قبل البدء بالموضوع
أحببت ان أقول لو أنك تقوم بعد قرآة الموضوع وتقرأ سورة العصر
وتتأملها وتفهم معانيها
السلام عليكم وحمة الله
كيف حال الجميع
أرجو أن تكونوا في أفضل حال
رغم أني لا أظن ذلك بالنظر إلى حال أمة بائسة
انتقل في هذا الموضوع وأنقل بذلك أحد مفاهيم حياتي
انتقل من مفهوم النقاش إلى مفهوم التدارس
في هذا الموضوع سوف نتدارس العقيدة الصحيحة وما معنى العقيدة
وما سبب ضعف الأمة وهل الضعف العقيدي يسبب ضعف أمة بحالها
" ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس"
ما الذي جعل هذا الفساد يظهر وماذا فعل الناس ليظهر هذا الفساد
هل يعتمد كل هذا على مسمى العقيدة
سيكون مرجعي في هذه الدروس كتابين
الأول: عقيدة التوحيد
وبيان ما يضادها أو ينقصها من الشرك الأكبر والأصغر والتعطيل وغير ذلك...
للشيخ د\صالح بن فوزان الفوزان
الثاني: أصول التربية الإسلامية
1- د\ محب الدين أبوصالح
2-د\ مقداد يالجــن
3-د \ عبد الحمن النحلاوي
4- د\ أحمد أبو عرايس
5- أ \ عبدالرحمن الباني
سيكون هناك توضيح مبسط وشرح لبعض الأمور وهذا الشرح هو مني
قبل البداية أحب أن أوضح عند طرح أي درس جديد سوف أضعه في الفهرس هنا بمساعدة أحد المراقبين
سيكون فهرسك أداة تسهيل للتنقل بين الدروس التي تهمك
الفهرس
العنوان ..........................................رقم المشاركة
1- معنى العقيدة ........................................ 2
2-أهمية العقــيدة الصحيحة ............................ 3
3-المنهج الصحيح في تقرير العقيدة ................... 4
4-أسباب الإنحراف عن العقيدة الصحيحة ...............26
5-مراتب الدين...الإيمان بالله.............................40
6-معنى الشهادتين وماوقع فيها من خطأ .............. 46
7-الآثار والفوائد من الإيمان بالله ......................... 47
8-الإيمان بالملائكة ....................................... 52
9- الإيمان بالكتب ......................................... 53
10- الإيمان بالرسل ...................................... 54
11- الإيمان باليوم الآخر + الإيمان بالقدر خـيره وشره 60
12- العبادة ............................................... 63
13- توحيد الأسماء والصفات............................. 64
14- المنهج الصحيح في أسماء الله وصفاته ............. 65
15-الشرك والإنحراف في الحياة البشرية .........66
16-الكفر : تعريفه ،أنواعه............................67
17- النفاق تعريفه ، وأنواعه........................68
إن وجد هناك أي سؤال أو أي نقطة غير واضحة فاإلي بها ولا بأس فهنا وقت التدارس^^
من كتاب : مذكرة حياتي
باب : عقيدة التوحيد .. وضعف الأمة
تأليف : شباصه ثرمى
اخر تعديل كان بواسطة » .: SaM :. في يوم » 08-03-2009 عند الساعة » 07:25السبب: إضافة دروس جديدة
لو لاحظت هنا تجد أن مفهوم العقيدة يطابق لمفهوم الإيمان
فهل هذا يدل على أن الإيمان هو العقيدة؟؟
وماذا عن الأعمال هل تندرج تحت العقيدة؟؟
الشريعة تنقسم إلى قسمين :
اعتقادات: هي التي لا تتعلق بكيفية العمل، مثل اعتقاد الربوبية ووجوب عبادة الله وبقية أركان الإيمان، وتسمى أصلية
العمليات: هي ما تتعلق بكيفية العمل مثل الصلاة و الزكاة...والأحكام الملية وتسمى فرعية.
فالعقيدة الصحيحة هي الأساس الذي يقوم عليه الدين،وتصح معه الأعمال
يعني إن الإيمان الحق يجبر النفس على القيام بالأمور الأخرى وهي الأمور الفرعية
فإن رأيت رجلا يقول أنا مؤمنا ولكن لا أصلي فهو كاذب والأمر منطبق على باقي أركان الإسلام
قال تعالى
"فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا"
تدلنا الآية على العقيدة الصحيحة الخالية من الشرك والتي تصحب العمل الصالح
ومن دون هذا العمل فقد اختل شرط من شروط العبادة التي تقود إلى الجنة بعد رحمة الله تعالى
مثال مشهود في واقعنا على هذا الأمر أعياد الميلاد
إذ أن الكثير يزعم بصفاء النية رغم خلل العمل
((إن نية الشخص هي المعايدة فقط دون الإيمان بهذا العيد ولكن وقوعه في المعايدة نفسها أوقعه في خلل العمل وهنا يكون قد خالف أمر الله))
اخر تعديل كان بواسطة » ώαтея Ĺіlў في يوم » 21-07-2008 عند الساعة » 13:26
1-هي أشرف العلوم لأنه يعرفنا بأشرف معلوم .. إذ شرف العلم بشرف المعلوم.
هذا الكلام عظيم إذا ما لاحظت هذا العلم العظيم هو عن الخالق سبحانه وتعالى ،والتوحيد الذين هو أساس الدين
2-حاجة الناس إلى علم العقيدة فوق كل حاجة إذ أنها تعرف العبد بمعبوده وبأسمائه وصفاته
معرفته للطريق الموصل إليه
يعرف مآله بعد الوصول إليه (الوصول إلى الجنة)
فالإيمان هو غذاء الروح التي إذا ما غذيت سوف تنتهي بأمراض نفسية وقد تتطور إلى حالات الانتحار التي نراها كثيرة في الأديان الأخرى..
فلديهم فراغ روحي كبير لا يستطيع تغطية هذا الفراغ سوى الإيمان وحلاوته
3-العقيدة الصحيحة تجيب على جميع الأسئلة الفطرية التي تراود الإنسان وتقلقه إن لم يجد لها جواب
مثل: من أين جئت ؟ ولماذا جئت ؟وماهو المصير بعد الموت؟...
4-أن العقيدة الصحيحة تعصم الدم والمال ، وتصحيح جميع الأعمال..
والعقيدة الفاسدة تهدر الدم والمال ،وتحبط جميع الأعمال..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فإن فعلوا ذلك فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم".
_ررواه البخاري ومسلم _هذا دليل على عصمة الدم والمال بالعقيدة.
وأن من أشرك بالله فإن عمله قد أحبط لقوله تعالى: "لئن أشركت ليحبطن عملك".
5-أن العقيدة الصحيحة هي أو دعوة الرسل فكل رسول يأتي قومه أول ما يدعوا إليه العقيدة الصحيحة ..
توحيد الله..بقولهم "يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره"
يؤكد ذلك حال النبي صلى الله عليه وسلم فقد دعا قومه أولا إلى الشهادة وأن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وبقي 13 عاما
يدعو قومه للتوحيد قبل أن يبدأ بدعوتهم إلى الأحكام التفصيلية في العبادات.
ويجب على الدعاة أن يسلكوا هذا المسلك بالدعوة إلى التوحيد قبل الأمور العملية
وإن كان هذا المدعو رافضا للأعمال راضيا بالاعتقاد فعلينا تشجيعه ، فإن الإيمان فيما بعد يلزم على المرء
عبادة الله ظاهرا وباطنا، لأنه سيجد حلاوة الحياة التي لم يذقها قبل ذلك.
ونرى ذلك واضحا في قصة معاذ بن جبل رضي الله عنه عندما أرسله رسول الله صلى الله عليه وسلم لليمن فقال:
"إنك تأتي قوما من أهل الكتاب ،فليكن أول ما تدعوهم إليه شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ،فإن أجابوا لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم 5صلوات ....إلى أخر الحديث"
6-أن صلاح الأفراد والمجتمعات يتناسب طرديا مع صلاح العقيدة ، وفساد الأفراد يتناسب طرديا مع فساد العقيدة.
وذلك بأن صلاح العقيدة لدى الفرد تلد الخشية من الله والحب و الوئام بين الخلق فتعم الطمأنينة والأمن ، ورغد العيش.
وفساد العقيدة تفسد الفرد فلا يخاف الله ولا يراقبه ولا يكون لديه رادع عن الأعمال السيئة وبذلك تنتشر الفاحشة ويضطرب الأمن وتكثر السرقة والنهب.
ولا يخفى على أي مسلم كيف كانت الحياة في عهد رسول الله
حيث كان الشخص يذهب في وقت الصلاة إلى المسجد وقد أمن حاجياته من السرقة
وأمن على سوقه من المسلمين لأنه يعلم بأن الإيمان في القلوب يردعهم عن ارتكاب المحرم
1- تحكيم الكتاب والسنة الصحيحة في كل قضية من قضايا العقيدة وعدم رد شيء منها أو تأويله..
تحكيم الكتاب والسنة الصحيحة: أي اعتبارهما المصدران الأساسيان في تحكيم العقيدة
السنة( الصحيحة): لأن هناك أحاديث ضعيفة أو موضوعة لا يؤخذ بها ولا يستدل بها
وعدم رد شيء منها أو تأويله : أي عدم رد شيء من هذه النصوص
_كرد بعض الناس لأحاديث الآحاد _وهذا الشيء غير سليم
وحديث الآحاد هو أن يكون في أحد طبقات السند من راوي حتى العشرة
ومنه :
أ- غريب: أن يكون عدد الرواة في طبقة من طبقات السند راوي واحد
ب- عزيز : أن يكون عدد الرواة في طبقة من طبقات السند راويين
ت- مشهور: أن يكون عدد الرواة في طبقة من طبقات السند من 3 _ 10
ولا يرد إذا كان هذا الراوي موثوق به فيكون صحيح متى ثبت صحته
ومنه حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه:أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"إنما الأعمال بالنيات
وإنما لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله......إلى أخر الحديث"
أو تأويله: وله معاني كثيرة ولكن المعنى المقصود هنا التأويل المذموم وهو (التحريف) فلا يحرف النص عن معناه الحقيقي والصحيح.
مثلا : تشبيه صفات الخالق عز وجل بصفات المخلوق ...تعال الله
أو تعطيل بنفي صفات الله ، أو تغير معنى الصفة
كاليد ..تأول....القدرة
العرش..يأول..الإستيلاء
وهذا غير صحيح
سنعود إليه بالشرح عند توحيد الأسماء والرد على هذه الشبهات
2- الأخذ عن الصحابة رضوان الله عليهم في قضايا الدين العامة والعقيدة خاصة...وذلك لأسباب :
أ- لفصاحتهم وسلامة لغتهم
ب- لمعاصرتهم رسول الله ومعاصرتهم نزول الوحي
ت- كان إذا أشكل عليهم أمر يسألون الرسول عليه السلام عنه
ث- لم تكن هناك بدع وشبه تؤثر على عقيدتهم
3- عدم الخوض في علم الكلام والفلسفة..
تحكيم العقل في القضايا الاعتقادية والتي لا مجال للعقل فيها
المذهب الصحيح في هذا هي عدم الخوض في علم الكلام بل ذموا هذا العلم وحذروا من مجالسة أهله
قال النبي صلى الله عليه وسلم : "بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء ولو كان محقا"
وقول الشافعي:" حكمي على أهل الكلام أن يضربوا بالجريد والنعال ويطاف بهم في الأسواق ويقال هذا جزاء من ضيع الكتاب والسنة"
إن تحكيم العقول والآراء ، وانتصار النفس يوقع شحناء بغضاء
4- تحكيم العقل وعدم إلغائه ولكن بشرط أن يعلم أن له حدود ولا يجوز ولا يصح أن يتجاوزها..
المنهج الصحيح وسط بين الغلو في العقل وإقحامه في أمور لا يدركها وبين من ألغو عقولهم .
مثال : الملائكة لا يمكن إدراكهم بعقولنا ولكن النصوص أثبتتها
ومنزلة العقيدة الصحيحة هنا هي الوسط بين الغلو والإلغاء
والأصل لا تعارض بين العقل السليم والنقل الصحيح فإن حدث تعارض
فإما أن يكو العقل غير سليم أو أن النقل غير صحيح.
5- إن المنهج الصحيح يأخذ بكل النصوص _القرآن والسنة_ الواردة في مسألة يريدها وإصدار الحكم ولايأخذ ببعض النصوص وترك الآخر..
وكثير من الأخطاء وقعت بسبب عدم تطبيق هذا المبدأ فمثلا الخوارج أخذوا بنصوص الوعيد والعذاب وغالوا في فهمها وتناسوا نصوص الرحمة
ويقابلهم المرجئة الذين اخذوا بجانب الوعد.. (والمرجئة مأخوذ من الإرجاء بمعنى التأخير )
فأخرجوا العمل من مسمى الإيمان وسبب انحرافهم فقد أخذوا بجانبي
نصوص الوعد والرحمة والمغفرة فوقعوا في الانحراف والضلال
قوله صلى الله عليه وسلم :" سباب المسلم فسوق وقتاله كفر "
"لا ترجعوا بعدي كفار يضرب بعضكم رقاب بعض" أخذنا من هذين الدليلين أن قتل النفس كفر
وقال تعالى :" ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم خالدا فيها "وأخذنا من هذا الدليل أن قتل النفس كفر باعتبار أن الخلود في النار هم الكفار.
إن أخذنا بهذا فقط سيكون حكمنا خاطئا فهناك أدلة أخرى ، كقوله تعالى : " وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهم"
ومن هنا نرى أن الله تعالى وصفهم بالمؤمنين على الرغم من القتال ، لذلك لا يمكن الحكم عليهم بالكفر.
إذا الجواب فسر الكفر أنه كفر أصغر لا يخرج من الملة ، إذ ليس من الممكن أن يقال للكافر مؤمنا ، فيقام عليه الحد وهو تحت رحمة الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له.
6- المنهج الصحيح العدل الإنصاف في إصدار الأحكام حتى مع من خالفه
مثلا : لو أن إنسان وقع في معاصي (كرجل قد شرب خمر، أو رجل يقامر )
فالحكم على هذا الشخص محبته بقدر طاعته وبغضه بقدر معصيته.
أو مثال على الفرق
فرقة الجهمية : نفوا جمع أسماء الله وصفاته
فرقة الأشاعرة: اثبتوا الأسماء جميعا وبعض صفاته سبحانه
فالحكم على هذه الفئتين مختلف
فنقول أن فرقة الجهمية وقعت في بدعة عظيمة وكبيرة
والأشاعرة في بدعة خطيرة وعظيمة أيضا ولكن أقل من الجهمية
7- أن المنهج الصحيح لا يتعصب لقول أحد إلا قول الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
لأن قوله عليه السلام وحي من الله وهو لا ينطق عن الهوى ، أما غيره يؤخذ من قوله ويترك
مثاله : أنه كان هناك مسألة خطيرة فكان بعض الناس يقول أبو بكر وعمر
فاستنكر ابن عباس عليهم ذلك قائلا
قول ابن عباس رضي الله عنه : أقول قال رسول الله وتقولون قال أبو بكر وعمر
وعلى الرغم بأنهم أفضل الخلق بعد الأنبياء إلا أن قولهم لا يقدم على قول أفضل البشر وخيرهم
اخر تعديل كان بواسطة » ώαтея Ĺіlў في يوم » 21-07-2008 عند الساعة » 14:04
لو لاحظت هنا تجد أن مفهوم العقيدة يطابق لمفهوم الإيمان
فهل هذا يدل على أن الإيمان هو العقيدة؟؟
وماذا عن الأعمال هل تندرج تحت العقيدة؟؟
الشريعة تنقسم إلى قسمين :
اعتقادات: هي التي لا تتعلق بكيفية العمل، مثل اعتقاد الربوبية ووجوب عبادة الله وبقية أركان الإيمان، وتسمى أصلية
العمليات: هي ما تتعلق بكيفية العمل مثل الصلاة و الزكاة...والأحكام الملية وتسمى فرعية.
فالعقيدة الصحيحة هي الأساس الذي يقوم عليه الدين،وتصح معه الأعمال
يعني إن الإيمان الحق يجبر النفس على القيام بالأمور الأخرى وهي الأمور الفرعية
فإن رأيت رجلا يقول أنا مؤمنا ولكن لا أصلي فهو كاذب والأمر منطبق على باقي أركان الإسلام
قال تعالى
"فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا"
تدلنا الآية على العقيدة الصحيحة الخالية من الشرك والتي تصحب العمل الصالح
ومن دون هذا العمل فقد اختل شرط من شروط العبادة التي تقود إلى الجنة بعد رحمة الله تعالى
مثال مشهود في واقعنا على هذا الأمر أعياد الميلاد
إذ أن الكثير يزعم بصفاء النية رغم خلل العمل
((إن نية الشخص هي المعايدة فقط دون الإيمان بهذا العيد ولكن وقوعه في المعايدة نفسها أوقعه في خلل العمل وهنا يكون قد خالف أمر الله))
[center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/center]
بداية رائعة ان ابدأ بها بعد انقطاعي عن المنتدى
بداية أحب ان انوه ان الموضوع غاية في الأهمية
خصوصا وانني لاحظت ان الكثير الكثير لديه خلل رهيب في العقيدة
ولايفرق بين المسلمات والفروع
بالنسبة لي احمد الله فلدي اساس متين
ولكن ومع تقدمنا في العمر وانقطاعي التام عن دراسة اشياء كهدا
فلامانع من تجديد المعلومات
*حكاية النية:
اصبح الحديث النبوي :"إنما الأعمال بالنيات" مطية
لعمل كل مايحلو بحجة ان نيتي غيــر
-------------------------
تحكيم العقل وعدم إلغائه ولكن بشرط أن يعلم أن له حدود ولا يجوز ولا يصح أن يتجاوزها
حسنا..
أصبح العقل عند بعض الجهلاء
مصدر التشريع والمرجعية الأولى والأخيرة
ونسوا ان من خلقه أعلم وأعلى
-------------------------------------
أن المنهج الصحيح لا يتعصب لقول أحد إلا قول الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
شخصيا ..
بدأتُ اشعر ان لهدا الكلام معنى آخر عميق
كنتُ غافلة عنـــه مدة طويلة
وانني بسبيل اتخاد قرار
اسأل الله ان يهديني للصواب
كلبسة (كما يحلو لي ان اناديك )
موضوعك كلمة رائع قليلة عليه _ماشاء الله_
دعواتي الصادقة لكِ ان يبارك الله فيكِ
وان يجعل كل حرف كتبته هنا صدقة جارية لكِ
::بانتظار التكملة::
ولكن ومع تقدمنا في العمر وانقطاعي التام عن دراسة اشياء كهدا
فلامانع من تجديد المعلومات
الحمد لله هذا من فضل ربي
وإن شاء الله ستجدين الجديد هنا
شخصيا ..
بدأتُ اشعر ان لهدا الكلام معنى آخر عميق
كنتُ غافلة عنـــه مدة طويلة
وانني بسبيل اتخاد قرار
اسأل الله ان يهديني للصواب
لا أدري أي نوع من القرارات
ولكن ستكونين بخير إن كان كما أراد الله ورسوله
الأمر الآخر
التعصب هنا يكون أيضا في أقوال الصحابة
حيث يكون أحيانا اختلاف فيهم فكل شخص يأخذ بقول صحابي ويترك آخر وهذا خطأ
علينا أن نرى من هو الأقرب إلى الصحيح وإلى الحديث ومن ثم نقرر
وكذا مع الكتاب الأولين والمعاصرين
إذ أصبح الجميع يميل لكاتيه الذي يحب
وهذه كارثه قد توقع الشحناء بين المسلمين
والله المستعان
اسأل الله أن يحفظنا ويحمينا من فتن الدنيا
[CENTER]كلبسة (كما يحلو لي ان اناديك )
موضوعك كلمة رائع قليلة عليه _ماشاء الله_
دعواتي الصادقة لكِ ان يبارك الله فيكِ
وان يجعل كل حرف كتبته هنا صدقة جارية لكِ
::بانتظار التكملة::
رحمك الله على هذه الكلمات الجميلة
وجزاك خيرا هذا مايبهج القلب
حفظك الرحمن
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختي في الله الغالية شباصة ... أول رد محترم لي بعد غياب لم آلفه حتى بأيام الامتحانات ....الحقيقة موضوع رائع على بساطته في التنسيق والتعريف بأشياء قد تغيب عن كثيرين ....بارك الله فيكي عزتي والله يعزك ...
كيف حال الجميع
أرجو أن تكونوا في أفضل حال
رغم أني لا أظن ذلك بالنظر إلى حال أمة بائسة
قد رأيتك تسأليننا وتجيبين .... يالكي من فتاة شقية ....
انتقل في هذا الموضوع وأنقل بذلك أحد مفاهيم حياتي
انتقل من مفهوم النقاش إلى مفهوم التدارس
في هذا الموضوع سوف نتدارس العقيدة الصحيحة وما معنى العقيدة
وما سبب ضعف الأمة وهل الضعف العقيدي يسبب ضعف أمة بحالها
الحقيقة بسؤالك في تلك الجزئية فبالتبعية أصبح هذا الجزء محل للنقاش والتشاور ....
فالأمة ينقصها الكثير لتكمله ولأن كل ما نفعله يجب أن ينبثق من العقيدة فبالطبع ضعف العقيدة بنفوسنا هو سبب أساسي لهذا على سبيل المثال لا الحصر ...
الخيانات ... الرشاوي .... ضعف الشعوب ...الظلم ....الفساد والعنصرية ..... القهر والدكتاتورية .... وغيرها الكثير كالسوس ينخر في عملاقنا النائم ....
ما الذي جعل هذا الفساد يظهر وماذا فعل الناس ليظهر هذا الفساد
الحقيقة قد حمل سؤالك بين طياته جزء من الإجابة ...فالناس هم سبب الفساد ولا داعي لذكر ا فعلوه لأنه أوضح من قرص الشمس في كبد السماء ...
فإن رأيت رجلا يقول أنا مؤمنا ولكن لا أصلي فهو كاذب والأمر منطبق على باقي أركان الإسلام
لا نستطيع القول أنه كاذب ولكنه يناقض نفسه فمن مقتضيات الايمان أن يوافق القول العمل على حد علمي ...
ومع ذلك قد يكون رجل مؤمن ولا يحج لأنه فقير وقد يكون هناك امرأة لا تصوم لأنها مريضة ...بمعنى هناك استثناءات وحتى مع العمل لا نستطيع الجزم بإخلاص الشخص ..لذا دائما ما نقول نحسبه كذلك وقولنا أن العبادة علاقة ما بين العبد وربه ....
قال تعالى
"فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا"
تدلنا الآية على العقيدة الصحيحة الخالية من الشرك والتي تصحب العمل الصالح
ومن دون هذا العمل فقد اختل شرط من شروط العبادة التي تقود إلى الجنة بعد رحمة الله تعالى
مثال مشهود في واقعنا على هذا الأمر
أعياد الميلاد
إذ أن الكثير يزعم بصفاء النية رغم خلل العمل
((إن نية الشخص هي المعايدة فقط دون الإيمان بهذا العيد ولكن وقوعه في المعايدة نفسها أوقعه في خلل العمل وهنا يكون قد خالف أمر الله))
[/quote]
اتفق معكي تماما والعكس صحيح فالبعض يعمل الصالحات ولا يرجوا بها الله فتتجلى بالرياء وهنا يسقط العمل ...
ولكن في نقطة أعياد الميلاد , الحقيقة لست مفتية لأقول كونها حلال أو حرام ولكن في مناقشة كان يرأسها طارق السويدان وكان مع أربعة من العلماء كل منهم متخصص في علم مثل الفقه وغيره من العلوم وجلس يناقشهم في هذا وتوصلوا في النهاية أن هذا يعتبر عادة اجتماعية غربية ولكنها ليست من أصول دينهم مثل ارتداء البعض لبناطيل الجينز فهي من عادات لباسهم الاجتماعي ومع ذلك نجد من الشيوخ من يلبس البناطيل وهنا قالوا لو أن الأمر عادة عندهم لها علاقة بالدين مثل ارتداء فتاة للباس راهبة فهنا الخطأ لأن له علاقة بالدين الخاص بهم أما كونها عادة اجتماعية فما المانع بها وفي النهاية لا نعتبرها كعيد ولكن بالمعايدة ... ولست بصدد مناقشة الأعياد ولكن الشيوخ بالبداية كانوا غير مقتنعين وجلس يجالسهم نقطة نقطة وبمنتهى المنطقية حتى اقتنعوا ولست اقول هذا لكي يقتنع البعض أو لا ولكنه رأي أعجبني واحترمت طريقة نقاشهم ....
ويجب على الدعاة أن يسلكوا هذا المسلك بالدعوة إلى التوحيد قبل الأمور العملية
عذرا حيبتي لا أستطيع إنكار فائدة دروس التوحيد فهي أساس الدين والعقيدة ولكن على ما أتذكر هناك حديث للرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه أنه لا يخاف من بعده ألا يشرك الناس ولكن يخاف عليهم من الفتن ...
ما أقصده أنه هناك الكثير من الأمور المعاصرة التي تستدعي الحديث عنها بجانب التوحيد _ والذي لا أنكر أهميته _ ولكن يجب أيضا أن نهتم بقضايا معاصرة وحيوية في مجتمعنا المسلم ...
يتبـــــــع ..
اخر تعديل كان بواسطة » فتاة كرتونية في يوم » 21-07-2008 عند الساعة » 20:37
جبناء ^____________^ "
إن تعبيرات (إهانة رموز الدولة) و (تكدير السلم الإجتماعى ) و (الحض على ازدراء النظام ) و (إثارة البلبلة) إلى آخر هذه التهم السخيفة هى من مخترعات الأنظمة الاستبدادية للتخلص من المعارضين وتكميم الأفواه حتى يفعل الحاكم المستبد ما يريده فى الوطن والناس فلا يجرؤ أحد على مساءلته
تحكيم العقل في القضايا الاعتقادية والتي لا مجال للعقل فيها
عزيزتي لربما قصدتي اننا يجب أن نؤمن ايمانا باتا بقدرة الله فلا نتساءل كيف الله خلقنا وكيف الجنة عرضها السموات والأرض أما عن الفلسفة فهي نوع من التفكر والله أمرنا بالتفكر فكيف تكون الفلسفة محرمة ؟؟!!!
بل بالعكس إنني قرأت كتاب رائع أنصح الجميع بقراءته وعنوانه ( حوار مع صديقي الملحد ) وفكرة الكتاب أن مسلم يتحاول مع ملحد والملحد يسأله من الأسئله التى تتداعى لبعضنا ولا نعرف اجابة لها ... مثل ما ذنب الذي لم يصله القرآن والحروف المقطعة بالقرآن والمرأة و ما الدليل أن الله هو خالقنا وغيرها ...وهو يرد عليه بالمنطق والعقل لأنه ببساطة ملحد لن ينفع اقناعه بالحديث والسنة ...
ما قصدته أن الاسلام ابدا لم يحثنا على تجميد عقولنا وعدم التفكر ....وليس معنى أن بعض نظريات الفلسفة كانت خاطئة أن نرفض العلم هذا كله !!
المذهب الصحيح في هذا هي عدم الخوض في علم الكلام بل ذموا هذا العلم وحذروا من مجالسة أهله
قال النبي صلى الله عليه وسلم : "بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء ولو كان محقا"
عزيزتي المراء هو التجادل فيما ليس له فائدة هذا ما سمعته من تفسير شيخ
مثلا يتجادل اثنان ويكون النقاش عن أي فريق سيفوز في الماتش أو أي الجوالات أحسن دون ان يكون راغبا بالشراء ....
وهكذا بمعنى نقاش حول علم لا ينفع وجهل لا يضر ...
7- أن المنهج الصحيح لا يتعصب لقول أحد إلا قول الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
ليتنا نؤمن بهذا ونطبقه خير التطبيق مع العلم أنك لكي تنتقد شخص يجب أن تمتلك العلم فلا يؤخذ أن قول الرسول صلى الله عليه وسلم ماعداه أن (كل يؤخذ من قوله ويرد)
بأن يأتي فرد ويقول أنا أرفض كلام الشيخ أبي حنيفة لأن كل يؤذ من قوله ويرد ...فمن أنت وهل امتلكت العلم الكافي لهذا ...وهذه سمة البعض الذي تأخذه العزة بالإثم ....
.............
ختاما أرجو ألا أكون فد سببت إزعاجا بطول نقاشي معكي عزيزتي وشكرا جزيلا وبارك الله فيكي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الغالية في الله شباصة ...
فتاة لي عودة وتدارس معك
ولكن انتظري بعد أن انتهي من الجميع فقد تطول الأمور فيما بيننا
اللؤلؤ الأحمر
إذا أنا مسلمة ردي السلام بس>>أحد الدروس المهمة
أهلا نونو
ويجعله في ميزان حسناتك
آمين ، جزاك الله خيرا
وان شاء الله باذن الله تعالى اكون من المتابعين لك .. ولو اني ما احب اقرء زي ذي المواضيع << بكاء
مابعرف ليش انا هيك :محبطة:
بس ماعليك وصيت لوفلي تجرني من اذني وتخليني غصب اقرء زي هالمواضيع
إذا ماجرتك هي أنا ابجرك
أهلا بك ياحميراء
طابت أناملك على ماكتبت
حفظك الرحمن
@@@@@@@
جنى
وأقولها مرة أخرى ليس عليك إلا رد السلام
لأنني سلمت أولا
أهلا أهلا أنا بخير والحمد لله أنتي كيفك
مع إني مفروض ما أرد عليك عشان موضوع ظلام
موضوع مهم جدا وقيــــم يارك الله فيك ورعاك سبحانه..
ننتظر بقية الدروس سلمت يمناك ايتها الدرة المكنونة..
دمتي في حفظ البآري
جزاك الله خيرا
أشكرك على هذه الكلمات الرائعة
وكل هذا من فضل ربي
حفظك الرحمن
....الحقيقة موضوع رائع على بساطته في التنسيق والتعريف بأشياء قد تغيب عن كثيرين
التنسيق في هكذا أشياء تفاهة
إذ أن المضمون أهم
هل أدخل في جدية لم تعهديني عليها لنبدأ إذا
لا نستطيع القول أنه كاذب ولكنه يناقض نفسه فمن مقتضيات الايمان أن يوافق القول العمل على حد علمي ...
تحتاج الدروس إلى الصرامة عزيزتي
وأن توافق النية العمل أيضا
لاتنظري إلى أصحاب الأعذار
ماقلته عن أهل الصوم والفقر يعتبرون أهل أعذار
وهذه أشياء مستثنية وخارجة عن الطبيعي
فالواضح هنا أني أقصد السليم المقتدر
ولكن في نقطة أعياد الميلاد
أجل أعياد الميلاد
احب طارق كثيرا وأسمع له أكثر واحترمه جدا
ولكن http://mexat.com/vb/showthread.php?t=425011
هنا تكون إجابتي
إن كان هناك أي نقاش حول ذلك الموضوع ناقشيني هناك
حسنا...هنا وضعتها بمثابة مثال
ثم بالرغم من ماقلته
إذا تخرج من المحرم إلى الشبه
هذا إذا افترضت أن قولك صحيح
عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إن الحلال بين و الحرام بين , وبينهما مشتبهات قد لا يعلمهن كثير من الناس , فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه , ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام , كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه , ألا وأن لكل ملك حمى ,ألا وإن حمى الله محارمه , إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ,
وإذا فسدت فسد الجسد كله , ألا وهي القلب " رواه البخاري ومسلم
وطبعا أنا اكن لطارق كل احترام وأعرف أنه أعلم مني ولكن لا أزال أرى أن في الأمر شيئا
عذرا حيبتي لا أستطيع إنكار فائدة دروس التوحيد فهي أساس الدين والعقيدة ولكن على ما أتذكر هناك حديث للرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه أنه لا يخاف من بعده ألا يشرك الناس ولكن يخاف عليهم من الفتن ...
ما أقصده أنه هناك الكثير من الأمور المعاصرة التي تستدعي الحديث عنها بجانب التوحيد _ والذي لا أنكر أهميته _ ولكن يجب أيضا أن نهتم بقضايا معاصرة وحيوية في مجتمعنا المسلم ...
فتاة ركزي قليلا
أنا اتكلم في هذه النقطة عن مجال الدعوة
ولا أتكلم عن محاورة مسلم
شوفي حبيبتي لم يجيك ألحين واحد نصراني تدعينه للإسلام
تروحين تستدلين بأحاديث!!مايصير كذا لأنه مايؤمن بالحديث
لكن عندما تناقشية أمور العقيدة راح تتوصلون إلى نتيجة
لأن لديهم عقيدة أيضا
اقرأي الفقرة متكاملة ولاتنزعي الكلام متفرقا فيتغير المعنى
فتاتي عزيزتي لديك تداخل غريب
ما قصدته أن الاسلام ابدا لم يحثنا على تجميد عقولنا وعدم التفكر ....وليس معنى أن بعض نظريات الفلسفة كانت خاطئة أن نرفض العلم هذا كله !!
أولا ماهو علم الكلام والفلسفة المقصود به هنا
عندما يتحاور الإنسان في الأمور الغيبية وعندما يتكلم في المُسَلّمَات
ويكثر الخوض والحديث في أمور قد تخل بالعقيدة
إذ أنه يرى عقليته ارتفعت إلى مستوى فلسفي خارج عن الحدود والآداب الإسلامية
ونرى كيف ان كثيرا من الفلاسفة انتهوا بالإلحاد جرء هذاالعلم عندما لم يضعوا حدا لهم
وقد وصف عمر بن عبد العزيز حالهم : "من جعل دينه عرضة للخصومات أكثر التنقل"
ثم إني لم أقل بأن يلغى العقل وقد أوضحت ذلك في النقطة التالية
وأرى أن ذلك كان واضحا جليا
بأن يأتي فرد ويقول أنا أرفض كلام الشيخ أبي حنيفة لأن كل يؤذ من قوله ويرد ...فمن أنت وهل امتلكت العلم الكافي لهذا ...وهذه سمة البعض الذي تأخذه العزة بالإثم ....
نعم أرى ذلك ... وأرى أن الشافعي أهل لأن نأخذ بكلامه في مقولة أهل علم الكلام
وعمر بن عبدالعزيز أهلا لذلك أيضا
ختاما أرجو ألا أكون فد سببت إزعاجا بطول نقاشي
أبدا لم يكن كذلك
ولكن أريد أن أقول نقطتين
الأولى: أنني ذكرت أننا هنا نتدارس أي نخرج بنتيجة ولا أطلب هنا النقاش فقدت عهدت بأن النقاش في هذا المنتدى بلا فائدة فالكل متعصب لرأيه
الثانية: عندما تشدك نقطة وتحبين التعليق عليها اكمليها حتى النهاية فقد تجدي الجواب فيما دونها
موضوع رائع جزاكِ الله خيراً و جعله في ميزان حسناتكِ ..
أسترجعت أشياء كثيرة من موضوعكِ كلهـ مر علينا في
المدارس .. بس للآسف نسيناها ..
الحمدلله أسترجعت أشياء كثيرة كنت ناسيتها ..
الله يهدينا و يثبت قلوبنا على ديننا ^_^
فالإيمان هو غذاء الروح التي إذا ما غذيت سوف تنتهي بأمراض
نفسية وقد تتطور إلى حالات الانتحار التي نراها كثيرة في
الأديان الأخرى..
فلديهم فراغ روحي كبير لا يستطيع تغطية هذا الفراغ سوى
الإيمان وحلاوته
صدقتي , الله يجعلنا من متذوقيه ^_^
تم قراءة الموضوع بأكمله بوركتِ .. و في أنتظار التكملة ..
أن شاء الله راح أكون من متابعيه أول بأول ..
أقل شيء أسويه و ضع الرابط في توقيعي ^_^ ..
في حفـــظ الرحمنـــــ...
اخر تعديل كان بواسطة » Sapient Muslim في يوم » 23-07-2008 عند الساعة » 17:38السبب: إخفاء التوقيع
المفضلات