السلام عليكم ،،
هذه أول رواية أكتبها وأنشرها لذا فأنا أشعر ببعض التوتر،،
كتبتها منذ العام الماضي ولكنني لم أكملها لأعود هذا العام وأكمل جزءاً منها،،
سأحاول أن أجعلها سحرية قدر الإمكان،،
لا أعلم كيف اخترت العنوان وقد لا يمت للرواية بصلة ولكن حصل خير،،
البارتات قصيرة ولكنها وراء بعضها ( يعني يوم ويوم لا )،،
أترككم مع الرواية في الرد القادم :-
مجموعتي القصصية الكل مرحب به:-
http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=1134291
العناصر الطبيعية الأربعة المعروفه هي : الماء ، الهواء ، النار ، والأرض .. وهي أنواع من القوى ، لا بل هي الأقوى .. وهنا ستبدأ قصتنا :-
ذات يوم .. في أرض قاحلة كان هناك فتاة صغيرة تمشي مع والديها حيناً ، وتركض لتصبح أمامهما حيناً أخرى وكانت تبتسم بسعادة وهي تقول : هيا أسرعا ..
ابتسم الأب وقال : حسناً .. حسناً ..
حينها كان عمر الفتاة ست سنوات وبعدها .. بعد ثلاثة أشهر تقريباً .. وقعت الفاجعه .. نشبت حرب قتل فيه والداها والعديد من الأسر الأخرى ، لقد حدث الأمر فجأة .. تشرد الأطفال ولم يكن لديهم مأوى فقام الكبار والأغنياء بعمل ملاجئ للأطفال حاولوا بذلك توفير الراحة للأطفال وقاموا بتهدئتهم هناك ولكن عبثاً ..
أصبح الآن لكل طفل ماضيه الأليم ..
بعد شهران انتهت الحرب وعاد الأمان ، وأرادت عائلة نبيلة جمع أطفالها الذين ضاعوا وسط هذه الحرب .. ترى ما الذي سيحدث لهم ؟؟! إنتظروني في البارت القادم ،،
إن البارت قصير فعلاً ،،
آسفة نوعاً ما سأحاول أن أضع بارتاً آخر غداً وأطول من هذا ولكنني أردت اللحاق باليوم بأي طريقة ممكنه حتى لو ببارت قصير،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته~
هذه اول رواية اراها لك ليا تشان
لكن احببت ان اقرأها فقد اعجبتني حين قرأت البداية
لذا المقغد الاول لي هنا ~
حجز^^
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ،،الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ~پورنيما~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته~
هذه اول رواية اراها لك ليا تشان
لكن احببت ان اقرأها فقد اعجبتني حين قرأت البداية
لذا المقغد الاول لي هنا ~
حجز^^
أجل .. أجل إنها الأولى
أتمنى أن تعجبك الرواية بأكملها،،
في انتظارك
إلى اللقاء ~
السلام عليكم ،،
أتيت ومعي تكملة الأحداث ،،
وحاولت أن أجعل هذا البارت أطول من سابقه ،،
وبلا كلام زيادة تفضلوا :-
في عصر إحدى الأيام في ملجأ " راي للأيتام " :-
دخلت سيدة عجوز لذلك المكان متقززة من منظره ... بالطبع هي كذلك فهي من عائلة نبيلة وعريقة لكن لسوء الحظ تشردت حفيدتها هنا .. استقبلتها إحدى العاملات قائلة : مرحباً بك سيدتي ، هل من خدمة ؟
العجوز : نعم ، أريد حفيدتي !
تفاجأت العاملة من هذا الطلب المباشر وقالت : آآآ .. حسناً ... تفضلي .. من هنا ( مشيرةً إلى قاعة الاستقبال ) .
نظرت تلك العجوز بقله اهتمام إلى المكان ، فكان نظيفاً ولكن أثاثه رخيص ، وكانت ألوانه كئيبة كذلك ؛ فكان مصبوغاً بالألوان الأحادية واللون البني كذلك .
جلست العجوز ؛ فسألتها العاملة : امم .. ما اسم حفيدتك ؟
العجوز ببرود : لا أعلم .
ارتبكت العاملة ثم قالت : حسناً إذاً .. أتعلمين كم عمرها ؟
- لا .
فقالت العاملة بتفكير : حسناً .. شكلها على الأقل ؟
- أعتقد ذلك .
- لا خيار آخر .. انتظريني لحظة ، سأذهب لإحضار فتيات الملجأ .
