اخر تعديل كان بواسطة » سكون ~ في يوم » 30-06-2016 عند الساعة » 03:16
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته~
لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا كيف حالكم أتمنى أن تكونو بخير << كذابة
أكره المقدمات لكن يجب أن أعطي فكرة حول ما القصة ::
هي قصة قصيرة غامضة قليلا و قد ستجعلكم تطرحون تسائلات كثيرة بعد قرائتها.
إذا أعجبتكم القصة سأستمر في طرح سلسلة قصص قصيرة ستكون بعنوان "اُرجوحة وهم"
و على بركة الله نبدأ~
اخر تعديل كان بواسطة » Diane في يوم » 23-03-2016 عند الساعة » 19:06
رؤية الناس مرتبكين كانت تربكني أنا أيضا، لا أحب أن أرى شخصا يعيش في عذاب خصوصا إذا كان هو من يعذب نفسه!
أريد أن أعرف أسباب تصرفات البشر لأن لكل شيء سببا!! أحب أن أسمع عن معاناتهم و أراقب مسيرة حياتهم مثل قط يتأمل الناس من زجاج نافذة عليها بعض الغبار
لكن الغبار يخفي تفاصيل كثيرة أنا اجهلها !
في الحقيقة أنا لا أساعدهم لأنني لستُ مهتما هذا كل ما في الأمر ، و هذا غريب بالنسبة لشخص لا يحب أن يرى الناس يعيشون في عذاب ، لكن أنا "لا أحب" و ليس "لا أحب و اُساعد" إنها مشاعر لا تنجم عنها ردة فعل!
و هذا الشخص كان أنا قبل سنوات لكنه تغير بعد أن قابلتها
.
.
.
"لا أحب رقم سبعة" قالتها و هي تبتسم ابتسامة مرتبكة.
سألتني "كم عمرك؟" فأجبتها بسرعة : "سبع سنوات"
اتسعت عيناها ثم بدأت تضحك فابتسمتُ،
"كفاك مزاحا هذا ليس مضحك" قالتها و هي تضحك
"و لكنك تضحكين "
لقد كانت أكبر مني بتسع سنوات، بدت لي كأنها طفلة ذابلة تقف على الحافة، ما الذي فعله بها رقم سبعة يا ترى لتصير على هذه الحال؟
.
.
عندما تقابلنا لأول مرة كانت تريد أن تدفع مالا مقابل مشترياتها
_ "الثمن 27 درهما" قالها صاحب المحل و هو ينظر إليها،
شهقت بشكل مربك جعل الجميع ينظر إليها، في البداية اعتقدت أنها لا تملك المال الكافي، لكنها أعطته المال بعد ذلك ، و عندما قام بعده اكتشف أنها 28 درهما !
أخدت حاجياتها و غادرت بسرعة دون أن ترد على نداء صاحب المحل،
كان ذلك أمرا عاديا، لكن لا ... أنا اُدرك أن لكل شيئا سببا! لماذا تتخلى عن درهم بدون سبب!؟ لا بد من وجود قصة وراء هذا الأمر! تلك كانت أول مرة أراها في حينا و لكنها لم تكن آخر مرة ، لأنني التقيتها صدفة في يوم آخر ...؟ بالطبع لا! أنا لا أؤمن بالمصادفات و لهذا صتعت لنفسي لقاءا ثانيا بها ..لقد لحقت بها ... لأنني أريد أن اعرف لماذا !
امسكتُ بيدها و سألتها بوجه جاد لماذا أعطيته 28 درهما؟؟
في حالة كهذه، لو كنت فتاة مثلها سأصرخ أو سأتصل بالشرطة..
نظرأت إلي بوجه مرتبك و حاجبين مقطبين، ثم سألتني بنبرة حادة : "هل أرسلك لتعيد إلي المال ؟ أنا لن أسترجعه أبدا!!"
أفلت يدها و قلت بهدوء : لا في الحقيقة أنا هنا لأسئلك لماذا أعطيته 28 درهما في حين أن الثمن كان 27 ؟؟
نظرت الي باستغراب : عن ماذا تتحدث ؟ لقد كان الثمن 28!
_بل 27!
معترضة :لا 28 !!!
ثم نظرت الي باستغراب : من أنت أولا ؟ لماذا تسألني هذه الأسئلة الغريبة !
يتبع ~
تجاهلت أسئلتها و سألتها أنا بدوري :كم عدد ألوان الطيف؟
_"ماهذا السؤال الغريب ؟ عددها 6 "
_بل سبعة
_إنها 6، البرتقالي،الأصفر،الأخضر،الأزرق و بنفسجي
_و ماذا عن نيلي ؟
محتجة : ماهو هذا النيلي ؟؟ لم أسمع بلون اسمه نيلي
_سأسئلك سؤال آخر؟
_لقد بدأت تزعجني... أريد أن أعود للمنزل !!
حسنا آخر سؤال و سأختفي و لن تريني بعد الآن، : في سنة 2007 كم كان عمرك ؟
_ماهذا السؤال الغريب ؟
_أريد فقط أن أعرف كم كان عمرك
_لا أقصد أنه لا وجود لسنة بهذا الرقم !
هناك احتمالان إما أنها فقدت ذاكرتها و نسيت كل شيء يخص رقم سبعة وهذا احتمال و هذا احتمال غير وارد أو أنها تحاول محو هذا الرقم من حياتها.
إذا غادرتُ الآن لن أعرف الحقيقة و لن أراها بعد اليوم، سأعيش بقية حياتي دون أن اعرف لماذا هذه الفتاة تخاف من رقم 7 و هذا مالا أريده !
استدارت الفتاة لتغادر، يجب أن أقول شيئا يجعلها تتوقف،
عندها صرخت دون أن ادرك :
لنتزوج!!
استوقفتها كلمتي السخيفة و استدارت و نظرت إلي بعينين متسعتين.. لم الشخص الوحيد الذي كان ينظر الي بتلك الطريقة! جميع المارة صدموا لكنهم تابعوا سيرهم كأن شيئا لم يحدث ..
بدأت تضحك ثم وضعت يدها على رأسي و قالت مبتسمة:" أخشى أنني سأرفض... لأنني سأموت قريبا و لا أريد أن اترك زوجي وحيدا"
إنه دوري الآن لأصدم توقعت أن سبب رفضها كوني صغيرا بالنسبة إليها لكن هذا السبب...رائع أيضا إنها معلومة جديدة مهمة
أجبتها بحزن مصطنع : و لكنني أحبك ( سأنتحر لاحقا بسبب هذا الإعتراف المحرج)
بدأت تضحك بشدة ثم قالت بابتسامة متحدية: هل أبدو لك كشخص يمكن للناس أن يقعوا في حبه ؟
في تلك اللحظة شعرت بحزن حقيقي، بالفعل لقد كانت هزيلة و شفاهها جافة بشرتها صفراء لكن كانت لديها ابتسامة جميلة تكشف عن أسنان بيضاء ناصعة لكن هذا لا يعني أن لا أحد يمكنه أن يقع في حبها! إنها من بين الناس الذين يعذبون أنفسهم...
فجأة سألتني سؤالا فتح أبواب السعادة في قلبي : هل تريدني ان أقلك للبيت ؟
(هذا يعني أنني سأكتشف المزيد حولها !!)
وافقت دون تردد!
في الطريق سأتني عن اسمي فقط و hخبرتني عن اسمها و عملها ، سألتني بين الحين و الآخر عن الطريق إلى منزلي
بعد تفكير طويل قلت بصوت جاد : الأشخاص الذين يُنكرون وجود الأشياء هم أكثر الأشخاص الذي يؤمنون بوجودها!
لم تقل شيئا ،
_تابعت قائلا : رقم سبعة موجود و حقيقي !
أوقفت السيارة أمام باب منزلي و سألتني بوجه خال من التعابير : هل هذا هو منزلك ؟
حركتُ رأسي للأعلى و الأسفل موحيا بالإيجاب
_"سآتي بعد أسبوع في نفس هذا الوقت...و سأخبرك بكل شيئ "
نظرتُ إلى هاتفي لأعرف تاريخ اليوم، و قلت بارتباك "إنه في السابع من الشهر القادم ! "
نظرت إلي بعينين جاحظتين وقالت : "سآتي غدا، هل ستكون متفرغا ؟ "
-أجل
.
.
انتظرتها في اليوم التالي و لم تأت و اليوم الذي يليه و اليوم الذي يليه لكنها لم تأت!
هل كذبت علي لتتخلص من فضولي؟؟
انا أعرف أنني شخص فضولي بشكل مزعج لكنني أريد أن اعرف... ربما قد أتمكن من ... مساعدتها رغم أن هذه لم تكن نيتي في البداية لكن .. انا أريد أن اساعدها!!
بعد أسبوع وجدتها تقف أمام المنزل، لقد أتت في اليوم الذي كانت تتجنبه !!
اعتذرت قائلة : "لقد كنت مريضة و لم استطع مغادرة المنزل حتى اليوم(صمتت قليلا ثم سألتني ) ألازلت تذكر من انا ؟
أجبت دون ان أفكر : بالطبع أذكر لقد كنت أفكر فيك كل يوم... (احمرت وجنتاي قليلا حينها لا أصدق انني قلت هذا)
ابتسمت ابتسامة حزينة وقالت : اليوم لن يكون يوما مشؤوما لأنني رأيتك
( اليوم هو السابع من هذا الشهر، لماذا تعتبره يوما مشؤوما ؟)
حينها صرخت : إذا سأجعل كل أيامك المشؤومة سعيدة ( تبا كم أنا رومانسي)
ضحكت ضحكة كشفت عن أسنانها البيضاء: أنت حقا شخص غريب
.
.
ذهبنا إلى حديقة بعيدة عن المنزل قليلا، كان معظم زوارها نساء و أطفالهم الصغار
لا أحب رقم سبعة" قالتها و هي تبتسم ابتسامة مرتبكة.
سألتني "كم عمرك؟" فأجبتها بسرعة : "سبع سنوات"
اتسعت عيناها ثم بدأت تضحك فابتسمتُ،
"كفاك مزاحا هذا ليس مضحك" قالتها و هي تضحك
"و لكنك تضحكين "
_"إنها قصة طويلة قصيرة انا لا احب ذلك الرقم فقط إنه رقم يصيبني بالقشعريرة، أتجنب قوله و كتابته أعوضه برقم 6 أو 8 "
قلت مستغربا " هذا فقط ؟ هل تحصل لك أشياء في اليوم السابع مثلا من كل شهر او عندما تقولين الرقم أو تكتبينه ؟"
_أجل تحصل لي حوادث أحيانا مثلا في الشهر الماضي سقطت من على الدرج، و قد حصلت حوادث كثيرة أخرى في نفس اليوم "
بالطبع ستحصل لها حوادث في ذلك اليوم لأنها تكون مرتبكة و مرعوبة و لا تنتبه لخطاها، لقد صنعت لنفسها مصدر رعب من لا شيء و لا علاقة للرقم بما يحصل لها !!!
سألتها: لم يحصل لك شيء اليوم أليس كذلك ؟
_أجل لم يحصل لي أي شيء حتى الآن، كما أنني أشعر بالسكينة اليوم بشكل غريب(ثم ابتسمت)ربما سأموت اليوم!!
صرخت :لا تقولي هذا الكلام، لا أحد يعرف متى سيموت!! و هذا يذكرني... لماذا تعتقدين أنك ستموتين قريبا؟؟
أجابت مبتسمة : "و لماذا تعتقد ان شخصا مجنونا مثلي لن يضع حدا لحياته قريبا "
ثم أمسكت برأسها و قالت بصوت مرتعش يقاوم البكاء : لم أعد أستطيع التحمل، لا يمكنني ان انام بهدوء، زملائي في العمل يعتقدون أنني مجنونة، وهناك واحد منهم يذكر ذلك الرقم أمامي دائما ليزيد من جنوني و أنا أفزع بشدة عندما يذكر الناس رقم سين أمامي !!
(سين ؟ آه تقصد سبعة ! لكنها لم تفزع عندما قلت أن عمري سبعة سنوات )
ثم أضافت بعينين دامعتين: و المصيبة أنني في السين و العشرين من عمري
(تقصد السابعة و العشرين...و لكنها... تبدو في الثلاثين)
إذا هذه هي قصتها لهذا السبب هي تخاف من هذا الرقم ... الآن يمكنني المغادرة الآن لقد اكتشفت ما أريده و اكتشفت أن هذه الفتاة مجنونة ... و لكنني أريد أن .. أساعدها .
قضيت معها بقية اليوم و استطعت أن أجعلها تبتسم أكثر من مرة، قالت لي أنه كان أسعد يوم سين في حياتها ، كنت أقابلها في 7 و 17 و 27 من كل شهر و احاول أن أجعلتها تؤمن بأن لا علاقة لسبعة بما يحصل لها .. لا أعرف لماذا أفعل هذا لكنه يجعلني سعيدا، بدأت تزور طبيبا أيضا لكي يساعدها، حالتها تحسنت و أصبحت علاقتها بزملائها في العمل جيدة.
.
.
مرت 3 سنوات و حصلت لنفسها على "صديق"، كان أحد زملائها في العمل لقد أشعرني هذا بالغيرة قليلا فقط ، كانت في التاسعة و العشرين حينها.
بدأت لقاءاتنا تقل –بسبب غيرة الصديق طبعا- لكننا كنا نتواصل دائما على مواقع التواصل الاجتماعي.
.
.
و في سنة 2017 عندما كنت في الواحدة و العشرين من عمري وصلني خبر وفاتها أو بالأحرى ..خبر انتحارها ، لم تترك أية رسالة و لم تكن هناك أية علامات حول رغبتها في الانتحار !! كانت تبدو سعيدة !.... رفضتُ التصديق بأنها فعلت هذا بنفسها لكنني صدقت أن شؤم رقم سبعة كان حقيقيا !
-النهاية-
.
أعرف أن لا علاقة للعنوان بالقصة لكن هذا كل ما فكرت فيه ::
أعتذر إن صادفتم أي أخطاء أنا حقا أكره تصحيحها إنه عمل متعب
بالنسبة للوصف لم أقم بوصف المشاعر كثيرا لأن هذا متعب و مزعج أيضا
أما الشخصيات فأحببت تركها مجهولة الإسم و الشكل أيضا، أنا شخص رائع لأنني أفتح العنان لمخيلاتكم
أتمنى أنكم استمتعم بالقصة و لا تكرهوني بسبب النهاية
اخر تعديل كان بواسطة » Diane في يوم » 23-03-2016 عند الساعة » 19:05
An important promise – Otama
فعلا قصة غريبة وعجيبة وختاميتك التي كشفتي فيها
كسلك عن كشف أو الإفاضة في الكتابة لم تجعل إحساسي
بعد قراءتها أفضل
ولكن أتعلمين ،، أحببتهما هكذا كما هي ،
قصيرة خفيفة غامضة وغريبة ،،
لا أدري إن كنتي ستحبين أن أصفها بأنها غير منطقية قليلاً ،
أفهم أن الفتاة موسوسة ولكن ذكرها فقط لحادثة واحده تخص
الرقم سبعه لم يقنعني كقارئة ولابد أنه لم يقنع البطل ، ربما أن
تذكر أكثر من حادثة كان ليكون أفضل ، أو أن تحصل لها حادثة حقاً
في تاريخ 7 يشهدها البطل وهذا يعزز لديه الرغبه في مساعدتها
حتى وإن كان مقتنعاً أنها تتوهم !
النهاية كانت مناسبة ، لكم سأحب أن أعرف لماذا تراجعت
حالتها وأنتكست لتصل بالأمر للإنتحار ؟ ، لكني أظن أن الغموض
المرافق لهذه النقطة جيد جداً ،،
مالا أفهمه هو إعتراف البطل المفاجئ لها بالحب وما شابه ،
أكان حقا يحبها أم أنه فقط فعل كل هذا لكي تنال ثقته
فيشفي فضوله بشأنها ؟ لا أجد مبرراً لملاحقته لفتاة فقط لأنها
لم ترد إسترجاع دينارها الإضافي ، ولكن أحسب أن فضوله لعب الجزء
الأكبر في تلك اللحظة ،
لا أخفيك أن بطلك يبدو لي ذا شخصية مثيرة للأهتمام أكثر من الفتاة
ولعنه مدري سر الرقم 7 ! ، شخصيته فيها لمسات جميلة من السخرية
والتهكم والذكاء ، سأحب فعلاً أن تكتبي المزيد له ! هذه المرة بضمير
وأطلقي العنان لأقصى قدراتك
Keep up the good work
?Hey, sorry! Don’t cry, now! It’s all just a LIE, okay
بداية ,
قرأت القصة من أولها الى آخرها
إذا كنت سأتحدث عن أسلوبك فلن أقول سوى كلمة واحدة مدهش !
القصة ممتعة , وكونها واقعية أضفت حيوية على النص
بالطبع لو كان بالقسم مسابقة أتوقع ستأخذ المركز الأول
نهاية ,
أجمل قصة قرأتها اليوم ,
لكن ماقلتهيبدو أنك لم تتفهم مشاعر تلك الفتاة , ومعاناتها النفسية ,إذا هذه هي قصتها لهذا السبب هي تخاف من هذا الرقم ... الآن يمكنني المغادرة الآن لقد اكتشفت ما أريده و اكتشفت أن هذه الفتاة مجنونة ... و لكنني أريد أن .. أساعدها .
وأجد أنه لايحق لك وصفها بالمجنونة لمجرد أنك لم تعايش مامرت به تلك الفتاة
السلام عليكم.
كيف الحال
احم شعرت بالفضول بشأن العنوان وانا اقوم بجولة سريعة
لذا دخلت وقرأت
انها رااائعة يافتاة، احببتها مع غموضها
وقصرها ناسب انعدام مزاجيتي القراءية
ولو اني اشعر بالفضول لمعرفة سبب انتحارها خخخ
لكن اعلم ان رأسك لا يملك اجابة لذا لا شيء لاشعر بالفضول لاجله xD
وفقط، انتظر منك شيئا اخر سبق وقلت انك ستكتبينه xD
جااني
اخر تعديل كان بواسطة » Ł Ơ Ν Ạ ✿ في يوم » 02-05-2016 عند الساعة » 05:00
stronger ties you have, more power you gain
you are not alone any more
we can change the world
(My Anime List)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة قصيرة لحفيدتي وانا لا اعلم
ولكن بطريقة آخرى رائع كما انا سعيدة قصة من كتابة حفيدتي
لي عودة بإذن الله^^
ستغفر الله واتوب إليه...❤
The time waiting for no one
, hikari kagayaki
"Shining with light"
Stay SMART , KIND & HAPPY ^_^
السلام عليكم
يا لها من قصة
سأختصر الكلام بأنها أذهلتني
اسلوبك رائع عزيزتي والقصة مدهشة
ما زلت افكّر بما قرأته ،الأسلوب الغامض اضفى لمسة مختلفة الى النص>>كل هذا الكلام وتقول سأختصر الكلام
في امان الله
تحياتي
أستغفر الله العظيم [SIGPIC]
[/SIGPIC]
سأبقى بانتظارك يا نصفي الآخر {ARKI,أركي}
أود وبشدة وبشــدة قراءة القصة .. تعلمين أنتِ من كُتابي المُفضلين .
لكن المُشكلة الكُبرة هو الخط والجحم , بالكاد استطيع رؤية الحروف .. ارحمي ضعيفي النظر طيب +_+
سأعود بوقتٍ آخر إن سنحتْ لي الفرصة .. أفضل شيء قراءته من هاتفي العزيز ..
Prison of zero
اعتذر بشدة بسبب الخط ;-; و شكراا لك لقد اسعدتني كلماتك ❤ انا ايضا استعمل الهاتف و القراءة بواسطته صعبة ;-;
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك؟ ان شاء الله تكوني بخير
بجدية؟ ماذا اقول عن قصتك هاته؟ إنها غامضة جداً وحالة الفتاة جنونية
أنا أحب رقم سبعة لسبب مجهول وهي تكره رقم سبعه !!
أصابني العجب والدهشة على القصة بشكل عام..لا اعرف كيف دخلت إلى عقلك هذه الفكرة العجيبة وقد حولتي الفكرة إلى اقصوصة
النهاية.. مالذي تفعله تلك المجنونة! ظننت انها تحسنت ولم تعد تكره الرقم سبعه
حقاً إن النهاية محزنة وغير مقبولة
تمنيت ان تشعر الفتاة بالراحة من عذابها
ولكن اسلوبك الكتابي كان جميلاً بغض النظر عن النهاية
في امان الله
أمّـا عَلِمـتَ كيــفَ خَبُـتَ الضِياء؟
وَوَهـنَ النبــضُ بعدَ الرَحيــل..
مساء الخير Diane
كيف تجري أحوالك؟ إن شاء الله في صحة وسعادة يا رب
عرجت على الموضوع بسبب اختيارك الجذاب لعنوان القصة
سردك كان سلس وربطك للأفكار يتناسب مع غاية القصة كونها لا تتطلب عمق شكلي أو مضموني
اسمحيلي فقط أعبر عن انزعاجي من حجم الخط أظن ان استخدام حجم أكبر سيكون أكثر ملائمة
لب القصة يوحي بعدم تماسك في مضمونها للوهلة الأولى.
اعتبرتها سرد فني بزيادة
على الرغم إن قوامها القصصي مقبول.
قدّمتي وجبة سهلة التتبع
ذكرني أسلوبك بالروائي أحمد مراد في قدرته على شد القارئ خلال الفصول والصفحات
وهذا شيء أحييك عليه
الغموض المبالغ فيه في القصة أكسبها سطحية لا تنتمي لها
تحتاج شذرات أفكارك إلى نسمة معاني
فبعض القراء سيرغبون في معرفة القليل من التفاصيل الاضافية بعد استفزاز عقولهم
*القلييل* فقط من أطراف خيوط إضافية
ماذا لو منحتِهم فصل الختام هذǿ
أمتعتني قصتك عزيزتي
سأتابع كتاباتك بكل تأكيد
دمتي بود!
سأصير يوماً فكرةً. كأنها مطرٌ على جبلٍ تصدّع من تفتح عشبةٍ..*
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات