من أسباب الستر يوم القيامة؛
ألا تفضح مسلما، ولا تفرح أبداً بفضيحته،
ولا تسعى بأي طريقة في فضيحة أحد وقع في معصية،
فباب التوبة مفتوح فلا تدري لعل الله يتوب عليه..
فيبقى عليك إثم نشر فضيحته!
وكلما استطعت أن تستر على مسلم فاستر
فإذا جاءك في هاتفك المحمول مثلاً مقطع لفضيحة أحد
فأول
إلهي أنت المجيب لِمن دعاك، والمغيث لِمن ناداك تنصِف المظلوم من الظالم؛ لأنك فوق الكل حاكِم. الهي إن نفسي ظلمت روحي، فَحَجَبَتْها عن الأنوار ومنعتْها من الأسرار، فانصُر الروح على النفس، بِفضلك وأسْعِدها في رِياض وصلِك. إلهي لا تردّ الدعاء فأنت المجيب، ولا تؤاخِذنا بِما فرَّطنا فَمَن دعاك فلا يخيب، واجعَل لنا نوراً مَوْروثاً من نور اسمك المجيب، فَنَسْتَجيب بِأمرِك ونقوم بِشُكرِك وذِكرِك إنك على كل شيء قدير.
هنــاك اوقــــات نشــــــــــعر فيهـــا
أنهــا النهايــــه ,,,
ثم نـكتـــشف أنهـــا البدايــه ,,,
وهنــاك أبـــواب نشعر أنها مغلقــه,,,
ثم نكتشــــــــف أنهــا الــمدخــل الحقــيــقي
لــذا تــأكد أن الله سبحــانه وتعــالي عندمـــا يغلــق بابا فإنه يفتـــح بابا أفــــضل وأروع منــه
وأن البــاب الذي تعـــــــتقــد أنه مغلــق أمامــك لم يــعد يـــخدمـــك بــل