تداركتها العجوز بقولها : آه تذكرت .. لم تكن كبيرة كثيراً .. لنقلْ كان عمرها أقل من عشرة أعوام .
العاملة : شكراً لكِ سيدتي .. وفّرت عليّ عناءً كبيراً !
لم تفهم العجوز شيئاً ، وعندما أرادت الاستفسار عن ذلك وجدت أن العاملة قد رحلت ، وبعد مضي عشر دقائق :-
كانت العجوز على وشك الانفجار ؛ فقد كانت عديمه الصبر إلا أن تلك العاملة أتت ومعها عشرة فتيات لا يتجاوزن العاشرة من العمر .
نظرت إليهن العجوز بتمعن ثم قالت : حسناً .. لقد كانت ..
يا ترى هل سوف تعثر العجوز على حفيدتها هنا أم في ملجأ آخر ؟!
انتظروني في البارت القادم لتعرفوا الإجابة !!
[ يتبع ]
حجز
هذة تبدو أولة رواية لك كما يبدو لايا تشان
من المقدمة تبدو جميلة ولكن لدي سؤال مبكر هل ستكملين الرواية حتى النهاية لأنني مللت من الروايات الغير مكتمله
https://lh3.googleusercontent.com/V0...w173-h188-p-no
سبحان الله و الحمد لله ولا أله إلى الله و الله أكبر
بانتظاركِ،،
أجل هي كذلك،،
سمي بالله ناناكو
ولكن أجل سأكملها مهما حدث ؛ فهي الأولى كما تعلمين لذا فأنا متحمسه جدااااً
ثم إنني أيضاً أكره القصص غير المكتملة،،
قد أتأخر في تنزيل البارتات بعد مده ( يمكن بعد الإجازة ) ولكن الآن لا تقلقي ستجديني موجودة كل يومين أو ثلاث،،
إلى اللقاء ~
مرحبا لايا تشان
كيف الحال
أعتذر عما بدر مني أن كان أسلوبي قد أزعجك
كنت قد قراءة رواية قبل فترة وقد كانت غير مكتملة وكاتبتها أختفت
غير أنني في كل مرة أتابع فيها رواية تصبح غير مكتمله ولا ترد صاحبتها على أسألتي
المهم هي الرواية الأن قراءة الفصل الموجود وهو كأسلو رائع ولدي كلام لتلك العجوز
لماذا هي مغرورة هاكذا صحيح أنها ثريه لكنها وقح و من هي هذه الجده التي لا تعرف عن حفيدتها شيء
أوه و فكرة القصة رائعة للغاية متحمسة للقادم
أعتذر عن قصر الرد
جانا
أنا بخير وأنتي ؟
لا لا أبداً،،
الغضب من هذه الناحية هو حقك
أجل أجل ،، أفهمك حدث معي نفس الأمر كثيراً،،
لا أعلم لِم يتوقف الكتاب عن الكتابة رغم أن رواياتهم تكون ابداعية،،
شكراً ،، أخجلتِني
أوه ،، أصحاب الطبقة النبيلة ، لا يعلم أحد طريقه تفكيرهم،،
تحمسي حتى الإشتعااال
لا بأس فالبارت أصلاً قصير،،
جا~
السلام عليكم
كيف حالك؟
أعتذر بشدة عن تأخري لكنني عدت^^
بالنسبة للرواية لقد كانت بداية جميلة وكذلك الفكرة رائعة مع ان البارتات تبدو قصيرة ><
لكن لا يهم
بداية الروية في الفصل الاول بدت كاسطورة وقد تاسفت لما حدث لتلك الفتاة
لكن هكذا تكون القصص بلا حماس كان كانت بلا قتل وموت
في البارت الثاني اثارت استغرابي تلك العجوز
من التي اتت لاصطحلبها وهي لا تعرف لا اسمها ولا عمرها>> فالتطر من هنا
ولدي تخمين
الارجح ان حفسدتها هي الفتاة التي كانت تسير مع والديها في البارت الاول^^
احسنتِ بكتابة هذه الرواية فهي بداية جيدة
لا تتأخري في الفصل القادم
اعتني بنفسك وفومي بدعوة الاصدقاء لروليتك كي يتزايد عدد المتابعين^^
في امان الله~
{ لا تدع مرّات سقوطك تمنعك عن النهوض! }
وعليكم السلام ،،
السلام عليكم
كيف حالك؟
أعتذر بشدة عن تأخري لكنني عدت^^
