الصفحة رقم 2 من 62 البدايةالبداية 12341252 ... الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 21 الى 40 من 1235
  1. #21
    أنهت ميري محاضراتها الصباحية بسرعة ومن ثم توجهت نحو معمل الحاسب الخاص بالجامعه تمكنت من أن تستأذن المسئولة في نصف ساعة تبحث فيها عنه ولحسن الحظ لم تمضي أكثر من عشر دقائق حتى كانت صورته أمامها !!
    ميري ( هامسة بسعادة): لقد وجدته , يالسعادتي !!!
    ولكن سعادتها لم تلبث أن خمدت فكل المعلومات المتعلقة به كانت محجوبة و الصورة الوحيدة التي وجدتها له كانت مسماة برموز غير مفهومة
    ميري ( بحيرة): لم كل هذا ؟!! أليس طالبا في الجامعة ؟؟ بجب أن يظهر اسمه , هذا غريب !!
    أغلقت الجهاز وغادرت مكانها والحماس الذي رافقها هذا الصباح فارقها وأحست بخيبة الأمل بدلا منه وفيم هي تخرج من الجامعة واتتها رغبة مجنونة في أن تصعد إلى الدور السادس ( الخاص) وتبحث عنه , ولكنها تنهدت محبطة إذ لا يمكنها أن تستمر بملاحقته أن كان لا يرغب برؤيتها , صحيح انه لم يقل ذلك مباشرة ولكن كان هذا واضحا من تصرفاته وتذكرت بإحباط شكل وجهه والنظرة الهازئة في عينيه وهو يسأ لها أن كانت مجنونة !! لا يبدو هذا كمنظر شخص يرغب في رؤيتها مجددا , قررت هذه المرة المغادرة جديا ولكن فيما هي تفعل مرت بحشد مجتمع من الفتيات قررت رؤية ما يشدهن وما أن فعلت حتى اتسعت عيناها دهشة , لقد كان هو ...... انه ذلك الشاب نفسه !!!
    كان يسير مع مجموعة من الشبان وكأنهم يشكلون مسيرة وان كان هنالك شيء مشترك بينهم فهو الذكاء الواضح في حدة أعينهم والأناقة الظاهرة في أدق تفاصيل ثيابهم , ولكن ذلك الشاب بدا متميزا بشكل ظاهر وكأنما كان كل من معه يخشونه أو يكنون له فائق الاحترام وفيم هي تراقبه سمعت فتاتين تتهامسان بجوارها
    الفتاة الأولى : انظري , انظري انه السيد أكي !!
    الفتاة الثانية ( بحماسة ): اجل !! انه يبدو رائعا اليوم أيضا !!
    ميري ( وهي تساءل إحداهن ): عفوا , أيمكنكما أن تخبراني عن هوية ذلك الشخص الذي يتصدر المسيرة , ذي الشعر الأسود ؟!!
    الفتاة الأولى ( باستحقار): كيف تتجرئين وتسألين هذا السؤال ؟!!! من هي التي لا تعرف السيد أكي كوروبا تويشي انه ابن مدير شركة كوروبا وأيضا هو المسئول عن الجامعة !!!
    ميري ( بدهشة ): المسئول عنها !!! ولكن هذا مستحيل انه صغير جدا !!!
    الفتاة الثانية ( هاتفة ): بالطبع لا أيتها الحمقاء !! انه عضو مهم في مجلسها , وهو طالب في السنة الأولى هنا !!
    نظرت ميري إليه بدهشة , إذن فهو شخص مهم , لا عجب في أن تصرفه كان متغطرسا بعض الشيء , وبينما هي تتابعه بنظراتها لمحت في طرف حقيبته ..... زجاجة العصير الخاصة بها !! أنها معه !!كيف لم تفتقدها ؟!! لم تكن الزجاجة واضحة جدا إذ يبدو انه حرص على تخبئتها جيدا ولولا طرف الحقيبة المفتوح لما لاحظتها , ترى هل تذهب وتطلب منه أن يعيدها لها ؟!! كلا بالطبع لا يمكن أن تكون بمثل هذه الوقاحة وخصوصا انه أنقذ حياتها , حسنا بما أنها لم تشكره فيمكنها أن تعتبرها هدية شكر له , فكرت بهذا وهي تغادر المكان انه شخص مهم , بالتأكيد مهما كان وضعها يجب ..... يجب أن لا تنسى هذا
    وغادرت الجامعة بهذه الفكرة !!

    ****************************************
    dc39afa316e67297e033030f571af74c




  2. ...

  3. #22
    tongue أنا أول وحدة ترد

    البارت رائع اختي وشكل آكي يحتفظ بالزجاجة ومن بعد يرجعها لها

    في إنتظار التكملة

  4. #23

  5. #24
    شكرا جزيلا لك Witch- Eyes



    انا سعيدة جدا لمتابعتك للقصة


    جزاك الله خير الله يسعدك يارب

  6. #25
    جزاك الله خير مساكي على ردك الحلو


    انشاء الله بانزل البارت الجديد اليوم


    الله يسعدك يارب

  7. #26
    واااااااااو البارت الجديد حلو حلو حلو اخيرا عرفنا شوي عن المغرور

    عشان كذا مغرور هاه واحد مهم اهم شي هدية شكر

    بس عندي احسااااااس ماراح يقبلها

    كذا الحاسة السادسة

    ومنتظرة التكملة على احر من الجمر^.^

    7e7d999bb320c49bcd9ff10c301d97de 4e473b6b275807f2114af5ebcf049fce
    DRAW

  8. #27
    الحمدلله vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ خيال ماطر







    مقالات المدونة
    3

    المجلة البرمجية المجلة البرمجية
    مُسابقة مونتاج سيد شهور السنة مُسابقة مونتاج سيد شهور السنة
    فأس الأولمبياد الذهبي فأس الأولمبياد الذهبي
    مشاهدة البقية
    كثير جيد اختي ..
    استمري ننتظر ابداعاتك ..
    موفقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة..
    gooood
    sigpic672383_2

    مع فريق البرمجة والبرامجembarrassed
    لقلة التواجد ، ملفي مغلق فالمعذرة "^^



  9. #28
    الم اقل لك انك رائعة يا فانيلا ^^



    حسنا هذا المغرور سيظهر كثير فحاولي ان تتحمليه !!


    شكرا جزيلا لردك الجميل

  10. #29
    جزاك الله خير تشيري على متابعتك وتوجيهك لي


    الله يعطيك الف عافية

  11. #30
    البارتيين كانو أكثر من راائعيين
    ننتظر التكملة ^_^
    If You Live For Something ,You'll Die For Nothing

    88be9d897f4b4ee1a52c53bfdf976016


  12. #31

  13. #32
    بسبب تراكم أفكارها السوداء فوق رأسها تذكرت ميري بعد أن اقتربت من حدود منزلها بأنها نسيت دفتر رواياتها !! يا للإحراج !! ماذا لوقراه احدهم !!
    أن هذا الدفتر الكبير يحتوي على رواياتها التي تكتبها في أوقات فراغها , أين يمكن أن تكون قد وضعته ؟؟!!!
    فتشت في حقيبتها بأمل ضعيف ولكنها كما توقعت لم تجده , ثم تذكرت !! اجل !! عندما كانت تتحدث مع الفتاتين , لقد تركنه هناك حتما !!أسرعت راكضة نحو الجامعة ووقفت تبحث في المكان المحدد ولكن ... بلا فائدة ...
    ميري ( بأسى): كيف يمكن أن أكون بمثل هذا الغباء !!
    كانت على وشك البكاء وهي توسع نطاق بحثها بلا جدوى وأخيرا عندما أوشكت أن تفقد الأمل تماما وجدت إحدى عاملات التنظيف تنظف المكان فتوجهت إليها
    ميري : أرجو المعذرة , ولكن هل صدف ورأيت دفترا زهري اللون ملقيا في الجوار ؟؟!!
    العاملة ( بابتسامة هادئة): آووه إذن أنت هي الفتاة !!
    ميري ( بدهشة حائرة ): الفتاة ؟؟!!
    العاملة : اجل , لقد اخبرني السيد بأنه إذا جاءت فتاة بشعر طويل منسدل ولها كدمة على رأسها وتمتلك وجها غبيا تسال عن دفتر زهري بان اخبرها أن تتجه إلى المبنى الخاص بالدور السادس !!
    ميري ( بدهشة ): ولكن من هو هذا السيد ؟؟!!
    العاملة ( وهي تبتعد ): لقد طلب مني أن لا أخبرك , من الأفضل أن تسرعي بالذهاب إليه فهو ينتظر !!
    ينتظر !!؟؟!! فكرت ميري بهذا وهي تتجه نحو الدور السادس , من يكون هذا الشخص ياترى !!
    أيعقل أن يكون ... أكي ..؟؟!!!
    خفق قلبها بعنف وهي تفكر بهذا الاحتمال !! لا ... لايمكن أن يكون هو !! ولكن ... كيف عرف بأمر الكدمة ؟!!
    أهي واضحة إلى هذه الدرجة ؟!! ثم لم الدور السادس بالذات ؟!!
    آووه أنها تجهد نفسها بالتفكير دقائق معدودة وتصل إل هناك , وبالفعل حملها المصعد إلى هناك , أخذت تمشي بحذر وهي تتذكر مغامرتها المشئومة هنا وكانت الأبواب كلها موصدة حتى باب المخزن , فيما عدا باب واحد شبه مفتوح , أخذت نفسا عميقا مهدئا واستمدت شيئا من الشجاعة من منظر أزهار النرجس المتجددة هنا , ومن ثم توجهت نحو الباب وطرقته طرقا خفيفا
    -: ادخلي يا ميري
    وقفت ميري للحظات دهشة من معرفة الشخص لاسمها , ولكنها دلفت للداخل وما أن رأت الجالس هناك حتى غزا الاحمرار وجهها واخذ قلبها يدق بقوة لدرجة أنها شعرت انه سمع صوته
    ميري ( هامسة بذهول ): أكي .....
    كان جالسا في غرفة مكتبية كلاسيكية الطراز وبالتحديد كان يجلس خلف مكتب اسود عريض ويتصفح بين يديه ........ دفترها !!
    ***********************************************

  14. #33
    البارت رائع اختي ابدعتي

    بس هو كتير قصير

    لا تتاخري في وضع التكملة فانا احترق شوقا لها

  15. #34
    أكي ( وهو يرمقها بنصف عين ) : ها؟!! إذن فقد عرفت من أنا !! ماذا فعلتي هل قمت بالتحري عني ؟!!!
    ميري ( بخجل وهي تتذكر محاولتها للبحث عنه في الحاسوب ) : لا .... لقد سمعت فتاتان تتحدثان عنك عندما كنت تسير مع رفاقك اليوم , صدقا هذا ماحصل !!
    أكي ( وهو يستند بمرفقيه على المكتب ) : هكذا إذن !!
    واخذ ينظر إليها بنصف عين وهو يسند وجهه على مرفقه ونظرات الشك والانزعاج تنبعث منه مما زاد في اضطراب ميري
    ميري ( مؤكدة): اقسم لك هذه هي الحقيقة , لم تنظر لي وكأنني ارتكبت جرما !!؟؟!!
    أكي ( بلا مبالاة): أنا لا انظر إليك هكذا , أنت تفكرين بهذا , ولكن قبل هذا أريد أن أسالك سؤالا ؟؟!!
    ميري : ماهو ؟!!
    أكي ( وهو يواجهها بالدفتر ): هل أنت حقا من كتب هذه الروايات ؟!!!
    ميري ( وهي تتقدم وتأخذ منه الدفتر بلهفة ): آووه انه دفتر رواياتي , حمدا لله انه لم يضع
    وأخذت الدفتر منه وهي تنظر إليه بسعادة وعيناها مليئتان بالامتنان
    ميري : شكرا جزيلا لك لانك عثرت عليه لو تعرف كم هذا الدفتر مهم لي , لقد قضيت كل دقيقة فراغ ممكنة اكتب فيها لذا فهو يعتبر كنزا لي !!
    أكي : إذن فأنت حقا من كتبته !!
    ميري ( بخجل واضطراب ): كتبته ؟!! ..... أوه لا .... لاتقل لي انك قرأته ؟؟!!!
    كانت تشعر بالخجل لا , لأنه قرأ رواياتها فهي كاتبة جيدة وتعرف ذلك بشهادة الجميع ولكنها شعرت بالخجل كون أكي هو من قراه , توقعت منه إشارة ساخرة لما كتبته تماما كما سخر من حلمها ولكنها فوجئت تماما حين ارتسمت على شفتيه ابتسامة ناعمة واثقة وكأنها تمنحها السعادة وتبعث الاضطراب في كيانها
    أكي ( بلطف ): أسف لذلك , كنت أريد فقط معرفة فحوى الدفتر ولكنني ما إن نقرات الصفحة الأولى حتى شعرت بانجذاب شديد يشدني للباقي , أنت كاتبة جيدة فعلا !!
    ميري (وهي سعيدة للإطراء ): شكرا جزيلا لك , يسرني انه أعجبك , عليك أن تسمع رأي أختي في كتاباتي , أفضل وصف سمعته منها هو أن قصصي تصلح لإضرام نار الشتاء في المدفأة !!
    أكي ( ضاحكا): حقا ؟!! لا أظنها قرأته كفاية لتحكم عليه
    ميري ( ضاحكة): أنها لم تقرا سوى صفحات منه فقط وهذا ماخرجت به
    كانا يتحدثان وكأنهما صديقان وعندما سألها أكي عن رواياتها اندمجت في الحديث معه تماما لدرجة جعلتها تنسى مرور الوقت ولم تدرك أن أكي غير مكان جلوسه من خلف المكتب ليجلس قبالتها يستمع لها , ولم تتوقف ميري عن التحدث والانفعال إلا عندما لاحت منها التفاتة على ساعة الحائط فقفزت من مكانها مجفلة
    ميري ( هاتفة ): يا الهي !!!
    أكي ( بدهشة ): ما الأمر ؟؟!!
    ميري : انظر إلى الساعة لقد تأخرت كثيرا !!!
    أكي : تأخرت عن ماذا ؟؟؟
    ميري ( بارتباك ): عن عدة أشياء , كان علي أن أعيد الكتب للمكتبة وان أمر واخذ أخي من الحضانة , ثم آووه سأتاخر عن موعد الباص لألحق بموعد عملي !!!! لماذا أخبرك بكل هذا يجب أن أغادر الآن !!! وداعا !!!
    وأطلق ساقيها للرياح غير ملتفتة لنداء أكي لها وأسرعت تلحق بالمكتبة قبل أن تغلق أبوابها , وفيم هي في سباقها اصطدمت بعنف بشخص ما أمامها فسقطت بقوة على الأرض !!
    كان الألم مبرحا لجسدها الذي لم يشفى بعد لكن تأوها قوي من ما صدمها جعلها تلتفت بقلق نحوه , وإذا بها أمام فتاة مرحة الملامح قصيرة الشعر ذي لون اسود وعندما فتحت الفتاة عينيها كان لونهما برونزيا عجيبا
    ميري ( بقلق ): أنا آسفة جدا , هل أنت بخير ؟!!!
    الفتاة ( بتأوه ): أوه اعتقد هذا , ولكن ظهري لا يوافقني على ما يبدو !!
    ميري ( وهي تساعدها على النهوض ): أنا حقا آسفة دعيني أساعدك
    ساعدتها على الوقوف , ويبدو أن الفتاة شعرت بالشفقة عليها لمنظرها القلق فهتفت بها : مابالك شاحبة هكذا ؟؟؟
    ميري : إنني .... اشعر بالذنب الشديد لما فعلته بك !!
    الفتاة ( بمرح ) هييي , لا تقلقي , لا تقلقي لا يمكن حتى لدبابة أن تؤذيني أنا معتادة على الوقوع هذا لاشيء
    ميري ( بأمل ) : هل هذا يعني , انك بخير ؟!!
    الفتاة : بالطبع مآبك , ألا تسمعين أنا بألف خير , هل تريدين مني أن أغنيها لك لتصدقي !!!
    ميري : آووه شكرا جزيلا لك , لقد أرحتني كثيرا
    الفتاة : لكن إلى أين كنت ذاهبة بمثل هذه السرعة ؟؟!!
    ميري : إلى المكتبة , لقد استعرت بعض الكتب وعلى أن أرجعها قبل أن يحين موعد الإقفال , وإلا فأنني سوف اخذ مخالفة
    الفتاة : .................................................
    ميري ( بتوجس ): م .... ماذا ؟؟؟!!!
    الفتاة : ........... في الحقيقة ............. المكتبة قد أغلقت أبوابها منذ ساعة ...............
    ميري ( بذهول ): ..............................
    الفتاة : كما أن ..... احم ............... المكتبة في الطريق المعاكس تماما من هنا .....
    ميري : ..................................
    لم تتمالك نفسها فهوت على الأرض محبطة من الصدمة , فجلست الفتاة بجوارها تحاول مواساتها
    ميري ( بإحباط): من أول يوم , واحصل على مخالفة ...... لا بد أنهم سيفصلونني غدا
    الفتاة ( محاولة إبهاجها): لا باس , لاتقولي هذا
    ميري ( متوسلة ): أرجوك , إلا يوجد طريقة أخرى تمكنني من ردها قبل أن يكتشفوني غدا ؟؟!!!
    الفتاة : توجد إذا أتيت إلى هنا في العاشرة
    ميري ( بحيرة ): لم افهم ؟؟!!
    الفتاة : ببساطة نتسلل أيتها الذكية , سنتسلل إلى المكتبة نعيد الكتاب ونسجله على الحاسوب ونخرج من هناك
    ميري : هل .. هذا ممكن ؟؟!!
    الفتاة : طبعا انه كذلك , الم تفعلي هذا من قبل ؟؟!!
    ميري ( بارتباك ): نوعا ما , ولكن ليس لوحدي
    الفتاة : ومن قال شيئا عن كونك لوحدك فانا سأكون معك !!
    ميري : حقا ؟؟َ!!
    الفتاة : بالطبع !!!
    ميري : ..... عفوا ..... ولكن ... من أنت ؟؟!!
    خيم صمت ثقيل عليهما وهما تستوعبان إنهما تخططان لغزو المكتبة وهما لم يتعرفا على بعض بعد , ولإدراكهما هذا في نفس الوقت شقت ابتسامة مرحة شفتيهما لتتحول إلى ضحكة سعيدة
    الفتاة : أعرفك بنفسي أنا ادعى فانيلا طالبة في السنة الأولى
    ميري : وأنا ميري طالبة في السنة الأولى قسم اللغات
    فانيلا : تشرفنا , حسنا إذن هل نلتقي في الساعة العاشرة ؟؟؟
    ميري : اجعليها الحادية عشر لان عملي في مدينة أخرى واحتاج لوقت ........ ياللهول لقد تأخرت !!!!!!!!!
    وقفزت مسرعة تغادر المكان وعندما رأت فانيلا ذلك قامت ب ......
    الركض خلفها !!!!!!!!
    ميري ( وهي مستمرة في الركض ): لم تركضين معي !!!!
    فانيلا ( =): لا اعلم ظننتك تلاحقين احدهم !!!
    وفجاءة وجدت ميري أن فانيلا قد سبقتها بالركض لمسافة طويلة فتوقفت وهي تلهث لتهتف بها : إلى أين أنت ذاهبة ؟؟؟؟
    فانيلا : سأتابع ركضي واعو داليك في الحادية عشرة , إلى اللقاء
    وما أن أنهت كلامها حتى كانت قد اختفت عن أنظار ميري
    ميري ( محدثة نفسها ): حسنا , على الأقل أصبح لدي صديقة تقتحم المكتبة معي في أخر الليل
    وابتسمت لفكرتها هذه وتابعت ركضها .......
    ****************************************

  16. #35
    عذرا ان كنت قد قمت بالرد قبل وضعك للبارت كاملا

    والله صار لي زمان ماقريت رواية وتعلقت بيها مثل روايتك

    شكل شخصية ميري بتشبهك لانها بتحب الكتابة مثلك والله حبيتها

    في انتظار التكملة
    اخر تعديل كان بواسطة » ŔŨқДĨ في يوم » 11-03-2011 عند الساعة » 21:21

  17. #36
    الحمدلله vF7v7e
    الصورة الرمزية الخاصة بـ خيال ماطر







    مقالات المدونة
    3

    المجلة البرمجية المجلة البرمجية
    مُسابقة مونتاج سيد شهور السنة مُسابقة مونتاج سيد شهور السنة
    فأس الأولمبياد الذهبي فأس الأولمبياد الذهبي
    مشاهدة البقية
    اجزاء جميلة..
    انتظر البقية بفارغ الصبر..
    موفقة في ابداعك لنا..
    gooood

  18. #37
    روايتك رااااااااااائعه

    بس البارت قصير مره لوتطولينه شوي تصير احلى
    aa2bcc8dab6aafc8732e051a065067ee

  19. #38
    الله يسعدك ويتش اي على كلامك الرائع


    شجعتني كثير


    انا سعيدة جدا بمتابعتك لي


    حابذل جهدي ان الاحداث تكون احسن واحسن ^^

  20. #39
    جزاك الله تشيري بلوسوم لتشجيعك



    سعيدة جدا لمتابعتك لي


    الله يسعدك يارب ^^

  21. #40
    شكرا جزيلا لك blue snow

    لردك الرائع ^^


    واعذريني لان البارتات قصير ةفانا ( بطيئة ) في الكتابة جدا


    لذا فانني اكتب البارتات قصيرة

    لكنني ساحاول ان اجتهد اكثر


    اعدك بهذا ^^

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter