موضوع رائع
تقبلي مروري
تحياتي
موضوع رائع
تقبلي مروري
تحياتي
[IMG]http://www.***************/files/y7akuc8vocqy0duwoznu.jpg[/IMG]
.................
لكن ... اليوم الرابع أو الخامس ..أنه التاسع والعشرين من رمضان
بعض الدكريات ..
لأيام قليلة مرت من رمضان والعيد .. فالاشياء التي يمضي عليها مجرد لحظات تصبح من الدكريات
الست على حق ..
.
.
في العيد ..
تنتشر البدور الطيبة.. .
تدروها الرياح الطيبة أيضا ..
أجمل شيء في تلك الللحظات..
هي السعادة التي تستقر في القلوب .. والتي ليس لهامكان سوى القلب..
وليس لها قلب سوى القلوب الصغار..
صدقت اخي أولائك ملائكة الجنة .. فهم لا يعرفون سوى السعادة وما يبهج قلبهم
والعيد ليس لها معنى سوى في هده الاشياء مجموعة ..
غدا ادا العيد ..
أتعرف بمادا .. بجعل كل شيء يمضي - كما قلتَ - سعيدا .. نحاول ان نبقي على طاعة الله
ونبقى على الفرحة في مقرها من نفوسنا ..
--
عيدكم اخوتي مبارك سعيد
أخوكم مالك .
لكن ... اليوم الرابع أو الخامس ..
الموضوع كتبته قبل رمضان
القي نظرة على تاريخ أول مشاركة
بعض الدكريات ..
لأيام قليلة مرت من رمضان والعيد .. فالاشياء التي يمضي عليها مجرد لحظات تصبح من الدكريات
الست على حق ..
كل شيء في حياتنا يُصبح ذكرى
إما سعيدة أو حزينة
هناك أمور عادية لكن حين نسترجعها من بين ذكرياتنا نراها سعيدة
لكن العيد أيام الطفولة هو من اللحظات السعيدة والتي يبقى عبق ذكراها خالداً معنا
أجمل شيء في تلك الللحظات..
هي السعادة التي تستقر في القلوب .. والتي ليس لهامكان سوى القلب..
وليس لها قلب سوى القلوب الصغار
لا وربي
لها _أيضاً_قلب المؤمن الذي قُبلت طاعته
العيد لا يجني بركته إلا من قُبلت طاعته
أما غير ذلك فلا يسأل عن العيد ونصيبه من الفرحة التي مكانها القلب لا الوجه ..
غدا ادا العيد ..
أتعرف بمادا .. بجعل كل شيء يمضي - كما قلتَ - سعيدا .. نحاول ان نبقي على طاعة الله
ونبقى على الفرحة في مقرها من نفوسنا ..
تماما
موضوع لخصته هنا بكلمتين
لندم على الطاعة فتدوم الفرحة طوال عمرنا
السلام عليكم ..
ماأجمل الرجوع حين لا تتوقع الرجوع
مرحبا ... بي مرة أخرى
....ألقيت .الموضوع كتبته قبل رمضان
القي نظرة على تاريخ أول مشاركة
..
وما قصدته انه اليوم الخامس من غير رمضان .. دلال على مرور الايام
التي ستيادعدني عن الشهر ..
ولم أقصد أن أشككك في أي تاريخ ..
بالاضافة الى ؟أنه رائع
صدقت مثلا انا مازلت أتدكر لحظات من الطفولة من الحارة و البيت الدي نشات فيه وكل الجو الدي كان جزءا من جمال تلك الفترة وأفراحها .. وكدلك الاحزان .كل شيء في حياتنا يُصبح ذكرى
إما سعيدة أو حزينة
هناك أمور عادية لكن حين نسترجعها من بين ذكرياتنا نراها سعيدة
لكن العيد أيام الطفولة هو من اللحظات السعيدة والتي يبقى عبق ذكراها خالداً معنا
لكن الدي أستغرب له كم كان سهلا حينئد أن يدخل الفرحة في قلبي ..