بالنسبة للرواية لقد كانت بداية جميلة وكذلك الفكرة رائعة مع ان البارتات تبدو قصيرة ><
لكن لا يهم
بداية الروية في الفصل الاول بدت كاسطورة وقد تاسفت لما حدث لتلك الفتاة
لكن هكذا تكون القصص بلا حماس كان كانت بلا قتل وموت
في البارت الثاني اثارت استغرابي تلك العجوز
من التي اتت لاصطحلبها وهي لا تعرف لا اسمها ولا عمرها
ولدي تخمين
الارجح ان حفسدتها هي الفتاة التي كانت تسير مع والديها في البارت الاول^^
احسنتِ بكتابة هذه الرواية فهي بداية جيدة
لا تتأخري في الفصل القادم
اعتني بنفسك وفومي بدعوة الاصدقاء لروليتك كي يتزايد عدد المتابعين^^
في امان الله~
أنا بخير ، وأنتِ ؟؟
لا بأس ، المهم أنكِ عدتِ
أجل قصيرة لأنها متقاربة،،
همممم ،، أسطورة ؟! ،، هي ليست أسطورة وإنما قدرات خيالية ، أعني أن الأغلب يمتلكها كأنمي فيري تيل
أجل يجب أن يكون هناك قتال ولكن للحين بدري القتال
امم ، أكره هذه العجوز
ولكنها لم تكن تعيش مع حفيدتها لذا فهي لا تعرفها جيداً
تخمينكِ ...... ( لن أقول) ،،
اوه شكراً
لن أتأخر فالفصل القادم اليوم أو غداً بإذن الله،،
صديقاتي في العالم الحقيقي لا يمتلكن عضويات أما هنا فسأفعل ذلك قريباً
وحفظه عزيزتي ~
السلام عليكم ،،
أعتذر كثيراً لتأخري ، فقد كنت مشغولةً اليوم،،
المهم أن البارت وصل صح
دوزو ( تفضلوا بالياباني
نظرت إليهن العجوز بتمعن ثم قالت : حسناً .. لقد كانت ..
ولم تكمل جملتها لأن صوتاً فاجأها قائلاً بسعادة : جدتي !!
التفتت العجوز وقالت لتلك الفتاة : هل أنتِ حقاً حفيدتي ؟!
ارتبكت الفتاة وقالت : نعم .
حدقت بها العاملة مصدومة ثم قالت : سايا .. لا تكذبي .. قولي الحقيقة .
سايا ببراءة : إنها الحقيقة .
دققت بها العجوز وحدقت بها ملياً ثم قالت : ربما تكونين هي ، فذاكرتي تخونني هذه الأيام ( ثم نظرت لساعتها وقالت ) : لا .. لقد تأخرت .. على أي حال .. احزمي حقائبكِ فوراً ولتستعدي للذهاب حالاً .
سايا بابتسامة : حاضر .
وبعد انتهاء سايا ، ذهبت العجوز خارج الملجأ فوجدت السائق بانتظارها ، ودخلت بعدما قالت للسائق : ادخل حقائب الفتاة . ( ثم وجهت حديثها لسايا قائلةً ) : هيا ادخلي .
وسارت السيارة مسافات طويلة وكانت سايا تنظر من النافذة وهي مسرورة ، فوجئت بنافذة الباب توصد في وجهها فقالت لها العجوز : كم مرة أخبرتكِ أن عليك احترام آداب الجلوس في السيارة ؟؟!
تساءلت سايا في نفسها : ( آداب الجلوس في السيارة ؟! ماذا تعني ؟ أهناك مثل هذه الآداب أصلاً ؟ ) .
ثم قالت بصوت مسموع : حسناً سوف التزم بها .
جلست سايا هادئةً طوال الطريق تفكر بمستقبلها المجهول بينما العجوز قلقة على ما سيحدث في القصر .
بعد ربع ساعة :-
دخلت العجوز وقالت : لقد عدنا .
أتت خادمة ثم وقفت أمام العجوز وانحنت لها قليلاً ثم قالت : سوف آخذ حقائب آنستي الصغيرة .
العجوز : خذي الحقائب وهذه الفتاة وألبسيها ملابس تليق بها وجهزيها ثم أحضريها لقاعة الاجتماعات .
قالت الخادمة : حاضر .
ثم ذهبت لتفعل ما أُمِرَت به ... مالذي سيحدث في قاعة الاجتماعات ؟ وما الذي كان يقلق الجدة العجوز طوال الوقت ؟؟!
