بدهشة وكأنهم لا يفهمون ما أقوله؟ أصعب عليهم تحمل نتائج أفعالهم؟!
لا تظلموا أحدا إذن!
إن لم تكن مستعدا لأن يتسلط عليك إنسان، فلا تتسلط على أحد. إن لم تكن تريد لحياتك أن تتحطم لألف قطعة على يد شخص لا يرحمك، فلا تحطم حياة أحد.

الدنيا دوارة، أقسم لكم، وأنا مثال حي على الدوران!

كل عام وأنتم بخير أيتها الوحوش المستترة في لباس ملائكي!

أنت مثال حي على قلب تأبى شرايينه السكون !
صوت منها ينادي مع كل نبضة ...أنا وسأكون دائما !
ان كان ذَا قلم مهترئ ...فكيف بربك ستكون الاقلام الصقيلة ؟
مالذي أبقاه لها ؟ هذا الذي انطلق كطير مكسور الجناح ..لكنه يحلق رغم ذلك ! ربما كان عليه التباهي قليلا بقطرات جرحه القانية التي تساقطت في الهواء ، بعضها كان بقعا على نبات في جبل شاهق وبعضها امتزجت متسعا حجمها متخافتا لونها في وسط مياه بحر تتلاطمه الامواج ..
اكانت أمواجك ؟
أظنها هي ...ولكنها رمقته بعينيها يطير كسيرا حرا جميلا مرتفعا نحو الأفق
بحنو ومرارة تابعت ذاك الطيران ..
لقد صار طيرا حزينا يحن الى لقائها ...يحن الى تلك الايام التي كانا يجوبان فيها أطراف الدنيا الأربعة معاً .

اعتذر عن التطفل أمواج لم أتمالك نفسي وكتبت

[ياسمين اسماعيل]

الموضوع جميل و يبهج كثيرا
فقط لدي أسئله صغيره

- هل هنالك عدد كلمات محدد؟
- هل هنالك نوع معين من الكتابه يجب الالتزام به؟
- متى يجب تسليم العمل؟
- كيف يتم التسليم؟

شكرااا

[كاروجيتا السيان]

بل تسلقها لترى أنت العالم ...

ليراك العالم ...

لا تتسلق قمم الجبال ...

لقراءة الاسطر العريضة ابدأ من اليمين الى اليسار صعودا للاعلى






مساحة للتنفس


يستفيد الانسان من الاقوال و الأمثال و الحكم في الحياة فأحيانا توصل له معانٍ لم يستطع الخروج بها بالشكل المطلوب


ومن الجميل أن تربط تلك الحكم بداخل قصصنا الجميلة بأي صورة كانت سواء درامية أو غامضة أو حتى كوميدية


في النهاية يستطيع الكاتب الاقتباس من تلك الاقوال و الامثال لتصويرها في قصته بجميع الأشكال


ولو تحدثنا عن الأفلام ... فكثير من الأفلام يقومون بتطبيق هذا الأمر وليس فقط بالأقوال و الأمثال المشهورة بل ... احيانا مقولات شهيرة مقتبسة من افلام معروفة


ربط تلك الأشياء بقصصنا أمر في غاية الجمال ، بل قد أسميه التحف الفنية التي لم يلقي لها بالاً أغلب الكتّاب

[كاروجيتا السيان]

الموضوع جميل و يبهج كثيرا
فقط لدي أسئله صغيره

- هل هنالك عدد كلمات محدد؟
- هل هنالك نوع معين من الكتابه يجب الالتزام به؟
- متى يجب تسليم العمل؟
- كيف يتم التسليم؟

شكرااا

أوه ياسمين ما انتبهت لوجودك

إجابة لسؤالك الأول و الثاني: لا ليس هناك عدد او نوع معين من الكتابة للالتزام به , اكتبي على سجيتك و على طريقتك وليس مهما أن تتبعي قصة أحد المجال واسع جدا جدا

بالنسبة لإجابة سؤالك الثالث و الرابع: أي وقت وبأي طريقة ويفضل قبل هبوط الطائرة

أسعدنا وجودك بين الركاب

[ياسمين اسماعيل]

أوه ياسمين ما انتبهت لوجودك

إجابة لسؤالك الأول و الثاني: لا ليس هناك عدد او نوع معين من الكتابة للالتزام به , اكتبي على سجيتك و على طريقتك وليس مهما أن تتبعي قصة أحد المجال واسع جدا جدا

بالنسبة لإجابة سؤالك الثالث و الرابع: أي وقت وبأي طريقة ويفضل قبل هبوط الطائرة

أسعدنا وجودك بين الركاب

وااه هذا عظيم سيكون هنالك كتاب ميكساتي أخيراا!!

حسنا سأكون من ضمن الركاب وأدعو الله أن يجد عقلي شيئا يكتبه

[حمد عرب]

انتظر من جديد
كل يوم وانتظر من جديد من خلال عبارات دمعت من عيني المستقرة بعد فتره حاله لا منتظره جدا عليهما واينما كان مما فيها قلب لربما يسعفوني يا لبيد وا يا عليم معك مستمرين كأخ صديق لهم بكل الأحوال متمم وبقي الصمت يخيم عليهم دوما بابتسامة دائمة وبينما يتحدثا الا وسبقهم بكلامهم بقوله انت مررت على ولم امر على غيره يا لبيد اما انت يا عليم لم استفيد من حركات سابقه خياليه
وخرج عليهم ذو جسم طويل ويبرق عنده الأضواء بشكل خيالي حساس يقابله ضوء خفيف وعلى طريقته يتحدث اليهم يقول انا من تفكرون فيه دوما في عقولكم الكبيرة لخيالاتكم الواسع جدا وبكل حال بانتظار وعلى هيئه شفافة لا تخلوا من البقاء الامع في عقولكم والان تتحقق حلمكم وبأنت اختياراتكم وقال لهم اعرف من انت حتى يسيطر عليه الكلام وفي كل مكان هنا جوهرة واحد تصادفكم ، واخذا يقول لبيد للجسم الخيالي نحن على وعد وا وعد تام وبشكل منساق ولكن لم نعتاعد ان نرى أي شيء على الطبيعة بشكل مباشر بل كل مراينه في الخيال خيال عقولنا وبشكل مصيري مستجد لاخوف فيه وبنظره مختلفه ويالا حزننا اننا نراك الان مباشره من عقولنا الى الواقع .
وفي سابق عهدهم به وفي وسط الغابه في مكان اخر لم يزالا ان يلبسنا عليها الا قليل من الحكايات التي يتحدث فيها كل من علقم ومجدع وخثعم في كلام يقولان نعم نحن لم نحزن ابدا ولكن لنحكي قصصا مختلفه بيقين تام مرتب يقف حوله العبره والصمت الطويل وهم يتحدثان عن قصه جدولان ومستقبلاه
وفي جهه أخرى فزع كلا من لبيد وعليم وهم يتسامرى
في سطوح المنزل وبجديه وبشكل عربي شاكي لهم كلا من همهما وبقيتهم في كل حادثه يستذكرى حياه الرجل ذو الجسم الطويل لذكرياتهم وكلا من صديقهم علقم ومجدع و خثعم
وبإنسانيه وبيقين مختلف
إذا هم تاتيهم برسله من خثعم من ساعي البريد وعلى ضن من بدايه الامر اذا هم وهم يتسامرى اذا يخرج عليهم كلا من خيالهم المنسق بالونها
وقد جلاسا معهم خيالهم الذي خرج معهم على الواقع يتسامرى بقيه الوقت في بغرابه منتظره وهم يقولان لهم حكيات كلها ثمينه وغاليه في وقتهم ويومهم الطويل
ومن حكياتهم :
كان في سابق الأوان والوقت وفي هدوء الصبر المنتضر نحن وكان هناك ارض فيها عشبه وكان فيها جدول مياه وأيضا كان فيه مربي نعام لايكاد ان يسوقى فيما بينهما واذا بفتاه معها الرحله وبيدها حفنه ماء وكان النعام يقترب منها خطوه خطوه يغرد وهو يقرب منها هذه الفتاه وبإيام يخرج عليها والذئب محولا اصطياد النعامه ولكن قررت الفتاه ان تعبر وان تنقذ النعامه من الموت المحقق واذا بإالذئب محولا التخلص من النار التي اشعلتها الفتى وبنسب موحده ويغمرهما الفتاه و النعامه الخوف المحقق من الموت المنتظر وظهر عليهما الحكيم وبمجر ان راى النعامه والفتاه والذئب قلا انقذنائ يحكيم نحن لم نحاولا الفرار الا من الذئب من خيلال هذه الجزيره الا من بعد يبس وبوقت قصير
قلا الحكيم للذئب خذ هذه الطعام وكان هذئ الطعام هو من شدى الذئب
لكي يبتعد من هاذيين النعامه والفتاه
مهاكذى اجتمعاي كلا من اهلا القريه هما ومع الذئب فرحين بعودتهم واذا هم يتلقونهم بالترحيب والتهاني وسريع اقامئ اكبر حفلا مهرجان للفتاه واما النعام بقى في حضيره الحيوانات وانتهت حكياتهم المنتظره
وقال لبيد وا عليم انت لم تخرج لفترات طويله صحيح
وقال خثعم ومجدع وعلقم لبعظهم هذه كلمتنا إن لم تقف فلن يقف غير بكما يا لبيد وا يا عليم
وصمتى في اعتذر طويل ينشدان في هدوء وبوقتهم المعروف واتجاه البقيه في طريقهم بحثا عن
"مايرودنه في حياتهم اليوميه"
وقال الرجل لخيالهم انتظر من جديد

تمت
انتهي جميع الحقوق محفوظه (تحت الحفظ) حصري

[تَتْرُبْ]

السلام عليكم
..
قصة جديدة أخيرا..
قبل القراءة أود طلب إضافة علامات الترقيم

[حمد عرب]

ومرحبا بعالم القصص
مستعد للمشاركه فيها
وسيتم الهبوط منها في وقت وجيز

قد بداء الهبوط
"وهذا الرابط متوفر"

http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=1151449&p=37085676&viewfull=1#pos t37085676

[كاروجيتا السيان]

ومرحبا بعالم القصص
مستعد للمشاركه فيها
وسيتم الهبوط منها في وقت وجيز

قد بداء الهبوط
"وهذا الرابط متوفر"

http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=1151449&p=37085676&viewfull=1#pos t37085676

عزيزي حمد

يمكنك المشاركة مباشرة في هذا الموضوع دون الحاجة لفتح موضوع خارجي

لذا تم دمج موضوعك مع هذا الموضوع

ويشرفنا تواجدك بين الركاب

[كاروجيتا السيان]

كانت تحمل الكتاب بين يديها وقربته الى صدرها لتحتضنه بملامح حزينة "اذكر أنك قلتِ لا فائدة من قراءة الكتب ..."

"الكتب جعلتني أبتهج ..."

"مرات عدة ..."

"قبل أن أقابلك ، كانت الكتب هي كل أصدقائي ..."

"الناس يختلفون في علاقتهم بالكتب ..."

"إن لم تبحثي ، لن تجدي من يوحي لك بقيمتك ..."

نظرت الأخرى نظرة مشفقة فتساءلت محاولة فهم ما تريد صديقتها إيصاله "لم تريدين مني أن أقرأ الكتب؟"

ابتسمت الأخرى بخجل وعصرت الكتاب لحضنها "لأنني أحبك تماما مثل الكتب"

"أريدك أن تكوني صديقتي مثلها"

فارتسمت البسمة على وجهها لتكمل بقولها "أنا متأكدة بأنك ستجدين الكتب التي ستكون لك كأخواتك"

[امة القادر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^^
جزاكم الله خيرا للدعوة اللطيفة وكل عام وانتم بخير (أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل إطلاقا)

وكنوع من توفير الوقت والجهد، وحتى لا أخسر تذكرة السفر المجانية معكم في هذه الرحلة الماتعة؛ قررتُ المشاركة بكتاباتي الرمضانية التي شاركت بها لرمضانيات المانجاكا العربي! أرجو أن لا يكون هذا مخالفا لقوانين السفر! لا بأس.. أنتم لطفاء كالعادة، وستوافقون بلا شك.. إنني واثقة من هذا
بل وسأشارك أيضا بموضوع هلال رمضان الذي نشرته سابقا على المنتدى إن كان هذا ممكنا
على كل حال.. الخيار لكم في احتسابه أولا، فهنا رابطه:

احتفال الهلال الخاص

والآن لننطلق مع مشاركتي الجديدة لهذا اليوم، والتي جاءت ضمن رمضانيات المانجاكا العربي، بعنوان: رمضاني الخاص!
(كنت أفكر بإجراء بعض التعديلات وحذف بعض المقاطع، ولكنني في النهاية قررتُ نشرها كما هي، خاصة وأن عدد من أعضاء المانجاكا العربي، موجودين أصلا في مكسات ^^)

بسم الله توكلنا على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله..
***********

- الحمد لله رب العالمين.. ما شاء الله!! يبدو صباحا جميلا مشرقا بالتفاؤل والنشاط والحيوية، فها قد أنهيتُ الختمة الثانية من القرآن في هذا اليوم الثاني عشر من رمضان، بفضل الله، والجو يبدو هادئا ومشجعا للتفرغ لمجموعة المانجاكا العربي، ويمكنني الشروع بتنظيم فريق العمل الآن و....
غير أنني لم أكد أحدث نفسي بذلك؛ حتى واجهتني إحدى أفكاري بقوة، وكأنها انزعجت من رؤيتي بسكينة وسلام:
- لحظة.. لحظة! تبدين سعيدة لأنك ختمت قراءة القرآن مرتين فقط منذ بداية رمضان!! عار على حافظةٍ للقرآن مثلك أن تفرح هكذا..
وتابعت بسخرية:
- هذا إذا بقيتِ حافظة للقرآن! فأنت لم تراجعيه منذ فترة طويلة، وأتحداك إذا كنت لا زلت تحفظين جزءا واحدا غيبا!!
كان كلامها قاسيا وجارحا بشدة، لكنني احتملته، واصطنعتُ ابتسامة باهتة، لعلي أدافع بها عن نفسي:
- أعرف أنني مقصرة، وهذا لا يغتفر.. ولكنك تعرفين أنني لا أتعمد تجاهل المراجعة والحفظ! لدي الكثير من المسؤوليات الأخرى التي تشغل تفكيري، هل نسيت أن سيدنا خالد بن الوليد، رضي الله عنه، لم يكن متفرغا لحفظ القرآن كما يجب، لأنه كان مشغولا بالمعارك والفتوحات العظيمة، و قد كان...
لكن الفكرة لم تتركني أكمل كلامي كالعادة؛ إذ سرعان ما قاطعتني بعصبية:
- يعني أصبحتِ تظنين نفسك فاتحة الشرق والغرب المغفور لك ما تقدم وما تأخر؛ لأنك تعملين في مشروع مدرسة الفروسية مثلا!!!
كدت ألطم على وجهي، وأنا ارد عليها بحدة:
- استغفر الله العظيم، من أين تأتين بهذا الكلام!! هل أنا ادعيت ذلك يوما من الايام والعياذ بالله!
فانفجرت ضاحكة بسخريتها المعهودة:
- ما شاء الله على التواضع! كيف تفسرين إذن انشغالك عن القرآن، ونسيانك لأجزائه، وأنتِ في شهر القرآن!
وتابعتْ بحدة:
- واجباتك الاجتماعية، فهمناها.. مسؤلياتك اليومية وفهمناها أيضا.. ولكن كيف تبررين جلوسك على الفيس بوك الآن، بدل مراجعة الحفظ وتلاوة القرآن في هذا الشهر الفضيل، الذي يمضي سريعا ولن يعود مرة أخرى قبل عام.. هذا إذا بقيتِ للعام القادم!
كان كلامها صريحا.. موجعا وحقيقيا! غير أنني تمسكتً بأمل الدفاع عن نفسي لآخر رمق:
- أولا: أسأل الله أن يرزقني طول العمر على طاعته، بالصحة والعافية، وأن لا يجعل هذا آخر عهدي برمضان، ويعينني على صيامه وقيامه وتلاوة قرآنه إيمانا واحتسابا
ثانيا: ما أنوي فعله الآن متعلق بهذا الشهر الفضيل أيضا، بل ومن أجل "القرآن"! لذلك..
وكعادة الفكرة المزعجة، همّت بمقاطعتي، ولكن من حسن حظي هذه المرة؛ أن تدخّلت فكرة أخرى لطيفة جدا، تولّت اسكاتها والرد عليها نيابة عني، بقولها:
- لا تكوني قاسية يا أختي، فكما تعلمين هي تخطط لتكوين فريق من أجل مانجا "اغتيال التاريخ"، وهدفها النهائي هو تعريف العالم بعظمة هذا القرآن الكريم وإعجازه! لعل الله سبحانه وتعالى أن يكتب لها الأجر، ويجزل لها المثوبة بهذا العمل ذو المنفعة المتعدية!
شعرتُ بالامتنان الشديد لهذه الفكرة اللطيفة، وقبل أن أشكرها؛ قالت الفكرة الأولى (الشديدة):
- يبدو كلامك مقنعا نوعا ما يا أختي اللطيفة، رغم أنه لم يقنعني! ومع ذلك.. لو كان كلامك صحيحا فربما أعذرها، لكنها لا تكتفي بذلك فقط، بل...
وهنا قاطعتها الفكرة اللطيفة- رغم أنها لطيفة ولكن يبدو أن الأفكار معتادة على مقاطعة بعضها البعض!!- قائلة:
- صدقيني يا أختي الشديدة، هي تحاول وتبذل جهدها أن يكون جلوسها على الفيس بوك مفيدا، ثم إنه لا بأس بالترويح عن النفس ساعة وساعة! لذا لا تكوني متشددة.. يكفي أنها المسكينة لا تستطع متابعة برامجها الرمضانية المفضلة، ولا فتح اليوتيوب، ولاحتى مشاهدة سبيستون!! حتى أنها لم تتمكن من مشاهدة (اساطير في قادم الزمان) الذي كانت تنتظره بفارغ الصبر! فأنت تعرفين ظروف الانترنت والقنوات و..
فقاطعتها الفكرة الشديدة بصوت ساخر:
- هذا يكفي.. ستجعلينني أبكي عليها من شدة التأثر! قال سبيستون قال! لا أدري متى ستعقل هذه الأخت المحترمة!!
وهنا تدخلت فكرة حكيمة، تبدو أكبرهم سنا، وأكثرهم خبرة:
- معك الحق أيتها الشديدة في بعض الأمور، ولكن اسلوبك ينافي خُلُق القرآن الكريم الذي تحثين على قراءته، ثم إن خير الأمور الوسط، ولا يشادد هذا الدين أحد إلا غلبه، وما كان الرفق في شيء إلا زانه، ولا نزع من شيء إلا شانه!
ثم التفتت نحو الفكرة اللطيفة متابعة:
- وأنت أيتها اللطيفة، لا شك أنك محقة في بعض الامور أيضا، ولكن لا افراط ولا تفريط، فقدوم رمضان يتطلب منا إعادة ترتيب الأولويات، فهو ضيف عزيز لن يلبث إلا أيام معدودات، ويستحق منا إكرامه لنكرم أنفسنا به! ومرة أخرى أعود وأكرر.. خير الأمور الوسط، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة..
تنهدتً بارتياح لكلامها ذاك الذي فضّ الصراع، وأراحني قليلا من الدخول في جدل عقيم مع أفكاري؛ بعد ان دخلنا في هدنة مؤقتة على ما يبدو، ريثما انتهي من الإعدادات لفريق المانجاكا العربي، لعلنا نتمكن من المشاركة في مسابقة شونين جامب العالمية، بإذن الله.. ونسأل الله التوفيق في ذلك..
ولكن مهلا.. يبدو أن هناك فعالية رمضانية جديدة من اختي العزيزة رغد النابلسي، ولا يجدر بي تفويتها!!
وابتسمتُ لنفسي بسعادة:
- يبدو أن حوار الأفكار ذاك لم يكن بلا فائدة، سأشارك فيه بالتأكيد، إن شاء الله، فلا وقت لدي لكتابة يوميات أخرى..
غير أنني سرعان ما تذكرت شيئا كدت أنساه، فهتفت بتعجب:
- سبحان الله! إنه توارد أفكار بلا شك!! نسيت أن أخبر رغد باقتراحي لتنظيم فعالية بعنوان (يوميات مانجاكا عربي في زمن الكورونا)!! هذه الفكرة خطرت ببالي منذ بداية الأزمة، لعلنا نوثق هذا التاريخ بإبداعاتنا، التي تعكس واقعنا الحقيقي بلا زيادة أو نقصان، لتكون مرجعا للأجيال القادمة بإذن الله، ولكنني لم أجد الفرصة لاقتراحها ولا حتى عرضها! حسنا.. يبدو اننا سنضرب عصفورين بحجر واحد هذه المرة، رغم أن الأخ أحمد الهمالي قال بانه لا يحب ضرب العصافير!!
نظرت إلى ساعتي.. وشهقت كـالعادة! فقد مر الوقت سريعا كالعادة!!
وهنا اُفلِتت ضحكة مني دون قصد:
- يبدو أن "العادة" لا زالت تحكم الكثير من الأمور في حياتي، ولكن لا بأس بذلك.. فأحيانا تكون هذه العادة حميدة.. ولكنني سأحاول اجبار نفسي على التوقف هنا، حتى لا استطرد أكثر كالعادة!!!
وبسرعة.. رفعت يداي بالدعاء لأختم مجلسي هذا، الذي لم يشاركني فيه احد سوى أفكاري:
رب اشرح لي صدري ويسرلي امري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم،
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

[×hirOki×]

أنت لست سيئا ..لست أقل شأنا ، كم كان ذلك مريرا حينما التفت وجهك مرارا وتكرارا لآخرين ..ظننتهم أرفع شأنا ، ارتهب صدرك لوجودهم ، في لحظات مهمة جدا ، خطرت على بالك هوّياتهم ، كم كان ذلك مريرا حقا ! حينما نسيت أنّك أنت أيضا بذات الشأن لو كان حديثنا عن الشأن وفي ذات المكانة البسيطة لجميع المخلوقات لو كان حديثنا عن الحقيقة
لا أعلم لماذا ومن الصعب العثور على تفسير لإحساسي هذا
ولكنني أظن أن هذا الإحساس الغائم الذي يحيط بغشاء قلبك سيتلاشى فور أن ترفع وجهك ناظرا في وجه السماء
ليس لذاتها ، بل إلى أفق أبعد منها
حاول أن تنظر مجددا ، لن ترى شيء أبعد مما رأيت أول مرة ، وسيعود إليك بصرك حزينا عاجزا عن اختراق ذاك الأفق
ولكن روحك كانت تنتعش طربا كعصفور نفش الماء عن ريشه بسعادة وجذل
الروح تنطلق ..وتُسعد نظرك الحزين بعد ذلك ، ساحبة إياه معها تقوده في طريق تعرفه هي ومجهول عنه

النفس تغتسل نقية بماء ممزوج بأزهار الحكمة ، في صفاء الأفق هناك
نفس مطمئنة ، تؤمن بقيمتها في الحياة ، وبقيمة جميع الكائنات من حولها

لا كِبَر لا اعتراض
لا أذى ولا إفساد
فقط يقين وسلام
وذاك القلب قد احتواه
حبّا لجميع الأكوان


الحمدلله على نعمة الإسلام


.

[EnG.aLr7aL]

^
"أنا لستُ سيئًا"
كان يرددها خمسًا كل يوم ، كـ صلاة روحية ، كـ عبادة ، كان يحتاج أن يسمعها ، أن يصدقّها ، لم يكُ يعلم لماذا كانوا يلقبونه بهذا اللقب ، لم يكُ يعلم ما جريمته ، ما ذنبه ! ، بات يرددها كثيراً حتى رسخت في قلبه وعقله ، فـ حينما تفقد كل شيء ، عليك أن تتمسك بأي شيء " أنا لستُ سيئًا .. أنا لستُ .. " ثم مسح فوهة المسدس من الدم وأكمل : ".. سيئًا !"