يسعدني اهتمامك ، ولكن هذا غير ممكن ...
فعلى الرغم من عشقي الشديد للكتابة عن شخصية كإيمان ، إلا أن تكرار نفس الشخصية ، وبأجواء مدرسية سيجعلني أبدو كما لو أني أعيد كتابة روايتي هذه ولكن بصيغة أخرى ...
يفترض بي أن أنوّع فيما أكتبه .. وألا أسير على وتيرة مملة متشابهة ...
هذا من جهة ، ومن الجهة الثانية
حتى لو قدّر الله لي أن أكتب رواية جديدة ، فإني لن أنشرها هنا في مكسات ...
المفضلات