هذا ما سنعرفه في البارت التالي ،،
[ يتبع ]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته..
حسنا، لست من النوع الهاوي لمطالعة الروايات، بل إني لا أجد المتعة في ذلك رغم كوني كاتبة هاوية، ربما أطالع في حالات نادرة روايات لكتاب يابانيين فقط لا غير و مع ذلك لا أجد المتعة في الروايات و رغم ذلك عزيزتي لايا بعيدا كل البعد عن المجاملات التي لا فائدة منها عليك أن تفخري بنفسك كونك قد استطعت الاستحواذ على اهتمامي بفحوى القصة التي لا زالت في بدايات بدايتها بعد كما يتراءى لي، في الغالب حينما توجه دعوة إلي لمطالعة رواية ما أستجيب بعد مدة طويلة و تكون استجابتي بإجراء قراءة تفحصية سريعة جدا ثم أضع ردا عابرا به تقييمات عامة و أخرج من غير عودة، و لكن الأحداث التي قد أثرتها لنا كانت كافية جدا لتشدني و ترغمني على قراءة المنشور بتمعن مع معايشة الأحداث في ذهني. ربما ما جذبني بقوة هي القصة المأساوية التي قد استهليت بها الحكاية، و كذلك تعريجك على العناصر الأربع .. أشتم رائحة قوى خارقة بين طيات الأحداثتعرفينني تماما كيف أهوى ذلك! كل ما له علاقة بالقوى الخارقة
إنها تجعلني كالمجنونة من فرط الحماس!
عموما بدايتك كانت موفقة جدا بالنسبة لي، و أجزم بأن أساليبك الروائية ستتطور سريعا، فهي جيدة جدا بالنسبة لأول عمل تقومين بكتابته خلاف الكارثة التي بدأت بها أولى أعمالي"حسنا كنت أعمل على تطوير أسلوبي الخاص لذلك سأسامح نفسي قليلا
آمل أني لم أزعجك بتصريحاتي الأخيرة. تابعي إبداعك الخاص و غوصي فيه و ولّدي في قلوب متابعيك الشغف الكبير لأني أعلم تماما بأن هذه الرواية ستكون شديدة المتعة و هي ما جعلني أعطيك احتمالا بتواردي إليها بين الفينة و الأخرى.
دمت في حفظ الله حبيبتي.
ĀŖĨŞŦĀĨỌŞ
الجمعة الموافق 03.06.2016
الى الان تمام^^
رحلت أيها العزيز...
رحمك الله وجعل الجنة مثواك يا أبي
حجز^°^
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكِ؟
أتمنى أن تكونِ بألف خير ^^
رواية جميلة وأحداث مشوقة حقاً
فالفضول يدفعني لإكمال القراءة
لكن لدي بعض ملاحظة بسيطة، وهي ما ستجعل هذه الرواية الرائعة مميزة، الوصف.
كان بوسعك وصف الكثير من الأشياء والأحداث التي مررنا بها خلال قراءتنا ما وضعتي حتى الآن، مثلاً:
*دخلت سيدة عجوز لذلك المكان متقززة من منظره ... بالطبع هي كذلك فهي من عائلة نبيلة وعريقة لكن لسوء الحظ تشردت حفيدتها هنا .. استقبلتها إحدى العاملات قائلة : مرحباً بك سيدتي ، هل من خدمة ؟
العجوز : نعم ، أريد حفيدتي !
ترجلت امرأةٌ عجوز ذات ملامح متقززة من السيارة، بدت فاحشة الثراء وثوبها الحريري يتدلى من خلفها، أقراطها الماسية وعقدها المتربع على رقبتها كانا ملفتين للنظر. شعرها القصير والمصفف بعناية ذكر الفتيات الصغيرات بإحدى الملكات في القصص القصيرة التي يتداولنها قبل النوم كل ليلة.
ظلت الفتيات تراقبن خطواتها الدقيقة من خلال النافذة حتى استقبلتها إحدى العاملات قائلة باحترام شديد: مرحباً بكِ سيدتي، هل من خدمة؟
لم تكلف المرأة عناء النظر إلى العاملة تلك، بل أخذت تفحص المكان المقزز حولها هاتفةً بلهجة آمرة: نعم، أريد حفيدتي!
*
هل تلاحظين الفرق بين المقطعين؟
- أتمنى أنني لم أزعجكِ ^^
الآن لنعد للقصة وأحداثها:
المرأة العجوز تبحث عن حفيدتها التي من الممكن أن تمتلك بعض القوى -حسب توقعي- وهي تريدها الآن في غرفة الاجتماعات لوجود أشخاصٍ مهمين فيها.
