أولًا : هذا الرد ليس لأشخاص يملكون عقولًا داخل رءوسهم ، فضلًا لا أمرًا ، لا تتابع لو كنت أحد هؤلاء !
ثانيًا : هذا الكائن الهلامي الذي كتب هذا الشيء أعلاه هو الشخص الوحيد القادر حقًا على إعادتي هنا رغمًا عني ، ليس تمامًا ، فقط كوني قطعت وعدًا بالرد ،
المطلوب الإيمان به أنني لست مسئولة بالمرة عن أي هراء هنا ! أنا شخص يكتب بينما يقرأ ، لا تتوقع فكرًا متأملًا أو ذكاء متقدًا ، ما في الأعلى خربشة ، والرد عليها هلوسة !
ثالثًا : يفترض أن الرد مختصر ، ولكنه في الحقيقة تعدى ثلاث صفحات على برنامج "word" مع العلم أنني أتأكد من جعل الهوامش ذات حدود ضيقة ! لا تلوميني لاحقًا أرجوك ، تذكري أنك من طلبت ، ولا تسألي عن تنسيق الرد ، أنت أيضًا من طلبت أن أضعه هنا !!! اجعلي الأمر في تفكيرك واملئي به ذاكرتك رجاءً !
رابعًا : لا تردي على هذا الشيء أو يمكنك إرسال أي ملاحظة لاحقًا حيثما نتشاجر عادة ، لكنني لا أريد أن أضطر للرد على ردك علي، خاصة وأنت تعرفين جيدًا أن هذا سيستغرق سنينًا !
خامسًا : سأتأكد من أنني قد قرأت الفاتحة على أرواح المعاتيه والمجانين الذين يرغبون في متابعة القراءة ؛ لذا آمل لكم المزيد من الكوابيس الليلة والنهارية والحياة الصاخبة !
لأنني منزعجة من الأكواد البلهاء سأحذف الجملة فحسب!
أنت تعرفين جيدًا أن هذا الرد سيكون مستعجلًا ، صحيح ؟! أعني ، بجدية ، أقل من أربع وعشرين ساعة وأعود لهراء الدراسة مجددًا ! من يهتم ؟!
لم أرد التعقيب على الأخطاء الإملائية ، فكرت فجأة أنه ليس لك علاقة بها وأنها مهنة أي محرر ، وهكذا يمكنني اختصارها في الرد ، هذا طبعًا قبل بضع لحظات من وصولي للسطر الثاني ، ورؤية كلمة "استطاعتك" ، وكما ترين ، إنها همزة وصل لا قطع ! ما مشكلتك مع الهمزات جديًّا ؟!
والسطر الثالث يحتوي كلمة "اضطراب" أيضًا ! همزة وصل ، همزة وصل !! رددي معي ، ربما لن تخطئي لاحقًا عندئذ : همزة وصل ، همزة وصل !
أستسلم ، لا يمكنني تلافي الأخطاء الإملائية !
هناك علامات الترقيم أيضًا ، إذا كان هناك تابع للجملة بالتعليل ، استخدمي الفاصلة المنقوطة أفضل من استخدام النقطة ! كما أنك تعرفين جيدًا أنني لا أحب التكرار ، صحيح ؟ والتكرار تكرار حتى لو كان بحرف ؛ لذا الأولى – بالنسبة لي على الأقل – عوض استخدام "فقد ، فقد" أن تستعملي "فقد ، لقد"، سيعطي هذا طعمًا ألذ للنص !
أجل ، أنا أتناوله ، هل لديك مشكلة ؟!!!
من أول المقطع الخاص بكون أي يكن ذاك نائمًا وحتى لعنه لعادات سهره غريبة الأطوار ، لا أشعر بأن تركيب الجمل سليم ، وربما ليس التركيب بقدر ما هو ترتيب الأفكار التي تعرضينها ، يفضل أن تذكري أمر الحظ في آخر الفقرة ، وأعرف أن الإطناب بالتكرير لطيف ، لكنني لسبب غريب لم أجده لائقًا في مقطع "نائم وغير مستيقظ" ، ويمكنك وضعه في جزئية السهر ، بدلًا من قول "عادتك في السهر" يمكنك قول "عادة السهر غريبة الأطوار .." إلى آخره من أوصاف قط تكون "مملة ، مزعجة ، عادة فاسدة" ، وهكذا !
"مهما هذا الشيء" ،
أعتقد أنك نسيت كلمة أو اثنتين هنا ، أعني "مهما يكن" ، "مهما تكن هوية" ، وهكذا .
هناك شيء غريب ، إما أنني أفهم خطأ لأنني منهكة بما فيه الكفاية ، وإما أنك تحاولين التعبير بطريقة ما ؛ فخانتك الكلمات !
من المفترض أنه يحب السهر ، حبًا في الرب من يوقظ أحدهم عند التاسعة وهو يعرف أنه ينام متأخرًا ؟!
هناك خطب ما ، أنا لا أفهم شيئًا حرفيًّا !!! إلى جانب أن معرفة الأم لغياب الفتى لا يعني بالضرورة بدأهم بالبحث عنه ، ليس وكأن الأمر سيفرق كثيرًا !!
لا يهم .
حسنًا ، بعد قراءة المقطع التالي ، لديه منطق في حديثه عن والدته ، لكن أولًا : كيف عرف أن مختطفه رجل ما ؟! السؤال مهم ، لا تستنكريه !
ثانيًا : أي فيلم وأي حاسوب تتحدثين عنه ؟!
ثالثًا والأهم : بحق الإله الذي خلقني وخلقك ، ما علاقة السياسة بحوادث الاختطاف ومجيء الشرطة !!!
تبًا ! تصوري أنني أطفأت الموسيقى سعيًا لمزيد من التركيز !
"أسودًا" لا تنسي التنوين ، "يعجل موته" لا حاجة لكتابة حرف الجر .
آه ، الأمر يتضح أكثر الآن ! تبًّا للرجل الأحمق ! من يثرثر أمام أحدهم وقد اختطفه بهذه الطريقة ؟ ليس وكأنني تعرضت لهذا من قبل على كل ، في جميع الأحوال ، ما أدراه أن الأبله يحب السهر ؟! لا ، ليس منطقيًا ! لا يهم !
"هؤلاء" لا يوجد مد بعد حرف الهاء .
"أن لا" ، الأفضل أعتقد أن يتم إدغامهما ! مثل : "ألا" .
بالمناسبة ، أليس الحمقى يسعدون بترويع ضحاياهم وسماع أصواتهم وهم يصرخون ؟! أليس الأولى ألا يصرخ حتى لا ينفذ ما يريده ذلك المجنون منه ؟!
لا أعرف لو هذا ما أردت إيصاله أم لا !
"آثار استطاعة المقاومة"
بعيدًا عن أن "استطاعة" بهمزة وصل وأنت كتبتها قطع ، ترجمي الجملة أرجوك !
ربما الأولى أن تكون "استطاعته للمقاومة" ؟ ما رأيك في "قدرته على المقاومة" ؟!
"نفسًا" ، وليس "نفسها" !! لا أريد التعليق على أخطاء الإملاء حقًا ! هي فقط تخرج هكذا ولا أستطيع إمساك يدي ولا أزرار لوحة المفاتيح حتى !
"تمد للشر" ، وجود حرف الجر منطقي ومألوف أكثر ، مهما حاولت تحليل الجملة من دونه أجد خطبًا بها !
"راغبًا لأن يسمع" ، أعتقد أنها "في أن يسمع" ، يمكنك الاختصار وكتابة "سماع" مباشرة !
"ولا تجد الإجابة تغضب" إنها "أن تغضب" ، يجب أن تفصلي !
"ما كان" هناك فاصل بين الاثنين !
"لم يطلك ، يطل" الأولى مجزومة بالسكون ويحذف المد لمنع التقاء ساكنين والثانية تأخذ حكم الأولى ؛ لأنه قد تم عطفها عليها !
"أن يخرج" لا حاجة لحرف الجر ! يمكنك جعلها "بالخروج" .
"حدقتي" مجرور بالياء !
"مؤكدًا" الهمزة على واو لا ألف كما أعتقد !
"المشابهة" إنها تاء مربوطة لا هاء !
سآكل الطعام الذي فيها !! لماذا علي ملؤها ؟! ربما لا أملك المال الذي يكفي لفعل ذلك طيب ولا أملك القدرة حتى ؟! من سيملأ حافظة طعام عوض ملأ معدته الخاوية !!!
كما أن "انتصار" ، همزة وصل لا قطع ! و"الآخر" أفضل من "الأخير" ، ليس كأنهم مجموعة يتم ترتيبهم !
"التصق ظهرها بالكرسي" ليس "على" !
"احترافية" همزة وصل !
"أسلِب" ، كسرة لا ضمة ، ونفس الشيء في صياغة الكلمة في جملة القول التالية !
"ما لديه" مفصول بين الاثنين بمسافة وهناك حرف دال لا أعرف أين ابتلعته !
"سيء له" ، أليس الأولى "حدث / جرى / حصل" إلى آخره ؟!
"حدقتيه" لا "حدقتاه" ! مفعول به ، "أن" همزة قطع لا وصل !
إن كان سيقص شعره ؛ فلقد توقعت الأمر ! من يصدق أن قصة تبدو خيالية انقلبت لتكون بهذه الدرامية ، بينما في أول لمحة تشعرك أنها بوليسية !
"أن وصل" وليس "أو وصل" ، لا أفهم شيئًا !
"المعني" عوض تكرارها مرتين ، عوضي عنه "أنه" .
"فحسبه" ، أتعنين "فسحبه" ؟!
"أسمائها" ، أليست ضحايا ؟! يجب أن تكون "أسماءهم / أسمائهم" ، أيا يكن محلها الإعرابي !
لا أزال لم أفهم شيئًا !
ما علينا ، أولًا قبل كل شيء أحب إخبارك أنني لو كنت مكان هذا المختطف لم أكن لأتصرف هكذا ، كما أنك لو ذكرت قصة أكثر من فتاة لبدا الأمر لطيفًا أكثر !
في النهاية لم يقص شعره ، مؤسف ! لماذا الصورة في الأعلى عليها شعر ومقص إذًا ؟! على كل ، ألم يكن الأولى لو وصفت هذا الجزء أكثر ؟! إحساس الفتى بأي مكان لمسه الرجل وهكذا !!
كما أنني حقًا لا أفهم شيئًا !!! أكان هذا الرجل قد حصل له نفس الشيء لذا يقوم به مع آخرين ؟!
كونه لا يشعر بأي شيء أيضًا ، لكنه في الحقيقة يملك تفكيرًا أفضل من تفكير ضحاياه ! ما نهاية هذه القنينة وذلك المقص ؟! الأهم من كل شيء ، لماذا يتم نشر شائعات عن وجود قاتل بينما لم يمت أحد ؟! سلب العقل العاطفي لا يعني بالضروري موت الذاكرة أو موت التفكير !! كيف اختفى كليهما ؟! بالمناسبة ، أعني التفكير المنطقي !
بالنسبة للعنوان ، أولًا : "اللا شيء" ، هناك فاصل .
ثانيًا : كما قلت مسبقًا ، العنوان خيالي ، القصة في البداية بوليسية ، ولاحقًا درامية ! أجل ، هي درامية ، لا أمل في أن أقول غير ذلك ! أعني ردات الفعل كانت درامية وربما مبالغ فيها قليلًا ، بعيدًا عن الصبي الكوميدي الذي يمثل الضحية ذاك ، لكن القاتل كان مضحكًا !
بالمناسبة ، هل هناك احتمال ولو بسيط أنك تريدين القول أن بعض القتل يكون بسفك الذكريات أو سلب العاطفة ؟! لا ، لا أعتقد أنك قد تكتبين شيئًا بهذا العمق ! أمزح فحسب .
بعيدًا عن حقيقة أنني لست مقتنعة أبدًا بأن هذه هي نهاية القصة ، وعلى الجانب الآخر هي تفتقر حقًا بعض القوام ، البداية كانت بأسلوب حواري ، ولو أنك الشخص الذي يتحدث حقًا ويصف كبداية لقلت أنك قد قررت تجربة أسلوب آخر مختلف عن أسلوبك المعتاد ، وبأن هذا كان جيدًا لكن ينقصه بعض المران ، تسلسلت الأحداث حتى وصلنا للنهاية التي لم أقتنع بعد أنها النهاية !
أنت أيضًا لن تقتنعي أن هذه نهاية ردي ، لكنها الحقيقة للأسف أو من حسن حظك ، لم يتم مراجعة النص ، وتعرفين أنني أكتب بينما أقرأ ؛ لذا لا تلوميني على أي شيء في الأعلى !
جدتي ، خربشي أكثر رجاء ، لكن اجعلي الأمر مفهومًا بما فيه الكفاية !!! باختصار ، اجعلي خربشتك أطول !
على الصعيد الآخر ، إنني أكتب ردًا ، ليس ذو قيمة حقًا ، من يهتم بإعادة قراءته ؟! لكنك تكتبين قصة / رواية أيا يكن ، أتعبي نفسك قليلًا رجاء وقومي بتكرار الإطلاع عليها ، ولا تقولي لنفسك "لا" عندما تقرر أن تضيف جزءًا أو آخر !
مع السلامة جدتي .
اخر تعديل كان بواسطة » Claudia Recari في يوم » 11-02-2017 عند الساعة » 19:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مضى زمن طويل، أرجو أنك بخير حال أنس
الجميل في الخربشة أنني فهمت كل شيء، لم تثر حيرتي وعلى أنها خيالية إلا أنها تسلسلت بمنطقية وانتهت برشاقة كما بدأت. أحببت السارق، بدى لي شديد التنظيم إذ أنه يعرف ضحيته تمام المعرفة، ساعة استيقاظ الصبي، ساعة افتقاد أهله، والساعة التي يجب أن يبدأ فيها عمله وكيف سينهيه، أحببت الطريقة التي بدأتي بها الخربشة سرد أحداث المستقبل القريب، إلا أن الطريقة التي وصفتيها بها كانت مشتته إذ تسائلت هل كان المتكلم يُحدثنا أم يحدث شخصًا ما! للأسف أن إجابتي كانت يحدثنا نحن، وهذا أخل بجزء رغم تداركي الموقف وفهمي إياه فيما بعد. أيضًا بدى الصغير مُدرك لما يحدث أكثر من اللازم، لم يداخله خوف لسبب ما مقبول خاصة أنه صبي، ولكن أن يقرر الصراخ تلبية لرغبة القاتل الذي افترض بأنه سايكوباثي يهمه صرخات أعداءه بدى لي مبالغ فيه نوعًا ما،وأخيرًا لفظة الهرج، أليست كثيرة على وصف نقر؟
أعتذر لدقتي المبالغة فيها لكن هذا ما يحدث حين أحب نص ما، وقد أحببت نصك. أرجو أن تقبلي مروروي الثقيل وأن توفقي عزيزتي.
في أمان الله
اخر تعديل كان بواسطة » ديدا. في يوم » 03-04-2017 عند الساعة » 01:13
ما هذا بحق الله !
إنها خربشة جنونية حقا، ليس عليّ أن أتعجب والكاتبة أنتِ .. رعاكِ الله يا أُنس ^^
هذا السارق فريد من نوعه ولا شك .. بربك ظننت لأول وهلة أنه سيمزق الفتى بمقصه شر تمزيق! ياااه شيء مرعب أن يحدث ذلك ..
لكن لو فكرنا مليا فهو قد قام بإتلاف شيء آخر بالغ الأهمية، بمعنى أنه مزّق الفتى فكريا وروحيا لا جسديا، وهذا أمر مخيف أيضا !
كنت سأقول لو عاد للصبي رشده فهو سيتحسر ألف مرة على مغادرة منزله في تلك الليلة ومن أجل غرض تافه .. أقول لو عاد رشده فقط
ثم ما أدراني أنا ؟ ألا يكون هذا سيناريو الفلم الذي كان الفتى يتابعه آخر الليل ؟ حسنا كل شيء جائز << عقلها يحب رسم صور جانبية
لكنها فعلا خربشة استثنائية، وتشدّ الأعصاب من السطر الأول
ألا يعيرني هذا الرجل "الفارغ الممتلأ" مقصه السحري قليلا ؟
احم
اكتبي المزيد هنا وهناك
ويا حبذا أن تركزي على "هناك" أكثر
تعلمين ما أقصده ب "هناك" صحيح ؟
دمتِ في أمان الله ^^
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عزيزتي
إييييه إنه شيء ما لا أعرف ما هو
لكنك محقة ، فقد مزق الصبي من جانب آخر ، وقتله شر قتلة !
ماذا ؟ هل يمكنن للميت أين يعود للحياة ؟ هذا مستحيل .. من مات فقد مات وانتهى أمره
لكن من الرائع وجود شيء ما يجابه هذا الرجل كغرض سحري آخر ، أنا أفكر بذلك جدياً
هههههههههههههههههههههههه أعرف تماماً لست بحاجة للتوضيح أكثر فالغول كفاية !
أولًا : هذا الرد ليس لأشخاص يملكون عقولًا داخل رءوسهم ، فضلًا لا أمرًا ، لا تتابع لو كنت أحد هؤلاء !
ثانيًا : هذا الكائن الهلامي الذي كتب هذا الشيء أعلاه هو الشخص الوحيد القادر حقًا على إعادتي هنا رغمًا عني ، ليس تمامًا ، فقط كوني قطعت وعدًا بالرد ،
المطلوب الإيمان به أنني لست مسئولة بالمرة عن أي هراء هنا ! أنا شخص يكتب بينما يقرأ ، لا تتوقع فكرًا متأملًا أو ذكاء متقدًا ، ما في الأعلى خربشة ، والرد عليها هلوسة !
ثالثًا : يفترض أن الرد مختصر ، ولكنه في الحقيقة تعدى ثلاث صفحات على برنامج "word" مع العلم أنني أتأكد من جعل الهوامش ذات حدود ضيقة ! لا تلوميني لاحقًا أرجوك ، تذكري أنك من طلبت ، ولا تسألي عن تنسيق الرد ، أنت أيضًا من طلبت أن أضعه هنا !!! اجعلي الأمر في تفكيرك واملئي به ذاكرتك رجاءً !
رابعًا : لا تردي على هذا الشيء أو يمكنك إرسال أي ملاحظة لاحقًا حيثما نتشاجر عادة ، لكنني لا أريد أن أضطر للرد على ردك علي، خاصة وأنت تعرفين جيدًا أن هذا سيستغرق سنينًا !
خامسًا : سأتأكد من أنني قد قرأت الفاتحة على أرواح المعاتيه والمجانين الذين يرغبون في متابعة القراءة ؛ لذا آمل لكم المزيد من الكوابيس الليلة والنهارية والحياة الصاخبة !
لأنني منزعجة من الأكواد البلهاء سأحذف الجملة فحسب!
أنت تعرفين جيدًا أن هذا الرد سيكون مستعجلًا ، صحيح ؟! أعني ، بجدية ، أقل من أربع وعشرين ساعة وأعود لهراء الدراسة مجددًا ! من يهتم ؟!
لم أرد التعقيب على الأخطاء الإملائية ، فكرت فجأة أنه ليس لك علاقة بها وأنها مهنة أي محرر ، وهكذا يمكنني اختصارها في الرد ، هذا طبعًا قبل بضع لحظات من وصولي للسطر الثاني ، ورؤية كلمة "استطاعتك" ، وكما ترين ، إنها همزة وصل لا قطع ! ما مشكلتك مع الهمزات جديًّا ؟!
والسطر الثالث يحتوي كلمة "اضطراب" أيضًا ! همزة وصل ، همزة وصل !! رددي معي ، ربما لن تخطئي لاحقًا عندئذ : همزة وصل ، همزة وصل !
أستسلم ، لا يمكنني تلافي الأخطاء الإملائية !
هناك علامات الترقيم أيضًا ، إذا كان هناك تابع للجملة بالتعليل ، استخدمي الفاصلة المنقوطة أفضل من استخدام النقطة ! كما أنك تعرفين جيدًا أنني لا أحب التكرار ، صحيح ؟ والتكرار تكرار حتى لو كان بحرف ؛ لذا الأولى – بالنسبة لي على الأقل – عوض استخدام "فقد ، فقد" أن تستعملي "فقد ، لقد"، سيعطي هذا طعمًا ألذ للنص !
أجل ، أنا أتناوله ، هل لديك مشكلة ؟!!!
من أول المقطع الخاص بكون أي يكن ذاك نائمًا وحتى لعنه لعادات سهره غريبة الأطوار ، لا أشعر بأن تركيب الجمل سليم ، وربما ليس التركيب بقدر ما هو ترتيب الأفكار التي تعرضينها ، يفضل أن تذكري أمر الحظ في آخر الفقرة ، وأعرف أن الإطناب بالتكرير لطيف ، لكنني لسبب غريب لم أجده لائقًا في مقطع "نائم وغير مستيقظ" ، ويمكنك وضعه في جزئية السهر ، بدلًا من قول "عادتك في السهر" يمكنك قول "عادة السهر غريبة الأطوار .." إلى آخره من أوصاف قط تكون "مملة ، مزعجة ، عادة فاسدة" ، وهكذا !
"مهما هذا الشيء" ،
أعتقد أنك نسيت كلمة أو اثنتين هنا ، أعني "مهما يكن" ، "مهما تكن هوية" ، وهكذا .
هناك شيء غريب ، إما أنني أفهم خطأ لأنني منهكة بما فيه الكفاية ، وإما أنك تحاولين التعبير بطريقة ما ؛ فخانتك الكلمات !
من المفترض أنه يحب السهر ، حبًا في الرب من يوقظ أحدهم عند التاسعة وهو يعرف أنه ينام متأخرًا ؟!
هناك خطب ما ، أنا لا أفهم شيئًا حرفيًّا !!! إلى جانب أن معرفة الأم لغياب الفتى لا يعني بالضرورة بدأهم بالبحث عنه ، ليس وكأن الأمر سيفرق كثيرًا !!
لا يهم .
حسنًا ، بعد قراءة المقطع التالي ، لديه منطق في حديثه عن والدته ، لكن أولًا : كيف عرف أن مختطفه رجل ما ؟! السؤال مهم ، لا تستنكريه !
ثانيًا : أي فيلم وأي حاسوب تتحدثين عنه ؟!
ثالثًا والأهم : بحق الإله الذي خلقني وخلقك ، ما علاقة السياسة بحوادث الاختطاف ومجيء الشرطة !!!
تبًا ! تصوري أنني أطفأت الموسيقى سعيًا لمزيد من التركيز !
"أسودًا" لا تنسي التنوين ، "يعجل موته" لا حاجة لكتابة حرف الجر .
آه ، الأمر يتضح أكثر الآن ! تبًّا للرجل الأحمق ! من يثرثر أمام أحدهم وقد اختطفه بهذه الطريقة ؟ ليس وكأنني تعرضت لهذا من قبل على كل ، في جميع الأحوال ، ما أدراه أن الأبله يحب السهر ؟! لا ، ليس منطقيًا ! لا يهم !
"هؤلاء" لا يوجد مد بعد حرف الهاء .
"أن لا" ، الأفضل أعتقد أن يتم إدغامهما ! مثل : "ألا" .
بالمناسبة ، أليس الحمقى يسعدون بترويع ضحاياهم وسماع أصواتهم وهم يصرخون ؟! أليس الأولى ألا يصرخ حتى لا ينفذ ما يريده ذلك المجنون منه ؟!
لا أعرف لو هذا ما أردت إيصاله أم لا !
"آثار استطاعة المقاومة"
بعيدًا عن أن "استطاعة" بهمزة وصل وأنت كتبتها قطع ، ترجمي الجملة أرجوك !
ربما الأولى أن تكون "استطاعته للمقاومة" ؟ ما رأيك في "قدرته على المقاومة" ؟!
"نفسًا" ، وليس "نفسها" !! لا أريد التعليق على أخطاء الإملاء حقًا ! هي فقط تخرج هكذا ولا أستطيع إمساك يدي ولا أزرار لوحة المفاتيح حتى !
"تمد للشر" ، وجود حرف الجر منطقي ومألوف أكثر ، مهما حاولت تحليل الجملة من دونه أجد خطبًا بها !
"راغبًا لأن يسمع" ، أعتقد أنها "في أن يسمع" ، يمكنك الاختصار وكتابة "سماع" مباشرة !
"ولا تجد الإجابة تغضب" إنها "أن تغضب" ، يجب أن تفصلي !
"ما كان" هناك فاصل بين الاثنين !
"لم يطلك ، يطل" الأولى مجزومة بالسكون ويحذف المد لمنع التقاء ساكنين والثانية تأخذ حكم الأولى ؛ لأنه قد تم عطفها عليها !
"أن يخرج" لا حاجة لحرف الجر ! يمكنك جعلها "بالخروج" .
"حدقتي" مجرور بالياء !
"مؤكدًا" الهمزة على واو لا ألف كما أعتقد !
"المشابهة" إنها تاء مربوطة لا هاء !
سآكل الطعام الذي فيها !! لماذا علي ملؤها ؟! ربما لا أملك المال الذي يكفي لفعل ذلك طيب ولا أملك القدرة حتى ؟! من سيملأ حافظة طعام عوض ملأ معدته الخاوية !!!
كما أن "انتصار" ، همزة وصل لا قطع ! و"الآخر" أفضل من "الأخير" ، ليس كأنهم مجموعة يتم ترتيبهم !
"التصق ظهرها بالكرسي" ليس "على" !
"احترافية" همزة وصل !
"أسلِب" ، كسرة لا ضمة ، ونفس الشيء في صياغة الكلمة في جملة القول التالية !
"ما لديه" مفصول بين الاثنين بمسافة وهناك حرف دال لا أعرف أين ابتلعته !
"سيء له" ، أليس الأولى "حدث / جرى / حصل" إلى آخره ؟!
"حدقتيه" لا "حدقتاه" ! مفعول به ، "أن" همزة قطع لا وصل !
إن كان سيقص شعره ؛ فلقد توقعت الأمر ! من يصدق أن قصة تبدو خيالية انقلبت لتكون بهذه الدرامية ، بينما في أول لمحة تشعرك أنها بوليسية !
"أن وصل" وليس "أو وصل" ، لا أفهم شيئًا !
"المعني" عوض تكرارها مرتين ، عوضي عنه "أنه" .
"فحسبه" ، أتعنين "فسحبه" ؟!
"أسمائها" ، أليست ضحايا ؟! يجب أن تكون "أسماءهم / أسمائهم" ، أيا يكن محلها الإعرابي !
لا أزال لم أفهم شيئًا !
ما علينا ، أولًا قبل كل شيء أحب إخبارك أنني لو كنت مكان هذا المختطف لم أكن لأتصرف هكذا ، كما أنك لو ذكرت قصة أكثر من فتاة لبدا الأمر لطيفًا أكثر !
في النهاية لم يقص شعره ، مؤسف ! لماذا الصورة في الأعلى عليها شعر ومقص إذًا ؟! على كل ، ألم يكن الأولى لو وصفت هذا الجزء أكثر ؟! إحساس الفتى بأي مكان لمسه الرجل وهكذا !!
كما أنني حقًا لا أفهم شيئًا !!! أكان هذا الرجل قد حصل له نفس الشيء لذا يقوم به مع آخرين ؟!
كونه لا يشعر بأي شيء أيضًا ، لكنه في الحقيقة يملك تفكيرًا أفضل من تفكير ضحاياه ! ما نهاية هذه القنينة وذلك المقص ؟! الأهم من كل شيء ، لماذا يتم نشر شائعات عن وجود قاتل بينما لم يمت أحد ؟! سلب العقل العاطفي لا يعني بالضروري موت الذاكرة أو موت التفكير !! كيف اختفى كليهما ؟! بالمناسبة ، أعني التفكير المنطقي !
بالنسبة للعنوان ، أولًا : "اللا شيء" ، هناك فاصل .
ثانيًا : كما قلت مسبقًا ، العنوان خيالي ، القصة في البداية بوليسية ، ولاحقًا درامية ! أجل ، هي درامية ، لا أمل في أن أقول غير ذلك ! أعني ردات الفعل كانت درامية وربما مبالغ فيها قليلًا ، بعيدًا عن الصبي الكوميدي الذي يمثل الضحية ذاك ، لكن القاتل كان مضحكًا !
بالمناسبة ، هل هناك احتمال ولو بسيط أنك تريدين القول أن بعض القتل يكون بسفك الذكريات أو سلب العاطفة ؟! لا ، لا أعتقد أنك قد تكتبين شيئًا بهذا العمق ! أمزح فحسب .
بعيدًا عن حقيقة أنني لست مقتنعة أبدًا بأن هذه هي نهاية القصة ، وعلى الجانب الآخر هي تفتقر حقًا بعض القوام ، البداية كانت بأسلوب حواري ، ولو أنك الشخص الذي يتحدث حقًا ويصف كبداية لقلت أنك قد قررت تجربة أسلوب آخر مختلف عن أسلوبك المعتاد ، وبأن هذا كان جيدًا لكن ينقصه بعض المران ، تسلسلت الأحداث حتى وصلنا للنهاية التي لم أقتنع بعد أنها النهاية !
أنت أيضًا لن تقتنعي أن هذه نهاية ردي ، لكنها الحقيقة للأسف أو من حسن حظك ، لم يتم مراجعة النص ، وتعرفين أنني أكتب بينما أقرأ ؛ لذا لا تلوميني على أي شيء في الأعلى !
جدتي ، خربشي أكثر رجاء ، لكن اجعلي الأمر مفهومًا بما فيه الكفاية !!! باختصار ، اجعلي خربشتك أطول !
على الصعيد الآخر ، إنني أكتب ردًا ، ليس ذو قيمة حقًا ، من يهتم بإعادة قراءته ؟! لكنك تكتبين قصة / رواية أيا يكن ، أتعبي نفسك قليلًا رجاء وقومي بتكرار الإطلاع عليها ، ولا تقولي لنفسك "لا" عندما تقرر أن تضيف جزءًا أو آخر !
مع السلامة جدتي .
أتسائل كيف يجب أن تكون ردة فعلي على كل هذا الجنون ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مرحبا حور .. كيف حالك ؟ بخير وعافية إن شاء الله ..
لنتجاوز المقدمات التقليدية فأنا اراك كثيرا مؤخرا سأسأل عن حالك هناك ..
لا أدري كم سنة ضوئية مرت بين دعوتك لي لهزه الخربشة وبين يومنا هزا ، ولكن لا يمكنك الاعتراض ، بل اشكري الله أني عدت لهزا المكان ووجتها في وجهي فدخلتها مباشرة .. والسبب في كل هزه المماطلة والكسل هو عنوانك يا عزيزتي ، فقد قلت إنها طويلة .. ما دفعني للسنفرة بحياتي
المهم .. أحببت خربشتك هزه جدا جدا ، واستمتعت بها كانت خيالية تماما وفيها ذلك الجنون الذي يشي بأنك صاحبتها ..
كشخص عادي ، كنت سأحب الخاطف المجنون نعم المجنون .. لكن لأني شخص يكره الأشرار فقد كرهته تلقائيا ..
وتأسفت لحال الصبي التعيس ، ماذا اخرجه من البيت بحق الله ؟! .. انتهت القصة وأنا اريد أن أعرف هذا الشيء الذي أخرجه من بيته الواحدة صباحا !! أحمق .. يستحق ما حصل له ..
تفاصيل المجرم خدعتني في أول الأمر ، لآخر لحظة ظننته فقط يريد اخافة الصبي كي لا يعيد الكرة ، وعندما اقترب أكثر فكرت أنه سيقص شعره في أسوأ الاحتمالات .. ويال غبائي إذ نسيت أنك الكاتبة ، يعني لابد من رقصة للجنون في النص !
الأمر مخيف إذا فكرنا فيه أن يخرج شريط مشاعري وكل أحاسيسي ويقتصها !! .. لماذا بحق الله ؟ ماذا يريد منها ؟ لا تجيبي !! السؤال غير منطقي أصلا ، لا يوجد مجرم يحترم نفسه يفعل شيء لسبب منطقي !
أحببت تسلسل الأحداث ، وسلاسة السطور ، وأحببت البداية المشوقة والنهاية المؤلمة ! .. أحببت كل شيء فيها
سأحب أن أقرأ لك دائما أعمال قصيرة كهزه .. فأنا في معتزل عن الروايات الطويلة
لماذا الجميع مالذي جعل الصبي يخرج في الساعة الواحدة صباحاً؟ ربما أراد أن يخرج فقط
غبار نعم أعلم ولا كلمة يا أنس
المهم، البداية إنها مشوقة أتذكر أول مرة قرأت فيها بداية المشهد لقد كنت مستمتعة حقاً،
ولكن دهشت أن الكلام كله خارجٌ من شخصٍ غير متوقع، لقد مررت على قتلة متسللين كثر لكن مثل هذا القاتل إن الأمر إن استطعت القول هو أمر مضحك وفريدٌ
من نوعه ، ابتكرتِ شخصية مجرم مضحكة وفريدة من نوعها، غالبية المجرمين يقتلون البشر ولكن هذا
يسرق المشاعر والذكريات < أتوقع أن لديه فراغٌ عاطفي وصف الصبي للمجرم بكونه ودوداً وبريئاً كان مخيفاً لكن ليس بالنسبة لي، هذا النوع مخيف و الأدهى أنه يستمر بالتصرف على طبيعته هؤلاء أكثر المجرمين خطورة
حقاً مجرمٌ غريب الأطوار هكذا هو أنسب وصف إضافة إلى الهوس بما يفعله
رائعه اجدتيها، من البداية من دخولنا في ذلك الحديث الذي اعطانا ملخص باسلوب جميل عما حدث
إلى ان وصلنا إلى ذلك المجرم، وصفك لعيناه ولذالك الحوار وردت فعل الشخصيات كان متقنا
لم أكن اتوقع الا شيئا اجراميا كانت مشاعري متواتره بين الخوف والتردد ولكن خالفتي كل توقعاتي بتلك الفكرة المميزة التي اعطت عمقا أكبر وفكر اوسع
قلمكِ جميل وسلس شكرا لكِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مضى زمن طويل، أرجو أنك بخير حال أنس
الجميل في الخربشة أنني فهمت كل شيء، لم تثر حيرتي وعلى أنها خيالية إلا أنها تسلسلت بمنطقية وانتهت برشاقة كما بدأت. أحببت السارق، بدى لي شديد التنظيم إذ أنه يعرف ضحيته تمام المعرفة، ساعة استيقاظ الصبي، ساعة افتقاد أهله، والساعة التي يجب أن يبدأ فيها عمله وكيف سينهيه، أحببت الطريقة التي بدأتي بها الخربشة سرد أحداث المستقبل القريب، إلا أن الطريقة التي وصفتيها بها كانت مشتته إذ تسائلت هل كان المتكلم يُحدثنا أم يحدث شخصًا ما! للأسف أن إجابتي كانت يحدثنا نحن، وهذا أخل بجزء رغم تداركي الموقف وفهمي إياه فيما بعد. أيضًا بدى الصغير مُدرك لما يحدث أكثر من اللازم، لم يداخله خوف لسبب ما مقبول خاصة أنه صبي، ولكن أن يقرر الصراخ تلبية لرغبة القاتل الذي افترض بأنه سايكوباثي يهمه صرخات أعداءه بدى لي مبالغ فيه نوعًا ما،وأخيرًا لفظة الهرج، أليست كثيرة على وصف نقر؟
أعتذر لدقتي المبالغة فيها لكن هذا ما يحدث حين أحب نص ما، وقد أحببت نصك. أرجو أن تقبلي مروروي الثقيل وأن توفقي عزيزتي.
في أمان الله
اهلاً بك ديدا ، مضى زمن طويل على ماذا ؟ وجود قطعة جديدة مني ؟ أجل فقد مضى زمن طويل على ذلك
ردك على مواضيعي ؟ اجل لقد مضى زمن طويل على ذلك أيضاً !
تلبيتك لدعوة هذا الموضوع ؟ لا ليس تماماً ، أنا نسيت الأمر أصلاً لذا الأمر طبيعي كل شيء على ما يرام
أجل هذا ما أود أن اقوله لكم
من سمات السارق هذا هو أنه يعرف ضحيته جيداً ويحللها تحليلاً بديهياً ومنطقياً حسب ما تتصرف تلك الضحية ..
لذا أردت أن اقول لكم في ثرثرة البداية أن هذا المخبول : شخص لا يستهان به
أوه أعتذر لذلك الخطأ
لم أعتقد أن ذلك سيكون مشتتاً ، كان علي أن ألمح إلى أن شخصاً ما يتحدث بالفعل
هكذا ، الكثير من الأخطاء أنت محقة ، كان يجب علي ان أجعل الصبي خائفاً وغير واع تقريباً خصوصاً بعد أن تم اختطافه وتنويمه لساعات
حسناً ، أحببت أن أبين أن حالة الصبي كانت راكدة ومستسلمة ، اعني ، لقد أمسكوا بي .. لن يساعدني أحد فلم أقاوم ؟
لهذا
لم أنزعج أبداً مما قلته ، كانت ملاحظات مهمة للمستقبل
أنا سعيدة لأنك شاركتني هذه القصة بالرغم من أنها سيئة جداً
شكراً جزيلاً لك ديدا
أتمنى ان تأتي في المرات التالية التي سأضع فيها شيئاً ما
أراكِ لاحقاً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مرحبا حور .. كيف حالك ؟ بخير وعافية إن شاء الله ..
لنتجاوز المقدمات التقليدية فأنا اراك كثيرا مؤخرا سأسأل عن حالك هناك ..
لا أدري كم سنة ضوئية مرت بين دعوتك لي لهزه الخربشة وبين يومنا هزا ، ولكن لا يمكنك الاعتراض ، بل اشكري الله أني عدت لهزا المكان ووجتها في وجهي فدخلتها مباشرة .. والسبب في كل هزه المماطلة والكسل هو عنوانك يا عزيزتي ، فقد قلت إنها طويلة .. ما دفعني للسنفرة بحياتي
المهم .. أحببت خربشتك هزه جدا جدا ، واستمتعت بها كانت خيالية تماما وفيها ذلك الجنون الذي يشي بأنك صاحبتها ..
كشخص عادي ، كنت سأحب الخاطف المجنون نعم المجنون .. لكن لأني شخص يكره الأشرار فقد كرهته تلقائيا ..
وتأسفت لحال الصبي التعيس ، ماذا اخرجه من البيت بحق الله ؟! .. انتهت القصة وأنا اريد أن أعرف هذا الشيء الذي أخرجه من بيته الواحدة صباحا !! أحمق .. يستحق ما حصل له ..
تفاصيل المجرم خدعتني في أول الأمر ، لآخر لحظة ظننته فقط يريد اخافة الصبي كي لا يعيد الكرة ، وعندما اقترب أكثر فكرت أنه سيقص شعره في أسوأ الاحتمالات .. ويال غبائي إذ نسيت أنك الكاتبة ، يعني لابد من رقصة للجنون في النص !
الأمر مخيف إذا فكرنا فيه أن يخرج شريط مشاعري وكل أحاسيسي ويقتصها !! .. لماذا بحق الله ؟ ماذا يريد منها ؟ لا تجيبي !! السؤال غير منطقي أصلا ، لا يوجد مجرم يحترم نفسه يفعل شيء لسبب منطقي !
أحببت تسلسل الأحداث ، وسلاسة السطور ، وأحببت البداية المشوقة والنهاية المؤلمة ! .. أحببت كل شيء فيها
سأحب أن أقرأ لك دائما أعمال قصيرة كهزه .. فأنا في معتزل عن الروايات الطويلة
أراك بخير حوري .. :قبلة:
أهلاً بك عزيزتي وايتو
كل شيء على ما يرام ، أجل احذفي المقدمات وادخلي
هههههههههههههههههههههههه يبدو أنك في حالة ركود قرائي أنت الأخرى ، أعتذر حقاً ، العنوان معوق
واااه هل الشخص الذي كتب هذه التخاريف واضح من دون قراءة اسمه ؟
اصبح لدي تلميحات بديهية
ربما عصير ، الشيء الذي سيعجله يذهب للبقالة من أجل شراء شيء ما يساعده على الاندماج في الفلم الذي ود مشاهدته ، والذي لن يشاهده أبداً بعد ذلك !
بلى سؤالك منطقي يا امرأة !!!!
ألم تلاحظي العنوان ؟
العوان يوضح أن القاتل فارغ ، وهو يريد أن يملأ شيئاً ما في جوفه ، لهذا يسرق كل أحاسيس الناس ومشاعرهم ، ثم يأخذها لنفسه ، يشربها ؟ او يدخلها في جوفه بأي طريقة كانت .
لذا سؤالك منطقي رغم أنه غير طبيعي أبداً .. لماذا ؟ لأنك في قصتي يا حبيبتي ـ غير الطبيعي ـ يكون هو الطبيعي والبديهي بحد ذاته
اوه لهذا أنت مختفية من وجه روايتي التي قلت لي أنك ستقرئينها بعد أن تنتهي من امتحاناتك
لا بأس ، سأكتب دائماً أقصوصات قصيرة وأتمنى أن تعجبك
أراكِ لاحقاً عزيزتي ، شكراً لردك الجميل جداً جداً جداً
رائعه اجدتيها، من البداية من دخولنا في ذلك الحديث الذي اعطانا ملخص باسلوب جميل عما حدث
إلى ان وصلنا إلى ذلك المجرم، وصفك لعيناه ولذالك الحوار وردت فعل الشخصيات كان متقنا
لم أكن اتوقع الا شيئا اجراميا كانت مشاعري متواتره بين الخوف والتردد ولكن خالفتي كل توقعاتي بتلك الفكرة المميزة التي اعطت عمقا أكبر وفكر اوسع
قلمكِ جميل وسلس شكرا لكِ
مساء الخير عزيزتي
شكراً جزيلاً لك لثنائك الذي لا أستحقه
فبالرغم من كل هذا أتت القصة بشكل سيء حقاً ففيها الكثير من الأخطاء
لكنني مع ذلك سعيدة لانها أعجبتك
مساء الخير عزيزتي
شكراً جزيلاً لك لثنائك الذي لا أستحقه
فبالرغم من كل هذا أتت القصة بشكل سيء حقاً ففيها الكثير من الأخطاء
لكنني مع ذلك سعيدة لانها أعجبتك
من وجهة نظري بعض الاخطاء النحويه والاملائية ان كنتِ تقصدينها، لا يمكن مقارنتها باسلوب الكتابة واتقان الشخصيات والحبكة
الاخطاء الاملائية والنحويه بسهولة تستطيعين تصحيحها والتقلب عليها ولكن اتقان كل ماقلته فوق صعب وان اخطأتِ فيه يكون ايضا تصحيحه صعب
الفكرة رائعه والاسلوب ايضا وقد راق لي
من وجهة نظري بعض الاخطاء النحويه والاملائية ان كنتِ تقصدينها، لا يمكن مقارنتها باسلوب الكتابة واتقان الشخصيات والحبكة
الاخطاء الاملائية والنحويه بسهولة تستطيعين تصحيحها والتقلب عليها ولكن اتقان كل ماقلته فوق صعب وان اخطأتِ فيه يكون ايضا تصحيحه صعب
الفكرة رائعه والاسلوب ايضا وقد راق لي
المفضلات