شكرا حياتي انك لقيتي لي رواية نعم احبة فكرتيني ب ايام المراهقة ههههه وربي تسلمي ادري اني راح اتعبك معي كمان لان هذي ا لرواية مجننتني ياريت تلقيها تبيني احكي كمان من الاحداث اوكي
اخد مارك ساشا الى غرفتها في الطابق العلوى وهو يحمل حقائبها ثم نظرت اليه وهي تسأل
((ولكن هل تنوي البقاء في الغرفة بينما أستعد لاغتسال))
ابتسم مارك وهو ينظر اليها وقد لاحت ملامح وجه الأسمر اذي لوحته الشمس فبدا لها أكثرجاذبية ورجولة
رد مارك قائلا
((بلطبع لا أنوي البقاء ولكنني أحذرك من محاولة الهرب مني مرة أخرى فالغرفة كما ترين لا يوجد فيها سوى نافدة صغيرة جدا لا تستحق عناء محاولتك الهربمنها))
نظرت اليه ساشا بطريقة ساخرة وهي تقول
((كنت أعتقد أنني ضيفتك))
ثم أضافت وهي تميل برأسها قليلا
((والضيف لن يحاول الهرب اليس كذلك))
فرد مارك ويده على مقبض الباب
((بالطبع لا 0000لاتواخذنيي))
ثم احنى لها رأسه بالتحية ونظر اليها وقد بدا لها في عينيه تلك لظة تعبير غريب وهو يقول لها
((انك تبدين جميلة جدا وأنت غاضبة0000انك جميلة حتى وأنت غير غاضبة))
وتركها بعدما أغلق الباب وراءه ووقفت ساشا وسط الغرفة وقد أثارها كلامه وأخذت تسائل نفسها من هو هذا الشاب الروسي وماذا يفعل مع رفاقه في هذا المنزل
المفضلات