مايا-7
في هذا صدقتي غير الروائح العجيبةثم زرتها مرارا بعد مع بعض أفراد عائلتي و أنا أكبر سنا ، لكن ما الممتع في ذلك ؟ حر و ملل و ...
BronzyMan
إحنا كمان كنا نروح متأخرين وعلى سيرة المواقف كان في أحد زياراتنا للملاهي واحد رجال لابس عباية ماإستفاد غير إن الأمن سحبوا ويمكن الحريم صفقواكانت حلاوتها من الساعه عشره وفوق ,, تشوف مواقف وتتفرج علي العالم والناس اللي تضحك معك
كان من أحلى الألعاب في عطاالله وكنا نسمي الغربال وفعلاً قمة الضحك في ونااااسة وفي لعبة ثانيةيعني عندك مثلا أظن أسمه الصحن الدوار اللي يكون بشكل دائري كبير وتتمسك بالحدايد وانت واقف
أتذكر أطفال كانوا يوقفوا بالنص ويشوفو هم يطيحون من سرعه الدوران ولا لا,, وصرنا نسوي مثلهم وشويه كل واحد طاح فوق الثاني وضحك وانبساط وتعارف ^^
حلو ةماأعرف إسمها بس إحنا نسميها الكهف كانت قريبة من الزحلاقة العملاقة،،
ماأفتكر الأحداث إلي في بس إني كنت أخاف منه.أتذكر في جدة كان كل سنه يأتي الجراد ^^ كانت اعداد رهيبه ( بدون مبالغه كان كأنها سحابه سوداء تغطي السماء)
Emily Rashy
أنا لما ينفصل جوالي أتورط وإلى الآن ماحفظت رقم الوالدفي الماضي الغير بعيد جداً
كنا نعتمد على ذاكرتنا في حفظ أرقام الهواتف اعتماداً شبه كلي
كنت في المرحلة المتوسطة لما طلع وطبعاً موعند أي أحد وأقولكم على موقف كل ماأفتكروا أحس بإحرااااااجالبيجر: جهاز أسود اللون صغير الحجم تتصل به من الهاتف الثابت فيظهر رقم المتصل على شاشة جهاز البيجر ليقوم صاحب البيجر بالاتصال عليك
يبدا رقم البيجر أذكر بـ واحد تسعة
صاحباتي كانوا يتكلموا على البيجر وأنا بكل براءة (هبالة) أقولهم أعرف البيجر هوإلي يدفنون تحت الأرض ويشوي اللحم إيش دخل هذا في هذا لا تسألوني
وإلي يهون الموقف إنوا صاحباتي منسجمين في الحديث وما سمعوا تعليقي الحلو
المفضلات