لكن يبدو أن سايا كذبت بشأن حقيقة كونها الحفيدة، لا أعلم السبب ولكن ربما أن الحفيدة الحقيقة طلبت منها ذلك أو أن سايا نفسها أرادت أن تعيش مع عائلة تحبها أو ربما هي فقط تريد التخلص من العيش في الميتم.
أعتقد أنه ستكون لديها تلك القوى، وعندما يبحثون عن أشخاصٍ آخرين يمتلكون القوى قد تكون الحفيدة من ضمنهم ^^"
أنتظر البارت القادم على أحر من الجمر
في أمان الله ورعايته وحفظه
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
| قناعٌ قابلٌ للكسر |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته..
حسنا، لست من النوع الهاوي لمطالعة الروايات، بل إني لا أجد المتعة في ذلك رغم كوني كاتبة هاوية، ربما أطالع في حالات نادرة روايات لكتاب يابانيين فقط لا غير و مع ذلك لا أجد المتعة في الروايات و رغم ذلك عزيزتي لايا بعيدا كل البعد عن المجاملات التي لا فائدة منها عليك أن تفخري بنفسك كونك قد استطعت الاستحواذ على اهتمامي بفحوى القصة التي لا زالت في بدايات بدايتها بعد كما يتراءى لي، في الغالب حينما توجه دعوة إلي لمطالعة رواية ما أستجيب بعد مدة طويلة و تكون استجابتي بإجراء قراءة تفحصية سريعة جدا ثم أضع ردا عابرا به تقييمات عامة و أخرج من غير عودة، و لكن الأحداث التي قد أثرتها لنا كانت كافية جدا لتشدني و ترغمني على قراءة المنشور بتمعن مع معايشة الأحداث في ذهني. ربما ما جذبني بقوة هي القصة المأساوية التي قد استهليت بها الحكاية، و كذلك تعريجك على العناصر الأربع .. أشتم رائحة قوى خارقة بين طيات الأحداث
عموما بدايتك كانت موفقة جدا بالنسبة لي، و أجزم بأن أساليبك الروائية ستتطور سريعا، فهي جيدة جدا بالنسبة لأول عمل تقومين بكتابته خلاف الكارثة التي بدأت بها أولى أعمالي
آمل أني لم أزعجك بتصريحاتي الأخيرة. تابعي إبداعك الخاص و غوصي فيه و ولّدي في قلوب متابعيك الشغف الكبير لأني أعلم تماما بأن هذه الرواية ستكون شديدة المتعة و هي ما جعلني أعطيك احتمالا بتواردي إليها بين الفينة و الأخرى.
دمت في حفظ الله حبيبتي.
ĀŖĨŞŦĀĨỌŞ
الجمعة الموافق 03.06.2016
شيرووووزووووو ،، لا أصدق عيناي
احمم احمم ،، آسفه نسيت نفسي
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ،،
أجل أعلم ذلك لذلك لم أصدق عندما وجدتُ ردك
روايات كتّاب يابانيين ؟! أين هذا ؟!،،
أنا فخورة حتى لو كتبتِ " حجز "،،
أجل لازالت في البداية ، فحتى الأبطال لم يظهروا بعد ما عدا " سايا "
أعلم ،، لذا فمن النادر أن أجد ردوداً لكِ
أحب القصص المأساوية ولا أعلم لما،،
ااه أجل ،، القوى الخارقه عجيبه ،، تدخلين بها لعالم آخر،،
كلامكِ شهادة فخر أعتز بها
هذا أول عمل روائي لي في مكسات ولكنني كتبتُ قصصاً من قبل بإمكانكِ رؤيتها في التوقيع الخاص بي
حقاً،،
تفوقتُ على الآخرين
متابعتكِ لي شيء كافي بالنسبة إلي
لم تزعجيني على الإطلاق
سأفعل ذلك - بإذن الله -
سأحاول أن أكون عند حُسن ظنِّكِ بي،،
وأنتي أيضاً غاليتي
إلى اللقاء ~
السلام عليكم ،،
اوه جيد أن روايتي تمام! ،،
أتمنى أن تصبح روعه بعد ذلك
على أي حال ،،
شكراً على تقييمكِ
إلى اللقاء ~
السلام عليكم ،،
في الانتظار،،
إلى اللقاء ~
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
قوانين المشاركة
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات