و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا ريلين
هه كل ما قلته عن فضول سامر صحيح ، ..
في أمان الله ..
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..
الحمدلله بخيــر ،...
بالفعل سريعة ، لا أعرف ماذا حصل لي ، أصبحت أقفز كثيرا في الأجزاء ههه
العفــوووو ... و كل عام و أنتــ بخير ,..
في أمان الله
غروب بألوان الطيف 5
قبل موعد استيقاظ تلك الشمس المشاكسة بساعتين ،
أي في فجر اليوم الثاني ، اكتسى اللون الأزرق الباهت
سماء البلــدة الجميلة ، و بدأت تلك الزهور المتمايلة تستقيم ، فموعد تفتحها اقترب ،
و راحت نسمات الهواء العليل تحرك أوراق الشجر ، و
حتى تلك الأغطية التي تركها أهلها ليلا لتجف في الصباح ،
.
.
رن المنبــه بشدة في ذلك المنزل المتواضع ،
في العادة نبدأ بمنزل السيد سامح لكن هذه المرة اختلف،
فقد أضيف للقائمة بطل جديد ،
أو بالأحرى أضيفت بطلة جديدة ،
أظنكم عرفتموهــا !
إنها "مهـا " ،
.
.
استيقظت قبل موعد شروق الشمس لأول مرة في حياتها ،
تتساءلون عن السبب ،
لنسأل مهـا نفسها !
.
.
أزاحت الغطاء عنها بمرح للمرة الأولى ، فالعادة
تستيقظ بصحبة الشتائم بالمدرسة ،
ثم اتجهت لدورة المياه و هي تدندن بمرح و فرح أيضا ،
.
.
خرجت بعد دقائق و اتجهت تنظر لنفسها بالمرآة،
سرحت شعرها البني المائل إلى السواد بقليل ،
و كان يصل لكتفها ،
فقالت و هي تمعن النظر بالمرآة لنفسها بحيرة :
هل أرفعه ، أم أتــركه هكذا .. ؟
لا ، الأفضل أن أتركه ، أممم !
.
.
اتخذت قرارا بأن تتركه هكذا ،
و ارتدت ثيابها المدرسية و نزلت السلالم باتجاه المطبخ ،
كتفت يديها حول بطنها و هي تقول :
كم أنا جائعة !
فتحت الثلاجة و قالت بضجر : أمجد الكاذب !
قال لي لن آخذ علبة عصيرك أبدا .
فأتاها صوت من خلفها يقول ببرود : لست كاذبا .
التفتت مها و هي تقول بخوف : سمعتني إذا ..
أبعدها عن طريقه و نظر لمحتوى الثلاجة و قال و هو يخرج علبة
عصير منها : ها هــي ! لك ..
أخذتها بابتسامة محرجة : هههه ، لم أكن أظن أنك .. أنك ..
تجاهلها و هو يخرج مقلاة من أحد الأرفف في المطبخ و قال لها بينما
يكسر البيض بعدم اكتراث: فهمنا ، يمكنك الانصراف الآن ..
فصرخت بوجهه باصطناع : هه ، أحمق ، ستكمل التاسعة عشرة غدا ،
و لا زلت لا تعرف كيف هي معاملة الأخت الصغيرة .
فقال و هو يقلي البيض بمهارة : أمم ! بالمناسبة سمعت من أبي عن ذلك
الشاب ؟
جلست مها على أحد الكراسي في المطبخ و قالت بخجل: أي شاب ؟
نظر لها بطرف عينه و قال : ما بك متوردة الوجنتين ؟
توسعت عيناها و لم تستطع إخفاء إعجابها بذلك الشاب .
فالتفت لها و قال و هو يتظاهر بالحدة: إياك و أن ..
فقالت بارتباك و خجل : لا ، لا تذهب بعيدا يا أخي !
فعاد هو ليكمل عمله و قال بابتسامة حاول إخفاءها قدر المستطاع و نجح :
بالمناسبة علمت أن ..
قاطعته و هي تضع علبة العصير على الطاولة بقوة: ما هذا يا أمجد ؟
ألا تعرف غير كلمة "بالمناسبة" لقد سئمت ، غيرها من فضلك ..
و بدأت تتمتم بغضب و هي تقول بغباء: بالمناسبة، بالمناسبة، بالمــــناسبة.
فقاطعها بانزعاج : حسنـــا سأغيرها ، أنت و الأستاذ في الجامعة حاقدين علي
بشكل لا يعلمه إلا الله.
تنهدت و قالت : لا ألومه ، فأنت مزعج ..
فتجاهل جملتها هذه عندما جلس قربها و قال بخبث : لم أنت مستيقظة مبكرا هذا
اليوم ،
ثم أردف : و على غيــر العادة أيضا ..
نظرت له بلؤم و قالت بعدم اكتراث : هكذا فقط ..
فقال لها : إذا ليس لرؤية سامر مثلا ..
هنا تصلبت و اكتستها الحمرة ، و كانت ستنفجر لولا أنها صرخــت :
البيــض احترق يا أمجد ..
أسرع أمجد باتجاهه و هو يحاول لمس المقلاة الساخنة :
آي ، آآو ، آآآحح ... إنها ساخنة ، ساخنة جدا ..
فأتت مها و أبعدت أمجد عن طريقها قائلة :
دع عمل الفتيات لــي .
فأخذت منشفة بقربها و أغلقت الموقد ، و قالت
و هي ترفع المقلاة في الهواء بفخــر :
عندما لا تعرف ، فاطلب المساعدة ، و لا تخجل .
لكنه قال بغضب طفيف : لقد احترقت يدي و أنت تهتمين للبيض .
مها : البيض و سآكله ، أما أنت فقل لي ماذا سأصنع بك ؟
التفت عنها و قال : مؤثرة ، و أنانية ..
وصلت لمرحلة غضب شديدة ، فأسرعت باتجاه علبة الأدوية قربها ،
و أحضرت شاشا و مطهرا تلف بها يد أمجد ،
جلسا في غرفة المعيشة ، و قالت هي بداخلها بخبث :
" سأضربك ضربا مبرحا يا مجوودي "
مد لها يده قائلا بألم : هيا ضمديها بسرعة .. فأنا أتألم .
فزادت كمية المطهر في القطن و وضعته على حرق أمجد بقسوة
و هي تنظر له بابتسامة باردة : ما بك تصرخ ؟
رد عليها بخوف : أنت مــرعبة .
فتابعت تضميد يده ، وما إن انتهت مها من ذلك حتى خرج مسرعا و هو يقول بغضب:
يا للنساء ، لــن أتزوج ، لــن أتزوج .... و سأقسم بذلك أن أردتم .. !!
نظرت له مها بغباء و قالت بخفوت : و ما دخل الزواج الآن ..
تنهدت ثم قالت بخفوت: أتوق لمعرفة ما يفعله ذلك الشاب !
.
.
و ليس بعيدا عن بيت مها ،
تحديدا عند ذلك الشاب ،
كان يغط بنوم عميق ، و كأنه لم يذق طعم النوم ،
هل هو التعب يا ترى ؟
كانت الساعة تكاد ترن معلنة أنها الرابعة و النصف فجرا ،
لولا يد سامر المفاجئة ، و التي ضغطت على زر مـا ،
ليوقف الرنين الذي لم يبدأ .
نهض سامر و هو لا يزال على سريره ،
نظر لعمر بهدوء ، و ارتاح أنه لم يفق ،
أبعد الغطاء عنـه ، و قال بداخله :
"سأذهب لبيت ذلك الأستاذ، قبل أن يستيقظ عمر "
تحرك بهدوء دون إحداث أية ضجة تذكر ،
و قام بروتينه اليومي، و هو الذهاب لدورة المياه ، و تبديل ثيابه ،
عدا تناول الفطور، فلم يكن يلق بالا ،
و ترك ورقة صغيرة على الثلاجة كتب فيها
" أنا ذاهب للمدرسة وحدي "
و ختمها باسمه " ســامر "
*
.
.
اخر تعديل كان بواسطة » *طيار الكاندام* في يوم » 19-05-2011 عند الساعة » 19:19
تنهد تنهيدة ارتياح كبيرة بعد أن أغلق باب المنزل الرئيسي بهدوء ،
اتجه إلى حيث أخبره والد مها ،
تلفت سامر يمنة و يسرة ، و هو يبحث عن باب ذو لون أسود ،
قال بداخله :"مميــز" ، فكل المنازل ملونة بألوان مختلفة عدا هذا اللون الغامض .
و عندما كان يسير شاهد فتى يجلس على حافة الطريق يبدو أكبر منه بقليل ،
يمد يده للسؤال، لم يكن منظرا غريبا على سامر، فقد شبع منه في أوروبا،
لكن هنالك فرق ، هناك من هم بحاجة و هناك من هم ليسوا كذلك .
فسأل سامر أن يعطيه شيئا : أرجوك ، أريد مالا ، أو أي شيء .. أرجوك.
أشفق عليه سامر و قال بداخله :"لم أتوقع أن أجد هؤلاء هنا"
و سأله مجددا : أرجوك ..
تنهد سامر بحزن و أخرج قطعة نقدية و انحنى ليعطيها له،
ابتسم بوجهه و قال بطيبة: خذها، لكنني أعطيتك إياها لأنك ستعمل
من أجل أن تساير هذه الحياة،
تمعن الفتى بكلمات سامر و شعر بعطفه عليه .
أما سامر فأكمل: اعمل، فربما الرجل الذي سيأتي بعدي و تسأله
لن يمنحك قرشا واحدا ،قد يدوسك بقدمه .
تناثرت دموع سامر على وجنتيه فأكمل و هو يكبت شهقاته من بين كلماته
المتقاطعة : أنت من أبناء هذه الأمة ، فلترفع شأنها ، انهم ينتظرون منك أي عمل خيـّر.
أخفض الفتى رأسه و لم ينطق بشيء و ظلت يده مفتوحة و بها تلك القطعة من النقود.
أما سامر فمسح دموعه و قال بعد أن ابتعد عنه قليلا :
صارت عيناي تخوناني بسرعة ، فدموعي تنهمر .
وضع يديه في جيبيه و أكمل طريقه ، و ذلك الفتى ينظر لسامر .
.
.
وجد منزلا يشابه المطلوب ، اقترب منه ، عله ير شيئا جديرا بالذكر ،
اقترب و اقترب ، و اقترب حتى أحكمت قبضتاه على قضبان الباب الحديدية ،
نظر سامر حوله ، فوجد أن هنالك حديقة كبيــرة لدى هذا الأستاذ الغامض ،
مليئة بالأعشاب الضارة، و هذا إن دل، فانه يدل على عدم اهتمامه،
و اكتراثه بهذه الأمور .
عقد العزيمة و قرر الدخول ،
توقف و قال بداخله :" هل أدخل ، و بلا إذن " أم ..
هز رأسه يمينا و شمالا و قال : لا ، أنا لست من ذلك النوع أبدا ..
استند إلى الجدار قربه و قال بخفوت : هه ، أوروبـا الغبية .
و أكمل و هو يضرب الجدار بقبضته بحزن : كم أكرهها ، أكرهها ..
فجلس على الأرض و هو يضم ساقيه لصدره ،
و قال بنبرة قاربت على البكاء : أنـا ، أنــا ... أنا لن أبكي أبدا ،
الماضي انتهى ، سأطوي صفحاته ، أنا لست صغيرا ، لست كذلك أبدا .
.
.
مضى ما يقارب الساعة و النصف و سامر على جلسته ،
بلا كلمة و لا حتى همسة ،
حتى سمع صوت الأستاذ في الحديقة ،
فرح بداخله بلا سبب ، و أراد أن يرى من خلال فتحات السور قربه ،
رفع جسده حتى يختلس النظرات قليلا ،
فقال سامر و هو ينظـر بخفوت : انه هو ...
.
.
في هذه اللحظة كانت مهـا قد قدمت إلى هنا ، بمحض الصدفة فقط .
و عندما شاهدت سامر يختلس النظـر ، اختبأت تراقبه بحذر ،
فقالت بداخلها بدهشة : "ما الذي يفعله ؟ "
.
.
كان الأستاذ يحتسي كوبا من القهوة الصباحية و يقرأ صحيفة اليوم
على طاولته البيضاء المستديرة ،
فاقتربت منه الخادمة لتضع الفطور على الطاولة ، فقال لها :
ألم يتصل ؟
فهزت رأسها نفيا .. !!
أما سامر فقال بخفوت: هناك من يحاول الدخول عبر تسلق السور .
ثم أردف قائلا بدهشة: انه يصوب مسدسا نحو الأستاذ ..
راوده القلق و قال بداخله بتردد : " هل أصرخ و أخبره ؟ " لا سيقول لي
أنني تلصصت عليه ، فهو معقد ، أكيد .
.
.
و عندما شاهد ذلك اللص شعر سامر بالخوف على الأستاذ،
ركض باتجاه السور المقابل محاولا إيقافه ،
و مهـا تتبعه بهدوء ،
و هي تقول بداخلها : " لم أكن أظن أن سامر مخادع "
.
.
أمسكه سامر من خصره و حاول سحبه ، أما اللص
فحاول التحرر من سامر الذي أمسكه بإحكام ،
و كان متعلقا بشدة بسطح السور ،
و قال بانزعاج: اتركنــي ، اتــركني !!
و سامر مصر على إيقافه : لن أسمح لك أبدا .
و بحيلة ما استطاع اللص الهروب من دون أن يلتفت لسامر الذي لهث بقوة من
التعب ، و ذلك بعد أن أطلق اللص النار لكنه أصاب فنجان الأستاذ على أن يصيبه هو ،
فجلس سامر و هو يحاول التقاط أنفاسه ،
التفت ليمينه ليشاهد تلك القطعة من النقود ، و التي لازالت تتدحرج
قربه ، و المسدس أيضا على يساره .
أسرع الأستاذ متجها للخارج فشاهد مهــا المندهشة ،
تقف على زاوية السور ، تراقب سامر ،
.
.
التقط سامر المسدس ، و نظر للقطعة النقديـة ،
و قال بأسف : أهذا هو العمل الخيّر الذي وجدته يا فتى ؟
التفت و لم ينتبه على الأستاذ الذي لكمه ببطنه بقوة ،
فخر سامر مغميا عليه و سقط المسدس من يده ،
أما الأستاذ فتنفس بقوة و قال بغضب :
و أخيرا أمسكت بك أيها الحقيــر !
حمله على كتفه و قال لمهــا :
هل رأيته ؟
هزت مها رأسها بأسف إيجابا و قالت : نعم ، لقد ... المسدس ..
لم تعرف ما تقوله من هول الصدمــة .
هل كان سامر الذي أعجبت به بالأمس أكبر القتلة المأجورين ؟
هل هو كذلك حقــا ؟ هل هو مخادع يا ترى ؟
هل ابتدأ صباح اليوم الثاني بحادثة كهذه ؟
ما الذي سيحدث خاصة إن وصل الخبر لعم سامر ؟
و ماذا سيحل بسامر ؟
من هو ذلك اللص الذي عرفه سامر ؟
أسئلة كثيرة تدور ببالي و بالكم أيضا ؟
.
.
الجزء القادم هو من سيتكفل بإجابتكم عن
كل تلك التساؤلات.
.
أما سؤالي لكم فهو /
+ هل كان تصرف سامر صحيحا ؟
أريد رأيكم في ذلك ، مع التعليل .
<<< طبعا يتشرط الأخ !!
اخر تعديل كان بواسطة » *طيار الكاندام* في يوم » 19-05-2011 عند الساعة » 19:21
السلام عليكم
التكملة حلوة
اما بالنسبة لسؤالك فانا اعتقد ان التجسس على الاخرين عيب و لكن ما فعله في النهاية بان قام بانقاذ مدرسه فهو امر جيد و لكن لم يكن عليه الامسالك بالمسدس
و بانتظار التكملة
في امان الله و سلمت يداك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال؟ان شاء الله تمام
غروب بالوان الطيف ربما هذا هو المشهد الذي يتمنى سامر ان يحظى برؤيته ،نهاية ملونة مفرحة تبعث على البهجة والسرور
لاحظت بعض الاخطاء والتي ربما يمكننا ان نقول عنها-سقط سهوا- فهي بسيطة ونادرة واتمنى ان ذكري لها لن يزعجك
لو كانت : ورغم كبر حجم المنزل ،ْْْالا أن غرفه قليلة -لكانت افضلو بما أن المنزل رغم كبر حجمه، إلا أن غرفه قليلة
لا يمكن حدوث هذا صحيح؟ فالعقارب لا تتلاقى عند السادسة وانما عند 12 او 6:30 او 3:15 ...........عانقت عقارب الساعة بعضها عند المحطة "السادسة"
صباحا
اعلم انها غير متعمدة ولكن لا بأس: السيدة سميةالسيد سمية
أظن من الافضل لو كانت :كأن شيئا لم يحصلكأنما شيئا لم يحصل
لكن لأنهم خائفونلكن لأنهم خائفين
أن يصيبهم ما أصاب السيد سامح
لما لا ترددون معي؟لما لا ترددوا معي ؟
صافحا بعضهما البعضصافحا بعض
لباس موحدلبس موحد
ومضت الثواني والدقائقو مضت الثوان و الدقائق
خفقان القلوب تزداد سرعةخفقان القلوب تزداد سرعته
اتوقع ان كلمة الصياح كلمة عامية :لا داعي للصراخلا داعي للصياح
فأنا مرتو (مع تنوين الكسر اسفل الواو)فأنا مرتوي
ثم نهض من مكانه بينما الشابان ينظران اليهثم نهض من مكانه بينما الشابين ينظران له باستغراب
و راحت نسمات الهواء العليل تحرك أوراق الشجر ، وو راحت نسمات الهواء العليل تحرك أوراق الشجر ، و
حتى تلك الأغطية التي تركها أهلها ليلا لتجف في الصباح ،
حتى تلك الأغطية التي تركها أهلها ليلا لتجف في الصباح . (نهاية جملة اذا نقطة)
في العادة تستيقظ للمدرسة بصحبة الشتائم -اعتقد هكذا افضل-فالعادة
تستيقظ بصحبة الشتائم بالمدرسة
هل انت جاد؟ آآآآآآآآآآآح ساخن ،آآآآآآآآآآآآآح بارد وليس ساخن ،يمكنك ان تقول اوووووووووووووووووو ساخنآآآحح ... إنها ساخنة ، ساخنة جدا
ومن هي المجنونة التي ستقبل بك : ساقسم ان (الهمزة اسفل الالف) أردتميا للنساء ، لــن أتزوج ، لــن أتزوج .... و سأقسم بذلك أن أردتم .. !!
ان كنت قد كتبت شيئا خاطئا فارجو ان تخبرني ،واتمنى انك لم تنزعج مني
بانتظارك في الجزء القادم
سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا م
اخر تعديل كان بواسطة » *طيار الكاندام* في يوم » 15-05-2011 عند الساعة » 19:28 السبب: لا يجوز كتابة انشاء الله بل تٌكتَبٌ هكذا~ ان شاء الله
فريق الطلبات ✿
انسيت السؤال
الله يخزيك يا شيطان
تصرفه كان خاطئا فالبيوت لها حرمات وخصوصيات ،ولكنه بتصرفه هذا انقذ روحا بشرية وبذلك فعل خيرا ولكن مع ذلك يبقى هذا خطئا فقد اوقع نفسه في مصيبة ليس لها لا بداية ولا نهاية+ هل كان تصرف سامر صحيحا ؟
أريد رأيكم في ذلك ، مع التعليل .
طيار القصـــة رووووووووووووووووووعــة ...
و أحب أعلق على ما كتبته العضوة داركـ برنسس ..
لكن لأنهم خائفون
أظن أن ما كتبه الطيار صحيح لأن لمة خائفين في محل نصب .. و تنصب بالياء أكييــــد ، لأن هم هي الفاعل
على ما أعتقد .... أمممممم ... !!
و في أشياء مثل
أعتقد هذه صحيحة .... أممممممم .. آسفة على الازعاج ...صافحا بعض
سلااااااااااااااااااااموووووز ...
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..
أهلا بكــ بين متابعي القصــة ، كل منا له وجهة نظر مختلفة ، لكن ما قلته صحيح بنظري ...
في أمان الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال؟انشا الله تمام[SIZE="3"]و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..
أنورتــ و أسفرتــ ... ، بخير و الحمدلله ..[/SIZE]
غروب بالوان الطيف ربما هذا هو المشهد الذي يتمنى سامر ان يحظى برؤيته ،نهاية ملونة مفرحة تبعث على البهجة والسروركلام جميل ، و أعتقد أنه ما سيكون ... باذن الله ..
لاحظت بعض الاخطاء والتي ربما يمكننا ان نقول عنها-سقط سهوا- فهي بسيطة ونادرة واتمنى ان ذكري لها لن يزعجكحمدا لله ، هنالك من ينتقد ...
أمممم ، ملاحظة جيدة ، أنا اتفق معكــ أختي ...لو كانت : ورغم كبر حجم المنزل ،ْْْالا أن غرفه قليلة -لكانت افضل
لا يمكن حدوث هذا صحيح؟ فالعقارب لا تتلاقى عند السادسة وانما عند 12 او 6:30 او 3:15 ...........ملاحظتك ممتازة ، عاد أنا يعني كنت مفجر استعارة جديدة ... يعني قلت هذه و لا أحســن ..ههههه
آخــر شي ... طلعت أكبــر خطأ خخخخ والله فشلة ...
سأحاول تعديلها ان امكن
اعلم انها غير متعمدة ولكن لا بأس: السيدة سمية
لا ، ان هذا بسبب الكيبورد .... <<<< أبو طقة خخخ
أظن من الافضل لو كانت :كأن شيئا لم يحصلملاحظتك في مكانها باركـ الله بكـ ..
لكن لأنهم خائفونلكن كلمة خائفين في وضع النصب كما استنتجت ، أو أن استنتاجي خطأ ...
لما لا ترددون معي؟في الحقيقة حتى كلمة لمــا هنا لا تكتب بالمد .. بل تكتب هكذا .. لم بالفتحة لكنني اضغط على الكيبورد
زيادة عن اللازم ... و سأضع ملاحظتك بعين الاعتبار باذن الله شكرا جزيلا أيتها المجتهدة ...
صافحا بعضهما البعضلباس موحدلكنني أظن أن صافحا بعض لازالتـــ صائبة ، و انتظر بسمة أستاذتي لتعلق عليها أيضا ...
أممممم !! أنا متشكك قليلا ...
ومضت الثواني والدقائقلكن قرأت مرة في كتاب ما كلمة الثوان ... تكتب هكذا ، مع كسر النون ..
\خفقان القلوب تزداد سرعة
أظن ما كتبته صحيحا ، و كلمة سرعة لو أنني قلت ( خفقان القلوب يزداد سرعة ) لكان صائبا هنا لأننا غيرنا
الفعل تزداد ... ان شاء الله وصلت .. ههه
اتوقع ان كلمة الصياح كلمة عامية :لا داعي للصراخلكننا نقول صياح الديــك أو صاح الديك .. مثلا .. اذا ربما بل انها صائبة على ما اعتقد ....
لكن ربما نتشكك بها لأننا لا نأتي بها دوما .. بل نستخدم كلمات مكررة و معتادة ، و أنا أردت أن أخلق شيئا جديدا ..
فأنا مرتو (مع تنوين الكسر اسفل الواو)كلامك صحيح ، و لا أعرف لم كتبتها كذلك رغم معرفتي أيضا ...
ثم نهض من مكانه بينما الشابان ينظران اليهكلامك صحيح فــكلمة الشابان في موضع فاعل ,.. فيجب أن ترفع ..
و راحت نسمات الهواء العليل تحرك أوراق الشجر ، و
حتى تلك الأغطية التي تركها أهلها ليلا لتجف في الصباح . (نهاية جملة اذا نقطة)هههههه ، حسنا يا أستاذتي ، سأراعي كل شيء باذن الله ، و قد نبهتني بسمة من قبل ،
لكنني كنت قد كتبت أجزاء كبيرة من القصة قبل ذلك ...
في العادة تستيقظ للمدرسة بصحبة الشتائم -اعتقد هكذا افضل-أحبــذ أن الجملتان صائبتان ... لكنني سآخذ برأيك باذن الله..
هل انت جاد؟ آآآآآآآآآآآح ساخن ،آآآآآآآآآآآآآح بارد وليس ساخن ،يمكنك ان تقول اوووووووووووووووووو ساخنملاحظة رائعة ، و لكننا نقول ذلك ، سأتكلم عني شخصيا فأنا ان احترقت مثلا سأقول آآآآححح .. و ان لمست شيئا باردا سأقول آآآحح أيضا .... اذا انها في رأيي تصلح للاثنيــن ...
ومن هي المجنونة التي ستقبل بك : ساقسم ان (الهمزة اسفل الالف) أردتمكلامك صائب فهو من مواضع كسر همزة أن ، و لكنني صدقا لم أنتبه عليها ..
ان كنت قد كتبت شيئا خاطئا فارجو ان تخبرني ،واتمنى انك لم تنزعج مني
بانتظارك في الجزء القادم
سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ملا أبدا لم أنزعج ، فأنا انتظرت Heroine و بسمة براءة كثيرا ، الا أنهما تأخرتا كثيرا ، عوضني الله .. خخخ
شكرا جزيلا لك ،...
انسيت السؤال
الله يخزيك يا شيطان
إقتباس »
+ هل كان تصرف سامر صحيحا ؟
أريد رأيكم في ذلك ، مع التعليل .
تصرفه كان خاطئا فالبيوت لها حرمات وخصوصيات ،ولكنه بتصرفه هذا انقذ روحا بشرية وبذلك فعل خيرا ولكن مع ذلك يبقى هذا خطئا فقد اوقع نفسه في مصيبة ليس لها لا بداية ولا نهايةكلامك مقنع ... بوركت جهودك أستاذتي الجديدة ....
في أمان الله ..
اخر تعديل كان بواسطة » *طيار الكاندام* في يوم » 19-05-2011 عند الساعة » 19:22 السبب: بدليّة @@
شكرا لتواجدكــ ، و لملاحظآتكــ .. بارك الله بك ..
اممم اعذرني ولكن لم اقتنع ،ما رايك بان تعرب الجملة اعرابا كاملا؟لكن كلمة خائفين في وضع النصب كما استنتجت
اعتذر ،لم انتبهأظن ما كتبته صحيحا ، و كلمة سرعة لو أنني قلت ( خفقان القلوب يزداد سرعة ) لكان صائبا هنا لأننا غيرنا
الفعل تزداد ... ان شاء الله وصلت .. ههه
صحيح ،لم انتبه لذلك ايضافي الحقيقة حتى كلمة لمــا هنا لا تكتب بالمد .. بل تكتب هكذا .. لم بالفتحة لكنني اضغط على الكيبورد
زيادة عن اللازم ...
قصتك رائعة و أسلوبك في الطرح سهل يفهمه أي شخص و استخدامك للبلاغة رااااااااااااااااااائع و أضفى على قصتك المزيد من الجمال أنتظر التكملة لا تتأخر
*** الأسطورة المدللة ***
وين التكملة؟
حجز
.. اللهمّ صلّ و سلّم وبارك على نبيّنا محمد وعلى آلهِ و صحبِهِ أجمعين ..
[B]طيار التكملهــ اللهــ يخليــكــ ، ...
أكيد بسبب الدراسهــ في الكويتــ ، مصعبينها حده ،
والله مووووووووووووووووتــــ تعب و ذبحة بعد ... اللهــ يعينك و يعينــّا جميعا يا ربــ ..
و بعدين بالنسبة للبارتــ ، ابي أعرف ... سامر شو بيصير لووووووووووووووو .... لا تتأخر بليــز ..!![/B]
اخر تعديل كان بواسطة » زهرة الألب في يوم » 08-10-2009 عند الساعة » 13:05
.........
اخر تعديل كان بواسطة » *طيار الكاندام* في يوم » 13-09-2011 عند الساعة » 19:51
مرحبا
لقد أمتعتني الأحداث السابقة ، إن لك حِسّا فكاهيا لا بأس به ...
ولكن عندي بعض التعليقات ...
قلتُ لك أنك تمتلك حسا فكاهيا ، وهذا أمر جميل يمنح القصص دوما نكهة خاصة ومميزة ...
ولكن حذار ، حتى للفكاهة والكوميديا يوجد قواعد !...
فالكوميديا الخيالية – غير الواقعية - لا تتفق أبدا مع القصص الهادفة ...
إذ أن ذلك النوع من الكوميديا يفقد القصة هدفها الذي تطمح إلى إيصاله ... فدعني أكن صريحة معك ، حين قال سامر جملته هذه على سبيل المثال :
لم أتأثر أبدا بما قاله ... هدفك كان أن توصل تلك الفكرة لنا بطريقة مؤثرة، لكن في الحقيقة تلك الفكرة لم تؤثر في نفوسنا كثيرا – أو دعني أقل في نفسي أنا لا أريد أن أعمم –سامر بداخله بحزن :"لـست الوحيد بالعالم ، الذي يعاني "
وأيضا ، ألا يبدو لك موقف سامر مع مها حين تبادلا الملابس طفوليا للغاية ؟!؟!؟
لا أنكر أن الموقف مضحك وأمتعنا ، ومع ذلك ، هو طفولي للغاية وكان بإمكانك أن تمتعنا بأسلوب آخر ...
دع أمامك قاعدة تقول:يوجد أكثر من طريق واحد لإيصال هدف واحد.
لست أطلب منك هنا أن تكف عن كتابة الكوميديا ، فذلك مستحيل ، وأنا أصلا لا أرغب بذلك .. ولكن الذي أطلبه ، أن تكون الكوميديا التي تكتبها منطقية ولو بشكل قليل حتى تتوافق مع هدف القصة .. ففي ذاك الموقف بين سامر ومها ، لو أنك قررت مثلا أن تضع جملا معبرة كتلك الجملة ، لا أظنني كنت لأتأثر بها أبدا .. لأن كوميديا ذلك الموقف ستقضي على هيبة الهدف الذي ترنو إليه ، وستضيع العبرة والاستنتاج التي أردت إيصالها لنا ..
أثق أن في مقدورك كتابة مشاهد كوميدية ومؤثرة في آن واحد ، فقد قرأت قصة الكاندام التي كتبتها ولاحظت أنك تمتلك أفكارا جهنمية !!
ولذلك السبب أثق في أفكارك وقدرتك على ابتكار مواقف ممتعة دون أن تؤثر تلك المواقف على جوهر القصة وهدفها الجميل .
اممم ، أرى أنك تعاني مشاكلا فيما يخص التثنية والجمع ،أظن أنه يجب عليك مراجعة قواعد النحو الأساسية الخاصة بعلامات إعراب جمع المذكر والمؤنث السالم ، وكذلك الأمر بالنسبة للمثنى .
وعلى فكرة ، كلمة الصياح كلمة عربية فصحى ، لا خطأ فيها أبدا ...
والآن سأعلق على بعض الجمل في آخر تكملة كتبتها فقط ، وذلك لضيق الوقت ، حتى أنني سألفت انتباهك فقط إلى أكثر الجمل التي أزعجتني وليس إلى كلها ...
الإنسان لا يكتف يديه حول بطنه !! ... إن التعبير هذا خطأ ، وكان بوسعك أن تستبدله بجملة أخرى مثل:وضعت كلتا يديها على بطنها ، شدت بيديها على بطنها .... والخيارات متعددة وكثيرة ...كتفت يديها حول بطنها
كنت مثلك أستخدم تعبير " كتف يديه " إلى أن أكتشفت أنه خاطئ على الأغلب .. إذ أن كتف في المعجم بمعنى : ضرب كتفه ، أو أنه شد يديه إلى خلف كتفيه وأوثقه بالكتاف (للتوضيح: الكتاف هو الحبل أو القيد)
كان من الأفضل لو قلت:بالبيض ..لكنه قال بغضب طفيف : لقد احترقت يدي و أنت تهتمين للبيض .
أو بما أنك استخدمت حرف الجر " ل " كان عليك أن تضع كلمة وصل بين حرف الجر والمجرور .. فتصبح الجملة مثلا:وأنت تهتمين لأمر البيض ...
فالمجرور هنا أصبح كلمة " أمر " ، وأن تكون تلك الكلمة هي المجرورة أفضل من أن تجر البيض ... – أفضل بلاغيا من جهة ، و أفضل تأثيرا سمعيا من جهة أخرى -
ما الذي عنيته بكلمة : مؤثرة؟ ، لم أفهم .مها : البيض و سآكله ، أما أنت فقل لي ماذا سأصنع بك ؟
التفت عنها و قال : مؤثرة ، و أنانية ..
وفي نفس الجملة أيضا ، التفت تستخدم مع حرف الجر " إلى " فقط ... وذلك لأن الكلمة تعني : وجه نظره أو اهتمامه إليه ..
بينما ما عنيته أنت أنه أشاح بوجهه عنها ...
ولذلك كان يجب أن تقول:أشاح بوجهه عنها ...
يا له من شاب ظريف مضحك !فتابعت تضميد يده ، وما إن انتهت مها من ذلك حتى خرج مسرعا و هو يقول بغضب:
يا للنساء ، لــن أتزوج ، لــن أتزوج .... و سأقسم بذلك أن أردتم .. !!
كلمة " دخل " كلمة عامية ... ومرادفها في الفصحى هي : علاقة ...نظرت له مها بغباء و قالت بخفوت : و ما دخل الزواج الآن ..
ولذلك تصبح الجملة:وما علاقة الزواج الآن ؟
الغاية لا تبرر الوسيلة ، تصرف سامر يمس حرية الآخرين الشخصية ولذلك هو تصرف خاطئ..+ هل كان تصرف سامر صحيحا ؟
ولكن مع ذلك ، أنا لا ألوم سامر ، فهو كأي مراهق ، يمتلك فضولا واندفاعا كبيرين ، ولا يزال جاهلا يعتقد أن معرفة خبايا المعلم الشرير المعقد هي قضية إنسانية !
أعتقد أن الأحداث تزداد تشويقا ، أتوق لأعرف كيف سيدافع سامر عن نفسه ... وكيف ستكون نظرة الآخرين إليه .
سأتوقف عن الحديث هنا فقد أطلت الكلام كثيرا ، ولست أعلم إن كنت من محبي الردود الطويلة أو كارهيها ، فإن كنت من كارهيها ، فأعتقد أني أصبحت مزعجة ... ولكن ذلك لن يمنعني أبدا من أبدي رأيي ، فهذا ما تريده من القرّاء... صحيح ؟
أنتظر التكملة القادمة بشوق
تحياتي
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات