حديث الآحاد هو أن يكون في أحد طبقات السند من راوي حتى العشرة
ومنه :
أ- غريب: أن يكون عدد الرواة في طبقة من طبقات السند راوي واحد
ب- عزيز : أن يكون عدد الرواة في طبقة من طبقات السند راويين
ت- مشهور: أن يكون عدد الرواة في طبقة من طبقات السند من 3 _ 10
ولا يرد إذا كان هذا الراوي موثوق به فيكون صحيح متى ثبت صحته
ومنه حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه:أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"إنما الأعمال بالنيات
وإنما لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله......إلى أخر الحديث"
أو تأويله: وله معاني كثيرة ولكن المعنى المقصود هنا التأويل المذموم وهو (التحريف) فلا يحرف النص عن معناه الحقيقي والصحيح.
مثلا : تشبيه صفات الخالق عز وجل بصفات المخلوق ...تعال الله
أو تعطيل بنفي صفات الله ، أو تغير معنى الصفة
كاليد ..تأول....القدرة
العرش..يأول..الإستيلاء
وهذا غير صحيح
سنعود إليه بالشرح عند توحيد الأسماء والرد على هذه الشبهات
المفضلات