كان مجرد بسمتي في وجهي يجعلني سعيدا..
الشيء الدي كان يميزني .. ويدكره كل من عاشرني أنه كنت أحب أن أرضي من حولي مهما كلفني دلك ..
كنت غريبا بسيطا .. ومحببا ..
وكان العيد هو فجر كل تلك الافراح في قلبي ...
----
°آسف تحدثت كثيرا عن نفسي °
لها _أيضاً_قلب المؤمن الذي قُبلت طاعته
العيد لا يجني بركته إلا من قُبلت طاعته
تعالي ادا لنقارن ..
في القلب الصغير فرحة ..
و فرحة الكبير
في الطاعة
هل فرحة الصغار ادا علامة من علامات أنهم يتعبدون في دلك ...
---
كم يشقى الكبار لكي لكي يكونوا معالم سعادتهم .. بيت وسيارات وحسابات في البنوك وزوجات وأولاد
وأما الصغار فلكي تسعد احيانا لا يتطلب دلك أكثر من قطعة حلوى وقبلة بريئة ..
------------
دمت بالف خير..
وشكرا ..
السلام عليكم ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماأجمل الرجوع حين لا تتوقع الرجوع
مرحبا ... بي مرة أخرىأهلا بك أخي في أي وقت
....ألقيت .
..
وما قصدته انه اليوم الخامس من غير رمضان .. دلال على مرور الايام
التي ستيادعدني عن الشهر ..
ولم أقصد أن أشككك في أي تاريخ ..آه
معذرة على سوء الفهم
الشيء الدي كان يميزني .. ويدكره كل من عاشرني أنه كنت أحب أن أرضي من حولي مهما كلفني دلك ..
كنت غريبا بسيطا .. ومحببا ..
تعالي ادا لنقارن ..
في القلب الصغير فرحة ..
و فرحة الكبير
في الطاعة
هل فرحة الصغار ادا علامة من علامات أنهم يتعبدون في دلك ...
العيد هدية من الله
ينالها المسلم صغيرا كان أو كبيرا
الطفل ينالها بكل الأحوال إلا ان طرأ طارئ يحزنه كموت قريب حماكم الله
أما الكبير فينالها إذا لم تحل ذنوبه حائلاُ يحجبها عنه
كم يشقى الكبار لكي لكي يكونوا معالم سعادتهم .. بيت وسيارات وحسابات في البنوك وزوجات وأولاد
وأما الصغار فلكي تسعد احيانا لا يتطلب دلك أكثر من قطعة حلوى وقبلة بريئة ..مفهوم السعادة
قلة من يفهمه
إنها ليست بمنزل وسيارة ومال
فكم من غني كئيب
وكم من فقير سعيد
***************************
نعم الطفل يجد طريق للسعادة بكل سهولة
لكنني تكلمت هنا عن السبب الذي يجعل الكبار لا يشعرون بفرحة العيد حاليا
وهو بعدهم برمضان عن ربهم الرحمن
باختصار العيد ماهو إلا هدية
والهدية لا يأخذها إلا من يستحقها
الطفل لايُحسب له ذنب ليحرم منها
والكبير الذي يعبد ربه حق عبادة وتقبل عبادته
يفرح بالعيد كمكافأة له على عبادته لرب العالمين
فيشعر بفرحة وطمأنينة غامرة تسكن قلبه
أما العاصي
فلا يشعر إلا وكأنه يوم عادي يخرج فيه ويقابل الأخرين
جزاك الله خير عالموضوع الجميل
أڌاِ أصِبٌت فـﮱ أح'ـدِ أطـ'ـرِآفـﮱ ﯜ قِـررِ آلطِبـِيبَ بـٌتـرِﮧ
ﯕذلِـﮏ أنتَ ] فَمِن أسآء لـِـﮱ - فأبٌتـرِﮎسِـﯜفِ أبتـِرﮧ لـِﮕـﮯ أع'ـيشِ
فأنِ آلح'ـيآةِ - لـآ تَـتَـﯡقِفِ ع'ـليِـﮏ '
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات