السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأقوم بالرد على مشاركات قديمة كوني لم أدخل الموضوع منذ فترة طويلة وسأتحدث عن بعض ذكرياتي ولأول مرة اليوم في موضوع المخضرمين..:o:o
وإن شاء الله لي عودة لاحقة بعد أن أقرأ المواضيع الجديدة التي تتحدثون عنها :مرتبك:
الأخت الكريمة
ساره م
إقتباس:
shun
شكرا لك على الصور الرائعة ..
كتب زمان كانت اكثرها كتابة ...
و لكن هذه الايام كلها رسومات و الوان !!
العفو.. وبالفعل الكتب القديمة تكثر بها الكتابة كما أن حجمها أكبر من الكتب الجديدة
إقتباس:
هييييييييييييييييييييييي << شهقة :eek::eek::eek:
جبت صور( السلسيون ) يا ربي~~~~~ي
رجعت ايااام زمان .. كان السلسيون من احسن .. احسن . الاشياء اللي اشتريها من البقالات ^__^ و مع اني دورتها كثيراً عندما كبرت .. لكن للأسف انعدم تماماً ! انت من اين حصلت عليه ؟؟
إشتراها أخي الصغير من الغرفة التجارية بجدة قبل بضعة أشهر وقتها كانت هناك معروضات صينية وسورية ومصرية ومحلية وعثر عليها في كشك صغير :D
الأخت الكريمة الوردة الجوريه
إقتباس:
بالنسبة لشريهان فوالله سالت البسامية قالت انها ممكن تكون عام 85 طبعاً لا تتوقع ان البسامية تكون مصدر موثوق للعلومات :D لكن بذلت مجهود تشكر عليه :لقافة:
شكرا جزيلا لك وللبسامية ..هذه الفوازير كانت المفضلة لدي عندما كنت صغيرا إشترى والدي المجموعة كاملة كانت على أشرطة فيديو صغيرة وكان عمري وقتها حوالي أربع او خمس سنوات ...:):)
الأخ الكريم أنـتَ لـي
إقتباس:
باين من الغلاف ( التجليده ) أن والدتك مجتهدة ومحافظة على مقتنياتها ..
ما شاء الله عليها :o
تسلم عيونك يارب ..فعلا هي تهتم كثيرا بمسألة تجليد الكتب والدفاتر وللأسف قبل مدة إضطررنا لرمي معظم الكتب والدفاتر المدرسية القديمة :محبط: ولكني إحتفظت ببضعة كتب ودفاتر للذكرى ..:rolleyes:
الأخ العزيز ضياء
قرأت مشاركة قديمة لك أعادت لي بعض الذكريات التي أحببت أن أشارككم بها في هذا الموضوع
إقتباس:
في المؤسسة كنا نلعب الحبشة و احيانا طش وكانت لعبتنا المفضلة ثلج ماء
أعرف من هذه الألعاب لعبة ثلج ماء فقط فقد كنت العبها عندما كنت طفلا ...
وأذكر لعبة أخرى عندما كنت صغيرا كنت العب مع أقربائي بأن يحمل الأولاد الأكبر سنا الصغار على كتفهم ونتصارع بينما نحن محمولين على الأكتاف ..طبعا كنت صغيرا لذلك كنت دائما أحمل على الكتف لأتصارع ولم أحمل أحدا يوما على كتفي ...:D:D
إقتباس:
عندما كنا صغارا كنا نريد ان نسهر كانوا يقولوا لنا السهر للكبار فقط
جميعنا اردنا ان نكبر حتى نستطيع السهر
لو ان الامر بيدي لاردت ان اعود طفلا و ابقى حياتي كلها طفلا
أوافقك تماما ..كم كنت أشعر بالغضب حين اسهر مع أبناء عمتي الأكبر مني سنا لمشاهدة فلم ثم يأتي والدي ويجبرني على الذهاب للنوم مع إخوتي الصغار ...ظاهريا كنت طفلا هادئا ولكني كنت عنيدا إنما في الخفاء فحين يغلق والدي الضوء في الغرفة كنت أتجمع مع إخوتي الصغار تحت الغطاء وأشعل كشافا صغيرا أملكه ونكمل السهر برواية القصص وعلى من لا يعرف أن يؤلف حكاية ليقصها على البقية كم كانت أياما جميلة فعلا...
إقتباس:
الجميل في حياتي كان انني اكبر اخوتي ليس لدي من هو اكبر مني ليقوم بالتسلط علي و كان لي حرية التصرف بامور كثيرة
أنا أيضا مثلك اكبر إخوتي وكنت دائما القائد المطاع بينهم ...ولكن حريتي كانت محدودة جدا فوالدتي لا تسمح ابدا بموضوع اللعب في الشارع والأولاد والبنات لديها سواء في هذه المسألة ..فاللعب في الشارع ممنوع للجميع ولكن يسمح لنا باللعب في البيت والسطح كما نشاء ..
كنت أضع عصير التوت في أكياس و أجمدها في الفريزر وبعد ذلك أقوم ببيعها لإخوتي الصغر بريال أو ريالين طبعا كانت والدتي تعطيهم النقود ليقوموا بالشراء مني :D:D:D
إقتباس:
كنت اصعد فوق دولاب الملابس لالامس السقف
ذكرتني هنا بأمر عندما أردت أن يكون لي مكتبة خاصة بي فجمعت كل القصص التي أملكها ووضعتها أعلى دولاب الملابس وكنت اصعد على سلم طويل وأجلس فوق ..كنت أعتبره مكاني الخاص وكنت سعيدا به :cool:
إقتباس:
الان اصبحت ابتعد عن كل تلك الامور بت اشمئز من الحشرات و الديدان و السحالي و افر هاربا عند مرور عقرب اتجنب الكلاب و ابتعد عن القطط و اخشى المرتفعات
هل السبب لاني كبرت ؟؟؟
ام لان قلب الطفل لا يعرف الخوف ؟؟؟
ماذا عنكم هل كنتم مثلي لا تخشون شيئا ؟؟؟
ام كنتم تخافون من القطة الصغيرة و تبكون عند مرور صرصار بجانبكم ؟؟؟
هاتوا ما تخبئون في طفولتكم و ما تخفونه عن اصدقائكم و لا تترددو
كنت أخشى الحيوانات والحشرات عموما في طفولتي ولكني بعد أن كبرت اصبحت أحب القطط بشدة حتى أنني أربي قطة الآن وأيضا أربي سلاحف
هذه صورة الأنسة المدللة :D:D:D
http://www.mexat.com/vb/attachment.p...4&d=1193460694
لا تنخدعوا بمظهرها :لقافة::لقافة::لقافة: لقد كونت سمعة سيئة عند العائلة فهي ترفض جميع الضيوف الذين يأتون الى بيتنا لأنها تخاف الناس ماعداي وأخوتي وأبوي وتترجم خوفها منهم بالعض والخدش ومطاردتهم ..:ميت::ميت:
أضحك كثيرا حين أتذكر زيارة عمي لنا يومها نسي باب غرفته مفتوحا فدخلت وأخذت تطارده وهو يتكلم بالجوال فدخلت لأمسك بها ورحت أركض خلفها محاولا كتم ضحكاتي فالمنظر كان مضحكا وعمي كان بشدة الغضب وهو يحاول تفاديها .
على كل بعد أن تكرر هذا مع ضيوف أخرين قررنا أسفين حبسها في غرفة والدي كلما جاء أحد لزيارتنا ..ورغم ذلك أشفق عليها كونها تبقى وحيدة حتى إنصراف الضيوف
..أما عن المرتفعات لم أكن أخافها في طفولتي ولكني الآن لا أحتمل النظر من الأماكن الشاهقة الإرتفاع ولا أعرف سبب هذا حقا :مرتبك::مرتبك::مرتبك::مرتبك:.
تحياتي